مقدمة

المرأة الفرنسية لها ثقافتها المربوطة بتاريخها وتقاليدها وديانتها و تاريخ فرنسا مربوط بعهد الممالك قبل الحرب العالمية الأولى منذ العصور الوسطى عهد الملك فيليب الرابع .



بعد هذه الفنرة ظهرت حركة نسوية تدعو الى الثورة التحررية من أوائلهن أوليمب دو غوج و آن جوزاف ترواين دو ميريكور ، ومثل الداعيات للحركة النسوية في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين ؛ لويز فايس حتى الى وضع أكثر عصرنة وتطور.



في فرنسا مجددا لا تزال تعاني وتشكو من عدم المساواة، مثل سيمون دي بوفوار و فرانسواز جيرو . كلمة ( حركة نسوية ) نفسها نُسب مصدرها خطأ الى شارل فورييه بواسطة لوي دوفانس (Louis DEVANCE)لمزيد معرفة بما يخص (لوي دوفانس)] (الذي لم يذكر مصدرها) غُيرت من قبل طبيب فرنسي يدعى (Ferdinand Valère Faneau de la Cour)http //www.liberation.fr/societe/ /05/09/f inisme-amnesique_1014052 Féminisme amnésique، في كتاب طب يرجع تاريخه إلى عام 1871 بعنوان (Du féminisme et de l'infantilisme chez les tuberculeux) Ouvrage langue français auteur1 Faneau de la Cour (Ferdinand Valère) titre Du féminisme et de l'infantilisme chez les tuberculeux (Thèse pour le doctorat en médecine) lieu Paris éditeur A. Parent, Imprimeur de la Faculté de Médecine de Paris année 1871 pages totales 48 isbn lire en ligne https //www.scribd.com/doc/72129743/BiusanteTPAR1871x00de-La-Cour-1 passage présentation en ligne http //www.biusante.parisdescartes.fr/histoire/medica/resultats/index.php?cote TPAR1871x001&do chapitre , مرجع ويب/فرنسي langue titre Féminisme appellation d'origine url http //www.vacarme.org/article1154.html site Revue Vacarme date 2 sept bre 1997 consulté le 26 sept bre , مرجع ويب/فرنسي titre Resumé de séminaire donné par Beatriz Preciado (en espagnol, publié dans UNIA arte y pensamiento) url http //ayp.unia.es/index.php?option com_content&task view&id 703 site ayp.unia.es consulté le -12-01 ، لكن أول ناشطة سياسية استعملته إيبارتين أوكلار] في عام 1882 < >Les collections de L'Histoire, « Quand les f mes prennent le pouvoir », n°34, , page 94..

المرأة و السلطة في العصور الوسطى

مفصلة دور النساء في العصور الوسطى بأوروبا


في العصور الوسطى النساء المتزوجات لهن حقوق متقدمة و يلعبن أدوار هامة، فبإماكنها أن ترث قطة الأرض، وإدارة الإقطاع عندما يكون زوجها في مهام بعيدة عن مدينتها أو دولتها و كذلك تدخل المحاكم.



المحامي فليب دو بومانوار كتب ملاحظة السيدة لا يكمن أن تبقى بدون (مهر) ( فرنسي Douaire] .)< >https //fr.wikipedia.org/wiki/Le_Point Le Point-< >https //fr.wikipedia.org/wiki/Historia_ 28revue 29 Historia, « 100 idées reçues sur les f mes dans l'Histoire », n°5, , page 31.. كريستين دي بيزان في كتاب فضائل ثلاث كتبت لسبب الفرسان، الإقطاعيون والنبلاء سافروا ويتتبعون الحروب، يليق بالزوجات أن يكن حكيمات و حكمة و مسؤولية عالية و أن ينظرن بصفاء ووضوح في كل ما يفعلونه < >https //fr.wikipedia.org/wiki/Le_Point Le Point-< >https //fr.wikipedia.org/wiki/Historia_ 28revue 29 Historia, « 100 idées reçues sur les f mes dans l'Histoire », n°5, ], page 33..





