شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الاحد 28 ابريل 2024 , الساعة: 2:42 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] تقاسم جيني # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 28/03/2024

اعلانات

[ تعرٌف على ] تقاسم جيني # اخر تحديث اليوم 2024-04-28


تم النشر اليوم 2024-04-28 | تقاسم جيني

العلاقة مع مفاهيم مماثله


يرتبط مفهوم تقاسم الجينات، ولكن يختلف عن، مفاهيم عده في مجال علم الوراثة، التطور، والبيولوجيا الجزيئية. يستلزم تقاسم الجينات آثار متعددة من نفس الجين، لكن خلاف تعدد النمط الظاهري، فإنه ينطوي بالضرورة على ادوار متميزة على المستوى الجزيئي. ويمكن للجين أن يحمل متعدد النمط الظاهري عندما يؤثر دور إنزيم فريد على الصفات المظهرية المتعددة؛ يمكن أن تؤثر طفرات الجينات المشتركة على سمه واحده فقط. تعتبر ازدواجية الجينات المتبوعة بطفرة تفريقية ظاهره أخرى يعتقد انها عنصراً أساسيا في تطور وظيفة البروتين، ولكن في تقاسم الجينات، لايوجد هناك اختلافاً في تسلسل الجينات عندما تأخذ البروتينات ادوار جديدة؛ ويتخذ الببتيد الواحد أدواراً جديدة مع الاحتفاظ بالقديم منها. يمكن أن ينتج عن الربط البديل إنتاج الببتيدات المتعددة (ذات الأدوار العديدة) من جين واحد، ولكن بحكم تعريفها، يحتوي تقاسم الجينات على ادوار متعددة من ببتيد واحد.

دليل تقاسم الجينات بواسطة كريستالين بيتا جاما


كريستالين- β/γ مختلفة عن كريستالين α-في كونها عائله كبيره متعددة الجينات. تحتوي البروتينات الأخرى مثل غطاء البوغ البكتيرية، بروتين عفن غروي، وبروتين تمايز البشرة المحدد، على نفس السمات الرئيسية اليونانية وتندرج تحت مجموعه البروتينات β/γ الشفافة. تدعم هذه العلاقة فكره انه قد تم توظيف كريستالين - β/γ من خلال الية تقاسم الجينات. ومع ذلك، باستثناء بعض التقارير، فإن وظيفة عدم الانكسار لكريستالين - β/γ لم يتم العثور عليها بعد.

دليل تقاسم الجينات من خلال كريستالين القرنية


كما في العدسة، فالقرنية شفافة، وهي النسيج اللوعائي المستمد من الأديم الظاهر المسؤول عن تركز الضوء على شبكه العين. ولكن، خلافاً للعدسة، تعتمد القرنية على سطح الخلية الهوائي وانحناءه من اجل الانكسار. وأظهرت دراسات المناعة المبكرة بان 54 BCP تضم 20-40% من المجموع الكلي للبروتين الذائبة في القرنية البقريه. وقد أشارت الدراسات التي اجريت لاحقاً بان 54 BCP هو ALDH3, ورم وإنزيم عصاري وغريب حيوي محرض موجود في البشر، والفئران، والثديات الأخرى.

دليل تقاسم الجينات عن طريق كريستالين الفا


لقد دعمت الكريستالين - a، التي ساهمت في اكتشاف الكريستالين كبروتينات مقترضه، نظرية تقاسم الجينات، وساعدت كذلك في رسم الآليات المستخدمة لتقاسم الجينات. هناك نوعان من جينات الكريستالين (αA وαB)، والتي تشكل حوالي 55% متطابقة في تسلسل الأحماض الامينيه. أظهرت الدراسات التعبيرية في الخلايا غير العدسية بأن كريستالين- αB، عدا كونه بروتين عدسه وظيفي، فهو بروتين الصدمة الحرارية الصغيرة الفعال. يحفز كريستالين- αB بواسطة الحرارة وغيرها من الضغوط النفسية، ويمكن أن يحمي الخلايا من درجات حرارة مرتفعه وضغط إفراط التوتر. ويشار إلى كريستالين - αB بشكل كبير أيضاً في العديد من الأمراض، بما في ذلك الأمراض العصبية، الخلايا الليفية مع المرضى الذين يعانون من مرض ويرنرعرض الشيخوخة المبكرة، وتشوهات النمو. بالإضافة إلى كونه يشار إليه بشكل كبير تحت ظروف غير طبيعيه، فانه يعبر عن كريستالين - αB بشكل جوهري في القلب، وعضلات الهيكل العظمي، والكلى، والرئة وانسجه أخرى كثيرة. وعلى النقيض من كريستالين αB-، وباستثناء انخفاض مستوى التعبير في الغدة الصعتريه، والطحال وشبكه العين، فان كريستالين – αA متخصص بدرجه كبيره للتعبير في العدسات وغير محرض للإجهاد. ومع ذلك، فان كريستالين- αA كاكريستالين- αB، يمكن أن يعمل أيضاً كوصي الجزيئية ويحمي ضد الإجهاد الحراري.

