شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: السبت 27 ابريل 2024 , الساعة: 4:50 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ نصائح للأحبة ] كيف تصبح سعيداً # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 10/11/2023

اعلانات

[ نصائح للأحبة ] كيف تصبح سعيداً # اخر تحديث اليوم 2024-04-27

آخر تحديث منذ 5 شهر و 18 يوم
1 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-27 | كيف تصبح سعيداً

الابتعاد عن التذمر




يتذمّر العديد من الأشخاص اعتقاداً منهم بأنّهم يحصلون من خلاله على ما يُريدونه، إلّا أنّ الحقيقة هي أنّ التذمر يُقلل الشعور بالسعادة، ويُشعر الطرف الآخر بالانزعاج أيضًا، وبالمقابل فإنّ استخدام الأسلوب اللطيف يؤدي إلى إتمام المزيد من الأعمال مع الحفاظ على شعور جيّد في الوقت ذاته؛ فإذا كانت ترغب الزوجة بالحصول على شيء ما يكفي أن تذكر اسمه لمرّة واحدة لزوجها بدلًا من التحدث مطولًا حوله، وأداء بعض المهام بشكلٍ شخصي بدلًا من طلب المساعدة كلّما أمكن ذلك.



الذكريات الإيجابية




يُمكن تعزيز أيّ منطقة موجودة في الدماغ عن طريق الممارسة؛ فإذا كان الدماغ جيدًا جدًا في تذكّر الأمور، والمواقف السّلبية التي حدثت في الماضي، فإنه سيكون قادراً بالمقابل على تذكّر الأشياء الإيجابية، وكل ما يلزم في هذه الحالة هو محاولة التفكير بها، وتقوية مناطق الدماغ المسؤولة عن تذكّر كلّ ما هو إيجابي.





النظرة الإيجابية للذات




يجب على الشخص التركيز على الأمور والمهارات الأكثر ارتباطًا بالسعادة للوصول إليها، ولتقريب الصورة؛ فإنّ الشخص لا يُمكن أن يتعلّم الرياضيات ليُنمّي مهاراته في الطهي، وبالمقابل فإنّ المهارة تكون مرتبطة بشكلٍ مباشر بالسعادة من خلال النظرة الإيجابية للذات، والتي تتمثّل في التفكير بالصفات الإيجابية الشخصية، ونقاط القوة، وتخيّل الذات بشكلٍ أفضل.



التسامح




تتسبّب كثرة الشكوى والتظلّم في التأثير سلبًا على الصحتين الجسدية والنفسية، وبالمقابل فإنّ التسامح مع الآخرين وغفران أخطائهم يقلّل من الشعور بالاستياء، ممّا يُعزّز الشعور بالسعادة، أمّا التسامح فيُمكن اختصاره في خمس خطوات كما ذكرها عالم النفس إيفرت ورثينغتون، وهي: مواجهة الأذى والتعرف إليه، ثمّ التعاطف مع الفاعل ومحاولة فهم الفعل من وجهة نظره، ثمّ تذكّر الأوقات التي ارتُكبت خلالها أخطاء وتمّ مغفرتها، ثمّ إخبار الفاعل بأنّه تمت مسامحته عن طريق إرسال رسالة إليه، أو كتابة ذلك في دفتر اليوميات، وأخيراً التمسّك بالتسامح وعدم الاستمرار في الغضب، ووقف الرغبة بالانتقام.



شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ نصائح للأحبة ] كيف تصبح سعيداً # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 10/11/2023


اعلانات العرب الآن