شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: السبت 27 ابريل 2024 , الساعة: 11:36 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] واسم السلالة العصبونية # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 30/03/2024

اعلانات

[ تعرٌف على ] واسم السلالة العصبونية # اخر تحديث اليوم 2024-04-27

آخر تحديث منذ 28 يوم و 20 ساعة
2 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-27 | واسم السلالة العصبونية

لمحة تاريخية


ترجع دراسة الجهاز العصبي إلى زمن مصر القديمة، لكنها لم تحظَ بهذه المعرفة التفصيلية الموجودة في يومنا حتى حلول القرن التاسع عشر. مع اختراع المجهر الضوئي وتقنية التلوين الخاصة بكاميليو غولجي، أصبحت دراسة العصبونات المفردة أمرًا ممكنًا. بدأ هذا العالم في تشريب النسيج العصبي بالمعدن، مثل الفضة. تألف هذا التفاعل من تثبيت جزيئات كرومات الفضة في غمد الليف العصبي، ما أدى إلى حدوث تسرب أسود قوي في أجسام الخلايا العصبية، ومحاويرها وتغصناتها الشجيرية. بالنتيجة، أصبح بالإمكان التعرف على أنواع مختلفة من العصبونات وتحديدها، مثل خلية غولجي، غولجي I وغولجي II. في عام 1885، استطاع الباحث الطبي الألماني فرانز نيسل تطوير تقنية تلوينية أخرى تُعرف اليوم باسم تلوين نيسل. تختلف هذه التقنية إلى حد ما عن تلوين غولجي إذ تركز على وسم جسم الخلية والشبكة الهيولية الداخلية. في عام 1887، بدأ العالم الإسباني سانتياغو رامون إي كاخال في تعلم تقنية تلوين غولجي وتطبيقها على عمله الشهير في التشريح العصبي. باستخدام هذه التقنية، عمل على تنفيذ دراسة مستفيضة حول العديد من مناطق الدماغ ولدى العديد من الأنواع المختلفة. وصف أيضًا على نحو دقيق كلًا من خلايا بركنجي، ومخيخ الدجاجة والدارة العصبونية للحصين لدى القوارض. في عام 1941، استخدم د. ألبرت كونز لأول مرة التقنية الثورية المنطوية على ربط الأجسام المضادة، على وجه الخصوص المستضدات، مع النسج المختلفة. ابتكر كونز تقنية التألق المناعي من أجل وسم هذه الأجسام المضادة. استمر استخدام هذه التقنية على نطاق واسع في دراسات العلوم العصبية بهدف تحديد مختلف البنى والتعرف عليها. تشمل أهم الواسمات العصبية المستخدمة اليوم كلًا من «جي أف إيه بّي»، والنيستين، والأجسام المضادة «نيورو دي» وغيرها. في السنوات الأخيرة، استمر ابتكار الواسمات العصبية الجديدة من أجل الكيمياء الخلوية المناعية و/أو الكيمياء النسيجية المناعية. في عام 1953، اخترع هاينرش كلوفر تقنية تلوين أخرى تُعرف باسم تلوين الأزرق الصامد للوكسول أو «إل إف بي»، إذ سمحت هذه التقنية بكشف حالة زوال الميالين في الجهاز العصبي المركزي. يتلون الجهاز العصبي بالأزرق، لكن تتلون معه العديد من البنى الأخرى. شهد عام 1969 اختراع التقنية الثورية الجديدة بواسطة العالم الأمريكي جوزيف جي. غال. أُطلق على هذه التقنية اسم التهجين في الموقع، إذ استُخدمت في نطاق واسع من الدراسات المتنوعة وبشكل رئيسي في علم الأحياء التطوري. سمحت هذه التقنية بوسم بعض الجينات التي يحدث التعبير عنها في مناطق محددة لدى الحيوان. في علم الأحياء العصبي، قدمت هذه التقنية فائدة كبيرة من أجل فهم تشكل الجهاز العصبي.

شرح مبسط


واسمات السلالة العصبونية هي أحد أنواع الواسمات داخلية المنشأ التي تعبّر عنها مختلف الخلايا على مر تخلق النسيج العصبي بالإضافة إلى الخلايا المتمايزة مثل العصبونات. تسمح هذه الواسمات برصد الخلايا والتعرف عليها عن طريق عدد من التقنيات المختلفة. قد يمثل واسم السلالة العصبية نوعًا من الدنا، أو الرنا مرسال أو الرنا الذي يمكن التعبير عنه داخل الخلية المعنية. قد يكون أيضًا من الواسمات البروتينية، كبروتين جزئي، أو بروتين أو حاتمة مسؤولة عن التمييز بين أنواع الخلايا المختلفة أو بين الحالات المختلفة لخلية واحدة عامة. تتميز الواسمات المثالية بنوعيتها لنمط خلوي محدد في الظروف العادية و/أو خلال الإصابة. تُعد واسمات الخلايا إحدى أهم الأدوات القيّمة المستخدمة في فحص الوظيفة الخلوية في الظروف العادية وكذلك خلال فترات المرض. أدى اكتشاف البروتينات العديدة النوعية لأنماط خلوية محددة إلى إنتاج الأجسام المضادة النوعية لنمط الخلية التي يمكن استخدامها في التعرف على الخلايا المختلفة وتحديدها.[1]
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] واسم السلالة العصبونية # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 30/03/2024


اعلانات العرب الآن