نساء مثل دلفين دو صابرو في بروفنس أو غابرييل دي لا يريمواي (التي تدير حسابات أراضيها وتنظم الدفاع عن جزيرة نوار موتيي) يسيرن واقعياLe Point]-https //fr.wikipedia.org/wiki/Historia_ 28revue 29 Historia, « 100 idées reçues sur les f mes dans l'Histoire », n°5, [https //fr.wikipedia.org/wiki/ , page 33..





النساء يرثن الإقطاع إذا لم يكن لديهن أي أحفاد أو تحت شروط معينة في عقد زواجها كذلك أيضا، إليانور آكيتيان و دوقة قبل زواجها لويس السابع ملك فرنسا بلويس السابع والاحتفاظ بها في زفافها هنري الثاني ملك إنجلترا بهنري الثاني ملك إنجلترا ؛ يمكننا أيضا الحديث عن أرمونقارد الناربونية أو آن دوقة بريتاني .





حتى القرن التاسع عشر ، الزواج هو قضية حقوق خاصة و نادرا أن أن نرى حالات تعدد الزوجات . تحت قيادة لويس الأول (ملك 814-840) أن ملوك فرنك توجهوا إلى الزواج الأحادي ، لأسباب دينية ومعارضة عادات وتقاليد البربر. في القرن التاسع عشر، الإصلاح الغريغوري ينهي الزواج الديني.

اختراع لقانون ساليك تحت شارل الخامس

Copie manuscrite sur velin du VIIIème siècle de la loi salique تصغير رق مخطوطة نسخة من القرن الثامن لقانون ساليك. باريس، المكتبة الوطنية الفرنسية .


إنها دواعي سياسية ضد المرأة لقيت عدة انتقادات، التي حفزت الرجال النبلاء لمملكة فرنسا لاستثناء المرأة من العرش في الواقع، وفقا للتعابير، لا ينبغي لهذه يقع انس للنسوة .


وراثة فيليب الرابع ملك فرنسا فيليب الرابع للمُلك، توفي في سنة 1314، في عهده سادت الفوضى و لويس العاشر ملك سنتين فقط و لم يُذكر له سوء، منذ ذلك الوقت أوغو كابيه ، وراثة عرش فرنسا لم يكن يطرح مشكلة، نظرا لستمرار وجود وريث ذكر المباشر. لويس العاشر له ابن، جان الأول جان (الذي يدعونه جان الأول)، ولكنه لم يولد بعد. ننتظر، فيليب الخامس ملك فرنسا فيليب ، أخ لويس العاشر، أصبح وصيا لمملكة فرنسا، يقف موقف استعداد لضمان غالبية مستقبل جان الأول. على الرغم من أنّ هذا الأخير ولد ميتا، ونحن نتوجه إذا نحو طفل آخر للويس العاشر، جين، طفلة. فيليب، بحجة شبابه والشك بصرف النظرعلى أنه ابن شرعي نرجع الى أحداث ريمس، وفجائية الأحداث التي أُجري تتويج ملك في كاتدرائية ريمس ، تحت الحراسة في كانون الثاني 1317. جان إذا ليست مخلوعة لأنها فتاة، جامعة باريس تعلن في 3 1317 « فليب في وضع أفضل من جين لأنه تم فصله من سانت لويس من قبل اثنين فقط ضد ثلاثة لابنة أخيه»Les collections de L'Histoire, « Quand les f mes prennent le pouvoir », n°34, ], page 47.. أيضا، إذا كانت أي امرأة تصبح ملك فرنسا ، منهن بعضهن تولين إمارات و Mahaut d'Artois بإعتبار كونتيسة الكونتيسة (قبلها، يمكن أن نشير الى إليانور آكيتيان ، دوقة)؛ أيضا، زوجة فيليب الرابع ملك فرنسا فيليب الرابع كانت ملكة منطقة نافارا نافار تحث اسم جوفانا الأولى ولويس الرابع عشر قد اصدر توقيف خلافة مملكة بواتييه موضحا أن المرأة يجب أن تورث على حد سواء وتكون خليفة جيدة وخليفة للأب من الذي كانت نائبته وتُنزل في الزواج الملكي مثل الذكور Les collections de L'Histoire, « Quand les f mes prennent le pouvoir », n°34, [https //fr.wikipedia.org/wiki/ , page 48..





