شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الاحد 28 ابريل 2024 , الساعة: 3:33 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] الإمبراطورية الرومانية # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 24/03/2024

اعلانات

[ تعرٌف على ] الإمبراطورية الرومانية # اخر تحديث اليوم 2024-04-28

آخر تحديث منذ 1 شهر و 5 يوم
2 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-28 | الإمبراطورية الرومانية

الاقتصاد

المقالة الرئيسة: الاقتصاد الروماني
كان موسى فينلي [الإنجليزية] هو المؤيد الرئيسي لوجهة النظر البدائية التي مفادها أن الاقتصاد الروماني كان «متخلفًا وضعيف الانجازات متميزًا بزراعة الكفاف والمراكز الحضرية التي تستهلك أكثر مما تنتج من حيث التجارة والصناعة والحرفيين ذوي المكانة المنخفضة والتطور التكنولوجي البطئ. وعدم وجود عقلانية اقتصادية».[241] وجهات النظر الحالية أكثر تعقيدا. أتاحت الفتوحات الإقليمية إعادة تنظيم واسعة النطاق لاستخدام الأراضي مما أدى إلى فائض زراعي والتخصصات، ولا سيما في شمال إفريقيا.[242] كانت بعض المدن معروفة بصناعات معينة أو أنشطة تجارية، ويشير حجم البناء في المناطق الحضرية إلى وجود صناعة إنشاءات مهمة.[242] حافظ ورق البردي على طرق محاسبية معقدة تُظهر عناصر من العقلانية الاقتصادية [الإنجليزية]،[243] حيث كانت الإمبراطورية مسييلة للغاية.[244] على الرغم من أن وسائل الاتصال والنقل كانت محدودة في العصور القديمة، فقد توسعت وسائل النقل في القرنين الأول والثاني بشكل كبير، وربطت طرق التجارة الاقتصاديات الإقليمية.[245] اعتمدت عقود التوريد للجيش [الإنجليزية]، التي انتشرت في كل جزء من الإمبراطورية على الموردين المحليين بالقرب من القواعد (كاسترا) وفي جميع أنحاء المقاطعة وعبر حدود المقاطعات.[246] ربما يُنظر إلى الإمبراطورية على أنها شبكة من الاقتصادات الإقليمية، تعتمد على شكل من أشكال «الرأسمالية السياسية» والتي تقوم الدولة فيها بمراقبة التجارة وتنظيمها لضمان إيراداتها.[247] النمو الاقتصادي، وإن كان لا يمكن مقارنته بالاقتصادات الحديثة، كان أكبر من النمو في معظم المجتمعات الأخرى قبل الثورة الصناعية.[243] اجتماعيًا، فتحت الديناميكية الاقتصادية واحدة من سبل التنقل الاجتماعي في الإمبراطورية الرومانية. وبالتالي ، لم يكن التقدم الاجتماعي يعتمد فقط على الولادة أو الرعاية أو الحظ الجيد أو حتى القدرة الاستثنائية. على الرغم من تغلغل القيم الأرستقراطية في المجتمع النخبوي التقليدي، إلا أن الميل القوي نحو البلوتوقراطية يشار إليه بمتطلبات الثروة الخاصة بمنصب الرقيب. يمكن الحصول على العظمة من خلال استثمار ثروات الفرد بطرق يُعلن عنها بشكل مناسب: