اليوم: السبت 27 ابريل 2024 , الساعة: 7:11 ص
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
اخر المشاهدات
- [ موردون الامارات ] مؤسسة الرافد العالمية للمعادن # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ حكمــــــة ] قال الشافعي: \"المراء في الدين يقسي القلب، ويورث الضغائن\". # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ محلات أحذية الامارات ] Menbur # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ مطاعم السعودية ] مطعم التعاون الجديد لتقديم الوجبات # اخر تحديث اليوم 2024-02-14
- [ مستوصفات وعيادات السعودية ] مجمع عيادات صفا مكة # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ تعرٌف على ] جون فلامستيد # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ مؤسسات البحرين ] مؤسسة النعيمي للانشاء والتعمير ... المحرق # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ احتياجات الأسرة و التجارة قطر ] المتالقة للمستلزمات النسائية # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ باب الحث على الازدياد من الخير في أواخر العمرتطريز رياض الصالحين ] عن أنس - رضي الله عنه - قال: إن الله - عز وجل - تابع الوحي على ... رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قبل وفاته حتى توفي أكثر ما كان الوحي عليه. متفق عليه. ---------------- الحكمة في كث
- [ مكتبات السعودية ] مكتبة القبة فرع حي النزهة # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- جينا نجم الجنس الأمريكي # اخر تحديث اليوم 2024-03-28
- [ مهارات الإدارة ] أهم 5 معلومات عن الإتصالات الإدارية # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ صيدليات الامارات ] iCare Pharmacy # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ مؤسسات البحرين ] شركة ريال باور لأنشطة خدمات الدعم الأخرى للأعمال - تضامن لأصحابها نعيمة نصر معيوف وشريكتها ... المنطقة الشمالية # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ تعرٌف على ] سعد علي (ممثل بحريني) # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ مطاعم الامارات ] غلوريا جينز كوفيز ... أبوظبي # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ تعرٌف على ] ليزيلوت هيرفورث # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ تعرٌف على ] إضرار (قانون عام) # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ صيدليات السعودية ] النهدي # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ مؤسسات البحرين ] ميس حنان بيوتي لانج ... منامة # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] الهام عبدالواحد بن علي العمري ... المخواه ... منطقة الباحة # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ شركات طبية السعودية ] مؤسسة بيان محمد زهير صالح نجار التجارية ... جـــدة # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] مؤسسة مواثق العقارية ... بريده ... منطقة القصيم # اخر تحديث اليوم 2024-04-25
- [ تعرٌف على ] مكتبة المدينة المركزية سميت بعد ميرزا الكبير صابر # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ مدارس الامارات ] The New Indian School # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ خذها قاعدة ] إذا كنت تحب فتاة وهي لا تعلم أنك تحبها , فأنت لا ينقصك الا الشجاعة لان تقول لها انك تحبها ! واذا كنت تحب فتاة وهي لا تحبك , فأنت تعيس وعليك أن تكف عن محاولة جذبها اليك ! واذا كنت تحب فتاة وهي تحبك .. فيا بختك. - أنيس منصور # اخر تحديث اليوم
- [ دليل أم القيوين الامارات ] طيران رأس الخيمة ... ام القيوين # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ خدمات السعودية ] كم الرمز البريدي القيصومة # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ مؤسسات البحرين ] حنان عبدالله مكي عبدالله الغريفي ... المحرق # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ مؤسسات البحرين ] صالون الوجه الحسن للتجميل ... المنطقة الشمالية # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ تعرٌف على ] العلاقات البريطانية الموريتانية # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] علي جابر محمد عسيري ... المحاله ... منطقة عسير # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ تعرٌف على ] صفوت الشوادفي # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ مستوصفات وعيادات السعودية ] مجمع ابراهيم الطيار بمشاركة د. بندر الدوسري # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] ماجد بن تركي بن مقرن القصير ... الرياض ... منطقة الرياض # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] علي سعيد عيد العمري ... تبوك ... منطقة تبوك # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ دليل دبي الامارات ] استوديوهات فوتوسكاي ... دبي # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ صيدليات السعودية ] صيدلية النهدي # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ اعلان الامارات ] ترينيتي كوميونيكيشنز منطقة حرة # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ تعرٌف على ] انتخابات الرئاسة الإيرانية 2021 # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ مؤسسات البحرين ] جست ون كوفي شوب ... منامة # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [رقم هاتف] عيادة الطبيب دندشلي فادي صلاح .. لبنان # اخر تحديث اليوم 2024-02-11
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] مكتب ركن المقرن للعقار ... جدة ... منطقة مكة المكرمة # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ تعرٌف على ] الأحداث التي سبقت الحرب العالمية الثانية في أوروبا # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ مؤسسات البحرين ] زهيرية للخياطة النسائية ... المنطقة الشمالية # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ تعرٌف على ] حبيب المصري # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ تعرٌف على ] العلاقات البريطانية الكينية # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ مؤسسات البحرين ] مقاولات حنان ميرزا احمد فضل ... منامة # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ تعرٌف على ] العلاقات البريطانية السنغافورية # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] سليمان محمد احمد مرقامي ... المحاله ... منطقة عسير # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ مقاولون السعودية ] شركة اطلس للاعمال # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ دليل العين الامارات ] مستر مشاكيك ... العين # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ وزارات وهيئات حكومية السعودية ] مكتب النائب للتدريب # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ مؤسسات البحرين ] ديار المحرق للأدوات الكهربائية والصحية ... المحرق # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ دليل دبي الامارات ] وزارة الموارد البشريه و التوطين ... دبي # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ دليل أبوظبي الامارات ] صراف آلى مصرف أبوظبي الاسلامي ... أبوظبي # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ شعر مديح ورثاء ] شعر رثاء عن موت شخص عزيز # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ تعرٌف على ] مكاتب الاتصالات الحكومية البريطانية # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ مؤسسات البحرين ] مطعم فريج النعيم ... منامة # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ تعرٌف على ] كاميليا (زهرة) # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ منتجات غذائية ] أضرار المشروبات الغازية # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ تعرٌف على ] تاج الملوك بهلوي # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ حكمــــــة ] ما تمكن الندم من ذنب إلا كان ذلك من بشائر توبة الله على صاحبه.. ولولا أن الله يريد أن يتوب على العبد لما قـذف في قلبه الندم.. ولذلك كان من دلائـل عدم التوفيق للإنسان: حرمانه النـدم بعد المعصية.. # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ تعرٌف على ] الغارة على السفارة العراقية في باكستان 1973 # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ مؤسسات البحرين ] شركة لفنق ان وندر لاند ذ.م.م ... المحرق # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ تعرٌف على ] خوان كارلوس غاريدو # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ احتياجات الأسرة و التجارة قطر ] ندي الورد للمستلزمات النسائية # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ حكمــــــةالزواجر عن اقتراف الكبائر - ابن حجر الهيتمي ] قال سليم الرازي في تفسير الغيبة أن تذكر الإنسان من خلقه بسوء وإن كان فيه . # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ مبيعات وخدمات تأجير السعودية ] رمز الامان العقارية # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ تعرٌف على ] ملك الملوك # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ تعرٌف على ] أحداث تازة سنة 2012 # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ معلومات ونصائح طبية ] 10 من أهم أضرار كثرة شرب الماء # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ مؤسسات البحرين ] مضيق هرمز توزيع ماء و ثلج ... المحرق # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- تفسير آية ثم يأتي من بعد ذلك عام فيه يغاث الناس وفيه يعصرون # اخر تحديث اليوم 2024-02-10
