شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: السبت 27 ابريل 2024 , الساعة: 7:45 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] آين راند # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 10/11/2023

اعلانات

[ تعرٌف على ] آين راند # اخر تحديث اليوم 2024-04-27

آخر تحديث منذ 5 شهر و 18 يوم
1 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-27 | آين راند

حياتها المبكرة


ولدت راند باسم أليسا زينوفيفنا روسينباوم (بالروسية:(АлисаЗиновьевнаРозенбаум في الثاني من فبراير، 1905 لعائلة روسية يهودية برجوازية تعيش في سانت بطرسبرغ. كانت الابنة الكبرى بين 3 بنات لزينوفيز اخلروفيتشر وسينباوم وزوجته أنّا بوريسوفنا (ني كابلان). كان وضع والدها يتحسن باستمرار وكان يعمل صيدلانيًا. وكانت والدتها طموحة اجتماعيًا وملتزمة دينيًا. قالت راند لاحقًا بأنها وجدت المدرسة خالية من التحديات وبدأت بكتابة سيناريوهات بعمر الثامنة وروايات بعمر العاشرة. في مدرسة ستويونيناغيمناسيوم الراقية، كانت أخت فلاديمير نابوكوف الصغيرة أقرب صديقاتها، تشاركت الفتاتان اهتمامًا شديدًا بالسياسة وكانتا تنخرطان في نقاشات في قصر نابوكوف، وبينما دافعت أولجا عن الملكية الدستورية، دعمت أليس المثل العليا للجمهورية. كانت راند في الثانية عشرة من عمرها في وقت ثورة فبراير من عام 1917، في تلك الفترة فضّلت أليكساندركيرينسكي على القيصر نيكولاس الثاني. أخلَّت ثورة أكتوبر اللاحقة وحكم البلاشفة في عهد فلاديمير لينين بالحياة التي كانت العائلة تتمتع بها من قبل. إذ تمت مصادرة عمل أبيها، وفرت العائلة إلى القرم، والتي كانت في البداية تحت سيطرة الجيش الأبيض خلال الحرب الأهلية الروسية. عندما كانت في الثانوية، أدركت بأنها ملحدة وأعطت قيمة أكبر للتفكير المنطقي فوق أي فضيلة بشرية. بعد تخرجها من الثانوية في القرم في شهر يونيو من عام 1921، عادت مع عائلتها إلى بيتروغراد (وهو الاسم الذي أطلق على سانت بطرسبرغ في ذلك الوقت)، حيث واجهوا ظروفًا يائسة وكانوا يتضورون جوعًا تقريبًا في بعض الأحيان. بعد الثورة الروسية، فُتحت الجامعات للنساء، مما سمح لها بأن تكون من ضمن المجموعة الأولى من النساء اللاتي التحقن بجامعة ولاية بتروغراد. في سن السادسة عشر بدأت دراساتها في قسم علم التربية الاجتماعي مُتخصصة في التاريخ. في الجامعة اطلعت على كتابات أرسطو وأفلاطون، الذي سيكون بالنسبة لها أكبر مؤثر ومؤثر عكسي، على التوالي. وقد درست أيضًا الأعمال الفلسفية لفريدريك نيتشه. وسبب مقدرتها على قراءة الفرنسية، الألمانية والروسية، اكتشفت أيضًا كُتابًا مثل فيودوردوستوفيسكي، فكتورهوغو، أيدموندروستلاند، وفريدريكشيلر، الذي أصبح كاتبها المفضل بشكل دائم. استبعدت راند إلى جانب العديد من الطلاب البورجوازيين الآخرين من الجامعة قبل تخرجها بفترة قصيرة. وبعد شكاوى من مجموعة من العلماء الأجانب الزائرين، سُمح للعديد من الطلاب الذين تم استبعادهم بأن يكملوا عملهم ويتخرجوا. وهو ما فعلته في أكتوبر من عام 1924. بعدها درست لمدة سنة في كلية التيكنيكوم لفنون الشاشة في لينينغارد (معهد فني تابع للدولة). وقد كتبت مقالة عن الممثلة البولندية بولا نيغري كفرض دراسي كلفت به، والتي أصبحت أول أعمالها المنشورة. في هذا الوقت قررت ماذا سيكون لقبها الاحترافي للكتابة وهو راند، ربما لأنه يتشابه بيانيًا مع اقتباس ساكن Рзнб من لقب ولادتها في خط اليد للألفبائية الكيريلية، وتبنت اسمها الأول آين، إما من الاسم الفنلندي اينو أو من كلمة (عين) עין بالعبرية.

