شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الاحد 28 ابريل 2024 , الساعة: 5:27 ص


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ مواضيع طبية متفرقة ] ماذا تعرف عن سلالة فيروس كورونا الجديدة، متى نشأت؟ وكيف؟ 6 معلومات طبية حديثة تفسر انتشارها وخطورتها # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 17/03/2024

اعلانات

[ مواضيع طبية متفرقة ] ماذا تعرف عن سلالة فيروس كورونا الجديدة، متى نشأت؟ وكيف؟ 6 معلومات طبية حديثة تفسر انتشارها وخطورتها # اخر تحديث اليوم 2024-04-28

آخر تحديث منذ 1 شهر و 11 يوم
2 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-28 | ماذا تعرف عن سلالة فيروس كورونا الجديدة، متى نشأت؟ وكيف؟ 6 معلومات طبية حديثة تفسر انتشارها وخطورتها

هل يمكن أن نكون أمام سيناريو الإنفلوانزا الموسمية؟


هكذا يتساءل العديد من العلماء، فقد يكون الأمر فيه مبالغة كبيرة حقاً، فإذا تطوّر الفيروس، فسيكون مثل الإنفلوانزا الموسمية التي تتطوّر في بعض الأحيان وتنتج نسخ وسلالات جديدة منها، وهو ما يحتّم وجود لقاحات عديدة للتطعيم والحماية منها.
وهذا يجعل عامل الوقت حاسماً للغاية، حيث يجّد العلماء في عملهم خلال الأيام المقبلة لإنتاج لقاحات أخرى قد تكون أقوى من اللقاحات المتوقع طرحها في بلدان العالم في بدايات صيف 2021م.
في هذا المقال، حاولنا إلقاء الضوء على العديد من المعلومات حول السلالة البريطانية الجديدة من فيروس كورونا، وهل ستكون خطيرة للغاية، أم أننا أمام سيناريوهات اخرى؟ هذا ما نحاول معرفته خلال الشهور المقبلة.

اللقاحات الجديدة ومعركتها مع السلالة الجديدة من الفيروس


الآن ما هو موقف اللقاحات الجديدة من علاج فيروس كورونا بسلالته المكتشفة؟
لا أحد من العلماء يعرف حتى كتابة هذه السطور، فهناك حتى يومنا هذا ثلاث لقاحات معتمدة، وهي لقاح فايزر واللقاح الأمريكي، إلى جانب لقاح أكسفورد البريطاني، ولا أحد يعرف مدى تأثير هذه اللقاحات في النتوء الشوكي في داخل الفيروس.
من ناحيتها أكدت جامعة كامبريدج في تقرير أعده أحد الباحثين أن القلق سيبدأ في حالة المزيد من الطفرات الجينية للفيروس، وذلك لأن الفيروس يسبق العلماء بخطوتين على الأقل، وبالتالي يمكن للفيروس تفادي هجمات اللقاحات الموجودة حتى الآن.
ويؤكد التقرير أيضاً، على أن العلماء الآن يدرسون السلالة الجديدة بحيث يكون اللقاح مجارياً لهذه الطفرات الجينية خاصة عند ظهور سلالات جديدة، لذلك علينا بالفعل أن نقلق من هذا الانتشار الواسع في بريطانيا من هذه السلالة الجديدة، لانها قد تتحوّر وتخضع للطفرات الجينية الخطيرة التي تجعل الفيروس قادر على التكيف في بيئات مختلفة من العالم، وهو ما يشكل كارثة حقيقة على البشر ما لم يتم اختراع لقاح يوقف السلالات الخطيرة من الفيروس.
بينما يتوقع الباحثون في جامعة غلاسكو البريطانية أن استمرار قدرة الفيروس على الطفرات الجينية قد يعني تفادي هجمات اللقاحات، وهذا أمر يتوقعه الباحثون، وهذا على لسان أحدهم وهو الباحث دافيد روبرتسون.