- [ مؤسسات البحرين ] كراج يوسف طالب ... المنطقة الشمالية # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ تعرٌف على ] بيجه أونال # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ تعرٌف على ] لحوم حمراء # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ تعرٌف على ] نهائي كأس الرابطة الفرنسية 1998 # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ ملابس نسائية و تجارة قطر ] عاشق الاناقة # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ مؤسسات البحرين ] زهير حسن علي حسين ... المنطقة الشمالية # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] منيره سيف بن نهار المطيري ... المذنب ... منطقة القصيم # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ تعرٌف على ] بلازما الدم # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ خدمات السعودية ] متى يقفل تقديم وزارة الدفاع 1444 أي يوم # اخر تحديث اليوم 2024-02-11
- [ ملوك وأمراء ] اسم رئيس اليابان # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ تعرٌف على ] قائمة ملوك الدنمارك # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- تفسير حلم اصلاح الطريق في المنام # اخر تحديث اليوم 2024-02-10
- [ تعرٌف على ] إفرايم كيشون # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ تعرٌف على ] إميلي روز # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ مؤسسات البحرين ] جلوبال للأدوات الهندسية والميكانكية ... المنطقة الشمالية # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ مؤسسات البحرين ] جرين تك ميدل إيست كونسلتنسي ذ م م ... منامة # اخر تحديث اليوم 2024-04-25
- [ حكمــــــة ] قال لقمان عليه السلام لابنه : ( يا بني من ساء خلقه عذب نفسه ومن كذب ذهب جماله ) # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ دليل العين الامارات ] مركز برازي لطب الأسنان ... العين # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ مؤسسات البحرين ] نزار الجلاهمة للإنشاء ... منامة # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ تعرٌف على ] لوفتسفيل (فيرجينيا) # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ مؤسسات البحرين ] محمودغلوم عبدالله ... المنطقة الشمالية # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ حكمــــــة ] عن يحيى بن أبي كثير ، أن أبا سلمة حدثه قال : دخلت على أبي هريرة وهو وجع شديد الوجع ، فاحتضنته فقلت : اللهم اشف أبا هريرة . قال : « اللهم لا ترجعها . قالها مرتين . ثم قال : إن استطعت أن تموت فمت ، فوالذي نفس أبي هريرة بيده ليأتين على الناس ز
- [ حكمــــــة ] قال أبو حاتم : العاقل لا يأمن عدوه على كل حال، إن كان بعيدا لم يأمن مغادرته ، وإن كان قريبا لم يأمن مواثبته، والعاقل لا يخاطر بنفسه في الانتقام من عدوه؛ فإنه إن هلك في قصده قيل: أضاع نفسه، وإن ظفر قيل: القضاء فعله. فالمعاداة بعد الخلة فاحشة
- [ دليل دبي الامارات ] البواردي للهندسة البحرية (ذ.م.م) ... دبي # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ تعرٌف على ] العلاقات الرواندية المصرية # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ مؤسسات البحرين ] شركة زهير اسحاق الكوهجي وأولادة ذ.م.م ... منامة # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
الأكثر قراءة
- مريم الصايغ في سطور
- سؤال و جواب | ما هى أسباب نزول الدم الاحمر بعد البراز؟ وهل هناك أسباب مرضية؟ وما الحل ؟
- سؤال وجواب | هل يجوز للرجل حلق شعر المؤخرة؟ وهل هناك طريقة محددة لذلك ؟
- سؤال و جواب | حلق شعر المؤخرة بالكامل و الأرداف ماحكمه شرعاً
- هل للحبة السوداء"حبة البركة "فوائد ؟
- كيف أتخلص من الغازات الكريهة التى تخرج مني باستمرار؟
- هناك ألم عندى فى الجانب الأيسر للظهر فهل من الممكن أن يكون بسبب الكلى ؟
- هل هناك علاج للصداع الئى أانيه فى الجانب الأيسر من الدماغ مع العين اليسرى ؟
- تعرٌف على ... مريم فايق الصايغ | مشاهير
- تفسير حلم رؤية القضيب أو العضو الذكري في المنام لابن سيرين
- مبادرة لدعم ترشيح رجل السلام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد لجائزة «نوبل للسلام»
- [ رقم تلفون ] مستر مندوب ... مع اللوكيشن المملكه العربية السعودية
- أرقام طوارئ الكهرباء بالمملكة العربية السعودية
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- ارقام وهواتف مستشفى الدمرداش عباسية,بالقاهرة
- طرق الاجهاض المنزلية و ماهى افضل ادوية للاجهاض السريع واسقاط الجنين فى الشهر الاول
- تفسير رؤية لبس البدلة في المنام لابن سيرين
- تفسير حلم رؤية النكاح والجماع في المنام لابن سيرين
- [رقم هاتف] مؤسسة قرض الحسن .. لبنان
- نزع شوك السمك في المنام
- عبارات ترحيب قصيرة 40 من أجمل عبارات ترحيب للأحباب والأصدقاء 2021
- رؤية طفل بعيون خضراء في المنام
- ارقام وهواتف عيادة د. فاروق قورة - 3 أ ش يوسف الجندى باب اللوق بالقاهرة
- الحصول على رخصة بسطة في سوق الجمعة بدولة الكويت
- معلومات هامة عن سلالة دجاج الجميزة
- ارقام وهواتف مستشفى الهلال الاحمر 34 ش رمسيس وسط البلد بالقاهرة
- جريمة قتل آمنة الخالدي تفاصيل الجريمة
- رسائل حب ساخنة للمتزوجين +18
- خليفة بخيت الفلاسي حياته
- تعرٌف على ... عائشة العتيبي | مشاهير
- هل توجيه الشطاف للمنطقة الحساسة يعد عادة سرية؟ وهل يؤثر على البكارة؟
- رقم هاتف مكتب النائب العام وكيفية تقديم بلاغ للنائب العام
- [ رقم تلفون و لوكيشن ] شركة متجر كل شششي - المملكه العربية السعودية
- تفسير رؤية شخص اسمه محمد في المنام لابن سيرين
- ارقام وهواتف مطعم الشبراوى 33 ش احمد عرابى المهندسين, بالجيزة
- أسعار الولادة في مستشفيات الإسكندرية
- ارقام وهواتف عيادة د. هشام عبد الغنى - 10 ش مراد الجيزة بالجيزة
- ارقام وهواتف عيادة د. ياسر المليجى - 139 ش التحرير الدقى بالجيزة
- ارقام وهواتف مستشفى النور المحمدى الخيرى التخصصى المطرية, بالقاهرة
- تفسير رؤية الحشرات في المنام لابن سيرين
- [رقم هاتف] مؤسسة مركز اصلاح وتأهيل بيرين .. بالاردن الهاشمية
- قسم رقم 8 (فلم) قصة الفلم
- تفسير حلم رؤية الميت يشكو من ضرسه في المنام
- هل أستطيع الاستحمام بعد فض غشاء البكارة ليلة الدخلة مباشرة؟
- أعشاب تفتح الرحم للإجهاض
- يخرج المني بلون بني قريب من لون الدم، فما نصيحتكم؟!
- قناة تمازيغت برامج القناة
- ارقام وهواتف مكتب صحة - السادس من اكتوبر ميدان الحصرى السادس من اكتوبر, بالجيزة
- سور القران لكل شهر من شهور الحمل
- تفسير رؤية براز الكلاب في المنام لابن سيرين
- زخرفة اسماء تصلح للفيس بوك
- مدرسة ب/ 141 حكومي للبنات بجدة
- إلغ (برمجية) التاريخ
- [ رقم هاتف ] جمعية قرض الحسن، .... لبنان
- أشيقر سكان وقبائل بلدة أشيقر
- تفسير حلم رؤية قلب الخروف في المنام
- تفسير حلم الكلب لابن سيرين
- [ رقم هاتف ] عيادة د. حازم ابو النصر - 20 ش عبد العزيز جاويش عابدين بالقاهرة
- انا بنت عندي 13 سنة لسة مجتليش الدورة الشهرية ......كنت ببات عند خالتي وكل ما
- هل تمرير الإصبع بشكل أفقي على فتحة المهبل يؤدي إلى فض غشاء البكارة؟
- [رقم هاتف] شركة الحراسة و التوظيف و التنظيف.. المغرب
- قبيلة الهزازي أقسام قبيلة الهزازي
- ذا إكس فاكتور آرابيا فكرة البرنامج
- السلام عليكم ، أنا مشكلتي بصراحة الجنس من الخلف مع زوجي الأن صار ويحب حيل
- فتحة المهبل لدي واسعة وليست كما تبدو في الصور.. فهل هو أمر طبيعي؟
- لالة لعروسة (برنامج) الفائزون
- أنا حامل في الشهر الرابع وينزل مني دم .. هل هذا طبيعي؟
- [ رقم هاتف ] عيادة د. عادل الريس .. وعنوانها
- هل إدخال إصبع الزوج في مهبل الزوجة له أضرار؟
- تفسير حلم اصلاح الطريق في المنام
- هل الشهوة الجنسية الكثيرة تؤثر على غشاء البكارة؟ أفيدوني
- تفسير حلم تنظيف البيت في المنام للعزباء والمتزوجة والحامل والمطلقة
- إيمان ظاظا حياتها ومشوارها المهني
- أهمية وضرورة إزالة الخيط الأسود من ظهر الجمبري
- اسماء فيس بنات مزخرفة | القاب بنات مزخرفه
- لهجة شمالية (سعودية) بعض كلمات ومفردات اللهجة
- تفسير رؤية المشاهير في المنام لابن سيرين
- هل شد الشفرات والمباعدة الشديدة للساقين يمكن أن تفض غشاء البكارة؟
- [بحث جاهز للطباعة] بحث عن حرب 6 اكتوبر 1973 بالصور pdf doc -
- فوائد عشبة الفلية و الكمية المناسبة يوميا
- تفسير رؤية المخدة في المنام لابن سيرين
- [رقم هاتف] شركة الرفق بالحيوان و الطبيعة.. المغرب
- كلمات - انت روحي - حمود السمه
- أعاني من لحمة زائدة في الدبر ، فلدي قطعة لحمية صغيرة في فتحة الشرج من الخارج
- ما الفرق بين الغشاء السليم وغير السليم؟
- تفسير حلم رؤية الإصابة بالرصاص في الكتف بالمنام
- [ رقم هاتف ] مركز المصطفى للاشعة
- أدخلت إصبعي في المهبل وأخرجته وعليه دم، هل فقدت بكارتي؟
- عمر فروخ
- هل الضغط بالفخذين على الفرج يؤذي غشاء البكارة?