العجوز عمة فيليب الرابع ملك فرنسا فيليب الرابع ، أغنيس فرنسا (Agnès de France (1260-1325 تدعوا ( أ‰tats généraux de 1317 ) عند فيليب الخامس ملك فرنسا فيليب الخامس ، وتمكنت من تفسير لصالح العرف، المجلس يؤكد ويؤيد مجيئه على حساب ابنة لويس العاشر، جين. إنها تضفي الشرعية على حقها في تاج فرنسا على حساب المرأة على هذه الأخيرة. لم نتحدث بعد عن القانون ساليك، ولكن هذا الحكم القانوني هو الخطوة الأولى نحو الإقصاء القانوني للمرأة من عرش فرنسا.



فيليب الخامس توفي في 1322، ليس لديه وريث ذكر (ولكن أربع بنات). يتم تطبيق المبادئ ثم في 1317. تشارل، الشقيق الأصغر للويس و فيليب، أصبح ملكا تحت اسم تشارل الرابع لكنه توفي في 1328. ليس لديه إلا ابنة. ليس لديه إذا وريث ذكر بين أبناء فيليب الوسيم،


وبالنظر إلى لأحكام 1317 المتعلقة بالمرأة، مسألة الخلافة تطرح من جديد. يجب ترسيخ مرة أخرى بقوة مبدأ لعدم امكانية النساء الوصول الى العرش لأن ملك إنجلترا إدوارد الثالث (ابن الملك إدوارد الثاني، زوج إيزابيلا من فرنسا ، ابنة فيليب الرابع) يطرح الآن الوريث الشرعي للعرش. ملك إنجلترا هي من فرع الأنثوي، التاج الفرنسي يقع إذا لابن عم من عائلة فالوا ، الذي يصبح فيليب السادس ملك فرنسا فيليب السادس (نركز إذا على العبارة اللاتينية لا احد يعطي ما لديه لا أحد يرسل ما ليس لديه ). إدوارد تخلى إذا و يأدي اليمين في عام بعدها.



ويستند أيضا على القانون الروماني، بما فيه Digeste du Corpus iuris civilis ؛ الذي يستثني المرأة من المناصب العامةhttp //hermineradieuse.aceboard.fr/14766-5119-30979-0-salique.htm،
و نبحث عن نصوص من بداية الحكم الملكي الإفرنجي. خلافا لعرش إنجليرا، التي لديها قواعد ثابتة، توارث الخلافة تقدم وفقا لتقاليد للعرف، منذ عهد أوغو كابيه حتى الى دولة سنة 1317. نبرر إذًا هذا الاستباد بنصوص عفا عليها الزمن، يعود تاريخها إلى Francs saliens فرنسيين الساليون (حوالي 507 و 511 ) لا تحمل أي شيئ ينظر اليه مع خلافة المملكة ، ولكن عن جلب القوانين العرفية البربرية وأحكام الميراث وفقا لمقال من هذا النص، المرأة لا يمكنها أن تترك تسيير وريث قطعة أرض (الفقرة الأخيرة من المادة 62)، الملكية الخاصة، ملاحظة أرض ساليك، أي جزء من الميراث سيذهب الى امرأة، ولكن عنما كل الميراث ينتقل إلى الذكور )..... مع أنه، مدة الحكم من 575 للملك شلبريك، لاحظ أنه في حالة عدم وجود وريث ذكر، يمكن للمرأة أن ترث ولديها نفس الحقوق التي يتمتع بها الرجال و تحول أنظمة القانون من قبل شارلمان في ليكس ساليكا كارولينا، اُنسي مضمون هذه القواعد للاتحفاظ بالرابط التاريخي و قديم فرنسا. المخطوطة سُلط الضوء عليها في مكتبة سانت دينيس، من قبل الكاتب المؤرخ ريشار ليسكو، وبطريقة أو بأخرى محرفة ومبالغ في تفسيرها لتبرير استبعاد النساء في الخلافة الملكيةEliane Viennot], La France, les f mes et le pouvoir, volume 1, L'invention de la loi salique (Ve-XVIe siècle), . جان جوفونال مستشار الملك شارل السابع ملك فرنسا شارل السابع ، إكمال هذا المنطق بالقول إن الملكات زوجات الملوك هن مقدسات إلا سحر وبالتالي فهي قادرة على شفاء ملك الجان ، وذلك لمواصلة tradition thaumaturgique] لملوك فرنسا. وأيضا للعب على النصوص، قانون ساليك يضع ويُرسي أوامر في نظر الملكية الفرنسية حتى آخر ملوك فرنسا،