سلالة كورونا الجديدة


أشارت العديد من التقارير الصحفية نقلاً عن السلطات البريطانية خلال شهر ديسمبر 2020م أن سلالة جديدة ظهرت في البلاد قد تكون أشد فتكاً من السلالة الأصلية لفيروس كورونا، وهو ما جعل بعض الدول أن تحظر السفر من وإلى بريطانيا، فهل الأمر حقيقي بالفعل؟ وماذا تعرف عن سلالة فيروس كورونا الجديد متى نشأت؟ وكيف؟ هذا ما سوف نعرفه سوياً من خلال سطور هذا المقال.

مشهد ظهور السلالة البريطانية الجديدة ليس الوحيد


إذا كنا نتحدث عن السلالة البريطانية الجديدة التي يخاف العالم منها، فهذا المشهد يبدو متكرراً بشكل كبير من ما حدث من قبل في إقليم ووهان الصيني – منشأ الفيروس- والذي حدث فيه انتقال الفيروس من الحيوانات لمزارع صيني ثم انتشاره في المدينة، ثم انتشاره في الصين ثم العالم كله في أواخر عام 2019 واوائل عام 2020م.
وقد أفادت تقارير حينها من منظمة الصحة العالمية أن الطفرة الجينية للفيروس أوجدت سلالة أوروبية منها، حيث ظهرت في الجنس والعرق الأوربي، خاصة في الإسبان، حيث اكتشفت السلطات الإسبانية في بداية انتشار الفيروس في البلاد من انتشار نسخة وسلالة أشد فتكاً من النسخة الصينية وتدعى A222V وقد انتشرت بين المواطنين الإسبان ويبدو أنها مستمرة في إسبانيا وربما انتقلت إلى بعض البلدان المجاورة لها مثل البرتغال وفرنسا.

سلالة جديدة ظهرت .. وقد تكون أشد فتكاً


ترى السلطات البريطانية أن السلالة الجديدة لفيروس كورونا ستكون لديها القدرة على الانتشار بشكل أكبر عن ذي قبل، وأن الأمور مازالت مبكرة حتى نعرف الأضرار الناتجة عن ذلك من حيث الخسائر البشرية والاقتصادية على حد سواء.
فمن المعروف أن أي فيروس يظهر له العديد من الطفرات الجينية، وهذا ما يجعل اهمية رصد سلوك فيروس كورونا، وذلك لأن الطفرات الحديثة منه قد تكون خطيرة للغاية، وهذا ما أكدته السلطات البريطانية لأنها مسؤولة عن توضيح الأسئلة حول السلالة الجديدة التي ظهرت في بعض مدن المملكة المتحدة خلال ديسمبر 2020م.
ولكن هنا السؤال المطروح على السلطات البريطانية، لماذا علينا القلق من سلالة فيروس كورونا الجديدة؟


أكدت السلطات البريطانية أن السلالة الجديدة من الفيروس أكثر انتشاراً إذا تهيأت لها الأجواء المكانية، وهذا ما حدث في لندن، حيث انتشر فيها الفيروس بسلالته الجديدة في وقت لا يتجاوز أسابيع قليلة من ظهوره في مدن أخرى، وهو ما جعل السلطات ترفع درجة استعدادها للمستوى الثاني ثم بعد أيام قليلة إلى المستوى الرابع في لندن العاصمة.
وهذا يعني أن السلالة الجديدة إذا انتشرت في بلدان أخرى أو في جميع دول العالم، فإن الانتشار سيكون أسرع من ذي قبل، وهو ما لا تتحمله العديد من البلدان التي لا تتحمل الإغلاق الكلي، حيث أكد وزير الصحة في الحكومة البريطانية أن الإغلاق قد يكون كلياً في حالة انتشار هذه السلالة من الفيروس.
وقد أكدت العديد من المراكز البحثية البريطانية ان السلالة البريطانية من الفيروس أكثر انتشاراً بنسبة 70 % عن ذي قبل، وهذا ما أكده إريك فولز الباحث في جامعة إمبريال كوليدج البريطانية في لندن خلال ديسمبر 2020م حيث أكد أن تفشي السلالة الجديدة سيكون سريعاً بشكل مذهل للغاية مقارنةً بالنسخة السابقة من كوفيد 19، لذلك يجب أن نظل على معرفة بسلوك الفيروس بشكل شبه يومي.