العقارات الكبرى في البلدات أو المنازل، السلع الفاخرة المعمرة مثل المجوهرات والأواني الفضية، وسائل الترفيه العامة، الآثار الجنائزية لأفراد الأسرة أو زملاء العمل أو الإهداءات الدينية [الإنجليزية] مثل المذابح. قدمت النقابات (كوليجيوم (روما القديمة) [كوليجيوم]) والشركات (باللاتينية: corpora) الدعم للأفراد لتحقيق النجاح من خلال التواصل وتبادل الممارسات التجارية السليمة والاستعداد للعمل.[175] العملة والمصارف طالع أيضًا: عملة رومانية والتمويل الروماني
فئات العملات[بحاجة لمصدر]
27 ق.م–212 م:1 أوريوس ذهبية (1/40رطل من الذهب، خُفضت قيمته إلي 1/50رطل بحلول عام 212) = 25 ديناريوس فضي = 100 سيسترتيوس برونزي = 400 آسيس [الإنجليزية] نحاسي
294 م–312 م:1 صوليدوس ذهبي (1/60رطل من الذهب) = 10 أرجنتياس [الإنجليزية] فضية = 40 فليس برونزية = 1،000 ديناريوس من المعدن السئ
312 م فما بعدها:1 صوليدوس ذهبية (1/72رطل) = 24 سيليقا [الإنجليزية] فضية = 180 فليس فضية
تم زيادة السيولة في الإمبراطورية المبكرة إلى كل الإمبراطورية تقريبًا، بمعنى استخدام المال كوسيلة للتعبير عن الأسعار والديون.[248] كان السيسترتيوس ((بالإنجليزية: sesterces)‏، يرمز له إختصارًا بـ HS) الوحدة الأساسية لحساب القيمة في القرن 4 الميلادي.[249] على الرغم من أن الديناريوس الفضي، الذي تبلغ قيمته أربعة من السيسترتيوس، تم استخدامه أيضًا للمحاسبة بداية من سلالة سيفيران [الإنجليزية].[250] كانت أصغر عملة يتم تداولها بشكل شائع هي الآس البرونزي، ويساوي ربع سيسترتيوس.[251] يبدو أن الصبات والسبائك لم تُحسب على أنها «نقود» (باللاتينية: pecunia)، وكانوا يُستخدمون فقط على الحدود التجارية أو في شراء العقارات. قام الرومان في القرنين الأول والثاني بإحصاء العملات المعدنية بدلاً من وزنها - وهذا مؤشر على أن العملة كانت قيمة بشكلها، وليس بسبب محتواها المعدني. أدى هذا الاتجاه نحو النقود الإلزامية في نهاية المطاف إلى تخفيض قيمة العملة الرومانية [الإنجليزية]، مع عواقب في أواخر الإمبراطورية.[252] توحيد المال في جميع أنحاء الإمبراطورية عزز التجارة وتكامل السوق [الإنجليزية].[248] زادت كمية النقود المعدنية المتداولة من المعروض النقدي للتداول أو الادخار.[253] لم يكن لدى روما بنك مركزي، وكان تنظيم النظام المصرفي في حده الأدنى. احتفظت بنوك العصور القديمة التقليدية باحتياطيات أقل من إجمالي ودائع العملاء. لدى البنك النموذجي رأس مال محدود إلى حد ما، وغالبًا ما يكون يرأسه مدير واحد فقط، على الرغم من أن البنك يمكن أن يكون لديه ما يصل إلى ستة إلى خمسة عشر مديرًا رئيسيًا. يَفترض سينيكا أن أي شخص يشارك في تجارة ما يحتاج إلى ائتمان مصرفي. صوليدوس سُك في عهد قسطنطين الثاني، وعلى ظهر العملة تظهر فكتوريا، واحدة من آخر الآلهة التي ظهرت على العملات المعدنية الرومانية، والتي تحولت تدريجيًا إلى ملاك تحت الحكم المسيحي.[254]
