[ أمراض الدم ] 6 موانع لتناول عقار السوفالدى # اخر تحديث اليوم 2024-04-27

تم النشر اليوم 2024-04-27 | 6 موانع لتناول عقار السوفالدى

تناول دواء “السوفالدي”

يمكن الاعتماد على دواء “السوفالدي” سواء كان بدون تناول طعام، أم إلى جوار الطعام.يستخدم عقار “السوفالدي” بجرعات معيَّنة ويحظر على المريض إجراء أي تغيير في الجرعة دون توجيه مسبق من الطبيب المعالج.ينبغي مراعاة الجرعة وعدم وقفها دون تمهيد، فالوقف الفجائي للجرعة قد يجعل من التهاب الكبد الوبائي (ج) مرضًا يستحيل علاجه.بعد تناول العلاج ينبغي حفظه بعيدًا عن متناول أيدي الأطفال، وبعيدًا عن الحرارة والرطوبة.تعتبر جرعة العلاج من دواء “السوفالدي” 400 مليجرام يوميًا، للكبار البالغين.يعتبر علاج “السوفالدي” من العلاجات القائمة على نظام النمط الجيني، وهي مقسمة لأربعة أنماط:النمط الأول وكذلك الرابع، يؤخذ فيهما العلاج لمدة 12 أسبوع بجانب عقار “بيجينترفيرون”.النمط الثاني: يؤخذ أيضًا لمدة 12 أسبوع، وذلك إلى جوار عقار الريبافيرين.النمط الثالث: يؤخذ إلى جوار عقار “ريبافيرين” لمدة 24 أسبوع.أما في حالة الإصابة بسرطان الخلايا الكبدية، فإنه يستعمل عقار “سوفوسبوفير” وعقار “ريبافيرين” لمدة 48 أسبوع.وفي حالة الإصابة بتليُّف الكبد، ففي الأنماط الأربعة يوصى بالعلاج، في حالة وجود التليّف أو انتفاء وجوده.وينبغي التنبيه أن العلاج يكون لمن هم فوق 12 سنة فما أكثر، أو من يزيد وزنهم عن 35 كجم، بجرعة 400 مليجرام يوميًا، ولمرة واحدة في اليوم.

الأعراض الجانبية لدواء “السوفالدي”

لابد من الانتباه جيدًا لهذه الأعراض، حيث إن ظهورها يحتِّم عليك الاتصال بطبيبك الخاص فور الإحساس بها.
مقالات مشابهة
أهم 19 سبب لإرتفاع كريات الدم البيضاءأهم 19 سبب لإرتفاع كريات الدم البيضاء
3 أسباب لزيادة سرعة الترسيب3 أسباب لزيادة سرعة الترسيب
7 مسببات لمرض كثرة اللمفاويات7 مسببات لمرض كثرة اللمفاويات
7 معلومات عن تحليل صورة الدم الكاملة7 معلومات عن تحليل صورة الدم الكاملة
أولًا: الأعراض الناتجة عن حساسية الدواء
تورُّم الوجه.صعوبة التنفُّس.تورُّم الشفتين واللسان.تورُّم الحَلْق.


ثانيًا: الأعراض التي تحتاج معها التواصل مع طبيبك
اصفرار الجلد والعينين.الشعور بالألم في المعدة من الأعلى.فقدان الشهية.البول الداكن، والبراز الذي يشبه الطين.الصداع.فقر الدم، والشعور بالتعب، والغثيان.الشعور بالأرق.
وأخيرًا ينبغي علينا التوضيح، أننا لا نأخذ مكان الطبيب، وأن هذه المعلومات بغرض الاستفادة العلمية، وليس هناك ما يدعو المرء أن يتخطَّى الطبيب المعالج، فهو المتخصص في مجاله؛ وإن كان الدافع هو الخروج بقدر يثري القارئ، ويزيل عنه ريب القلق، ويساعده في تكوين وجهة نظر علمية صحيحة، ويمكِّنُه من تحصيل بعض النصائح الهامة التي قد تساعده أو تسهم في مساعدة ذويه من المرضى في مثل هذا الوضع.
وربما كان التنبيه قبل المشكلة أولى من أجل تفاديها، فمهمة المرء في الحفاظ على جسمه أمرٌ لازم ينبغي صقله بالمعلومات، وبالوقاية من المرض قبل حدوثه؛ فالثقافة سلاح كل واع، والحرص واجب على كل ذي عقل، ولقد خلق الله الطبَّ والدواء، فلكل داءٍ دواء، والتوعية دور كل ذي علم.