- إدمان الزوج للمواقع الإباحية: المشكلة والأسباب والعلاج
- بسبب حكة قويط للمنطقة الحساسة ونزول الدم، أعيش وسواس فض الغشاء.
- ما تفسير رؤية كلمة كهيعص في المنام
- تظهر عندي حبوب في البظر والشفرتين بين حين وآخر.. هل لها مضاعفات، وما علاجها؟
- طريقة إرجاع حساب الفيس بوك المعطل
- الكرة الحديدية قواعد اللعبة
- تفسير رؤية مدرس الرياضيات في المنام لابن سيرين
- [بحث جاهز للطباعة] بحث عن اللغة العربية والكفايات اللغويه -
- تفسير حلم رؤية الكنز فى المنام لابن سيرين
- كيف أصل إلى النشوة مع زوجي أثناء الإيلاج وليس بيده بعد الجماع؟
روابط تهمك
مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] رقاقة حيوية # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 27/03/2024
[ تعرٌف على ] رقاقة حيوية # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
آخر تحديث منذ 1 شهر
2 مشاهدة
تم النشر اليوم 2024-04-27 | رقاقة حيوية
Vahid Bemanian, Frøydis D. Blystad, Live Bruseth, Gunn A. Hildrestrand, Lise Holden, Endre Kjærland, Pål Puntervoll, Hanne Ravneberg and Morten Ruud, "What is Bioethics?" Dec 1998.
M. Burnham, R. Mitchell, " Bioethics — An Introduction" 1992.
Cady, NC (2009). "Microchip-based PCR Amplification Systems". Lab-on-a-Chip Technology: Biomolecular Separation and Analysis. Caister Academic Press. ISBN:978-1-904455-47-9.
L. C. Clark, Jr., “Monitor and control of blood tissue O2 tensions,” Transactions of the American Society for Artificial Internal Organs 2, pp.41–84, 1956.
L. C. Clark, Jr. and C. Lyons, “Electrode system for continuous monitoring in cardiovascular surgery,” Annals of the New York Academy of Sciences 148, pp.133–153, 1962.
Fan؛ وآخرون (2009). "Two-Dimensional Electrophoresis in a Chip". Lab-on-a-Chip Technology: Biomolecular Separation and Analysis. Caister Academic Press. ISBN:978-1-904455-47-9. {{استشهاد بكتاب}}: Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)
S. P. Fodor, J. L. Read, M. C. Pirrung, L. Stryer, A. T. Lu, and D. Solas, “Light-directed, spatially addressable parallel chemical analysis,” Science 251, pp.767–773, 1991.
P. Fortina, D. Graves, C. Stoeckert, Jr., S. McKenzie, and S. Surrey in Biochip Technology, J. Cheng and L. J. Kricka, eds., ch. Technology Options and Applications of DNA Microarrays, pp.185–216, Harwood Academic Publishers, Philadelphia, 2001.
K. L. Gunderson, S. Kruglyak, M. S. Graige, F. Garcia, B. G. Kermani, C. Zhao, D. Che, T. Dickinson, E. Wickham, J. Bierle, D. Doucet, M. Milewski, R. Yang, C. Siegmund, J. Haas, L. Zhou, A. Oliphant, J.-B. Fan, S. Barnard, and M. S. Chee, “Decoding randomly ordered DNA arrays,” Genome Research 14(5), pp.870–877, 2004.
Herold, KE; Rasooly, A (editor) (2009). Lab-on-a-Chip Technology: Fabrication and Microfluidics. Caister Academic Press. ISBN:978-1-904455-46-2. {{استشهاد بكتاب}}: |مؤلف= باسم عام (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
Herold, KE; Rasooly, A (editor) (2009). Lab-on-a-Chip Technology: Biomolecular Separation and Analysis. Caister Academic Press. ISBN:978-1-904455-47-9. {{استشهاد بكتاب}}: |مؤلف= باسم عام (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
W. S. Hughes, “The potential difference between glass and electrolytes in contact with water,” J. Am. Chem. Soc. 44, pp.2860–2866, 1922.
A. M. Maxam and W. Gilbert, “A new method for sequencing DNA,” Proc. Nat. Acad. Sci. 74, pp.560–564, 1977.
G. MacBeath, A. N. Koehler, and S. L. Schreiber, “Printing small molecules as microarrays and detecting protein-ligand interactions en masse,” J. Am. Chem. Soc. 121, pp.7967–7968, 1999.
K. L. Michael, L. C. Taylor, S. L. Schultz, and D. R. Walt, “Randomly ordered addressable high-density optical sensor arrays,” Analytical Chemistry 70, pp.1242–1248, 1998.
D. L. Nelson and M. M. Cox, Lehninger Principles of Biochemistry, Worth Publishers, New York, 2000.
Potera، Carol (1 سبتمبر 2008). "Delivery of Time-Lapsed Live-Cell Imaging". ماري آن ليبيرت. GEN Biobusiness. ج.28 رقم 15. ص.14. ISSN:1935-472X. مؤرشف من الأصل في 2013-09-26. اطلع عليه بتاريخ 2009-04-29.
A. C. Pease, D. Solas, E. J. Sullivan, M. T. Cronin, C. P. Holmes, and S. P. Fodor, “Light-generated oligonucleotide arrays for rapid DNA sequence analysis,” Proc. Natl. Acad. Sci. 91, pp.5022–5026, 1994.
C. Roberts, C. S. Chen, M. Mrksich, V. Martichonok, D. E. Ingber, and G. M. Whitesides, “Using mixed self-assembled monolayers presenting RGD and (EG)3OH groups to characterize long-term attachment of bovine capillary endothelial cells to surfaces,” J. Am. Chem. Soc. 120, pp.6548–6555, 1998.
F. Sanger, S. Nicklen, and A. R. Coulson, “DNA sequencing with chainterminating inhibitors,” Proc. Nat. Acad. Sci. 74, pp.5463–5467, 1977.
M. Schena, D. Shalon, R. W. Davis, and P. O. Brown, “Quantitative monitoring of gene expression patterns with a complementary DNA microarray,” Science 270, pp.467–470, 1995.
H. Schmeck, "Blazing the Genetic Trail." Bethesda, MD: Howard Hughes Medical Institute, 1991.
J. S. Schultz and R. F. Taylor in Handbook of Chemical and Biological Sensors, J. S. Schultz and R. F. Taylor, eds., ch. Introduction to Chemical and Biological Sensors, pp.1–10, Institute of Physics Publishing, Philadelphia, 1996.
L. M. Smith, J. Z. Sanders, R. J. Kaiser, P. Hughes, C. Dodd, C. R. Connell, C. Heiner, S. B. H. Kent, and L. E. Hood, “Fluorescence detection in automated DNA sequence analysis,” Nature 321, pp.61–67, 1986.
F. J. Steemers, J. A. Ferguson, and D. R. Walt, “Screening unlabeled DNA targets with randomly-ordered fiber-optic gene arrays,” Nature Biotechnology 18, pp.91–94, 2000.
The Future of Genetic Research
Interview of A. Caplan, "Should We or Shouldn't We?"
Bioethics Intro
NBIAP NEWS REPORT, U.S. Department of Agriculture, "To Regulate or Not to Regulate" Forum: To Rationalize U.S. Biotech Regs. June 1994
To Regulate or Not to Regulate
What is a Biochip?
