شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الاحد 28 ابريل 2024 , الساعة: 5:31 ص


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] علم التفسير # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 09/03/2024

اعلانات

[ تعرٌف على ] علم التفسير # اخر تحديث اليوم 2024-04-28

آخر تحديث منذ 1 شهر و 19 يوم
2 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-28 | علم التفسير

أساليب التفسير


للمفسرين في التفسير أساليب أربعة هي: التفسير التحليلي: وهو الأسلوب الذي يتتبع فيه المفسر الآيات حسب ترتيب المصحف سواء تناول جملة من الآيات متتابعة أو سورة كاملة أو القرآن الكريم كله، ويبين ما يتعلق بكل آية من معاني ألفاظها، ووجوه البلاغة فيها وأسباب نزولها وأحكامها ومعناها ونحو ذلك.
التفسير الإجمالي: وهو الأسلوب الذي يَعْمَد فيه المفسر إلى الآيات القرآنية حسب ترتيب المصحف فيبين معاني الجمل فيها متتبعاً ما ترمي إليه الجمل من أهداف ويصوغ ذلك بعبارات من ألفاظه ليسهل فهمها وتتضح مقاصدها.
التفسير المقارن: وهو الأسلوب الذي يَعمد المفسر فيه المفسر إلى الآية أو الآيات فيجمع ما حول موضوعها من نصوص سواء كانت نصوصاً قرآنية أخرى، أو نصوصاً نبوية (أحاديث)، أو للصحابة، أو للتابعين، أو للمفسرين، أو الكتب السماوية الأخرى، ثم يُقارن بين الآراء، ويستعرض الأدلة، ويبين الراجح وينقض المرجوح.
التفسير الموضوعي: وهو أسلوب لا يُفَسِّر فيه صاحبه الآيات القرآنية حسب ترتيب المصحف بل يجمع الآيات التي تتحدث عن قضية أو موضوع واحد فيفسرها.

