شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: السبت 27 ابريل 2024 , الساعة: 11:59 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ باب في الأمر بالمحافظة على السنة وآدابهاتطريز رياض الصالحين ] عن عابس بن ربيعة، قال: رأيت عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - يقبل الحجر - يعني: الأسود - ويقول: إني أعلم أنك حجر ما تنفع ولا تضر، ولولا أني رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقبلك ما قبلتك. متفق عليه. ---------------- في هذا الحديث: التسليم للشارع في أمور الدين وحسن الإتباع فيما لم يكشف عن معانيه، وهي قاعدة عظيمة في إتباع النبي - صلى الله عليه وسلم - فيما يفعله، ولو لم نعلم الحكمة فيه. وفيه: دفع ما وقع لبعض الجهال من أن في الحجر خاصية ترجع إلى ذاته. وفيه: بيان السنن بالقول، والفعل، وأن الإمام إذا خشي على أحد من فعله فساد اعتقاد أن يبادر إلى بيان الأمر. # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 26/03/2024

اعلانات

[ باب في الأمر بالمحافظة على السنة وآدابهاتطريز رياض الصالحين ] عن عابس بن ربيعة، قال: رأيت عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - يقبل الحجر - يعني: الأسود - ويقول: إني أعلم أنك حجر ما تنفع ولا تضر، ولولا أني رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقبلك ما قبلتك. متفق عليه. ---------------- في هذا الحديث: التسليم للشارع في أمور الدين وحسن الإتباع فيما لم يكشف عن معانيه، وهي قاعدة عظيمة في إتباع النبي - صلى الله عليه وسلم - فيما يفعله، ولو لم نعلم الحكمة فيه. وفيه: دفع ما وقع لبعض الجهال من أن في الحجر خاصية ترجع إلى ذاته. وفيه: بيان السنن بالقول، والفعل، وأن الإمام إذا خشي على أحد من فعله فساد اعتقاد أن يبادر إلى بيان الأمر. # اخر تحديث اليوم 2024-04-27

آخر تحديث منذ 1 شهر و 2 يوم
3 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-27 |
عن عابس بن ربيعة، قال: رأيت عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - يقبل الحجر - يعني: الأسود - ويقول: إني أعلم أنك حجر ما تنفع ولا تضر، ولولا أني رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقبلك ما قبلتك. متفق عليه. ---------------- في هذا الحديث: التسليم للشارع في أمور الدين وحسن الإتباع فيما لم يكشف عن معانيه، وهي قاعدة عظيمة في إتباع النبي - صلى الله عليه وسلم - فيما يفعله، ولو لم نعلم الحكمة فيه. وفيه: دفع ما وقع لبعض الجهال من أن في الحجر خاصية ترجع إلى ذاته. وفيه: بيان السنن بالقول، والفعل، وأن الإمام إذا خشي على أحد من فعله فساد اعتقاد أن يبادر إلى بيان الأمر.
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ باب في الأمر بالمحافظة على السنة وآدابهاتطريز رياض الصالحين ] عن عابس بن ربيعة، قال: رأيت عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - يقبل الحجر - يعني: الأسود - ويقول: إني أعلم أنك حجر ما تنفع ولا تضر، ولولا أني رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقبلك ما قبلتك. متفق عليه. ---------------- في هذا الحديث: التسليم للشارع في أمور الدين وحسن الإتباع فيما لم يكشف عن معانيه، وهي قاعدة عظيمة في إتباع النبي - صلى الله عليه وسلم - فيما يفعله، ولو لم نعلم الحكمة فيه. وفيه: دفع ما وقع لبعض الجهال من أن في الحجر خاصية ترجع إلى ذاته. وفيه: بيان السنن بالقول، والفعل، وأن الإمام إذا خشي على أحد من فعله فساد اعتقاد أن يبادر إلى بيان الأمر. # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 26/03/2024


اعلانات العرب الآن