[ تعرٌف على ] كيماه # اخر تحديث اليوم 2024-04-27

تم النشر اليوم 2024-04-27 | كيماه

الآثار

تتنوع الآثار الموجودة في كيماه بين معابد في الهواء الطلق، مراكز عبادة، أديرة من العصور الوسطى، كنائس، ينابيع مقدسة، مصليات، أبراج مراقبة، قباب سلجوقية، مساجد عثمانية، مساجد، مدارس، نزل، حمامات، مقابر، نوافير، شواهد قبور وبيوت. تشتهر كيماه أيضًا بهوائها النظيف، وجمالها الطبيعي، والملح الطبيعي، وجبن التولوم (بالتركية: tulum peyniri)‏، وعسل الزهور، والجوز، والمياه الباردة المصفاة من ثلوج جبل «مونزور» (بالتركية: Munzur dağı)‏. المقابر العثمانية في الحي (أكتوبر 2010).

جغرافيا الموقع

تقع المنطقة على بعد 50 كيلومترًا من وسط مدينة إرزينجان، ويمكن الوصول إلى وسط المدينة عن طريق البر والسكك الحديدية. يمر خط السكة الحديد بين اسطنبول وقارص عبر مركز المنطقة. يمر نهر كاراسو، وهو فرع من نهر الفرات، بجانب كيماه ويوفر فرصًا لجميع أنواع الرياضات المائية.

معرض الصور

قباب ضريح "سلطان ملك" بكيماه.
حي محطة كيماه.
وادي كيماه.
منظر للمدينة من قلعة كيماه.
قلعة كيماه التاريخية.
برج مراقبة قلعة كيماه وأسفل منه نفق حديث يمر عبر الجبل.
وادي كيماه.

قلعة كيماه

قلعة كيماه لها مكانة هامة في التاريخ، لأنها كانت دائما حصينة ومناسبة جدًا للدفاع بسبب بنيتها الطبيعية. على الرغم من أنه ليس معروفًا بالضبط متى بُنيت القلعة، إلا أنه ورد في بعض المصادر أنه الأرزاقيين (بالتركية: Arzaklılar)‏ قد بنوها عام 205 قبل الميلاد. أفرد الرحالة العثماني الشهير أوليا شلبي مكانًا مهمًا لقلعة كيماه في كتابه (القرن السابع عشر) وذكر تحصين القلعة. قامت جامعة أرضروم أتاتورك بالتنقيب في السنوات الأخيرة عن الحفريات الأثرية في القلعة التاريخية، وتم ترميم أجزاء منها
فُتحت قلعة كيماه للزوار بعد ترميم بعض أجزاء منها.
قلعة كيماه (ديسمبر 2016).

شرح مبسط

كيماه (بالتركية: Kemah)‏ هي أحد مناطق إرزينجان التسعة، وكانت تُعرف سابقًا باسم كاماخا (بالتركية: Gamakha)‏. تقع على ارتفاع 1053 مترًا فوق سطح البحر، على أرض وعرة في الجنوب الغربي من مضيق يحمل اسمها في قسم أعالي الفرات بإقليم شرق الأناضول، وتغطي مساحة قدرها 2354 كيلومترًا مربعًا.[3]