أقسام التفسير

جزء من سلسلة مقالات حولعلم التفسير
مناهج التفسير
التفسير بالمأثور
التفسير بالرأي
التفسير بالإشارة
التفسير الموضوعي
التفسير الإجمالي
التفسير التحليلي
التفسير المقارن أمهات التفاسير عند أهل السنة والجماعة
الطبري (ت 310 هـ)
الماتريدي (ت 333 هـ)
الطبراني (ت 360 هـ)
ابن عطية (ت 541 هـ)
الرازي (ت 606 هـ)
القرطبي (ت 671 هـ)
البيضاوي (ت 685 هـ)
ابن كثير (ت 774 هـ)
الجلالين (ت 864 هـ/911 هـ) تفاسير أهل السنة والجماعة
ابن عباس — ت 68 هـ
ابن سلام –– ت 200 هـ
ابن المنذر — ت 318 هـ
الماوردي — ت 450 هـ
البغوي — ت 510 هـ
ابن الجوزي — ت 592 هـ
النسفي — ت 710 هـ
الخازن — ت 725 هـ
غرائب القرآن ورغائب الفرقان — ت 728 هـ
ابن جزي — ت 741 هـ
ابن القيم - ت 751 هـ
البحر المحيط — ت 754 هـ
الدر المصون — ت 756 هـ
الثعالبي — ت 786 هـ
ابن عرفة — ت 803 هـ
البقاعي — ت 885 هـ
الدر المنثور في التفسير بالمأثور — ت 911 هـ
السراج المنير — ت 977 هـ
أبو السعود — ت 982 هـ
فتح القدير — ت 1250 هـ
الألوسي — ت 1270 هـ
المنار — ت 1354 هـ
المراغي — ت 1371 هـ
السعدي — ت 1376 هـ
في ظلال القرآن — ت 1387 هـ
تفسير التحرير والتنوير — ت 1393 هـ
تفسير زهرة التفاسير — ت 1394 هـ
تفسير الشعراوي — ت 1418 هـ
أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير 1921 -
تفسير صفوة التفاسير — 1930م - تفاسير الصوفية
التستري — ت 283 هـ
السلمي — ت 412 هـ
القشيري — ت 465 هـ
الجيلاني — ت 571 هـ
عرائس البيان في حقائق القرآن — ت 606 هـ
التأويلات النجمية — ت 618 هـ
ابن عربي — ت 638 هـ
روح البيان في تفسير القرآن — ت 1127 هـ
البحر المديد — ت 1224 هـ تفاسير المعتزلة
الزمخشري — ت 538 هـ
أبو بكر الأصم — ت 201 هـ
الجبائي — ت 303 هـ
الأصبهاني — ت 322 هـ
الرماني — ت 384 هـ تفاسير الشيعة
تفسير أبو حمزة الثمالي — 148 هـ
الحسن العسكري — 260 هـ
العياشي — 320 هـ
الكوفي — 325 هـ
القمي — 329 هـ
التبيان الجامع لعلوم القرآن — 460 هـ
روض الجنان وروح الجنان — 535 هـ
مجمع البيان — 548 هـ
منهج الصادقين — 988 هـ
الصافي في تفسير كلام الله الوافي — 1091 هـ
البرهان في تفسير القرآن — 1107 هـ
نور الثقلين — 1112 هـ
التفسير الكاشف — 1400 هـ
الميزان في تفسير القرآن — 1402 هـ
البيان في تفسير القرآن — 1413 هـ
من وحي القرآن — 1431 هـ
الأمثل في تفسير كلام الله المنزل - حي
تسنيم في تفسير القرآن — حي
من هدى القرآن — حي مصطلحات
أسباب النزول
الناسخ والمنسوخ التصنيف
بوابة الإسلامعنت
لتقسيم التفسير اعتبارات متعددة يختلف باختلافها، وهذه الاعتبارات هي: أولا: باعتبار معرفة الناس له
وهو بهذا الاعتبار ينقسم إلى أربعة أقسام أخرجها ابن جرير الطبري عن طريق سفيان الثوري عن ابن عباس فيما يلي: وجه تعرفه العرب من كلامها.
وتفسير لا يعذر أحد بجهالته.
وتفسير يعلمه العلماء.
وتفسير لا يعلمه إلا الله.
ثانيا: باعتبار طرق الوصول إليه
وجهة استمداده تكون من الطريق المعتاد نقلا كان من القرآن نفسه، أو من السنة، أو من كلام الصحابة، أو التابعين، أو كان رأيا واجتهادا. أو من غير هذا الطريق بأن يكون بطريق الإلهام والفيض، فالتفسير ينقسم بهذا الاعتبار إلى ثلاثة أقسام: تفسير بالرواية، ويسمى التفسير بالمأثور.
تفسير بالدراية، ويسمى التفسير بالرأي.
تفسير بالدراية والرواية، ويسمى التفسير الأثري النظري.
تفسير بالفيض والإشارة، ويسمى التفسير الإشاري.
ثالثا: باعتبار أساليبه
أن ينظر إلى التفسير من جهة كونه شرحا لمجرد معنى اللفظ في اللغة، ثم لمعنى الجملة أو الآية على سبيل الإجمال، وهو بهذا الاعتبار ينقسم إلى قسمين: تفسير إجمالي.
تفسير تحليلي.
رابعا: من جهة تناوله لموضوعات القرآن
أن ينظر إلى التفسير من جهة خصوص تناوله لموضوع ما من موضوعات القرآن الكريم، عاما كان كالعقيدة والأحكام أو خاصا كالصلاة والوحدانية ونحوها. وهو بهذا الاعتبار ينقسم إلى: تفسير عام.
تفسير موضوعي.