علاج فيروس الكبد الوبائي (ج) عن طريق دواء “سولفادي”

يعتبر دواء السوفالدي من أكثر الأدوية استعمالًا لعلاج فيروس الكبد الوبائي (ج)، وذلك لاحتوائه على مادة (سوفوسبوفير) المقاومة لفيروس التهاب الكبد الوبائي (ج).


ولا يعتبر العلاج قاصرا على دواء “السوفالدي” فقط، بل يؤخذ إلى جوار مجموعة من الأدوية التي تساعد بجملتها في التغلّب على مرض فيروس التهاب الكبد الوبائي من الدرجة (ج)، ولعل من أكثر الأدوية الأخرى التي يستخدم دواء “السوفالدي” معها عقار “بيجنترفيرون” وعقار “الريبافيرين” اللذان يعتبران أساس علاج الفيروس.

تعريف فيروس الالتهاب الكبدي C وخطورته

يعتبر فيروس HVC هو المسبب لمرض التهاب الكبد الوبائي (ج)، وذلك عن طريق العدوى من خلال الأدوات الطبية التي لم يتم تعقيمها على الوجه المنشود، وقد اكتُشف هذا المرض في نهاية القرن التاسع عشر، وتعتبر نسبة المصابين بالمرض قد تخطت حاجز المائتي مليون مصاب، وهي نسبة المكتشف لديهم المرض.
سبب خطورة مرض التهاب الكبد الوبائي
وتجدر الإشارة إلى أن خطورة مرض التهاب الكبد الوبائي من الدرجة C راجعة إلى أنَّ أعراض هذا المرض لا تظهر إلا بعد تفاقم الإصابة، فهو من الأمراض التي يمكن إرجاء أعراضه الجانبية إلى أسباب أخرى مثل الكسل الناجم عن الإرهاق، أو تقدُّم السن، وتظهر أعراض المرض على شكل ندوب في الكبد يمكن أن تصل إلى التشمُّع.

فيروس سي

فيروس C من أكثر الفيروسات انتشارًا في الآونة الأخيرة، مما يجعل نسبة ازدياد القلق بشأنه كبيرة بما يستوجب عرض تعريف لالتهاب الكبد الوبائي C ومن ثم الحديث عن علاجه.

يتم العلاج بدواء “سولفادي” إلا أنَّه ينبغي الحرص قبل تناول الدواء من بعض الموانع الآتية

لا يستخدم دواء “السوفالدي” في علاج المرضى المصابين بالتهاب الكبد (ب)، فهو يزيد من تفاقم المرض، لذلك ينبغي التأكد أولًا عن طريق إجراء التحاليل اللازمة لمعرفة إذا ما كان المريض مصاب بالتهاب الكبد (ب) أم لا.كذلك يحظر تناول دواء “السوفالدي” للحوامل بجانب عقار الريبارفيرين، فهو من الأدوية التي تصبب تشوهات خلقية للأجنَّة.وكذلك لا يُعرف حتى الآن ما إذا كان المرض ينتقل عن طريق حليب الأم أم لا، لذا يُنصح بعدم استعماله للمرأة المصابة في حالة الرضاع.يحظر أيضا تناول الدواء للرجل المصاب في حالة حمل زوجته إلى جوار عقار “الريبافيرين”، فقد يؤثر ذلك على الجنين عن طريق العملية الجنسية أثناء الحمل للمرأة.كذلك من محظورات تناول دواء “سولفادي” أن يكون المريض مصابًا بحساسية تجاه المادة الفعَّالة في الدواء، وهي مادة “سوفوسبوفير”؛ لذا ينبغي إجراء اختبار الحساسية قبل تناول الدواء.يمنع استخدام دواء “السوفالدي” لمستخدمي أدوية تنظيم ضربات القلب، وأدوية تجلُّط الدم.

مقالات مشابهة

أهم 19 سبب لإرتفاع كريات الدم البيضاءأهم 19 سبب لإرتفاع كريات الدم البيضاء
3 أسباب لزيادة سرعة الترسيب3 أسباب لزيادة سرعة الترسيب
7 مسببات لمرض كثرة اللمفاويات7 مسببات لمرض كثرة اللمفاويات
7 معلومات عن تحليل صورة الدم الكاملة7 معلومات عن تحليل صورة الدم الكاملة