فيليب الأول ، في عام 1848. مستقبل هنري الرابع ملك فرنسا هنري الرابع يُطالب قانونيا من قانون ساليك لتأكيد حقه في عرش فرنسا، بعد وفاة هنري الثالث ملك فرنسا هنري الثالث . هذا لا يمنع بعض النساء لأخذ منصب أميرة، مثل آن دوقة بريتاني ملكة زوجة ملك بين 1488 و 1514.

وصاية على العرش

مفصلة Régent de France


بعض النساء وصلن ولكن لوصاية المملكة في الواقع، لا يوجد قانون صارم يُؤطر هذا داخل lois fondamentales du royaume de France


Les collections de L'Histoire, « Quand les f mes prennent le pouvoir », n°34, ], page 42.. بارترايد دو لو( Bertrade de Laon ) لديها تأثير قوي على أبنائها (مستقبل شارلمان و كارلومان الأول ملك فرنسا كارلومان الأول ). Anne de Kiev وصية على العرش لصالح فيليب الأول ملك فرنسا فيليب الأول . قبل وفاته، اختار لويس الثامن بلانكا من قشتالة لضمان وصايه لويس التاسع في سنة 1226؛ هاته اُعطيت وصاية المملكة في عام1248. عندما ذهب الى الحرب الصليبية إلى الأرض المقدسة. شارل السادس ملك فرنسا شارل السادس يجري جنون،زوجته إيزابو البافارية ترأس مجلس الوصاية من بعد سنة 1393، حيث يجلس كبار المملكة، ولكن بسبب سوء حالة قيادتهاعلى الفرنسيين وافتقارها للحلفاء، بقيت معزولة سياسيا، نهبت الكنز، و تسمح الانضمام إلى سلطة John the Fearless ). في حالات أخرى، وفاة الملك على سبيل مثال كانت فجأة، الملكة القديمة لفرنسا يبدو أنها الأقدر لأخذ ملكات المملكة الى أغلبية للذي وهو ملك فرنسا (لها 13 عاما منذ أمر شارل الخامس الصادر في 1374). كذلك، آن الفرنسية أصبحت وصية مع زوجها بين سنة 1483 و 1491، في بداية ملكات شارل الثامن ، كاترين دي ميديشي بين سنة 1560 و 1564 لصالح شارل التاسع (بعد حادث وفاة هنري الثاني ملك فرنسا هنري الثاني وذلك من فرانسيس الثاني في بعد عام واحد)، ماريا دي ميديشي بين 1610 و 1617 لصالح لويس الثالث عشر (بعد اغتيال هنري الرابع ملك فرنسا هنري الرابع ، حصلت على تاج ملكة فرنسا في 13 1610 ونجحت من أن تمنح بعد اغتيال زوجها وصايه المملكة، بواسطة Concino Concini و آن من النمسا بين 1643 و 1651 لصالح لويس الرابع عشر ملك فرنسا لويس الرابع عشر . بينما ابنه، فرانسوا الأول ملك فرنسا ، يشارك في الحروب الإيطالية الحرب الإيطالية الخامسة (1515-1516)، لويز من سافوا تصرف كوصي للمملكة، كذلك في ما بعد في الحرب الإطالية السادسة؛ إنه تفاوض من أجل الإفراج عن الملك بعد معركة بافيا كذلك paix des dames مع مارغريت دوقة سافوي ، في سنة 1529 https //fr.wikipedia.org/wiki/Le_Point Le Point-https //fr.wikipedia.org/wiki/Historia_ 28revue 29 Historia, « 100 idées reçues sur les f mes dans l'Histoire », n°5, https //fr.wikipedia.org/wiki/ , page 43.. كذلك، من 1672، في حين بدأت حرب guerre de Hollande حيث الملك لويس الرابع عشر يُؤكد على أنه في حالة غايبه وصاية المملكة لزوجته ماريا تيريزا مع سلطة واسعة سياسية.Les collections de L'Histoire, « Quand les f mes prennent le pouvoir », n°34, [https //fr.wikipedia.org/wiki/ , page 44.