تقاسم الجينات في الكريستالين


في حاله الكريستالين، لابد أن تحتفظ الجينات بتسلسلات لوظيفة الحفاز ووظيفة تعزيز الشفافية. ولقد نظر إلى البلورات العدسية الكثيرة بشكل عام كبروتينات ثابتة تخدم الدور البنيوي بشكل دقيق في الشفافية والماء الأبيض، إلا أن الدراسات التي أجريت مؤخراً أظهرت بأن البلورات العدسية أكثر تنوعا مما كان معروفا من قبل وان العديد منها مماثل لإنزيمات التمثيل الغذائي وبروتينات التوتر الموجودة في العديد من الانسجه. وخلافاً لغيره من البروتينات في أداء مهام ذات درجه عالية من التخصص، مثل الجلوبين والرودهبسون، فان الكريستالين متنوعة جداً وتظهر العديد من الاختلافات بين الأنواع. وجميع عدسات الفقاريات أساساً تحتوي على ممثلات للبروتينات الشفافة أي وبي/واي، «بروتينات كل الوجود», والتي هي في حد ذاتها غير متجانسة، وأنواع قليله فقط أو مجموعات تصنيفيه مختارة تستخدم بروتينات مختلفة تماماً كالعدسات البلورية. هذه المفارقة في الكريستالين كونها يتم الاحتفاظ بها بشكل كبير في تسلسل بينما تتنوع بشكل كبير في العدد والنوع أظهرت أن العديد من الكريستالين لديها ادوار حيوية خارج العدسة والقرنية، وتعدديه الوظائف هذه للكريستالين تتحقق عن طريق تقاسم الجينات.

التنظيم الجيني في الجينات البلورية


قد يحدث التوظيف البلوري بسبب تغيرات في تنظيم الجينات والتي تؤدي إلى تعبير عدسه عالي. أحد الامثله على ذلك gluthathione S-transferase/S11-crystallin والتي كانت متخصصة في التعبير عن العدسة بواسطة تغير في تنظيم الجينات وازدواجية الجينات. وتشير حقيقة أن العوامل الترانسكربتي المتشابهة مثل باكس-6, مستقبلات حمض الريتنوك، وتنظيم جينات بلوريه مختلفة، إلى انه قد لعب تعبير محدد لعدسه دور حاسم في توظيف بروتين متعدد الأدوار مثل الكريستالين. قد حدث تطويع الكريستالين على حد سواء مع وبدون ازدواجية الجينات، ويقع ازدواج الجينات المترادف بين بعض الكريستالين مع أحد التكرارات المتخصصة للتعبير عن العدسة. تعتبر كريستالين – α الموجود في كل مكان وكريستالين– δ الموجود في الطيور مثالين على ذلك.

ادوار الكريستالين العديمة الانكسار في العدسات والقرنية


ولئن كان من الواضح بان تقاسم الجينات نتج عنه كون العديد من البلورات العدسية بروتينات متعددة الوظائف، فانه لايزال غير مؤكد إلى أي مدى ستستخدم الكريستالين خصائصها غير الانكسارية في العدسات، أو على أي أساس تم تحديدها. تعطي كريستالين - αحاله مقنعه لاستخدام البلورة العدسية قدرتها غير الانكسارية في العدسات لمنع تجميع البروتين تحت تأثير مجموعه من الضغوط النفسية ولتحمي ضد تعطيل الإنزيم عن طريق التعديلات الكيميائية التي يمكن القيام بها بعد آخر مرحلة من تخليق البروتين الحيوي مثل.glycationقد تلعب كريستالين- α أيضا دوراً وظيفياً في استقرار واعاده تشكيل الهيكل الخلوي خلال تمايز الخلايا الليفية في العدسات. في القرنية، يقترح أيضا أن يكون ALDH3 مسؤولاً عن امتصاص أشعه الضوء الفوق بنفسجية.