تمثل المصفوفة الدقيقة – والتي هي عبارة عن شبكةٍ من المستشعرات الحيوية ثنائية الأبعاد الكثيفة – مكوناً حيوياً في منصة أو قاعدة الرقاقة الحيوية. حيث يتم اصطفاف المستشعرات بصورةٍ نموذجيةٍ على ركيزةٍ مسطحةٍ قد تكون سلبية الشحنة (مثل السيليكون أو الزجاج) أو تكون نشيطةً، حيث تتشكل الأخيرة من الإلكترونيات المدمجة أو الأجهزة الميكانيكية الدقيقة والتي تقوم بوظيفة التحاس أو تساعد على إنجازها. هذا وتُسْتخْدَمْ كيمياء السطوح لربط جزيئات المستشعر تساهمياً بوسيط الركيزة. مما يجعل من عملية تصنيع المصفوفات الدقيقة مسألةً غير تافهةٍ، بل عقبةً اقتصاديةً وتكنولوجيةً رئيسيةً، قد تساعد بصورةٍ حتميةٍ في تحديد نجاح مستقبل منصات الرقاقات الحيوية. ويتمثل التحد الرئيسي في تصنيع الرقاقات الحيوية في عملية وضع كل مستشعر نانوي في مكانه المخصص له (تماماً كما هو الحال على شبكة النظام الإحداثي الديكتاري) على الركيزة. ونلاحظ توافر العديد من السبل لتحقيق ذلك التموضع بصورةٍ دقيقةٍ، إلا أنه عادةً ما يتم استخدام أنظمةٍ روبوتيةٍ دقيقةٍ (Schena, 1995) أو طباعةٍ دقيقةٍ (MacBeath, 1999) لوضع نقاط أو مواضع المادة الاستشعارية الصغيرة على سطح الرقاقة. وبسبب أن كل مستشعرٍ فريدٍ في نوعه، فإن عدداً قليلاً فقط من الموضاع أو النقاط يمكن وضعها في الوقت ذاته. هذا وتُسْفٍرُ طبيعة الإنتاجية المنخفضة لهذه العملية عن ارتفاع تكلفة التصنيع. قام كلٌ من فودر وزملائه بتطوير عملية تصنيع فريدةٍ للرقاقة الحيوية (والتي استخدمتها فيما بعد شركة Affymetrix)، والتي يتم استخدام العديد من خطوات الطباعة الحجرية الدقيقة فيها لتصنيع توافقياً مئات الآلاف من مستشعرات الحمض النووي أحادي الضفيرة الفريد على ركيزةٍ أحادية النوكليوتيد في الوقت ذاته (Fodor, 1991; Pease, 1994). فهناك خطوة طباعةٍ حجريةٍ مطلوبةٍ لكل نموذج قاعدة؛ ولذلك، فإن المطلوب أربع خطواتٍ لمستوى كل نوكليوتيد. وعلى الرغم من فعالية ذلك الأسلوب في إمكانية القدرة على إنتاج عددٍ كبيرٍ من المستشعرات في آنٍ واحدٍ، إلا أنه متاح فقط في وقتنا الحالي لإنتاج ضفائر الحمض النووي (من 15- 25 نوكليوتيدات). في حين تُحَجِّم عوامل الدقة، الموثوقية والتكلفة من عدد خطوات الطباعة الحجرية الضوئية التي يمكن تطبيقها في تلك العملية. هذا بالإضافة إلى طرائق التصنيع التوافقية القائمة على التوجيه الضوئي ليست متاحة حالياً بالنسبة للبروتينات أو جزيئات الاستشعار الأخرى. وكما لوحظ مسبقاً، فإن أغلب المصفوفات الدقيقة تتكون من شبكةٍ ديكارتيةٍ من المستشعرات. حيث يُستخدم هذا التطبيق بصورةٍ أساسيةٍ لتخطيط أو «ترميز» نسق كل مستشعرٍ لوظيفته. كما تستخدم المستشعرات في تلك المصفوفات عادةً أسلوب تأشيرٍ عالميٍ (مثل الفلورية)، ومن ثم تجعل النسق تلك الملمح أو السمة المميزة الوحيدة لها. كما يجب تصنيع تلك المصفوفات باستخدام عليةٍ متسلسلةٍ (والتي تتطلب خطواتٍ متسلسلةٍ متعددةٍ)، بهدذ ضمان أن يتم وضع كل مستشعرٍ في موضعه الصحيح. في حين تُعَدُ طريقة التصنيع «العشوائي»، والتي يتم فيها وضع المستشعرات في أماكنٍ محددةٍ على الرقاقة، طريقةٍ بديلةٍ للطريقة المتسلسلة. فعملية التموضع المكلفة والشاقة ليست محبزة، مما يُمَكِّن من استخدام أساليب التجميع الذاتي بصورةٍ متوازيةٍ. حيث يمكن إنتاج دفعاتٍ ضخمةٍ من المستشعرات المتطابقة؛ حيث يتم دمج وتجيمع مستشعرات كل دفعةٍ في مصفوفةٍ واحدةٍ. وهنا يجب استخدام مشروع الترميز القائم على عدم التناسق بهدف تحديد كل مستشعر. وكما يُظْهِرُ الشكل، فإن مثل ذلك التصميم تم تنفيذه للمرة الأولى (والذي تم تسويقه لاحقاً من خلال إليومينا) بواسطة استخدام الكريات المصنعة والموضوعة عشوائياً في آبار كابل من الألياف البصرية المحفورة (Steemers, 2000; Michael, 1998). حيث تم ترميز كل كريةٍ بصورةٍ فريدةٍ بتوقيع فلوري. على الرغم من ذلك، فإن مشروع الترميز هذا يتسم بالقصور على عددٍ من تركيبات الأصباغ النادرة والتي يمكن استخدامها وتمييزها بنجاحٍ.
مع ملاحظة أن المصفوفات الدقيقة (بالإنجليزية: Microarray) لا تقتصر على تحليل الحمض النووي فقط؛ حيث أنه يمكن تصنيع مصفوفات البروتين الدقيقة (بالإنجليزية: protein microarray)، مصفوفات الأجسام المضادة الدقيقة (بالإنجليزية: antibody microarray)، وكذلك مصفوفات المركبات الكيميائية الدقيقة (بالإنجليزية: chemical compound microarray) من خلال استخدام الرقاقات الحيوية كذلك. حيث قامت مختبرات شركة راندوكس المحدودة بنشر دليلها على ذلك، من خلال إنتاج أول محلل تقنية مصفوفة رقاقة البروتين الحيوية في عام 2003. فقد أحلت الرقاقة الحيوية محل صفيحة فحص إنزيم المناعة (بالإنجليزية: Enzyme-linked immunosorbent assay (ELISA)) أو الكوفيت (بالإنجليزية: Cuvette) كقاعدة أو منصة التفاعل. وتُستخدم الرقاقة الحيوية لتحليل (معاً) مجموعةٍ من الاختبارات المرتبطة في عينةٍ فرديةٍ، منتجةً بذلك سجلاً مرضياً للمريض. حيث يمكن الاستفادة من سجل المريض هذا في مسح المرض، التشخيص، ضبط تقدم وتطور المرض أو حتى ضبط عملية العلاج في حد ذاتها. فإجراء العديد من عمليات التحليل في آنٍ واحدٍ، والتي تم وصفها على أنها مضاعفة، تسمح بعملية تقلصٍ واضحةٍ في معالجة الوقت وكمية عينات المريض المطلوبة. وهنا نلاحظ أن تقانة مصفوفة الرقاقة الحيوية تتسم بأنها تطبيقٌ جديدةٌ لمنهجيةٍ مألوفةٍ، باستخدام فحوص المناعة (بالإنجليزية: immunoassay) الشطيرية، التنافسية والملتقطة للأجسام المضادة. ويتمثل الاختلاف القائم في ما بين فحص الناعة تلك والفحوص التقليدية للمناعة في أن ربيطات الالتقاط متصلةٌ تساهمياً بسطح الرقاقة الحيوية في مصفوفةٍ مرتبةٍ بدلاً من وجودها في المحلول. هذا وتُستخدم الأجسام المضادة الموسومة بالإنزيم في الفحوص الشطيرية (بالإنجليزية: sandwich assay)؛ في حين يُسْتَخْدَم المستضد الموسوم بالإنزيم في الفحوص التنافسية. مع ملاحظة أنه في رابطة مستضدات المضاد الحيوي، ينجم ضوءٌ من تفاعل الضيائية الكيميائية. وتتم عملية الاكتشاف بواسطة لواقط (متحسسات) السي سي دي (CCD). حيث يُعتبر لاقط السي سي دي مستشعراً حساساً عالي الوضوح وجودة الصورة، والقادر على اكتشاف وقياس المستويات المنخفضة جداً من الضوء بدقةٍ. ويتم تحديد مواقع الفحص بواسطة استخدام نمط شبكي (بالإنجليزية: grid pattern)، ثم يلي ذلك تحليل إشارات الضيائية الكيميائية بواسطة برمجيات التصوير لقياس الأناليتات الفردية بسرعةٍ وفي آنٍ واحدٍ. هذا ويمكن الإطلاع على مزيدٍ من التفاصيل حول تقنيات المصفوفات الأخرى عبر هذا الصفحة الإلكترونية: مصفوفة الأجسام المضادة الدقيقة (بالإنجليزية: Antibody microarray).