شروط المفسر وآدابه


من المهم الاعتناء بتفسير القرآن من قبل اشخاص لهم معرفة وحكمة و دراية بتفسير هذا الكتاب الكريم ومن أهم النقاط المعتبرة للمفسر شروطة وآدابه شروط المفسر
صحة الاعتقاد
التجرد عن الهوى
أن يبدأ أولا بتفسير القرآن بالقرآن
أن يطلب التفسير من السنة النبوية فإنها شارحة للقرآن
إذا لم يجد من السنة يرجع لقول الصحابة
العلم باللغة العربية و فروعها
العلم بأصول العلوم المتصلة بالقرآن
دقة الفهم التي تمكن المفسر من ترجيح معنى على آخر.
الزهد في الدنيا
آداب المفسر
حسن النية وصحة المقصد
حسن الخُلق
الامتثال والعمل
تحرى الصدق والضبط و النقل
الجهر بالحق
التواضع ولين الجانب
عزة النفس عن سفاسف الأمور
حسن السمت الذي يكسبه الهيبة والوقار
الأناة والروية فلا يسرد الكلام سرداً بل يفصله ويبينه.
الزهد في الدنيا

تعريفه


للعلماء عدة أقوال في تعريف تفسير القرآن، أوردها الإمام السيوطي في (الإتقان في علوم القرآن)، منها ما يلي: هو علم نزول الآيات وشؤونها، وقصصها، والأسباب النازلة فيها، ثم ترتيب مكيها ومدنيها، ومحكمها ومتشابهها، وناسخها ومنسوخها، وخاصها وعامها، ومطلقها ومقيدها، ومجملها ومفسرها، وحلالها وحرامها، ووعدها ووعيدها، وأمرها ونهيها، وعبرها وأمثالها. وقال أبو حيان الأندلسي في (البحر المحيط): التفسير علم يبحث فيه عن كيفية النطق بألفاظ القرآن ومدلولاتها وأحكامها الإفرادية والتركيبية ومعانيها التي تحمل عليها حالة التركيب وتتمات لذلك. فقولنا (علم): هو جنس يشمل سائر العلوم.
وقولنا: (يبحث فيه عن كيفية النطق بألفاظ القرآن) هذا هو علم القراءات.
وقولنا: (ومدلولاتها) أي مدلولات تلك الألفاظ، وهذا هو علم اللغة الذي يحتاج إليه في هذا العلم.
وقولنا: (وأحكامها الإفرادية والتركيبية) هذا يشمل علم التصريف وعلم الإعراب وعلم البيان وعلم البديع.
وقولنا: (ومعانيها التي تحمل عليها حالة التركيب) يشمل ما دلالته بالحقيقة، وما دلالته بالمجاز، فإن التركيب قد يقتضي بظاهره شيئا، ويصد عن الحمل على الظاهر صاد، فيحتاج لأجل ذلك أن يحمل على غير الظاهر وهو المجاز.
وقولنا: (وتتمات لذلك) هو مثل معرفة النسخ، وسبب النزول، وقصة توضح بعض ما أبهم في القرآن، ونحو ذلك. وقال بدر الدين الزركشي في (البرهان في علوم القرآن): هو علم يفهم به كتاب الله المنزل على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم وبيان معانيه واستخراج أحكامه وحكمه، واستمداد ذلك من علم اللغة والنحو والتصريف، وعلم البيان، وأصول الفقه، والقراءات، ويحتاج لمعرفة أسباب النزول والناسخ والمنسوخ. وقال الشيخ محمد عبد العظيم الزرقاني في (مناهل العرفان في علوم القرآن): هو علم يبحث فيه عن أحوال القرآن الكريم، من حيث دلالته على مراد الله تعالى، بقدر الطاقة البشرية. وعرّفه الإمام محمد الطاهر بن عاشور في مقدمة تفسيره (التحرير والتنوير) فقال ما ملخصه: هو اسم للعلم الباحث عن بيان معاني ألفاظ القرآن وما يستفاد منها باختصار أو توسع. وموضوع التفسير: ألفاظ القرآن من حيث البحث عن معانيه وما يستنبط منه.

شرح مبسط


علم التفسير هو توضيح الشيء وبيان معناه، وهو علم اهتم به المسلمون لفهم آيات القرآن.[1]
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] علم التفسير # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 09/03/2024


اعلانات العرب الآن