شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: السبت 27 ابريل 2024 , الساعة: 5:28 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] انسحاب دونكيرك # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 10/11/2023

اعلانات

[ تعرٌف على ] انسحاب دونكيرك # اخر تحديث اليوم 2024-04-27

آخر تحديث منذ 5 شهر و 18 يوم
1 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-27 | انسحاب دونكيرك

خلفية تاريخية


في سبتمبر 1939، بعدما اجتاحت ألمانيا النازية بولندا، أرسلت المملكة المتحدة جيش الحملات البريطاني (بي إي إف) للمساعدة في الدفاع عن فرنسا، والذي نزلت قواته في شيربورغ ونانت وسان نازير. بحلول مايو 1940، تكون الجيش من عشرة فرق ضمن ثلاثة فيالق تحت قيادة الفريق أول جون فيريكير فيكونت غورت السادس. تعاون الجيش البلجيكي والجيش الفرنسي الأول والسابع والتاسع مع البي إي إف. خلال ثلاثينيات القرن العشرين، شيد الفرنسيون خط ماجينو، وهو عبارة عن سلسلة من التحصينات على طول حدودهم مع ألمانيا. صُمم هذا الخط لردع غزو ألماني عبر الحدود الفرنسية الألمانية وتوجيه الهجوم إلى بلجيكا، حيث ستتصدى له أفضل فرق الجيش الفرنسي. وبالتالي، فإن أي حرب مستقبلية ستجري خارج الأراضي الفرنسية، وتجنب تكرار ما حدث في الحرب العالمية الأولى. كانت المنطقة الواقعة إلى الشمال مباشرة من خط ماجينو محجوبة بمنطقة أردين المليئة بالأشجار الكثيفة، والتي أعلن الفريق أول الفرنسي فيليب بيتان أنها «غير قابلة للاختراق» في حال اتُخذت «تدابير خاصة». اعتقد أن أي قوة معادية تخرج من الغابة ستكون عرضة لهجوم الكماشة وستُدمر. أيضًا، اعتقد القائد العام للقوات المسلحة الفرنسية، موريس غاملان، أن المنطقة تشكل تهديدًا محدودًا، مشيرًا إلى أنها «غير مُحَبذة أبدًا في العمليات الكبيرة». بوضع هذا في الاعتبار، تُركت المنطقة مع دفاع بسيط. اقتضت الخطة الأولية للغزو الألماني لفرنسا هجومًا مطوقًا عبر هولندا وبلجيكا، وتجنب خط ماجينو. أعد إريك فون مانشتاين، رئيس أركان مجموعة الجيوش الألمانية إيه آنذاك، الخطوط العريضة لخطة مختلفة وقدمها إلى القيادة العليا للجيوش الألمانية (أو كيه إتش) عن طريق رئيسه الجنرال أوبرست غيرد فون رونتشتيت. اقترحت خطة مانشتاين أن تُنفذ فرق البانزر هجومها عبر الأردين، ثم تنشئ رؤوس جسر على نهر الميز وتتجه سريعًا إلى القناة الإنجليزية. وهكذا سيعزل الألمان جيوش الحلفاء في بلجيكا. عُرف هذا الجزء من الخطة فيما بعد باسم العملية سيشلشينت («المنجل المقطوع»). وافق أدولف هتلر على نسخة معدلة من أفكار مانشتاين، والتي تُعرف اليوم باسم خطة مانشتاين، بعد لقائه في 17 فبراير. في 10 مايو، اجتاحت ألمانيا بلجيكا وهولندا. توغلت مجموعة الجيوش بي، بقيادة الجنرال أوبرست فيدور فون بوك، داخل بلجيكا، في حين أن فيالق بانزر الثلاثة من مجموعة الجيوش إيه تحت قيادة رونتشتيت التفت إلى الجنوب وتوجهت إلى القناة. تقدم جيش الحملات البريطاني من الحدود البلجيكية إلى مواقع محددة على طول نهر دايل داخل بلجيكا، حيث قاتلوا عناصر من مجموعة الجيوش بي ابتداءً من 10 مايو. أُمروا ببدء انسحاب تكتيكي إلى نهر شيلدت في 14 مايو عندما فشلت أجنحة الجيشان البلجيكي والفرنسي في الصمود. خلال زيارة لباريس في 17 مايو، اندهش رئيس الوزراء ونستون تشرشل عندما علم من غاملان أن الفرنسيين قد وضعوا جميع قواتهم في الاشتباكات الجارية وأنهم لا يملكون احتياطات إستراتيجية. في 19 مايو، التقى غورت بالجنرال الفرنسي غاستون بيلوت، قائد الجيش الأول الفرنسي والمنسق العام لقوات الحلفاء. كشف بيلوت أن الفرنسيين لم يكن لديهم قوات بين الألمانيين والبحر. رأى غورت أن الإجلاء عبر القناة هو أفضل مسار يمكن اتخاذه، وبدأ في التخطيط للانسحاب إلى دونكيرك، وهو أقرب موقع به منشآت موانئ جيدة. كانت دونكيرك محاطة بالأهوار، واحتوت على تحصينات قديمة وكان فيها أطول شاطئ رملي في أوروبا، حيث يمكن أن تتجمع مجموعات كبيرة. في 20 مايو، بناءً على اقتراح تشرشل، بدأت الأميرالية تنسيقاتها لتكون جميع السفن الصغيرة المتاحة جاهزة للتوجه إلى فرنسا. بعد الاشتباكات المستمرة ومحاولة الحلفاء الفاشلة في 21 مايو في أراس لاختراق رأس الحربة الألمانية، حوصر البي إي إف، إلى جانب فلول القوات البلجيكية والجيوش الفرنسية الثلاثة في منطقةٍ امتدت على طول ساحل شمال فرنسا وبلجيكا.

شرح مبسط


كان انسحاب دونكيرك، الذي أُطلق عليه اسم العملية دينامو والمعروف أيضًا باسم معجزة دونكيرك، أو دونكيرك فقط، إجلاءً لجنود الحلفاء خلال الحرب العالمية الثانية من شواطئ دونكيرك ومرفئها، في شمال فرنسا، بين 26 مايو و4 يونيو 1940. بدأت العملية بعد أن أوقف تقدم أعداد كبيرة من القوات البلجيكية والبريطانية والفرنسية وإحاطتها على يد القوات الألمانية في معركة فرنسا التي استمرت ستة أسابيع. في خطاب له أمام مجلس العموم، وصف رئيس الوزراء البريطاني ونستون تشرشل هذا الموقف بأنه «كارثة عسكرية جسيمة»، قائلًا أن «قاعدة وصميم ورأس الجيش البريطاني بالكامل» قد حوصر في دونكيرك وبدا أنه على وشك الهلاك أو الأسر.[5] في خطابه المعنون «سنقاتل على الشواطئ» في 4 يونيو، أشاد بإنقاذهم ووصفه «بمعجزة النجاة».[6]
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] انسحاب دونكيرك # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 10/11/2023


اعلانات العرب الآن