يرجع تاريخ الرقاقات الحيوية إلى أمدٍ بعيدٍ من الزمان، والذي يبدأ من الأعمال المبكرة المتعلقة بتقانة المستشعرات. حيث كان قطب الآس الهيدروجيني الزجادي من أوائل المستشعرات الكيميائية المحمولة، والذي اخترعه هوجس في عام 1922 (Hughes, 1922). هذا وتم استكمال إنجاز قياس الآس الهيدروجيني (pH) بالتبادلات فيما بين مواقع H+ وأكسيد السيليكون (SiO) في الزجاج. في حين استُخْدِمَت الفكرة الرئيسية لاستخدام مواقع التبادل لإنتاج وتصنيع الأغشية الانتقائية في تطوير المستشعرات الأيونية الأخرى (بالإنجليزية: Ion selective electrode)عبر السنوات المتلاحقة. تم تصنيع مستشعر H+ من خلال دمج الفالينوميسين (بالإنجليزية: Valinomycin) داخل غشاءٍ رقيقٍ (Schultz, 1996). إلا أننا نلاحظ انقضاء أكثر من ثلاثين عاماً قبيل إنتاج أول مستشعرٍ حيويٍ (بالإنجليزية: Biosensor) حقيقيٍ (على سبيل المثال مستشعرٌ قائمٌ على استخدام الجزيئات الحيوية). حيث نشر ليلاند كلارك ورقةٍ بحثيةٍ عن قطب الأكسجين الاستشعاري (بالإنجليزية: Clark electrode) (Clark, 1956_41). فقد أصبح هذا الجهاز القاعدة أو المنصة المستخدمة في تصنيع مستشعر الجلوكوز والذي قام كلارك وزميله ليونز بتطويره في عام 1962، والذي يقوم على استخدام جزيئات أكسيداز الجلوكوز (بالإنجليزية: Glucose oxidase) الموجودة في غشاء الديال (Clark, 1962). مع ملاحظة أن الإنزيم يقوم بوظيفته في وجود الغلوكوز لتقليص كمية الأكسجين المتوفرة لقطب الأكسجين، ومن ثم ربط مستويات الأكسجين بتركيز الغلوكوز. مما يجعل تلك الأجهزة بالإضافة إلى المستشعرات الحيوية معروفة على أنها أقطاب إنزيمية، والتي ما زالت معروفة هكذا حتى يومنا هذا. كما أعلن واطسون وكريك (بالإنجليزية: Watson and Crick) في عام 1953 عن اكتشافهما للبنية الحلزونية المزدوجة (بالإنجليزية: Nucleic acid double helix) لجزيءالحمض النووي، بالإضافة إلى أنهما أرسا المرحلة البحثية في علم الجينوم والتي استمرت حتى وقتنا الحاضر (Nelson, 2000). هذا وقد مكَّن التطور في أساليب التسلسل (بالإنجليزية: sequencing) في عام 1977، على يد كلٍ من ولتر غيلبرت (Maxam, 1977) وفردريك سانغر (Sanger, 1977) (والذي عمل كلٌ منهما بشكلٍ منفردٍ على حدةٍ)، الباحثين من قراءة الشفرات الوراثية مباشرةً، والتي وفرت تعليماتٍ حول عملية تخليق البروتين الحيوي. حيث أوضح هذا البحث كيفية الاستفادة من تهجين (بالإنجليزية: Hybridisation (molecular biology)) ضفائر الأوليغونوكليوتيدات (بالإنجليزية: oligonucleotide) المفردة المتكاملة كقاعدةٍ لاستشعار بالحمض النووي. في حين ساعد إنجازان إضافيان آخران في تقديم العون للتقانة المستخدمة في مجال مستشعرات الحمض الريبي النووي. الإنجاز الأول تمثل في اختراع كاري موليس عام 1983 لتقنية تفاعل البوليميراز المتسلسل (PCR) (Nelson, 2000)، وهي عبارة عن طريقةٍ لتكبير تركيزات الحمض النووي (دنا). حيث ساعد هذا الاكتشاف على التمكن من القدرة على تحديد الكميات متناهية الصغر من الحمض النووي في العينات التي يتم التقاطها. في حين تمثل الإنجاز الثاني في اختراع هود ومعاونيه عام 1986 لطريقةٍ لوصم جزيئات الحمض النووي برقع النيون بدلاً من استخدام الرقع الاشعاعية (Smith, 1986)، ومن ثم التمككن من الملاحظة البصرية لتجارب التهجين. شكل (1): الرقاقات الحيوية تعبِّر عن منصةٍ تتطلب، بالإضافة إلى تقانة المصفوفة الدقيقة، استخدام تقانةالتنبيغ ومعالجة الإشارة للحصول على نتائجٍ لتجارب الاستشعار.
هذا وقد أسفر التقدم التقني الكبير والمتسارع في مجال الكيمياء الحيوية وأشباه الموصلات في الثمانينات من القرن العشرين عن إحداث طفرةٍ نمائيةٍ عريضة النطاق في مجال تقانة الرقائق الحيوية في فترة التسعينات من القرن ذاته. حيث أصبح من الجلي في ذلك الوقت أن الرقاقات الحيوية كانت تمثل وبصورةٍ كبيرةٍ الأرضية أو الدعامة التقنية والتي كونت العديد من المكونات المنفصلة وحتى المتكاملة معاً. فالشكل (1) يعرض مثالاً نموذجياً لقاعدة رقاقةٍ حيويةٍ. فالعنصر المكون الاستشعاري (أو «الرقاقة») هو مجرد قطعةٍ واحدةٍ في نظامٍ تحليليٍ كاملٍ. حيث يجب إتمام عملية التبديل لترجمة حدث الاستشعار الفعلي (رابطة الحمض النووي الريبي، تفاعلات أكسدة-اختزال إلخ) إلى صيغةٍ مفهومةٍ من قِبَل الحاسوب (الجهد، كثافة الضوء، الكتلة إلخ)، والتي تُمَكِّن التحليل الإضافي وعملية المعالجة من تقديم وإنتاج منتجٍ نهائيٍ يمكن قراءته بواسطة الإنسان. وهنا نلاحظ أن التقنيات المتعددة المطلوبة لإنتاج شريحةٍ حيويةٍ ناجحةٍ – من كيمياء استشعار، إلى مصفوفةٍ دقيقةٍ (بالإنجليزية: microarraying)- تتطلب مدخلاً منهجياً حقيقياً متعدد الأنظمة. وكانت رقاقة شركة Affymetrix الحيوية من أوائل الرقاقات الحيوية للأغراض التجارية التي تم تصنيعها. حيث اشتملت منتجاتهم «للرقاقات الجينية الوراثية» (بالإنجليزية: GeneChip) على آلاف مستشعرات الحمض النووي الفردية للاستخدام في استشعار العيوب، أو تعددات أوجه النوكليوتيد الفردي (بالإنجليزية: single nucleotide polymorphisms)، في المورثات والتي منها جين بي53 (محفز للأورام) وجيني بروتين BRCA1 ومرض ألزهايمر وBRCA2 (المرتبطان بسرطان الثدي) (Cheng, 2001). وكانت تلك الرقاقات قد تم تصنيعها باستخدام أساليب الطباعة الحجرية الدقيقة والمستخدمة عادةً في تصنيع الدارات المتكاملة (انظر أسفل). ونلاحظ انتشار تنوعاً كبيراً في يومنا هذا من تقنيات الرقاقات الحيوية والتي تتراوح بين طور التطوير والتوزيع التجاري. كما تم تحقيق العديد من الإنجازات والتطورات والتي ما زالت مستمرة في مجال أحاث الاستشعار التي تُمَكِّننا من تطوير أرضياتٍ جديدةٍ من أجل المزيد من التطبيقات الجديدة. كما أن تشخيص السرطان من خلال كتابة الحمض النووي الريبي هي مجرد فرصةٌ واحدةٌ أمام السوق. مما يفتح المجال أمام العديد من الصناعات لترغب حالياً في التمكن من مسح قطاعٍ عريضٍ من العوامل الكيميائية والحيوية في آنٍ واحدٍ، في حين تتنوع أغراضها من مجرد اختبار أنظمة المياه العامة من أجل استكشاف العوامل المسبببة للمرض، إلى مسح الحمولة الجوية بحثاً عن متفجراتٍ. وتطمح شركات الأدوية بصورةٍ اندماجيةٍ إلى مسح مرشحي الأدوية ضد الإنزيمات المستهدفة. ولتحقيق مثل تلك الأهداف، يتم توظيف الحمض النووي، الحمض الريبي النووي، البروتينات، بل حتى الخلايا الحية في حد ذاتها، كوسائط استشعار على الرقاقات الحيوية (Potera, 2008). كما تم توظيف العديد من طرائق التنبيغ (التحاس) كذلك والتي منها صدى سطح البلازمون (بالإنجليزية: surface plasmon resonance)، الفلورية، والضيائية الكيميائية. في حين تعتمد أساليب التحاس والاستشعار الخاصة والتي تم انتقائها على بعض العوامل منها السعر، الحساسية، والقدرة على إعادة الاستخدام مرةً أخرى.
يمثل تطوير الرقاقة الحيوية (بالإنجليزية: biochip) أحد الدفعات الرئيسية في مسار صناعة التقانة الحيوية المتنامية بسرعة، والتي تضم العديد من الجهود البحثية المتنوعة في مجالات علم الجينوم، البروتيوميات، وكذلك علم الأدوية، وذلك فيما بين العديد من الأنشطة الأخرى.[1] فالتقدم في مثل تلك المجالات البحثية يوفر للباحثين طرقاً وسبلاً مختلفةً لتنفيذ عمليات بناء الأنسجة الحيوية المعقدة والتي تحدث داخل الخلية، بالإضافة إلى الهدف الأسمى والمتمثل في تفهم طبيعة الأمراض البشرية والتوصل إلى سبلٍ متنوعةٍ لعلاجها والقضاء عليها. هذا وفي الوقت ذاته، تلعب صناعة أشباه الموصلات دوراً ثابتاً في إتقان صناعة التصغير المصغرة باطرادٍ مستمر. حيث أسفرت نشأة هاذين المجالين الصناعيين في السنوات الأخيرة عن تمكين علماء التقانة الحيوية من بدء تعبئة وترتيب أدوات الاستشعار الضخمة على مساحاتٍ أصغرٍ وأصغر، منتجين بذلك ما يُطلق عليه حالياً الرقاقات الحيوية . حيث تمثل تلك الرقاقات الحيوية مختبراتٍ مصغرةٍ بدرجةٍ متناهيةٍ مما يجعلها قادرةً على أداء المئات، بل الآلاف، من التفاعلات الحيوية الكيميائية في آنٍ واحدٍ. فالرقاقات الحيوية تُمَكِّن الباحثين من مسح أعدادٍ كبيرةٍ من التحليلات الحيوية بسرعةٍ كبيرةٍ وللعديد من الأغراض المتنوعة فيما بين تشخيص الأمراض إلى اكتشاف عوامل الإرهاب الحيوي.