كان مصرفي ودائع المحترف،[م 14] يستقبل الودائع أو يحتفظ بها لأجل ثابت أو غير مسمى، وكان يقرض أموالًا لأطراف ثالثة. شاركت النخبة في مجلس الشيوخ بشكل كبير في الإقراض الخاص، سواء كدائنين أو مقترضين، حيث قدموا قروضًا من ثرواتهم الشخصية على أساس العلاقات الاجتماعية.[255] يمكن لحامل الدين استخدامه كوسيلة للدفع عن طريق تحويله إلى طرف آخر دون تغيير الأموال النقدية. على الرغم من الاعتقاد في بعض الأحيان أن روما القديمة كانت تفتقر إلى "المعاملات" الورقية أو الوثائقية، فإن نظام البنوك في جميع أنحاء الإمبراطورية سمح أيضًا بتبادل مبالغ كبيرة للغاية دون النقل الفعلي للعملات المعدنية، ويُعزى ذلك جزئيًا إلى مخاطر نقل كميات كبيرة من العملات النقدية، لاسيما عن طريق البحر. من المعروف أن هناك نقصًا خطيرًا واحدًا في العملات حدث في أوائل الإمبراطورية، وهي أزمة ائتمانية في عام 33م وضعت عددًا من أعضاء مجلس الشيوخ في خطر، أنقذت الحكومة المركزية السوق من خلال قرض بقيمة 100 مليون سيسترتيوس من الإمبراطور تيبيريوس إلى البنوك (باللاتينية: menae).[256] بشكل عام، تجاوز رأس المال المتاح المبلغ الذي يحتاجه المقترضون. الحكومة المركزية نفسها لم تقترض المال، وبدون الدين العام اضطر إلى تمويل العجز من الاحتياطيات النقدية.[257] أباطرة السلالة الأنطونية والسيفيرانية بشكل عام قاموا بتخفيض العملة، لا سيما الدينار، تحت ضغوط تلبية الرواتب العسكرية. التضخم المفاجئ في عهد كومودوس أضر بسوق الائتمان. في منتصف أعوام 200م، تقلصت المعروض من المسكوكات بشكل حاد. أدت ظروف أزمة القرن الثالث - مثل الانخفاض في التجارة البعيدة المدى، وتعطيل عمليات التعدين، والنقل المادي للعملات الذهبية خارج الإمبراطورية عن طريق غزو الأعداء - إلى انخفاض كبير في المعروض من النقود والقطاع المصرفي بحلول عام 300. على الرغم من أن العملات الرومانية كانت منذ فترة طويلة عملة إلزامية أو عملة ائتمانية، إلا أن المخاوف الاقتصادية العامة وصلت إلى ذروتها في عهد أوريليان، وفقد المصرفيون الثقة في العملات المعدنية التي أصدرتها الحكومة المركزية بصورة مشروعة. على الرغم من أن ديوكلتيانوس أصدر الصوليدوس والإصلاحات النقدية، فإن سوق الائتمان في الإمبراطورية لم يسترد قوته السابقة. التعدين والمعادن المقالة الرئيسة: علم المعادن الروماني طالع أيضًا: التعدين في بريطانيا الرومانية
منظر طبيعي ناتج عن تقنية مناجم روينا [الإنجليزية] في لاس مدولاس بإسبانيا، أحد مناجم الذهب الأكثر أهمية في الإمبراطورية الرومانية

