شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الاحد 28 ابريل 2024 , الساعة: 2:02 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] إنذار بولندا لليتوانيا سنة 1938 # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 27/03/2024

اعلانات

[ تعرٌف على ] إنذار بولندا لليتوانيا سنة 1938 # اخر تحديث اليوم 2024-04-28

آخر تحديث منذ 1 شهر و 1 يوم
4 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-28 | إنذار بولندا لليتوانيا سنة 1938

نزاع فيلنيوس


قطعت ليتوانيا علاقاتها الدبلوماسية مع بولندا بعد تمرد الجنرال لوتسيان جليغوفسكي في أكتوبر 1920 بأمر من يوزف بيوسودسكي. غزا الجنرال جليغوفسكي الأراضي التي سيطرت عليها ليتوانيا، واستولى على مدينة فيلنيوس المتنازع عليها وأسس جمهورية ليتوانيا الوسطى التي لم تدم طويلًا. اندمجت هذه المنطقة مع بولندا عام 1922. في نهاية القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، كانت مدينة فيلنيوس تقع خارج الإقليم اللغوي الإثني الليتواني. من الناحية الديموغرافية، لم يكن الطابع الليتواني غالبًا عليها. انقسم سكانها بالتساوي تقريبًا بين البولنديين واليهود، وشكل الليتوانيون الإثنيون نسبة صغيرة من السكان. وفقًا للإحصاءات السكانية الروسية (1897) والألمانية (1916) والبولندية (1919)، شكل الليتوانيين أو الناطقين باللغة الليتوانية 2- 2.6% من سكان المدينة. وخلال فترة ما بين الحربين، ادعى الجانب الليتواني، واعترف بوجود عدد قليل من الليتوانيين في فيلنيوس، وذلك لأسباب تاريخية -باعتبارها العاصمة السابقة لدوقية ليتوانيا الكبرى. طالبت ليتوانيا القوات البولندية بالانسحاب وراء الخط الذي حددته اتفاقية سووالكي. رفضت بولندا تصرفات جليغوفسكي. وحاولت العصبة التوسط في النزاع وقدم بول هيمانز مقترحات ملموسة لتشكيل اتحاد. لكن كلا الجانبين كانا غير مستعدين لتقديم تنازلات وانهارت المفاوضات في يناير 1922. في يناير 1923 عَبَرت القوات الليتوانية إلى ميمللاند الواقعة تحت سيطرة الحلفاء ونظمت تمرد كلايبيدا. وكان هذا أحد العوامل الرئيسية التي أدت إلى قرار منظمة السفراء بمنح فيلنيوس لبولندا في مارس 1923. وكانت النتيجة حالة من «لا حرب، لا سلام» إذ تجنبت ليتوانيا الاعتراف بأي مطالبات بولندية بالمدينة والمنطقة، فضلًا عن رفضها اتخاذ أي إجراءات من شأنها الاعتراف بسيطرة بولندا على فيلنيوس حتى بحكم الأمر الواقع. ومن ثم قطعت ليتوانيا جميع العلاقات الدبلوماسية مع بولندا وأكدت أن فيلنيوس عاصمتها الدائمة والأبدية (وسميت كاوناس عاصمة مؤقتة). رفضت بولندا الاعتراف رسميًا بوجود أي نزاع بشأن المنطقة، لأن في ذلك إضفاء للشرعية على المطالبات الليتوانية. لم تتمكن خطوط السكك الحديدية وخطوط التلغراف من عبور الحدود، وكانت خدمة البريد معقدة. مثلًا: لإرسال رسالة من بولندا إلى ليتوانيا يجب أن تُرسل إلى بلد محايد، ليعاد تغليفها في مظروف جديد لإزالة أي علامات بولندية، ثم تُسلم بعد ذلك فقط إلى ليتوانيا. ظل الصراع حول فيلنيوس أهم قضية في السياسة الخارجية في ليتوانيا، لكنه أصبح مهمشًا بشكل متزايد في الساحة الدولية. كانت هناك محاولات غير رسمية فاشلة لتطبيع الوضع، أبرزها طلب كل من رئيس الوزراء الليتواني أوغستيناس فولديماراس بين عامي 1927 و1928، ووزير الخارجية ستاسيس لوزوريتيس، بين عامي 1934 و1936، من الرئيس سمتانا إعادة العلاقات الدبلوماسية مع بولندا. وانخرط الطرفان في خطابات عاطفية وقومية.

شرح مبسط


إنذار بولندا لليتوانيا سنة 1938 هو إنذار بولندي تم تسليمه لليتوانيا في 17 مارس 1938.
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] إنذار بولندا لليتوانيا سنة 1938 # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 27/03/2024


اعلانات العرب الآن