المصارد
Vahid Bemanian, Frøydis D. Blystad, Live Bruseth, Gunn A. Hildrestrand, Lise Holden, Endre Kjærland, Pål Puntervoll, Hanne Ravneberg and Morten Ruud, "What is Bioethics?" Dec 1998.
M. Burnham, R. Mitchell, " Bioethics — An Introduction" 1992.
Cady, NC (2009). "Microchip-based PCR Amplification Systems". Lab-on-a-Chip Technology: Biomolecular Separation and Analysis. Caister Academic Press. ISBN:978-1-904455-47-9.
L. C. Clark, Jr., “Monitor and control of blood tissue O2 tensions,” Transactions of the American Society for Artificial Internal Organs 2, pp.41–84, 1956.
L. C. Clark, Jr. and C. Lyons, “Electrode system for continuous monitoring in cardiovascular surgery,” Annals of the New York Academy of Sciences 148, pp.133–153, 1962.
Fan؛ وآخرون (2009). "Two-Dimensional Electrophoresis in a Chip". Lab-on-a-Chip Technology: Biomolecular Separation and Analysis. Caister Academic Press. ISBN:978-1-904455-47-9. {{استشهاد بكتاب}}: Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)
S. P. Fodor, J. L. Read, M. C. Pirrung, L. Stryer, A. T. Lu, and D. Solas, “Light-directed, spatially addressable parallel chemical analysis,” Science 251, pp.767–773, 1991.
P. Fortina, D. Graves, C. Stoeckert, Jr., S. McKenzie, and S. Surrey in Biochip Technology, J. Cheng and L. J. Kricka, eds., ch. Technology Options and Applications of DNA Microarrays, pp.185–216, Harwood Academic Publishers, Philadelphia, 2001.
K. L. Gunderson, S. Kruglyak, M. S. Graige, F. Garcia, B. G. Kermani, C. Zhao, D. Che, T. Dickinson, E. Wickham, J. Bierle, D. Doucet, M. Milewski, R. Yang, C. Siegmund, J. Haas, L. Zhou, A. Oliphant, J.-B. Fan, S. Barnard, and M. S. Chee, “Decoding randomly ordered DNA arrays,” Genome Research 14(5), pp.870–877, 2004.
Herold, KE; Rasooly, A (editor) (2009). Lab-on-a-Chip Technology: Fabrication and Microfluidics. Caister Academic Press. ISBN:978-1-904455-46-2. {{استشهاد بكتاب}}: |مؤلف= باسم عام (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
Herold, KE; Rasooly, A (editor) (2009). Lab-on-a-Chip Technology: Biomolecular Separation and Analysis. Caister Academic Press. ISBN:978-1-904455-47-9. {{استشهاد بكتاب}}: |مؤلف= باسم عام (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
W. S. Hughes, “The potential difference between glass and electrolytes in contact with water,” J. Am. Chem. Soc. 44, pp.2860–2866, 1922.
A. M. Maxam and W. Gilbert, “A new method for sequencing DNA,” Proc. Nat. Acad. Sci. 74, pp.560–564, 1977.
G. MacBeath, A. N. Koehler, and S. L. Schreiber, “Printing small molecules as microarrays and detecting protein-ligand interactions en masse,” J. Am. Chem. Soc. 121, pp.7967–7968, 1999.
K. L. Michael, L. C. Taylor, S. L. Schultz, and D. R. Walt, “Randomly ordered addressable high-density optical sensor arrays,” Analytical Chemistry 70, pp.1242–1248, 1998.
D. L. Nelson and M. M. Cox, Lehninger Principles of Biochemistry, Worth Publishers, New York, 2000.
Potera، Carol (1 سبتمبر 2008). "Delivery of Time-Lapsed Live-Cell Imaging". ماري آن ليبيرت. GEN Biobusiness. ج.28 رقم 15. ص.14. ISSN:1935-472X. مؤرشف من الأصل في 2013-09-26. اطلع عليه بتاريخ 2009-04-29.
A. C. Pease, D. Solas, E. J. Sullivan, M. T. Cronin, C. P. Holmes, and S. P. Fodor, “Light-generated oligonucleotide arrays for rapid DNA sequence analysis,” Proc. Natl. Acad. Sci. 91, pp.5022–5026, 1994.
C. Roberts, C. S. Chen, M. Mrksich, V. Martichonok, D. E. Ingber, and G. M. Whitesides, “Using mixed self-assembled monolayers presenting RGD and (EG)3OH groups to characterize long-term attachment of bovine capillary endothelial cells to surfaces,” J. Am. Chem. Soc. 120, pp.6548–6555, 1998.
F. Sanger, S. Nicklen, and A. R. Coulson, “DNA sequencing with chainterminating inhibitors,” Proc. Nat. Acad. Sci. 74, pp.5463–5467, 1977.
M. Schena, D. Shalon, R. W. Davis, and P. O. Brown, “Quantitative monitoring of gene expression patterns with a complementary DNA microarray,” Science 270, pp.467–470, 1995.
H. Schmeck, "Blazing the Genetic Trail." Bethesda, MD: Howard Hughes Medical Institute, 1991.
J. S. Schultz and R. F. Taylor in Handbook of Chemical and Biological Sensors, J. S. Schultz and R. F. Taylor, eds., ch. Introduction to Chemical and Biological Sensors, pp.1–10, Institute of Physics Publishing, Philadelphia, 1996.
L. M. Smith, J. Z. Sanders, R. J. Kaiser, P. Hughes, C. Dodd, C. R. Connell, C. Heiner, S. B. H. Kent, and L. E. Hood, “Fluorescence detection in automated DNA sequence analysis,” Nature 321, pp.61–67, 1986.
F. J. Steemers, J. A. Ferguson, and D. R. Walt, “Screening unlabeled DNA targets with randomly-ordered fiber-optic gene arrays,” Nature Biotechnology 18, pp.91–94, 2000.
The Future of Genetic Research
Interview of A. Caplan, "Should We or Shouldn't We?"
Bioethics Intro
NBIAP NEWS REPORT, U.S. Department of Agriculture, "To Regulate or Not to Regulate" Forum: To Rationalize U.S. Biotech Regs. June 1994
To Regulate or Not to Regulate
What is a Biochip?
