شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: السبت 27 ابريل 2024 , الساعة: 6:31 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ أمراض القلب والشرايين ] 4 معلومات طبية حول أعراض الجلطة القلبية والدماغية # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 10/11/2023

اعلانات

[ أمراض القلب والشرايين ] 4 معلومات طبية حول أعراض الجلطة القلبية والدماغية # اخر تحديث اليوم 2024-04-27

آخر تحديث منذ 5 شهر و 18 يوم
1 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-27 | 4 معلومات طبية حول أعراض الجلطة القلبية والدماغية

ما هي أهم علاجات الجلطة القلبية؟


هناك العديد من العلاجات للجلطات القلبية منها على سبيل المثال العلاج المبكر للجلطة القلبية، وذلك في حالة ظهور العديد من الأعراض المختلفة والتي تظهر مبكراً، عندئذ هناك العديد من العلاجات التي تتمثل في تناول الأسبرين الذي يعمل على منع تجلّط الدم، ودواء النيتروغليسرين للتخفيف من عبء الضغط على القلب وتحسين كفاءة تدفق الدم للشرايين التاجية، هذا إلى جانب أدوية علاج آلام الصدر، والخضوع لجلسة تنفس من الأكسجين.
لكن عند التأكد من وجود جلطات في القلب يلجأ الأطباء للعديد من العلاجات التي تحاول إعادة تدفق الدم عبر الشرايين التاجية والتي تمد القلب بالدم، وهذه العلاجات تتمثل في ادوية تخثر الدم، والتي تعُطى في الساعات الأولى من تاريخ الإصابة بالجلطة القلبية وذلك لأنها تعمل على إذابة هذه الجلطة.


هذا بالإضافة إلى رأب الوعاء التاجي من خلال عملية – غير جراحية – يتم فيها توسيع الضيق، وفتح الانسداد في الشريان التاجي من خلال دخول أنبوب مرن ورفيع متصل في نهايته بالون أو دعامة في أحد الأوعية الدموية، من أعلى الفخذ حتى يتم توصيل هذا الأنبوب العلاجي للشريان التاجي المسدود فينتفخ البالون ويضغط على اللويحات والجلطة الدموية على جدار الشريان، وهذه تساعد على إبقاء الأوعية الدموية مفتوحة، ومنع الانسداد في الشهور التالية.

أعراض الجلطة


الجلطات من ضمن الأخطار التي يواجهها العديد من الحالات في العالم، ولها العديد من الاعراض الخطيرة التي تصاحبها، وهناك العديد من الأنواع المختلفة مثل الجلطات الدماغية والقلبية، وكل نوع على حدة له أعراض وعلاجات مختلفة تختلف عن الأعراض الاخرى، تعالوا بنا في هذا المقال نتعرف أكثر على أهم المعلومات العلمية حول أعراض الجلطة المختلفة وما بها من مشكلات صحية مصاحبة، وذلك في السطور القليلة القادمة.

ما هي أعراض الجلطات القلبية؟


قبل أن نتعرض لأهم الأعراض المصاحبة للجلطات القلبية، سنتعرف أولاً عن الجلطات القلبية وتعريفها، فالجلطة القلبية هي عبارة عن حدوث موت مفاجئ في عضلة القلب، الناتج عن حدوث انسداد تام في بعض الشرايين التي توجد في القلب، وهذه الشرايين لها أهمية كبيرة في نقل المواد الغذائية والأكسجين إلى القلب.
أما عن حدوث الجلطة القلبية فهي عبارة عن تراكم الدهون والكوليسترول في أحد شرايين القلب التاجية التي يتكون فيها اللويحات التي تسبب الضيق في الشرايين وبالتالي يحدث حالة من تصلّب الشرايين عند حدوث انفجار في هذه اللويحات وهو ما يسبب الجلطات الدموية التي تغّلق الشرايين بشكل كلي وتمنع من تدفق الدم لعضلة القلب حتى يقوم بوظيفته، وبالتالي يُحرم القلب من الأكسجين والمواد الغذائية بما يعرف بنقص التروية، وهو ما يعني موت جزء من عضلة القلب وهو ما يسمى بالنوبة القلبية أو احتشاء عضلة القلب.
وهناك العديد من العوامل التي تؤدي للجلطات القلبية، وهذه العوامل قد يتم السيطرة عليها، وقد لا يتم السيطرة عليها، وهذه العوامل منها: التدخين – ارتفاع ضغط الدم- الزيادة في الوزن- ارتفاع نسبة السكر في الدم- قلة النشاط البدني- إتباع نظام غذائي غير صحي مشبّع بالدهون غير الصحية مما يعني زيادة نسبة الكوليسترول في الدم.
كما توجد العديد من العوامل الصحية الأخرى، حيث تزداد نسبة خطر الإصابة بأمراض القلب والجلطات الدموية المؤثرة عليه عند سن الخامسة والأربعين عند الرجال، وعند النساء عند سن الخامسة والخمسين.