التاريخ

المقالة الرئيسة: تاريخ الامبراطورية الرومانية طالع أيضًا: تاريخ الحملات العسكرية الرومانية والمملكة الرومانية
التحول من الجمهورية إلى الإمبراطورية المقالة الرئيسة: الجمهورية الرومانية
أغسطس بريما بورتا(أوائل القرن الأول الميلادي)
بدأت روما في التوسع بعد وقت قصير من تأسيس الجمهورية في القرن السادس قبل الميلاد، على الرغم من أنها لم تتوسع خارج شبه الجزيرة الإيطالية حتى القرن الثالث قبل الميلاد. بعد ذلك، كانت الجمهورية «إمبراطورية» قبل وقت طويل من أن يكون لديها إمبراطور. لم تكن الجمهورية الرومانية دولة قومية بالمعنى الحديث، لكن شبكة من المدن تركت نفسها للحكم (رغم أنها بدرجات متفاوتة من الاستقلال عن مجلس الشيوخ الروماني) ومقاطعات يديرها القادة العسكريون. حكمت، ليس من قبل الأباطرة، لكن من قبل الحكام المنتخبين سنوياً (القناصل الرومان فوق كل شيء) بالتزامن مع مجلس الشيوخ. لأسباب مختلفة، كان القرن الأول قبل الميلاد وقتًا للاضطرابات السياسية والعسكرية، والتي أدت في النهاية إلى حكم الأباطرة. استندت السلطة العسكرية للقناصل في المفهوم القانوني الروماني للإمبريوم، والذي تعني حرفيا «القيادة» (على الرغم من أنها بالمعنى العسكري عادة). من حين لآخر، أعطي القناصل الناجحين اللقب الشرفي إمبراتور (القائد)، وهذا هو أصل كلمة الإمبراطور (والإمبراطورية) لأن هذا اللقب (من بين آخرين) كان دائما يمنح للأباطرة الأوائل عند صعودهم للحكم. عانت روما سلسلة طويلة من الصراعات الداخلية والمؤامرات والحروب الأهلية من أواخر القرن الثاني قبل الميلاد فصاعدًا، في حين وسعت قوتها إلى أبعد من إيطاليا. هذه كانت فترة أزمة الجمهورية الرومانية. في نهاية هذه الفترة، في عام 44 ق.م، كان يوليوس قيصر دكتاتوراً لفترة وجيزة قبل اغتياله. طُرد الفصيل الذي قام باغتياله من روما وهُزم في معركة فيليبي في عام 42 ق.م على يد جيش بقيادة مارك أنطوني وابن قيصر بالتبني أوكتافيان. لم يدم تقسيم أنطوني وأوكتافيان للعالم الروماني فيما بينهما، حيث قامت قوات أوكتافيان بهزيمة مارك أنطوني وكليوباترا في معركة أكتيوم في 31 ق.م، منهيًا الحرب الأخيرة للجمهورية الرومانية. في 27 ق.م قام شعب ومجلس شيوخ روما بتنصيب أوكتافيان البرينسيبيس («المواطن الأول») ببروقنصل إمبريوم، وبذلك بدأوا عهد الزعامة (أول عهد للتاريخ الإمبراطوري الروماني، حيث يعود تاريخه في الفترة من 27 ق.م إلى 284 م)، وأعطاه الاسم «أغسطس» («المبجل»). على الرغم من أن النظام الدستوري القديم كان لا يزال قائمًا، إلا أن أغسطس كان السائد عليه. على الرغم من أنها ما زالت تٌسمي الجمهورية، إلا أن معاصري أغسطس كانوا يعرفون أنه مجرد غطاء وأن أغسطس كان يملك كل السلطة ذات الأهمية في روما. وبسبب أن حكمه أنهي قرنًا من الحروب الأهلية وبدأ فترة غير مسبوقة من السلام والازدهار، كان محبوبًا للغاية لدرجة أنه أصبح متمسكًا بسلطة الملك بحكم الأمر الواقع إن لم يكن بحكم القانون. خلال سنوات حكمه، ظهر نظام دستوري جديد (قديم جزئيًا وجزئيًا من تصميمه)، بحيث كان هذا النظام الدستوري الجديد، عند وفاته، يعمل كما كان من قبل عندما تم قبول تيبيريوس كإمبراطور جديد. باكس رومانا المقالة الرئيسة: باكس رومانا
.
