شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: السبت 27 ابريل 2024 , الساعة: 6:52 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] إثيوبيا في العصور الوسطى # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 10/11/2023

اعلانات

[ تعرٌف على ] إثيوبيا في العصور الوسطى # اخر تحديث اليوم 2024-04-27

آخر تحديث منذ 5 شهر و 18 يوم
1 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-27 | إثيوبيا في العصور الوسطى

التاريخ السياسي


فترة ما بعد أكسوم (القرنان السابع والعاشر)
كدولة مسيحية مبكرة، تمتعت مملكة أكسوم بعلاقات دبلوماسية وثيقة مع الإمبراطورية البيزنطية. عبر البحر الأحمر، أصبحت مملكة حِميَر دولة يهودية، وبدأت باضطهاد المسيحيين تحت حكم ذو نواس. دعا الإمبراطور البيزنطي جستين الأول الملك كالب لمساعدة المسيحيين في ممكلة حِميَر، وحدث الغزو في عام 525. كان الغزو ناجحًا إذ وسّعت مملكة أكسوم أراضيها إلى أقصى مدى إقليمي لها. ومع ذلك، كان الحكم الأكسومي في المنطقة مضطربًا بعض الشيء وخسرت المنطقة أمام الإمبراطورية الساسانية في الحروب الحبشية الفارسية بعد أقل من 50 عامًا. مع وجود فارسي في جنوب الجزيرة العربية، لم تعد مملكة أكسوم تهيمن على تجارة البحر الأحمر؛ ولم يزد هذا الوضع سوءًا إلا بعد الفتح الإسلامي لبلاد فارس في القرن السابع. تشير الأدلة الأثرية إلى أن سكان مدينة أكسوم بدأوا في التناقص في القرن السابع. في نفس الوقت تقريبًا، يبدو أن المملكة قد توقفت عن سك العملات الذهبية، ما يشير إلى الانسحاب من التجارة الدولية. يُعزى ذلك إلى التوسعات الفارسية والإسلامية المذكورة أعلاه، على الرغم من اقتراح عوامل إضافية أخرى أيضًا. سلالة زاغو (القرن العاشر - 1270)
في أواخر القرن العاشر، تشير الوثائق الخارجية إلى حكم الملكة على أرض «الحبشة» (أحباش). تشير الوثائق أيضًا إلى أن الملكة (المشار إليها في إحدى الوثائق باسم ملكة «بني الحموية») قتلت ملك إثيوبيا ثم قامت بالاستيلاء على السلطة في وقت مبكر من الستينيات على الأقل. لم يتم تحديد أي دين أو مجموعة عِرقية بشكل حاسم لبني الحموية، لكن الملكة، المعروفة باسم جوديت، كانت بالتأكيد غير مسيحية وتعمل على اضطهاد المسيحيين حيث اتسم عهدها بتدمير الكنائس في إثيوبيا التي يُنظر إليها على أنها معارضة لانتشار المسيحية في المنطقة. لم تقم كنيسة التوحيد الأرثوذكسية الإثيوبية، التي كانت تابعة للكنيسة القبطية الأرثوذكسية في الإسكندرية، بإرسال مطران من الإسكندرية لسنوات عديدة خلال القرن العاشر. ومع ذلك، بعد انتهاء عهد جوديت، تواصل الملك الإثيوبي التالي مع البابا فيلوثاؤس الإسكندري فيما يتعلق بالوضع المتدهور، ثم أعاد البابا فيلوثاؤس العلاقات بين مصر وإثيوبيا. مهّد هذا المشهد لنهضة في الديانة المسيحية في إثيوبيا. على الرغم من انتهاء عصر مملكة أكسوم على يد الملكة جوديت، لكنه لم يتم تأسيس سلالة زاغو حتى عام 1137 من قِبَل مارا تاكلا هايمانوت. نقل ملوك زاغو، الذين يُعتقد أنهم من شعب أغاو، العاصمة جنوبًا إلى لاليبيلا، التي سميت نفسها على اسم الإمبراطور الإثيوبي الذي يحمل نفس الاسم، جيبري مسقيل لاليبيلا. في عهد لاليبيلا، بدأ بناء أحد عشر كنيسة محفورة بالصخور. على الرغم من أن المسيحية قد شهدت نموًا في هذه الفترة، إلا أن أراضي إثيوبيا تضاءلت بشكل كبير منذ سقوط مملكة أكسوم وتركزت بشكل أساسي على المرتفعات الإثيوبية بين لاستا وتيغراي. عُدّت مملكة مدري بحري، التي كانت تسيطر على ساحل البحر الأحمر في إريتريا الحديثة، دولة عميلة لإثيوبيا.

شرح مبسط


يمتد تاريخ إثيوبيا في العصور الوسطى (بالإنجليزية: Ethiopia in the Middle Ages) تقريبًا ما بين فترة انحدار مملكة أكسوم في القرن السابع إلى هجرات الأورومو التي بدأت في منتصف القرن السادس عشر.[1] تمتعت أكسوم بكونها إمبراطورية قوية خلال العصور القديمة المتأخرة، وظهرت في بيربلوس البحر الإريثري وذكرها النبي الإيراني ماني كواحدة من «أربع ممالك عظيمة على الأرض»، إلى جانب الإمبراطورية الساسانية لبلاد فارس والإمبراطورية الرومانية وحقبة الممالك الثلاث في الصين،[2] اعتُبرت المملكة جزءًا لا يتجزأ من الطريق التجاري بين روما وشبه القارة الهندية إذ أنشأت روابط ثقافية كبيرة مع العالم اليوناني الروماني،[3] وكانت من أوائل المتبنين للديانة المسيحية في عهد الملك عيزانا.[4] يعود استخدام «إثيوبيا» للإشارة إلى المنطقة في القرن الرابع. في أوجها، امتدت المملكة إلى ما يعرف الآن بإريتريا وشمال إثيوبيا وشرق السودان واليمن والجزء الجنوبي مما يعرف الآن بالسعودية.[5] ومع ذلك، بحلول القرن السابع، بدأت المملكة عصر من التدهور البطيء إثر مجموعة من الأسباب السياسية والاقتصادية والبيئية المحتملة. شهد هذا الانخفاض، الذي أطلق عليه اسم «فترة ما بعد أكسوم»، خسارة فادحة في الأراضي واستمر ذلك حتى صعود سلالة زاغو.[6]
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] إثيوبيا في العصور الوسطى # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 10/11/2023


اعلانات العرب الآن