وكذلك تعتبر العوامل الوراثية عاملاً من العوامل الجديرة بالاهتمام، حيث تزداد نسبة الإصابة بالجلطة القلبية وأمراض القلب إذا كان هناك تاريخاً عائلياً للإصابة، وكذلك تسمم الحمل الذي يؤدي إلى حدوث زيادة في البروتين في البول، وهو ما يزيد من احتمالية الإصابة بأمراض القلب أو الجلطة القلبية.
أما عن أعراض الجلطة القلبية، فهي قد تختلف من حالة لحالة أخرى، حيث يمكن للشخص التعرض لجلطة قلبية تختلف عن الحالات الأخرى حسب العوامل التي ذكرناها آنفاً، فعلى سبيل المثال، فإن الجلطة القلبية تحدث خفيفة في بعض الأحيان وقد تكون عنيفة ومفاجئة في أحيانً أخرى،
ولكن نتحدث من خلال النقاط التالية عن الأعراض الأكثر شيوعاً، وتتمثل في:
آلام في مركز أو يسار الصدر ويستمر لعدة دقائق، مع الشعور بعدم الراحة أو الشعور بالامتلاء والضغط في وسط الصدر.آلام في الجزء العلوي من الجسم، وقد ينتشر هذا الوجع في الأسنان والفك والكتفين والذراعين والظهر والرقبة.آلام في المعدة، ويكون الألم على شكل حُرقة في المعدة، مع ضيق التنفس وعسر الهضم وعدم الراحة يصاحبها التعرّق والجلد البارد أو الرطب.الغثيان والقيء مع الدوخة وانعدام التفكير.نوبات من القلق والتوتر.
الشعور بالإرهاق العام في الجسم دون سبب قوي خاصة لدى النساء.

علاج الجلطات الدماغية


هناك العديد من العلاجات التي تساعد على تقليل خطر الجلطات الدماغية وعلاجها، ولكن قبل تناول العلاجات الهامة للجلطات الدماغية، فهناك عاملاً هاماً وهو ضرورة الإسراع في العلاج، في علاج الجلطة الدماغية، فكلما كان العلاج والإنقاذ مبكراً كلما كان العلاج فعّالاً.
ويتم العلاج من خلال الإسراع في إعادة تدفق الدم للمنطقة التالفة المصابة من الدماغ، من خلال استخدام الأدوية المذيبة للجلطات الدموية – التي تعرفنا عليها من قبل- حيث هذه الأدوية تنفع للجلطات القلبية والدموية والدماغية، وذلك في خلال 3 ساعات فقط من بداية الإصابة، وبالتالي فإن الإسراع في العلاج يعني مساعدة المريض وإبقاؤه على قيد الحياة بسبب سرعة العلاج.
هذه الأدوية المذيبة تقلل من مضاعفات الجلطات الدماغية، وأهم هذه الأدوية الأسبرين، وهو الدواء الذي يساعد على منع تجلط الدم في الدماغ، وكذلك استخدام الحُقن الوريدية المنشطة بلاسمينوجين النسيجي.