بعد وفاة فرانسيس الثاني ، تحث عهد كاترين دي ميديشي التي كان لها تأثير كبير، انها تلتقي المجلس الملكي، وتعلن لأعضائها منذ أن يسر الله ليأخذ ابني الأكبر، وأنا لا أريد ترك لي لا لليأس، ولكن الخضوع لإرادة الله من خلال مساعدة وخدمة الملك، ابني الثاني، قدر محدود من تجربتي. هذا هو السبب في أنني قررت أن تبقي له معي ويحكم على الدولة أن تفعل كأم حنون ، وأبعدت بسرعة المرشحين الآخرين لوصايه. مساعدة Nicolas Brulart de Sillery ،وMarie de Médicis تستفيد انها تود أن تتوج من زوجها هنري الرابع ملك فرنسا والإستفادة بأن يعهد وصاية المملكة (مساعدة المجلس) عندما يذهب إلى الحرب هذه الأحكام لا أكثر و لا أقل كسرت بسرعة، وماري تحكم بدون عوائق. نفس الوضع يحدث أثاء خلال وصاية d'Anne d'Autriche الذي ساعد قانون صادر عن البرلمان، صُوت عليه 16 1643 (الذي يُعطيها إدارة المملكة وتعليم الشباب ملك)، يكسر مبدأ الوصاية بمساعدة أربعة من كبار المملكة (Duc d'Orléans، ملازم العام للمملكة، الكاردينال Jules Mazarin ، و Le Chancelier Seguier ،أمناء الدولة Claude Bouthillier وابنه Léon Bouthillier ) إنها في الواقع لا ترغب في ذلك، تحكم مع هذه المخلوقات وضعت من قبل لويس الثالث عشر و Armand Jean du Plessis de Richelieu ........



ومع ذلك، لقد أعلنت في البداية آه! كنت سعيدة أكثر في سان-جيرمان، بعيدة عن الأعمال لأنني لا أعرف شيئا عن الحكومة ويجب أن اُسيّر الحكومة! Les collections de L'Histoire, « Quand les f mes prennent le pouvoir », n°34, ], page 45.، أصبحت مُوقنة بالصعوبة البالغة في م ة وحدها السلطة واستدعت الكاردينال مازارين، 18 1643، منصب رئيس الوزراء. لقد جعلته وصيا على ابنها) أيضا. بعد سقوط النظام الملكي ل ، Hélène de Meckl bourg-Schwerin ، دوقة أورليان و لويس-فيليب يذهب إلى المجلس مع طفليه الاثنين، كونت باريس ودوق شارتر، وشقيقه، دوق نيمور، من أجل إعلان وتأكيد الملك الأكبر للفرنسيين وأصبح الوصي. ولكن محاولة دوقة أورليانز هي فاشلة وأعلن المجلس الجمهورية الفرنسية الثانية الجمهورية الثانية].