^ طُرق أخري للإشارة إلى "الإمبراطورية الرومانية" بين الرومانيين واليونانيين تتضمن كلمة Res publica Romana أو كلمة Imperium Romanorum (أيضاً في اليونانية: Βασιλεία τῶν Ῥωμαίων – (باليونانية: Βασιλεία τῶν Ῥωμαίων)‏ – ["سيادة (حرفيًا 'مملكة' يمكن فهمها أيضًا بـ'إمبراطورية') الرومانيين"]) و رومانيا. Res publica تعني "كومنولث" الرومانيين، ويمكنها أن تشير إلى الفترة الجمهورية والإمبراطورية. Imperium Romanum (أو "Romanorum") يشير إلى المدى الإقليمي للسلطة الرومانية. Populus Romanus ("الشعب الروماني") كان يستخدم في كثير من الأحيان للإشارة إلى الدولة الرومانية في المسائل التي تشمل الدول الأخرى. مصطلح رومانيا، كان في البداية عبارة عامية لأراضي الإمبراطورية بالإضافة إلى اسم جماعي لسكانها، ظهر في المصادر اليونانية واللاتينية من القرن الرابع فصاعدًا وتم نقله في النهاية إلى الإمبراطورية الرومانية الشرقية (أنظر R. L. Wolff, "Romania: The Latin Empire of Constantinople" in Speculum 23 (1948), pp. 1–34 and especially pp. 2–3). ^ ما بين 1204 و1261 كان هناك فترة خلو للعرش عندما تم تقسيم الإمبراطورية إلى الإمبراطورية النيقية وإمبراطورية طرابزون وإمارة إبيروس البيزنطية، والذين كانوا جميعاً متنافسين على حكم الإمبراطورية. تعتبر الإمبراطورية النيقية استمرارًا مشروعًا للإمبراطورية الرومانية لأنها تمكنت من استعادة القسطنطينية. ^ آخر امبراطور يحكم جميع أراضي الإمبراطورية الرومانية قبل تحولها إلى النظام الملكي. ^ رسميًا الامبراطور النهائي للإمبراطورية الغربية. ^ الحكم النهائي المعترف به عالميًا كإمبراطور روماني، بما في ذلك البابوية والقوى الأوروبية الغربية. ^ آخر إمبراطور للإمبراطورية الشرقية (البيزنطية). ^ تُختصر بـ"HS". يتم التعبير عن الأسعار والقيم عادة بـ السيسترتيوس؛ أنظر #العملة والمصارف لفئات العملة حسب الفترة. ^ The Ottomans sometimes called their state the "Empire of Rûm" ((بالتركية العثمانية: دولت علنإه روم)‏). In this sense, it could be argued that a "Roman" Empire survived until the early 20th century. See the following: Roy، Kaushik (2014). Military Transition in Early Modern Asia, 1400-1750: Cavalry, Guns, Government and Ships. Bloomsbury Studies in Military History. London: Bloomsbury Publishing. ص.37. ISBN:978-1-78093-800-4. مؤرشف من الأصل في 2020-05-30. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-04. After the capture of Constantinople, the capital of the Byzantine Empire became the capital of the Ottoman Empire. The Osmanli Turks called their empire the Empire of Rum (Rome).) ^ Prudentius (348–413) in particular Christianizes the theme in his poetry, as noted by Marc Mastrangelo, The Roman Self in Late Antiquity: Prudentius and the Poetics of the Soul (Johns Hopkins University Press, 2008), pp. 73, 203. أوغسطينوس, however, distinguished between the secular and eternal "Rome" in مدينة الله (كتاب). See also J. Rufus Fears, "The Cult of Jupiter and Roman Imperial Ideology," Aufstieg und Niedergang der römischen Welt II.17.1 (1981), p. 136, on how Classical Roman ideology influenced Christian Imperial doctrine; Bang, Peter Fibiger (2011) "The King of Kings: Universal Hegemony, Imperial Power, and a New Comparative History of Rome," in The Roman Empire in Context: Historical and Comparative Perspectives. John Wiley & Sons; and the Greek concept of globalism (oikouménē). ^ The civis ("citizen") stands in explicit contrast to a peregrina, a foreign or non-Roman woman: A.N. Sherwin-White (1979) Roman Citizenship. Oxford University Press. pp. 211 and 268; Frier, pp. 31–32, 457. In the form of legal marriage called conubium, the father's legal status determined the child's, but conubium required that both spouses be free citizens. A soldier, for instance, was banned from marrying while in service, but if he formed a long-term union with a local woman while stationed in the provinces, he could marry her legally after he was discharged, and any children they had would be considered the offspring of citizens—in effect granting the woman retroactive citizenship. The ban was in place from the time of Augustus until it was rescinded by سيبتيموس سيفيروس in 197 AD. See Sara Elise Phang, The Marriage of Roman Soldiers (13 B.C.–A.D. 235): Law and Family in the Imperial Army (Brill, 2001), p. 2, and Pat Southern, The Roman Army: A Social and Institutional History (Oxford University Press, 2006), p. 144. ^ That is, a كيل بمكيالين was in place: a married woman could have sex only with her husband, but a married man did not commit adultery if he had sex with a prostitute, slave, or person of marginalized status. See McGinn، Thomas A. J. (1991). "Concubinage and the Lex Iulia on Adultery". Transactions of the American Philological Association. ج.121: 335–375 (342). DOI:
10.2307
/
284457.
JSTOR:
284457.
; مارثا نوسباوم (2002) "The Incomplete Feminism of Musonius Rufus, Platonist, Stoic, and Roman," in The Sleep of Reason: Erotic Experience and Sexual Ethics in Ancient Greece and Rome. University of Chicago Press. p. 305, noting that custom "allowed much latitude for personal negotiation and gradual social change"; Elaine Fantham, "Stuprum: Public Attitudes and Penalties for Sexual Offences in Republican Rome," in Roman Readings: Roman Response to Greek Literature from Plautus to Statius and Quintilian (Walter de Gruyter, 2011), p. 124, citing بابنيان, De adulteriis I and Modestinus, Liber Regularum I. إيفا كانتاريلا, Bisexuality in the Ancient World (Yale University Press, 1992, 2002, originally published 1988 in Italian), p. 104; Edwards, pp. 34–35. ^ The relation of the equestrian order to the "public horse" and Roman cavalry parades and demonstrations (such as the Lusus Troiae) is complex, but those who participated in the latter seem, for instance, to have been the equites who were accorded the high-status (and quite limited) seating at the theatre by the Lex Roscia theatralis. Senators could not possess the "public horse." See Wiseman, pp. 78–79. ^ Ancient Gades, in Roman Spain, and Patavium, in the Celtic north of Italy, were atypically wealthy cities, and having 500 equestrians in one city was unusual. سترابو 3.169, 5.213 ^ (باللاتينية: argentarius) أو (باللاتينية: coctor argentarius) أو لاحقًا (باللاتينية: nummularius)