التأثير السياسي


كان لراند تأثير مستمر على سياسات الجناح اليميني والليبرتارية على الرغم من رفضها التسميات «المحافظة» و«الليبرتارية»، يعتبر جيم باول -من معهد كاتو- راند أحد أهم ثلاث نساء (إلى جانب روز وايلدر لين وإيزابيل باترسون) داعمين لأفكار الليبرتارية الأمريكية الحديثة، كذلك صرّح ديفيد نولان -أحد مؤسسي الحزب الليبرتاري- قائلًا: «لن تكون الحركة الليبرتارية موجودة بدون آين راند». في سجله حول الحركة التحررية، وصف الصحفي براين دوهرتي راند بأنها «أكثر الليبرتاريين تأثيرًا في القرن العشرين للجمهور ككل» وأشارت إليها كاتبة السير الذاتية جينيفر بيرنز بأنها «العقار الأساسي لحياة اليمين». كتب جورج ريسمان –وهو اقتصادي وأحد طلاب آين راند- عنها: «يجب الإشارة إلى راند على وجه الخصوص بأنها من كون أساسًا فلسفيًا لقضية الرأسمالية، وبأنها المسؤولة ربما أكثر من أي شخص آخر عن انتشار الأفكار المؤيدة للرأسمالية». واجهت راند معارضة شديدة من وليام باكلي جونيور ومساهمين آخرين في مجلة ناشيونال ريفيو؛ حيث نُشِرَت العديد من الانتقادات في الخمسينيات والستينيات من قبل ويتاكر تشامبرز وغاري ويلز وميدفورد ستانتون إيفانز. ومع ذلك، أجبر تأثيرها على المحافظين باكلي ومساهمين آخرين ريفيو على إعادة النظر في الطريقة التي يمكن من خلالها دمج المفاهيم التقليدية للفضيلة والمسيحية بدعم للرأسمالية. عادة ما تكون الشخصيات السياسية التي تشير إلى راند كمؤثر وملهم لهم من المحافظين (غالبًا ما يكونون أعضاءً في الحزب الجمهوري)، على الرغم من اتخاذ راند بعض المواقف غير التقليدية بالنسبة للمحافظين؛ كونها كانت مؤيدةً للحق في الإجهاض وملحدة. وصفها مقال نُشِرَ عام 1987 في صحيفة نيويورك تايمز بأنها «الحائزة على جائزة الروائيين» خلال إدارة ريغان. أقر أعضاء الكونغرس الجمهوريون والنقاد المحافظون بتأثيرها على حياتهم وأوصوا برواياتها. أثارت الأزمة المالية في 2007- 2008 اهتمامًا متجددًا في أعمالها، وخاصة كتابها أطلس مستهجنًا الذي رأى البعض أنه أنذر بالأزمة. قارنت مقالات الرأي أحداث العالم الحقيقي مع الرواية. وخلال هذا الوقت، ظهرت علامات تشير إلى راند وبطلها الخيالي جون غالت في احتجاجات حفل الشاي. كان هناك أيضًا انتقاد متزايد لأفكارها خاصة من اليسار السياسي، إذ ينسب النقاد الأزمة الاقتصادية إلى دعمها للأنانية والأسواق الحرة، لا سيما من خلال تأثيرها على آلان جرينسبان. على سبيل المثال: أشارت الأم جونز إلى أن «عبقرية راند كانت دائمًا قدرتها على قلب التسلسل الهرمي التقليدي رأسًا على عقب وإعادة صياغة الأثرياء والموهوبين والأقوياء كما المظلومين» مع مساواة رفاهية الفرد الراندية مع الشعب وفقًا لجوبلز. زعم كوري روبن من صحيفة ذا نيشن وجود أوجه تشابه بين الراندية والفاشية.