الوزن الاجتماعي والديني

تحث النظام القديم، المرأة كالرجل تعمل في وقت يكون فيه الشعور بالوحدة غايب، بما أنّ بنية المجتمع الحياة الإجتماعية. في القليل النادر أن ترى الفتيات يدخلن في الحياة الدينية في أدنى طبقة الشعب من البرجوازية أو الأرستقراطية، حيث وفقا للمؤرخ فرانسوا ليبرون(François Lebrun) هذا خيار في استراتيجية أرباب الأسر قلق بشأن وضع بناتهم، إن لم يكن في أكبر فرصة للتنمية الشخصية مرتبطة علاقة أكثر مباشرة مع الله Les collections de L'Histoire, « Quand les f mes prennent le pouvoir », n°34, , page 51..




خلافا للرأي السائد، هذا لا يشكل على الأقل أفضل وضع (المهام المنزلية هي نفسها)، هذه ليس في إمكانية أكبر لنمو الشخصية المتعلقة مباشرة مع الله ......

هذا هو لمواجهة الدعوات اضطر أن مجلس ترينت (1545-1563) حِمل المزيد من الاختبارات على الإرادة الفعلية للمبتدئ وسن الدخول. بعض المتدينات المتطوعات يؤسسن على الأقل تجمعات ويصبحن رئيسات دير لهن تأثير كبير جدا، مثل ( Angélique Arnauld )أنجليك أرنولد في بورت رويال ، ( barbe acarie ) بارب آكاريي مع الكرملية، ( Jeanne de Chantal ) جين دي شانتال مع وسام الزيارة ( ordre de la Visitation )، أو كذلك ماري مادولان دوروشوشوار( Marie-Madeleine de Rochechouart )، التي ترأس الدير لكل من الذكور والإناث (على الرغم من الفارق الجسدي).

دور سياسي معين

مؤرخ القرون الوسطى فيليب كونتامين( Philippe Contamine ) لاحظ بأن في وقت جان دارك ، قد يكون للمرأة […] سلطة طبيعية وشرعية في النظام السياسي بسبب الموارد التراثية والحقوق التي نقول أنّها عامة. في الغالب، السلطة هي وراثية وعائلية. افتراضيا وريث ذكر، يمكن للمرأة في المسيحية الكاثوليكية أن تصبح ملكة، بارونة أو شاتلين من عند رئيسها. ومع ذلك، السلطة الانتخابية هو يهرب. ليس هناك سؤال من يصبح بابا أو إمبراطور، أو من ي مسؤوليات محلية من خلال الانتخابات. وباختصار، سلطة شخصية النساء جد قليلة ولكنها موجودة. زيادة على ذلك، إنها مقبولة عند الرجال لمعرفتها - تقريبا بكل رجال الكنيسة -، من المفترض أن تشكل أو تعبر عن رأي مشترك، بأن النساء كانت لهنّ السلطة ليس بسبب ولكن عن طريق العاطفة، بدون أن نتحدث عن ضعفها البدني. لإقامة الحرب أو لإقامة العدالة، ملكة أو دوقة يجب أن تعتمد على الرجال ومجلس الرجال < >Les collections de L'Histoire, « Quand les f mes prennent le pouvoir », n°34, , page 31..





النساء لهن حق التصويت في العصور الوسطى، وفقا للمؤرخ ريجين بارنو( Régine Pernoud ). تم إلغاء هذا الحق بقرار من البرلمان في عام 1498Régine Pernould, < >La F me au t ps des cathédrales.. من بداية الولايات العامة( أ‰tats généraux ) استدعت من قبل فيليب الرابع ملك فرنسا في سنة 1302، النساء كنّ مدعواتHause, Steven C., et Anne R. Kenney, 1984. < >Women's Suffrage and Social Politics in the French Third Republic. Princeton, N.J. Princeton University Press, p. 3.. كانت بالنسبة لي كل من الولايات العامة (أ‰tats généraux ) التالية (على سبيل المثال تلك التي 1484 استدعي من قبل آن دى بيوجيو ( Anne de Beaujeu )، ابنة لويس الحادي عشر ملك فرنسا لويس الحادي عشر ، خلال أقلية شارل الثامن )، إلى غاية الولايات العامة 1789 ( أ‰tats généraux de 1789 )، حيث النساء أصحاب الإقطاعيات كن مضطرات إلى أن يمثلها رجل (نبيل أو رجال الدين) النساء الأرامل أو النبلاء تمسك الإقطاع وتصوت لكنها ليست مؤهلة مباشرة. تسطيع أن تمثل نوع من البديل كما هو الحال في المجالس المحلية. النساء يؤخذن جزءا أكثر نشاطا في صياغة قوائم المظالم.