معرض صور


الجغرافيا والديموغرافيا

المقالات الرئيسة: ديموغرافيا الإمبراطورية الرومانية وحدود الإمبراطورية الرومانية لمعلوماتٍ أكثر: الديموغرافيا الكلاسيكية
إيطاليا كما نظمها أغسطس. باعتبارها وطن الرومان ومدينة الإمبراطورية، كانت إيطاليا هي الدومينوس (الحاكم) على المقاطعات، وكان يشار إليها باسم (باللاتينية: "rectrix mundi") (ملكة العالم) و (باللاتينية: "omnium terrarum parens") (الوطن الأم لجميع الأراضي).
كانت الإمبراطورية الرومانية واحدة من أكبر الإمبراطوريات في التاريخ، حيث ضمت مناطق متجاورة في جميع أنحاء أوروبا وشمال إفريقيا والشرق الأوسط. العبارة اللاتينية (باللاتينية: imperium sine fine) («إمبراطورية بلا نهاية» ) عبرت عن الإيديولوجية القائلة بأنه لا الزمان ولا المكان يحدان من الإمبراطورية. في قصيدة فيرجيل الملحمية الإنيادة، يقال إن إمبراطورية بلا حدود مُنحت للرومان من قبل إلههم الأعلى جوبيتر. تم تجديد إدعاء هذا السيادة العالمية واستمرارها عندما خضعت الإمبراطورية للحكم المسيحي في القرن الرابع.[م 9] بالإضافة إلى ضم المناطق الكبيرة في سعيهم لبناء الإمبراطورية، كان الرومان أيضًا من كبار النحاتين لبيئتهم الذين غيروا جغرافيتها مباشرةً. على سبيل المثال، قُطعت غابات بأكملها لتوفير ما يكفي من الموارد الخشبية للإمبراطورية المتوسعة. في كتابه كريتياس، وصف أفلاطون إزالة الغابات: حيث كان هناك «وفرة من الخشب في الجبال» ، لم يعد بإمكانه الآن سوى رؤية «الهيكل العظمي للأرض». في الواقع، حُقق التوسع الروماني في الغالب في ظل الجمهورية، على الرغم من أن أجزاء من شمال أوروبا قد تم فتحها في القرن الأول الميلادي، عندما تم تعزيز السيطرة الرومانية في أوروبا وإفريقيا وآسيا. خلال عهد أغسطس، تم عرض «خريطة عالمية للعالم المعروف» لأول مرة في الأماكن العامة في روما، متزامنة مع تكوين العمل الأكثر شمولاً حول الجغرافيا السياسية التي بقيت من العصور القديمة، جغرافيكا [الإنجليزية] الكاتب البنطسي اليوناني سترابو. عندما توفي أغسطس، احتلت القصة التذكارية لإنجازاته (أفعال أغسطس الإلهي [الإنجليزية]) بشكل بارز الفهرسة الجغرافية للشعوب والأماكن داخل الإمبراطورية. كانت الجغرافيا والتعداد السكاني وحفظ السجلات المكتوبة بدقة من الاهتمامات المركزية لإدارة الإمبراطورية الرومانية. مدن العالم الروماني في العصر الإمبراطوري. مصدر البيانات: Hanson، J. W. (2016)، قاعدة بيانات المدن، (OXREP databases). النسخة 1.0. (الرابط).
جزء من أنقاض سور هادريان في شمال إنجلترا
وصلت الإمبراطورية أكبر مساحة لها في عهد تراجان (حكم 98-117)، مغطية مساحة 5 ملايين كيلومتر مربع. يقدر عدد السكان التقليدي ما بين 55 و 60 مليون نسمة تمثل ما بين سدس وربع سكان العالم وجعلته أكبر عدد من سكان أي كيان سياسي موحد في الغرب حتى منتصف القرن التاسع عشر. جادلت الدراسات الديموغرافية الأخيرة عن ذروة السكان تتراوح بين 70 مليون إلى أكثر من 100 مليون. كانت كل واحدة من أكبر ثلاث مدن في الإمبراطورية - روما والإسكندرية وأنطاكية - ضعف حجم أي مدينة أوروبية تقريبًا في بداية القرن السابع عشر. كما وصفها المؤرخ كريستوفر كيلي: «ثم امتدت الإمبراطورية من جدار هادريان في البلل المُغرق في إنجلترا الشمالية إلى ضفاف الشمس الحارة لنهر الفرات في سوريا، من نظام نهر الراين–الدانوب العظيم، التي تنتشر عبر الأراضي الخصبة المسطحة في أوروبا من البلدان المنخفضة إلى البحر الأسود, إلى السهول الغنية لساحل شمال أفريقيا والاندفاع المُترف من نهر النيل في مصر. دارت الإمبراطورية تمامًا حول البحر الأبيض المتوسط... يشار إليه من قبل الغزاة بـ mare nostrum—'بحرنا'.»
اعتمد خلف تراجان هادريان سياسة الحفاظ على الإمبراطورية بدلاً من توسيعها. تم وضع علامة على الحدود (fines)، وتم تسيير الحدود (الليمس). وكانت أكثر الحدود تحصينًا هي الحدود غير المستقرة. يُعد جدار هادريان، الذي فصل العالم الروماني عن ما كان يُنظر إليه على أنه تهديد بربري دائم الوجود، النصب التذكاري الأساسي لهذا الجهد.

شرح مبسط


395 م – 480 م (غربية)395 م – 1453 م (شرقية)
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] الإمبراطورية الرومانية # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 24/03/2024


اعلانات العرب الآن