تصنيع المصفوفة الدقيقة
تمثل المصفوفة الدقيقة – والتي هي عبارة عن شبكةٍ من المستشعرات الحيوية ثنائية الأبعاد الكثيفة – مكوناً حيوياً في منصة أو قاعدة الرقاقة الحيوية. حيث يتم اصطفاف المستشعرات بصورةٍ نموذجيةٍ على ركيزةٍ مسطحةٍ قد تكون سلبية الشحنة (مثل السيليكون أو الزجاج) أو تكون نشيطةً، حيث تتشكل الأخيرة من الإلكترونيات المدمجة أو الأجهزة الميكانيكية الدقيقة والتي تقوم بوظيفة التحاس أو تساعد على إنجازها. هذا وتُسْتخْدَمْ كيمياء السطوح لربط جزيئات المستشعر تساهمياً بوسيط الركيزة. مما يجعل من عملية تصنيع المصفوفات الدقيقة مسألةً غير تافهةٍ، بل عقبةً اقتصاديةً وتكنولوجيةً رئيسيةً، قد تساعد بصورةٍ حتميةٍ في تحديد نجاح مستقبل منصات الرقاقات الحيوية. ويتمثل التحد الرئيسي في تصنيع الرقاقات الحيوية في عملية وضع كل مستشعر نانوي في مكانه المخصص له (تماماً كما هو الحال على شبكة النظام الإحداثي الديكتاري) على الركيزة. ونلاحظ توافر العديد من السبل لتحقيق ذلك التموضع بصورةٍ دقيقةٍ، إلا أنه عادةً ما يتم استخدام أنظمةٍ روبوتيةٍ دقيقةٍ (Schena, 1995) أو طباعةٍ دقيقةٍ (MacBeath, 1999) لوضع نقاط أو مواضع المادة الاستشعارية الصغيرة على سطح الرقاقة. وبسبب أن كل مستشعرٍ فريدٍ في نوعه، فإن عدداً قليلاً فقط من الموضاع أو النقاط يمكن وضعها في الوقت ذاته. هذا وتُسْفٍرُ طبيعة الإنتاجية المنخفضة لهذه العملية عن ارتفاع تكلفة التصنيع. قام كلٌ من فودر وزملائه بتطوير عملية تصنيع فريدةٍ للرقاقة الحيوية (والتي استخدمتها فيما بعد شركة Affymetrix)، والتي يتم استخدام العديد من خطوات الطباعة الحجرية الدقيقة فيها لتصنيع توافقياً مئات الآلاف من مستشعرات الحمض النووي أحادي الضفيرة الفريد على ركيزةٍ أحادية النوكليوتيد في الوقت ذاته (Fodor, 1991; Pease, 1994). فهناك خطوة طباعةٍ حجريةٍ مطلوبةٍ لكل نموذج قاعدة؛ ولذلك، فإن المطلوب أربع خطواتٍ لمستوى كل نوكليوتيد. وعلى الرغم من فعالية ذلك الأسلوب في إمكانية القدرة على إنتاج عددٍ كبيرٍ من المستشعرات في آنٍ واحدٍ، إلا أنه متاح فقط في وقتنا الحالي لإنتاج ضفائر الحمض النووي (من 15- 25 نوكليوتيدات). في حين تُحَجِّم عوامل الدقة، الموثوقية والتكلفة من عدد خطوات الطباعة الحجرية الضوئية التي يمكن تطبيقها في تلك العملية. هذا بالإضافة إلى طرائق التصنيع التوافقية القائمة على التوجيه الضوئي ليست متاحة حالياً بالنسبة للبروتينات أو جزيئات الاستشعار الأخرى. وكما لوحظ مسبقاً، فإن أغلب المصفوفات الدقيقة تتكون من شبكةٍ ديكارتيةٍ من المستشعرات. حيث يُستخدم هذا التطبيق بصورةٍ أساسيةٍ لتخطيط أو «ترميز» نسق كل مستشعرٍ لوظيفته. كما تستخدم المستشعرات في تلك المصفوفات عادةً أسلوب تأشيرٍ عالميٍ (مثل الفلورية)، ومن ثم تجعل النسق تلك الملمح أو السمة المميزة الوحيدة لها. كما يجب تصنيع تلك المصفوفات باستخدام عليةٍ متسلسلةٍ (والتي تتطلب خطواتٍ متسلسلةٍ متعددةٍ)، بهدذ ضمان أن يتم وضع كل مستشعرٍ في موضعه الصحيح. في حين تُعَدُ طريقة التصنيع «العشوائي»، والتي يتم فيها وضع المستشعرات في أماكنٍ محددةٍ على الرقاقة، طريقةٍ بديلةٍ للطريقة المتسلسلة. فعملية التموضع المكلفة والشاقة ليست محبزة، مما يُمَكِّن من استخدام أساليب التجميع الذاتي بصورةٍ متوازيةٍ. حيث يمكن إنتاج دفعاتٍ ضخمةٍ من المستشعرات المتطابقة؛ حيث يتم دمج وتجيمع مستشعرات كل دفعةٍ في مصفوفةٍ واحدةٍ. وهنا يجب استخدام مشروع الترميز القائم على عدم التناسق بهدف تحديد كل مستشعر. وكما يُظْهِرُ الشكل، فإن مثل ذلك التصميم تم تنفيذه للمرة الأولى (والذي تم تسويقه لاحقاً من خلال إليومينا) بواسطة استخدام الكريات المصنعة والموضوعة عشوائياً في آبار كابل من الألياف البصرية المحفورة (Steemers, 2000; Michael, 1998). حيث تم ترميز كل كريةٍ بصورةٍ فريدةٍ بتوقيع فلوري. على الرغم من ذلك، فإن مشروع الترميز هذا يتسم بالقصور على عددٍ من تركيبات الأصباغ النادرة والتي يمكن استخدامها وتمييزها بنجاحٍ.
تقنيات مصفوفة رقاقة البروتين الحيوية والمصفوفات الدقيقة الأخرى
مع ملاحظة أن المصفوفات الدقيقة (بالإنجليزية: Microarray) لا تقتصر على تحليل الحمض النووي فقط؛ حيث أنه يمكن تصنيع مصفوفات البروتين الدقيقة (بالإنجليزية: protein microarray)، مصفوفات الأجسام المضادة الدقيقة (بالإنجليزية: antibody microarray)، وكذلك مصفوفات المركبات الكيميائية الدقيقة (بالإنجليزية: chemical compound microarray) من خلال استخدام الرقاقات الحيوية كذلك. حيث قامت مختبرات شركة راندوكس المحدودة بنشر دليلها على ذلك، من خلال إنتاج أول محلل تقنية مصفوفة رقاقة البروتين الحيوية في عام 2003. فقد أحلت الرقاقة الحيوية محل صفيحة فحص إنزيم المناعة (بالإنجليزية: Enzyme-linked immunosorbent assay (ELISA)) أو الكوفيت (بالإنجليزية: Cuvette) كقاعدة أو منصة التفاعل. وتُستخدم الرقاقة الحيوية لتحليل (معاً) مجموعةٍ من الاختبارات المرتبطة في عينةٍ فرديةٍ، منتجةً بذلك سجلاً مرضياً للمريض. حيث يمكن الاستفادة من سجل المريض هذا في مسح المرض، التشخيص، ضبط تقدم وتطور المرض أو حتى ضبط عملية العلاج في حد ذاتها. فإجراء العديد من عمليات التحليل في آنٍ واحدٍ، والتي تم وصفها على أنها مضاعفة، تسمح بعملية تقلصٍ واضحةٍ في معالجة الوقت وكمية عينات المريض المطلوبة. وهنا نلاحظ أن تقانة مصفوفة الرقاقة الحيوية تتسم بأنها تطبيقٌ جديدةٌ لمنهجيةٍ مألوفةٍ، باستخدام فحوص المناعة (بالإنجليزية: immunoassay) الشطيرية، التنافسية والملتقطة للأجسام المضادة. ويتمثل الاختلاف القائم في ما بين فحص الناعة تلك والفحوص التقليدية للمناعة في أن ربيطات الالتقاط متصلةٌ تساهمياً بسطح الرقاقة الحيوية في مصفوفةٍ مرتبةٍ بدلاً من وجودها في المحلول. هذا وتُستخدم الأجسام المضادة الموسومة بالإنزيم في الفحوص الشطيرية (بالإنجليزية: sandwich assay)؛ في حين يُسْتَخْدَم المستضد الموسوم بالإنزيم في الفحوص التنافسية. مع ملاحظة أنه في رابطة مستضدات المضاد الحيوي، ينجم ضوءٌ من تفاعل الضيائية الكيميائية. وتتم عملية الاكتشاف بواسطة لواقط (متحسسات) السي سي دي (CCD). حيث يُعتبر لاقط السي سي دي مستشعراً حساساً عالي الوضوح وجودة الصورة، والقادر على اكتشاف وقياس المستويات المنخفضة جداً من الضوء بدقةٍ. ويتم تحديد مواقع الفحص بواسطة استخدام نمط شبكي (بالإنجليزية: grid pattern)، ثم يلي ذلك تحليل إشارات الضيائية الكيميائية بواسطة برمجيات التصوير لقياس الأناليتات الفردية بسرعةٍ وفي آنٍ واحدٍ. هذا ويمكن الإطلاع على مزيدٍ من التفاصيل حول تقنيات المصفوفات الأخرى عبر هذا الصفحة الإلكترونية: مصفوفة الأجسام المضادة الدقيقة (بالإنجليزية: Antibody microarray).
