شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الاحد 28 ابريل 2024 , الساعة: 9:23 ص


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ حكمــــــة ] القدوة الحسنة: إن العامل لترك الأثر العظيم إنما هو قدوة مهمة للعاملين الذين قد تتناوشهم المطالب التافهة, وقد يعرضون عن مواصلة العمل, فإذا رأوا العامل لترك الأثر ولحظوا جدَّه واجتهادَه رجعت إليهم نفوسهم وتجدد لهم نشاطهم, وما أحوج العاملين اليوم إلى قدوات قوية في عصر انتكس فيه الكثير, وضعفت فيه همم الكثير, وتخلّى فيه كثير من الدعاة والصالحين عن أهدافهم العليا إلى أمور دنيا, ولذلك كنا نحن مأمورين بالاقتداء بالنبي الأعظم صلى الله عليه وسلم لأنه معصوم في هذا الباب لا يمكن أن يتطرق إليه ضعف, لكن النفوس جُبلت على اتباع من يعيش بينها, ويرون عمله وجِده واجتهاده. # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 08/02/2024

اعلانات

[ حكمــــــة ] القدوة الحسنة: إن العامل لترك الأثر العظيم إنما هو قدوة مهمة للعاملين الذين قد تتناوشهم المطالب التافهة, وقد يعرضون عن مواصلة العمل, فإذا رأوا العامل لترك الأثر ولحظوا جدَّه واجتهادَه رجعت إليهم نفوسهم وتجدد لهم نشاطهم, وما أحوج العاملين اليوم إلى قدوات قوية في عصر انتكس فيه الكثير, وضعفت فيه همم الكثير, وتخلّى فيه كثير من الدعاة والصالحين عن أهدافهم العليا إلى أمور دنيا, ولذلك كنا نحن مأمورين بالاقتداء بالنبي الأعظم صلى الله عليه وسلم لأنه معصوم في هذا الباب لا يمكن أن يتطرق إليه ضعف, لكن النفوس جُبلت على اتباع من يعيش بينها, ويرون عمله وجِده واجتهاده. # اخر تحديث اليوم 2024-04-28

آخر تحديث منذ 2 شهر و 19 يوم
1 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-28 |
القدوة الحسنة: إن العامل لترك الأثر العظيم إنما هو قدوة مهمة للعاملين الذين قد تتناوشهم المطالب التافهة, وقد يعرضون عن مواصلة العمل, فإذا رأوا العامل لترك الأثر ولحظوا جدَّه واجتهادَه رجعت إليهم نفوسهم وتجدد لهم نشاطهم, وما أحوج العاملين اليوم إلى قدوات قوية في عصر انتكس فيه الكثير, وضعفت فيه همم الكثير, وتخلّى فيه كثير من الدعاة والصالحين عن أهدافهم العليا إلى أمور دنيا, ولذلك كنا نحن مأمورين بالاقتداء بالنبي الأعظم صلى الله عليه وسلم لأنه معصوم في هذا الباب لا يمكن أن يتطرق إليه ضعف, لكن النفوس جُبلت على اتباع من يعيش بينها, ويرون عمله وجِده واجتهاده.
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا



اعلانات العرب الآن