بشرى سارة يحملها علماء بريطانيا


بالرغم من المعلومات التي أوردناها منذ قليل في النقاط السابقة، إلا أن هناك بشرى سارة من العلماء البريطانيين حول السلالة الجديدة، فعلى الرغم من انتشارها الكبير في الجزيرة البريطانية، وإصابة العديد من السكان بها، إلا أنه لا يوجد دليل علمي واحد حتى الآن على أن هذه النسخة الجديدة أشد فتكاً، بل قد تكون كسابقتها في الأعراض، ولكن الفيصل هنا يعتمد على الحالة الصحية للمريض أولاً، وعلى الاستجابة المناعية في العلاج ثانياً.
وذلك لأن التقارير الأولية تتحدث عن أن السلالة بدأت في الانتشار عندما تعرض شخص للعدوى، وكان يعاني من ضعفاً شديداً في الجهاز المناعي، مما أدى إلى وقوف جهاز المناعة عاجزاً أمام قتل الفيروس او التعامل معه، وبالتالي يتوقع العلماء ان تحوّر الفيروس للسلالة الجديدة جاءت من ذلك، فانتقل الفيروس بسلالته لشخص آخر ضعيف المناعة مما أدى في الغالب لمضاعفات شديدة لكلا الشخصين ثم أخذ الفيروس فرصته ودورته في الانتشار إلى العديد من المواطنين.


أما البشرى هنا، فإن الفيروس بسلالته الجديدة قد تكون شديدة فقط على أصحاب المناعة الضعيفة، بينما أصحاب الصحة والمناعة القوية قد لا يهاجمهم الفيروس بهذه السلالة بشكل كبير، بل على العكس قد ينتهي بسبب الإصابة المستمرة لأشخاص أقوياء المناعة وهو ما يجعل هذه السلالة غير فتّاكة أو خطيرة كما يتوقع بعض العلماء.

لا أحد يعرف من أين بدأت السلالة الجديدة


العديد من التقارير الطبية تتحدث عن تشابه العديد من السلالات في العديد من البلدان، فإذا افترضنا أن السلالة بدأت في الظهور خلال الشهر الأخير من سنة 2020م في بريطانيا، هذا لا يعني انه الظهور الوحيد، ولكن قد نقول حينها انه الظهور الذي تم تسليط الضوء عليه، وهذا يعني ان مواطناً بريطانياً قد يكون جلبه من إحدى الدول الأخرى ثم نشره بين أصدقائه ثم انتشر في بريطانيا كلها بعد ذلك.
فلا أحد يعرف بالتحديد من أين بدأت هذه السلالة، خاصة مع انتشار العديد من التقارير أن السلالة الجديدة توجد في لندن وجنوب وشرق إنجلترا ولا يوجد في شمالها أو غربها او حتى البلدان المجاورة مثل أيرلندا الشمالية.
من ناحية أخرى، فإن نفس السلالة أو ما يشبهها ظهرت في مناطق عدة من العالم، مثل الدنمارك وأستراليا وهولندا، ولكن أكدت السلطات في هذه الدول أنها من بريطانيا، لأشخاص قادمين من المملكة المتحدة دخلوا هذه البلاد خلال الأيام السابقة، وبالتالي فإن المنشأ في بريطانيا فيما يبدو.
بينما تحدثت تقارير صحافية بريطانية حول تشابه السلالة الجديدة المنتشرة في جنوب أفريقيا مع السلالة البريطانية، وهو ما نفته سلطات جنوب أفريقيا، وأكده علماء في منظمة الصحة العالمية، أن هناك تشابه في السلالتين ولكنهما مختلفتين، فنحن أمام سلالة اخرى في جنوب أفريقيا.


شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ مواضيع طبية متفرقة ] ماذا تعرف عن سلالة فيروس كورونا الجديدة، متى نشأت؟ وكيف؟ 6 معلومات طبية حديثة تفسر انتشارها وخطورتها # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 17/03/2024


اعلانات العرب الآن