التاريخ
يرجع تاريخ الرقاقات الحيوية إلى أمدٍ بعيدٍ من الزمان، والذي يبدأ من الأعمال المبكرة المتعلقة بتقانة المستشعرات. حيث كان قطب الآس الهيدروجيني الزجادي من أوائل المستشعرات الكيميائية المحمولة، والذي اخترعه هوجس في عام 1922 (Hughes, 1922). هذا وتم استكمال إنجاز قياس الآس الهيدروجيني (pH) بالتبادلات فيما بين مواقع H+ وأكسيد السيليكون (SiO) في الزجاج. في حين استُخْدِمَت الفكرة الرئيسية لاستخدام مواقع التبادل لإنتاج وتصنيع الأغشية الانتقائية في تطوير المستشعرات الأيونية الأخرى (بالإنجليزية: Ion selective electrode)عبر السنوات المتلاحقة. تم تصنيع مستشعر H+ من خلال دمج الفالينوميسين (بالإنجليزية: Valinomycin) داخل غشاءٍ رقيقٍ (Schultz, 1996). إلا أننا نلاحظ انقضاء أكثر من ثلاثين عاماً قبيل إنتاج أول مستشعرٍ حيويٍ (بالإنجليزية: Biosensor) حقيقيٍ (على سبيل المثال مستشعرٌ قائمٌ على استخدام الجزيئات الحيوية). حيث نشر ليلاند كلارك ورقةٍ بحثيةٍ عن قطب الأكسجين الاستشعاري (بالإنجليزية: Clark electrode) (Clark, 1956_41). فقد أصبح هذا الجهاز القاعدة أو المنصة المستخدمة في تصنيع مستشعر الجلوكوز والذي قام كلارك وزميله ليونز بتطويره في عام 1962، والذي يقوم على استخدام جزيئات أكسيداز الجلوكوز (بالإنجليزية: Glucose oxidase) الموجودة في غشاء الديال (Clark, 1962). مع ملاحظة أن الإنزيم يقوم بوظيفته في وجود الغلوكوز لتقليص كمية الأكسجين المتوفرة لقطب الأكسجين، ومن ثم ربط مستويات الأكسجين بتركيز الغلوكوز. مما يجعل تلك الأجهزة بالإضافة إلى المستشعرات الحيوية معروفة على أنها أقطاب إنزيمية، والتي ما زالت معروفة هكذا حتى يومنا هذا. كما أعلن واطسون وكريك (بالإنجليزية: Watson and Crick) في عام 1953 عن اكتشافهما للبنية الحلزونية المزدوجة (بالإنجليزية: Nucleic acid double helix) لجزيءالحمض النووي، بالإضافة إلى أنهما أرسا المرحلة البحثية في علم الجينوم والتي استمرت حتى وقتنا الحاضر (Nelson, 2000). هذا وقد مكَّن التطور في أساليب التسلسل (بالإنجليزية: sequencing) في عام 1977، على يد كلٍ من ولتر غيلبرت (Maxam, 1977) وفردريك سانغر (Sanger, 1977) (والذي عمل كلٌ منهما بشكلٍ منفردٍ على حدةٍ)، الباحثين من قراءة الشفرات الوراثية مباشرةً، والتي وفرت تعليماتٍ حول عملية تخليق البروتين الحيوي. حيث أوضح هذا البحث كيفية الاستفادة من تهجين (بالإنجليزية: Hybridisation (molecular biology)) ضفائر الأوليغونوكليوتيدات (بالإنجليزية: oligonucleotide) المفردة المتكاملة كقاعدةٍ لاستشعار بالحمض النووي. في حين ساعد إنجازان إضافيان آخران في تقديم العون للتقانة المستخدمة في مجال مستشعرات الحمض الريبي النووي. الإنجاز الأول تمثل في اختراع كاري موليس عام 1983 لتقنية تفاعل البوليميراز المتسلسل (PCR) (Nelson, 2000)، وهي عبارة عن طريقةٍ لتكبير تركيزات الحمض النووي (دنا). حيث ساعد هذا الاكتشاف على التمكن من القدرة على تحديد الكميات متناهية الصغر من الحمض النووي في العينات التي يتم التقاطها. في حين تمثل الإنجاز الثاني في اختراع هود ومعاونيه عام 1986 لطريقةٍ لوصم جزيئات الحمض النووي برقع النيون بدلاً من استخدام الرقع الاشعاعية (Smith, 1986)، ومن ثم التمككن من الملاحظة البصرية لتجارب التهجين. شكل (1): الرقاقات الحيوية تعبِّر عن منصةٍ تتطلب، بالإضافة إلى تقانة المصفوفة الدقيقة، استخدام تقانةالتنبيغ ومعالجة الإشارة للحصول على نتائجٍ لتجارب الاستشعار.
هذا وقد أسفر التقدم التقني الكبير والمتسارع في مجال الكيمياء الحيوية وأشباه الموصلات في الثمانينات من القرن العشرين عن إحداث طفرةٍ نمائيةٍ عريضة النطاق في مجال تقانة الرقائق الحيوية في فترة التسعينات من القرن ذاته. حيث أصبح من الجلي في ذلك الوقت أن الرقاقات الحيوية كانت تمثل وبصورةٍ كبيرةٍ الأرضية أو الدعامة التقنية والتي كونت العديد من المكونات المنفصلة وحتى المتكاملة معاً. فالشكل (1) يعرض مثالاً نموذجياً لقاعدة رقاقةٍ حيويةٍ. فالعنصر المكون الاستشعاري (أو «الرقاقة») هو مجرد قطعةٍ واحدةٍ في نظامٍ تحليليٍ كاملٍ. حيث يجب إتمام عملية التبديل لترجمة حدث الاستشعار الفعلي (رابطة الحمض النووي الريبي، تفاعلات أكسدة-اختزال إلخ) إلى صيغةٍ مفهومةٍ من قِبَل الحاسوب (الجهد، كثافة الضوء، الكتلة إلخ)، والتي تُمَكِّن التحليل الإضافي وعملية المعالجة من تقديم وإنتاج منتجٍ نهائيٍ يمكن قراءته بواسطة الإنسان. وهنا نلاحظ أن التقنيات المتعددة المطلوبة لإنتاج شريحةٍ حيويةٍ ناجحةٍ – من كيمياء استشعار، إلى مصفوفةٍ دقيقةٍ (بالإنجليزية: microarraying)- تتطلب مدخلاً منهجياً حقيقياً متعدد الأنظمة. وكانت رقاقة شركة Affymetrix الحيوية من أوائل الرقاقات الحيوية للأغراض التجارية التي تم تصنيعها. حيث اشتملت منتجاتهم «للرقاقات الجينية الوراثية» (بالإنجليزية: GeneChip) على آلاف مستشعرات الحمض النووي الفردية للاستخدام في استشعار العيوب، أو تعددات أوجه النوكليوتيد الفردي (بالإنجليزية: single nucleotide polymorphisms)، في المورثات والتي منها جين بي53 (محفز للأورام) وجيني بروتين BRCA1 ومرض ألزهايمر وBRCA2 (المرتبطان بسرطان الثدي) (Cheng, 2001). وكانت تلك الرقاقات قد تم تصنيعها باستخدام أساليب الطباعة الحجرية الدقيقة والمستخدمة عادةً في تصنيع الدارات المتكاملة (انظر أسفل). ونلاحظ انتشار تنوعاً كبيراً في يومنا هذا من تقنيات الرقاقات الحيوية والتي تتراوح بين طور التطوير والتوزيع التجاري. كما تم تحقيق العديد من الإنجازات والتطورات والتي ما زالت مستمرة في مجال أحاث الاستشعار التي تُمَكِّننا من تطوير أرضياتٍ جديدةٍ من أجل المزيد من التطبيقات الجديدة. كما أن تشخيص السرطان من خلال كتابة الحمض النووي الريبي هي مجرد فرصةٌ واحدةٌ أمام السوق. مما يفتح المجال أمام العديد من الصناعات لترغب حالياً في التمكن من مسح قطاعٍ عريضٍ من العوامل الكيميائية والحيوية في آنٍ واحدٍ، في حين تتنوع أغراضها من مجرد اختبار أنظمة المياه العامة من أجل استكشاف العوامل المسبببة للمرض، إلى مسح الحمولة الجوية بحثاً عن متفجراتٍ. وتطمح شركات الأدوية بصورةٍ اندماجيةٍ إلى مسح مرشحي الأدوية ضد الإنزيمات المستهدفة. ولتحقيق مثل تلك الأهداف، يتم توظيف الحمض النووي، الحمض الريبي النووي، البروتينات، بل حتى الخلايا الحية في حد ذاتها، كوسائط استشعار على الرقاقات الحيوية (Potera, 2008). كما تم توظيف العديد من طرائق التنبيغ (التحاس) كذلك والتي منها صدى سطح البلازمون (بالإنجليزية: surface plasmon resonance)، الفلورية، والضيائية الكيميائية. في حين تعتمد أساليب التحاس والاستشعار الخاصة والتي تم انتقائها على بعض العوامل منها السعر، الحساسية، والقدرة على إعادة الاستخدام مرةً أخرى.
شرح مبسط
يمثل تطوير الرقاقة الحيوية (بالإنجليزية: biochip) أحد الدفعات الرئيسية في مسار صناعة التقانة الحيوية المتنامية بسرعة، والتي تضم العديد من الجهود البحثية المتنوعة في مجالات علم الجينوم، البروتيوميات، وكذلك علم الأدوية، وذلك فيما بين العديد من الأنشطة الأخرى.[1] فالتقدم في مثل تلك المجالات البحثية يوفر للباحثين طرقاً وسبلاً مختلفةً لتنفيذ عمليات بناء الأنسجة الحيوية المعقدة والتي تحدث داخل الخلية، بالإضافة إلى الهدف الأسمى والمتمثل في تفهم طبيعة الأمراض البشرية والتوصل إلى سبلٍ متنوعةٍ لعلاجها والقضاء عليها. هذا وفي الوقت ذاته، تلعب صناعة أشباه الموصلات دوراً ثابتاً في إتقان صناعة التصغير المصغرة باطرادٍ مستمر. حيث أسفرت نشأة هاذين المجالين الصناعيين في السنوات الأخيرة عن تمكين علماء التقانة الحيوية من بدء تعبئة وترتيب أدوات الاستشعار الضخمة على مساحاتٍ أصغرٍ وأصغر، منتجين بذلك ما يُطلق عليه حالياً الرقاقات الحيوية . حيث تمثل تلك الرقاقات الحيوية مختبراتٍ مصغرةٍ بدرجةٍ متناهيةٍ مما يجعلها قادرةً على أداء المئات، بل الآلاف، من التفاعلات الحيوية الكيميائية في آنٍ واحدٍ. فالرقاقات الحيوية تُمَكِّن الباحثين من مسح أعدادٍ كبيرةٍ من التحليلات الحيوية بسرعةٍ كبيرةٍ وللعديد من الأغراض المتنوعة فيما بين تشخيص الأمراض إلى اكتشاف عوامل الإرهاب الحيوي.
شاركنا رأيك
التعليقات
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] رقاقة حيوية # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 27/03/2024
اعلانات العرب الآن