التطور المشترك للعدسة والقرنية من خلال تبادل الجينات


استناداً إلى أوجه التشابه بين العدسات والقرنية، مثل الإنزيمات وفيرة الذوبان في الماء، وكونها مشتقه من الأديم الظاهر، يعتقد أن العدسة والقرنية مشتركه في التطور «كوحدة انكسار». ستقوم عمليه تقاسم الجينات بتعظيم انتقال الضوء والانكسار إلى شبكية العين من قبل وحده الانكسار هذه. وقد أظهرت الدراسات أن العديد من الإنزيمات /البروتينات القابلة للذوبان في الماء التي أشارت إليها القرنية مطابقة لبلورات عدسيه محدده الاصنوفه، مثل ALDH1A1/ η-crystallin, α-enolase/τ-crystallin, وlactic dehydrogenase/ -crystallin. أيضا، يحتوي نسيج القرنية الطلائي الأبتر، والذي يمكنه أن يتمايز إلى أنماط خلوية لنسيج آخر لتجديد العدسات بشكل كبير، على البروتينات العدسية الشفافة أي، وبي، وواي الموجودة في كل عين، بالإضافة إلى أصنوفه بروتينات مخصصة وهي a-enolase/t-crystallin, فإن التشابه في التعبير عن هذه البروتينات في القرنية والعدسة، سواء في وفره وتخصص الاصنوفه، يؤيد فكره التطور المشترك للعدسة والقرنية عن طريق تقاسم الجينات.

شرح مبسط


التقاسم الجيني يكون عندما تؤدي سلسلة ببتيد واحدة، مشفرة بواسطة جين واحد، عده وظائف مختلفة في سياقات بيولوجية مختلفة. تعتبر البروتينات الشفافة أو الكريستالين من أكثر الامثله المدروسة لتقاسم الجينات. تعمل هذه البروتينات، عند الإشارة لها في مستويات منخفضة في العديد من الانسجة كأنزيمات، ولكن عند الإشارة لها في مستويات عالية وبالذات في نسيج العين، تصبح متجمعة بشكل كثيف مشكله العدسات. مع أن الاعتراف بعمليه تقاسم الجينات لم يكن نسبياً إلا مؤخراً—إلا أن هذا المصطلح قد صيغ في عام 1988, بعد إيجاد أن البروتينات الشفافة الموجودة في الدجاج والبط مماثله إلى حد ما للإنزيمات التي تم تحديدها — ولقد وجدت الدراسات التي أجريت مؤخراً العديد من الامثله في جميع أنحاء العالم الحي. وأشارت joram piatigorsky بأن العديد من البروتينات أو جميعها تبدي تقاسم جينات إلى حد ما، وإن هذا التقاسم الجيني يمثل جانبا رئيسياً من جوانب التطور الجزيئي. وقد يحدث التقاسم الجيني على نطاق واسع من الطبيعة. يختلف تقاسم الجينات عن استخدام جين واحد لتوليد بروتين مختلف عن طريق ربط حمض نووي ريبوزي البديل، إعادة ترتيب الحمض النووي حمض نووي ريبوزي منقوص الأكسجين، وعمليه تجهيز بعد متعدية. وتختلف هذه العملية أيضا عن تعددية الوظائف للبروتين، والتي يكون فيها للبروتين مجالات عدة، يخدم كل منها وظيفة مختلفة. التقاسم الجيني يعني بأن الجين قد يكسب ويحتفظ بوظيفة أخرى بدون ازدواجية الجينات ودون فقدان الوظيفة الأساسية. وتظل مثل هذه الجينات تحت اثنين أو أكثر من الشروط المنتقاة والمختلفة تماما، وفي حالة الكريستالين، لابد أن تحتفظ الجينات بتسلسلات لوظيفة الحفاز ووظيفة تعزيز الشفافية.
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] تقاسم جيني # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 28/03/2024


اعلانات العرب الآن