فلسفتها


سمّت راند فلسفتها بـ «الفلسفة الموضوعية»، ووصفت جوهرها على أنه المفهوم الذي يرى الإنسان ككيان بطولي، ويعتبر سعادته الخاصة هدفًا أخلاقيًا لحياته، وإنجازاته المثمرة أنبل ما قد يقدمه، وهو المفهوم الذي يرى بأنّ العقل هو المحرك الوحيد للإنسان. اعتبرت راند الموضوعية فلسفةً منهجيةً وضعت مواقف حول الميتافيزيقيا، نظرية المعرفة، الأخلاق، الفلسفة السياسية، وعلم الجمال. ساندت راند في الميتافيزيقيا الواقعية الفلسفية، وعارضت التصوف أو أية ظواهر خارقة للطبيعة بما في ذلك جميع أشكال الدين. وفي نظرية المعرفة، اعتبرت راند أن المعرفة كلها تقوم على الإدراك الحسي، واعتبرت صحتها بديهية ومنطقية، ووصفتها بأنها «الهيئة التي تحدد وتدمج المواد التي توفرها حواس الإنسان». رفضت جميع إدعاءات المعرفة غير الإدراكية أو المعرفة المسبقة بما في ذلك «الغريزة» أو «الحدس» أو «الوحي» أو أي شكل من أشكال «مجرد المعرفة». قدمت راند في كتابها مقدمة في نظرية المعرفة الموضوعية نظرية تكوين المفهوم ورفضت التمييز التحليلي الاصطناعي. في الأخلاق، دافعت راند عن الأنانية العقلانية والأخلاقية (المصلحة الذاتية العقلانية) باعتبارها المبدأ الأخلاقي الموجه؛ قالت بأن الفرد يجب أن حاضرًا من أجل مصلحته، لا التضحية بنفسه للآخرين أو التضحية بالآخرين لنفسه. دعت راند الأنانية بـ«فضيلة الأنانية» في كتابها الذي يحمل نفس العنوان، حيث قدمت حلاً لمشكلة حقيقي الشيء وما يجب أن يكون عليه الشيء عن طريق نظرية أخلاقية فوقية سندت الأخلاق إلى احتياجات بقاء الإنسان. أدانت الإيثار الأخلاقي باعتباره غير متوافق مع متطلبات الحياة الإنسانية والسعادة، واعتبرت أن الشروع في الاعتداء شريرًا وغير عقلانياً، كما كتبت في كتابها أطلس مستهجنًا أن «الاعتداء والعقل متناقضان». أكدت فلسفة راند السياسية على الحقوق الفردية (بما في ذلك حقوق الملكية)، ورأت أن رأسمالية «لازيز-فير» هي النظام الاجتماعي الأخلاقي الوحيد لأنه كان في نظرها النظام الوحيد القائم على حماية تلك الحقوق. عارضت النزعة القومية التي اعتقدت أنها تشمل الثيوقراطية والملكية المطلقة والنازية والفاشية والشيوعية والاشتراكية الديمقراطية والديكتاتورية. اعتقدت راند أن الحقوق الطبيعية يجب أن توضع من قبل حكومة محدودة دستوريًا. غالبًا ما توصف وجهات نظرها السياسية على أنها محافظة أو ليبرتارية، ولكنها فضّلت مصطلح «متطرفة للرأسمالية». عملت مع المحافظين في مشاريع سياسية، لكنها اختلفت معهم حول قضايا تتعلق بالدين والأخلاق. شجبت الليبرتارية التي ربطتها بالأناركية، ورفضت هذه الأخيرة باعتبارها نظرية ساذجة تقوم على الذاتية التي لا يمكن أن تؤدي إلا إلى الجماعية في الممارسة. في علم الجمال، عرّفت راند الفن بأنه «إعادة انتقائية للواقع وفقًا لأحكام القيم الميتافيزيقية للفنان». وبرأيها يسمح الفن بتقديم المفاهيم الفلسفية بشكل ملموس يمكن إدراكه بسهولة، وبالتالي فهو يساهم في تلبية حاجة الوعي الإنساني. وككاتبة، كان الأدب هو الشكل الفني الذي ركزت عليه راند؛ إذ اعتبرت الرومانسية هي الطريقة التي تعكس بدقة إرادة الإنسان الحرة، ووصفت مقاربتها للأدب بأنها «واقعية رومانسية». وصفت راند أرسطو بأنه صاحب أعظم تأثير عليها، وقالت في تاريخ الفلسفة بأنها توصي بالثلاثي: أرسطو وتوما الأكويني وآين راند. سُئلت راند في مقابلة جرت عام 1959 مع مايك والاس من أين جاءت فلسفتها، وعلى ذلك أجابت قائلةً: «انطلاقًا من ذهني، مع الإقرار الوحيد بأنّ الفيلسوف الوحيد الذي أثر بي على الإطلاق هو أرسطو. أمّا بقية فلسفتي فقد ابتكرتها بنفسي.» ومع ذلك، وجدت راند أيضًا في فريدريك نيتشه إلهامًا مبكرًا؛ وجد العلماء مؤشراتٍ على تأثيره في بعض المواضع من منشوراتها الأولى، في مقاطع من الطبعة الأولى من كتاب نحن الأحياء (نقحته راند في وقت لاحق)، وفي أسلوبها في الكتابة بشكل عام. ولكن بحلول الوقت الذي كتبت فيه المنبع، كانت راند قد انقلبت على أفكار نيتشه، ويبقى مدى تأثيره عليها حتى خلال سنواتها المبكرة موضع خلاف. تم تجسيد الأنانية العقلانية من قبل المؤلف الروسي نيكولاي تشيرنيشيفسكي في رواية عام 1863 ما الذي يجب فعله؟ والعديد من النقاد يعتقدون بأنها أحد مصادر الإلهام لفكر راند. على سبيل المثال: تقول الشخصية الرئيسية في الكتاب لوبوهوف: «أنا لست رجلًا يقدم التضحيات، وفي الحقيقة لا يوجد من هو كذلك؛ يتصرف المرء بالطريقة التي يجدها أكثر إمتاعًا». كان إيمانويل كانط من بين الفلاسفة الذين احتقرتهم راند على وجه الخصوص واصفةً إياه بالوحش، ويعتقد الفلاسفة جورج والش وفريد سيدون بأنها أساءت تفسير كانط وضخّمت اختلافاتهما. قالت راند بأن أهم مساهماتها في الفلسفة هي «نظرية المفاهيم، أخلاقياتها، واكتشافها في السياسة أن الشر - انتهاك الحقوق – ينشأ من البدء في الاعتداء». اعتقدت أن نظرية المعرفة هي الفرع التأسيسي للفلسفة، واعتبرت الدعوة للعقلانية هي الجانب الأكثر أهمية في فلسفتها قائلةً: «أنا لست مدافعة عن الرأسمالية في المقام الأول، وإنما عن الأنانية، وأنا لست في المقام الأول من دعاة الأنانية، وإنما العقلانية. إذا اعترف المرء بسيادة العقلانية وطبقها بشكل صحيح، فسيلحق ذلك كل ما سبق.»