وهناك العديد من الإجراءات الطبية الأخرى للحماية من مضاعفات الجلطات الدماغية في حالة الحدوث، ومن هذه الإجراءات العاجلة إدخال أنبوب رفيع في أحد شرايين الفخذ حتى يتم توصيل مُنشط بلاسمينوجين النسيجي للمنطقة التالفة في الدماغ وإزالة تجلط الدم ميكانيكياً، وكذلك إجراء طبي عاجل بعلاج الجلطة الدماغية النزفية من خلال السيطرة على نزيف الدم، والتخفيف على ضغط الدم الحاصل بالتبعية على الدماغ عند حدوث هذا النوع من الجلطات الدماغية.
الجلطة القلبية أو الدماغية قد تكون قاتلة، خاصة إذا ارتبطت بالعديد من العوامل القاتلة والتي تزيد من خطورة الوضع الصحي، لذلك يجب الإسراع في العلاج وعدم الإهمال خاصة في حالة ظهور العديد من الأعراض التي تعرفنا عليها من خلال هذا العرض الشامل عن الجلطات الدماغية أو القلبية، لذلك ننصحك عزيزي القاريء بضرورة الانتباه جيداً لهذه الاعراض إذا حدثت لك لا قدر الله.

ما هي الجلطة الدماغية وأنواعها والعوامل المؤدية لها؟


الجلطة الدماغية عبارة عن توقف تدفق الدم لمنطقة معينة في الدماغ، وبالتالي حرمان الخلايا الدماغية في هذه المنطقة من الغذاء الرئيسي لها – الاكسجين- وهو ما يعني موتها وتوقفها بشكل مفاجيء ويتسبب موت الخلايا الدماغية.
وهذا ينتج عنه العديد من المضاعفات أهمها بالطبع فقدان وظيفة الدماغ وبالتالي وظائف أعضاء الجسم، وموت الخلايا العصبية، وهو ما قد يؤدي للسكتة الدماغية أو الشلل في أحد الذراعين والساقين أو فقدان القدرة على الكلام.
وهناك العديد من أنواع الجلطات الدماغية مثل السكتة الدماغية النزفية، وهي نوع قليل الحدوث وتمثل نسبة 15 % من الحالات التي تحدث لها سكتة دماغية، وهي عبارة عن انفجار في تمدد الأوعية الدموية أو تسرب الدم من الأوعية الدموية الضعيفة والتسرب الدموي داخل الدماغ وهو ما ينتج عنه انتفاخ وضغط على خلايا الدماغ وهو ما يؤدي إلى موتها.
وهناك نوع آخر وهي السكتة الدماغية الإقفارية وهي عبارة عن حصول انسداد في الأوعية الدموية التي تُغذي الدماغ نتيجة جلطة دموية فيه، وهو ما يمنع هذا الأمر من وصول الدم للدماغ، وبالتالي ارتفاع ضغط الدم، وتعتبر هذه السكتة الأكثر شيوعاً حيث تشكّل حوالي 87% من الحالات حول العالم.
وهناك العديد من الأسباب والعوامل التي تزيد من حدوث فرصة الجلطة الدماغية ومنها على سبيل المثال: التدخين – زيادة الوزن أو الإصابة بالسمنة المفرطة – قلة النشاط البدني – النمط الغذائي السيء- تناول الكحوليات والمخدرات – مرض السكري- ارتفاع ضغط الدم- أمراض القلب خاصة قصور القلب – وجود تاريخ عائلي من الجلطات الدماغية عند الأسرة من قبل.


أما عن الأعراض الشائعة التي تحدث عند الإصابة بالجلطة الدماغية فإنها تتمثل في:
فقدان القدرة على النطق أو حدوث تثاقل في الكلام وعدم القدرة على الفهم والاستيعاب.شلل في جانب واحد من الجسم وقد يصيب الشلل الأطراف مثل أحد الذراعين أو الساقين، بما يعرف بالشلل النصفي.هبوط أحد الذراعين عند محاولة الرفع فوق الرأس، وهذا يحدث في ذراع دون الىخر.الارتخاء في جانب واحد من الفم خاصة عند الابتسام.فقدان القدرة على المشي والشعور الدائم بفقدان التوازن.فقدان وضعف البصر في إحدى أو كلتا العينين، وبالتالي تصبح الرؤية سوداء أو غير واضحة ومشوّشة.في بعض الحالات يحدث فقدان كامل للذاكرة أو نسيان ما حدث في السابق.الصداع الفجائي الحاد والشديد، وقد يصاحبه في بعض الحالات دوخة شديدة وقيء.
وبعد أن تعرفت عزيزي القاريء على هذه الأسباب والعوامل والأنواع للجلطات الدماغية، فما هي طرق العلاج لهذه الجلطات؟
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ أمراض القلب والشرايين ] 4 معلومات طبية حول أعراض الجلطة القلبية والدماغية # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 10/11/2023


اعلانات العرب الآن