وصولها إلى الولايات المتحدة الأمريكية


في اواخر عام 1925، حصلت راند على تأشيرة لزيارة أقربائها في شيكاغو. ]] وسافرت في السابع عشر من يناير، 1926. وعندما وصلت إلى مدينة نيويورك في التاسع عشر من فبراير، 1926، كانت معجبة جدًا بأفق مدينة مانهاتن لدرجة أنها بكت فيما أسمته فيما بعد «دموع الروعة» ولأنها نَوت البقاء في الولايات المتحدة الأمريكية لتصبح كاتبة سيناريو، فقد عاشت لبضعة أشهر مع أقربائها الذين كان أحدهم يملك صالة سينما وسمح لها بمشاهدة عشرات الافلام بالمجان. غادرت لاحقًا إلى هوليوود، كاليفورنيا. في هوليوود، أدى لقائها بالمخرج الشهير سيسيلديميل بالصدفة إلى عملها بوظيفة كومبارس في فيلمه ملك الملوك ووظيفة تالية ككاتبة سيناريو مبتدئة. خلال العمل على فيلم ملك الملوك، التقت بممثل شاب طموح اسمه فرانك كونور، وتزوج الاثنان في شهر الخامس عشر من شهر اربيل، 1929. أصبحت راند مقيمة دائمة في الولايات المتحدة الأمريكية في يونيو 1929 ومواطنة أمريكية في الثالث من مارس،1931. عملت بوظائف متنوعة خلال فترة الثلاثينيات لتدعم كتاباتها، عملت لبعض الوقت كرئيسة قسم الملابس في آركيأو بيكتشرز. قامت راند بعدة محاولات لجلب والديها وأخواتها إلى الولايات المتحدة، لكن لم يكن باستطاعتهم الحصول على إذن للهجرة.

الاقتباسات


.: الوسيط غير المعروف |lastauthoramp= تم تجاهله (يقترح استخدام |name-list-style=) (مساعدة)
Ayn Rand: The Russian Radical. University Park, Pennsylvania: Pennsylvania State University Press. 1995. ISBN:0-271-01440-7. OCLC:
31133644.
مؤرشف من الأصل في 2020-08-18.
"A Renaissance in Rand Scholarship" (PDF). Reason Papers. ج.23: 132–159. Fall 1998. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2011-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2011-04-15.
Sciabarra، Chris Matthew (Fall 1999). "The Rand Transcript" (PDF). The Journal of Ayn Rand Studies. ج.1 ع.1: 1–26. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2011-05-14. اطلع عليه بتاريخ 2011-04-15.
Sciabarra، Chris Matthew (Fall 2004). "The Illustrated Rand" (PDF). The Journal of Ayn Rand Studies. ج.6 ع.1: 1–20. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2011-07-20. اطلع عليه بتاريخ 2011-04-15.
Seddon، Fred (2003). Ayn Rand, Objectivists, and the History of Philosophy. Lanham, Maryland: University Press of America. ص.63–81. ISBN:0-7618-2308-5. OCLC:
51969016.

Walsh، George V. (Fall 2000). "Ayn Rand and the Metaphysics of Kant" (PDF). The Journal of Ayn Rand Studies. ج.2 ع.1: 69–103. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2011-05-14. اطلع عليه بتاريخ 2011-04-15.
Younkins، Edward W.، المحرر (2007). Ayn Rand's Atlas Shrugged: A Philosophical and Literary Companion. Burlington, Vermont: Ashgate Publishing. ISBN:978-0-7546-5533-6. OCLC:
69792104.

الحركة الموضوعية


في عام 1985، أسس خلف راند ليونارد بيكوف الفكري معهد آين راند، وهو منظمة غير ربحية مكرّسة لتعزيز أفكار وأعمال راند. وفي عام 1990، أسس الفيلسوف ديفيد كيلي بعد خلاف أيديولوجي مع بيكوف معهد دراسات الموضوعية المعروف الآن باسم مجتمع أطلس. وفي عام 2001، قام المؤرخ جون مكاسكي بتنظيم مؤسسة ذا أنثيم للمنح الدراسية في الموضوعية، والتي تقدم منحًا للأعمال العلمية في الموضوعية ضمن الأوساط الأكاديمية. كذلك قدمت المؤسسة الخيرية لشركة بي بي آند تي منحًا لتدريس أفكار أو أعمال راند. تعد جامعة تكساس في أوستن وجامعة بيتسبرغ وجامعة نورث كارولينا في تشابل هيل من بين المدارس التي تلقت المنح. كانت هذه المنح في بعض الحالات مثيرةً للجدل بسبب متطلبات البحث والتدريس المتعلقة براند.

شرح مبسط


أليسا زينوفيفنا روزنباوم (2 فبراير 1905 - 6 مارس 1982) (بالروسية: Али́са Зино́вьевна Розенба́ум) أو آين راند، كانت روائية وفيلسوفة وكاتبة مسرحية وكاتبة سيناريو روسية أمريكية .[4] وتُعرف بروايتيها اللتين حققتا مبيعات هائلة، وهما المنبع وأطلس هازًا كتفيه، ولتطوير النظام الفلسفي الذي كانت تسميه الموضوعية. وقد انتقلت راند، التي ولدت وتعلمت في روسيا، إلى الولايات المتحدة في عمر 21 عام سنة 1926، وعملت ككاتبة سيناريو في هوليوود وأُنتجت لها مسرحية على مسرح برودواي في 1935-1936. وبعد الروايتين الأوليين اللتين كانتا أقل نجاحًا في البداية، حققت شهرة بروايتها المنبع التي كتبتها عام 1943.
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] آين راند # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 10/11/2023


اعلانات العرب الآن