من النظام القديم إلى الثورة

Christine de pisan تصغير كريستين دو بيزان، مؤلفة كتاب مدينة السيدات (1405)، تكتب في غرفتها.


خلال الثورة الفرنسية ، بعد خطاب آبي سيياس ( Emmanuel-Joseph Sieyès abbé Sieyès ) في 20-21 1789، التمييز بين المواطنين




Citoyen actif citoyens actifs و « passifs »، تم تصنيف النساء، مثل الأطفال، الأجانب وجميع أولئك الذين لا يستطيعون دفع Cens (impôt) cens électoral ، في هذه الفئة الثانية. على الرغم من دعوة ونداء Nicolas de Condorcet ، إنها استبعدت رسميا من حق التصويت عن طريق الجمعية الوطنية الفرنسية في 22 1789، إقصاء تم من قبل دستور 1791 ثم بتصويت المؤتمر الوطني 24 1793، قبل بضعة أشهر من تنفيذ إعدام أوليمب دو غوج ، صاحبة بيان حقوق المرأة و المواطن (1791)، ولكن من إقترح للدفاع لويس السادس عشر في محاكمتها.



إنها كتبت بأن فلسفة التنوير، مما أدى جزئيا بعض المثل العليا للثورة، لم يكن مواتيا لتحرير المرأة في هذا الصدد، ديدرو من مونتسكيو (Diderot ou Montesquieu)، قام يظهر لهم ازدراء معين< >Les collections de L'Histoire, « Quand les f mes prennent le pouvoir », n°34, , page 62.. بدلا من ذلك، من خلال الأدب أن بعض المؤلفين يُرجع حساب السلطات المسيئة للأشخاص المسترجلين (masculine)في إتجاها(سواء شوديلو دولاكلو( Choderlos de Laclos )، روبرت شال ( Robert Challe ) أو حتى جان جاك روسو ( Jean-Jacques Rousseau )، رغم أنّ النظرة العامة متسامحة على المرأة). إرتقاء المرأة في الحياة الإجتماعية توجد في اهتمام المعارض للعصر(الآنسة جوفرا (Madame Geoffrin)،لآنسة دوتونسى (Madame de Tencin)،الآنسة دي دوفو ( Madame du Deffand )، الآنسة دو شاتليه( Madame du Châtelet )، جولي دي ليسبيناس ( Julie de Lespinasse )، الخ)؛ المؤرخ منى اوزوف(Mona Ozouf ) لاحظ أنه على الرغم من هذا التنوع الاجتماعي، إنهن لسن نسوية وأن التفريق بين أدوار الجنسين يبدو من الضروري على خلاف التجارة المزاج < >Les collections de L'Histoire, « Quand les f mes prennent le pouvoir », n°34, , page 64.. دمج مع النظام القديم، هذه الصالات والأماكن التي يتخذها هؤلاء النساء سوف تُرفض في الثورة، أوليمب دو غوج تتحدث حتى عن إدارة ليلية للمرأة .





قانون نابليون أقر لاحقا هذا التفاوت السياسي بين الرجل والمرأة، عاملا ببعض التقدم المحمول، بما في ذلك فيما يتعلق بالزواج (مع قانون الطلاق من 1792 وأحكام الأطفال غير الشرعيين وإلغاء البكورة).



باستثناء هذا التقدم النسبي، فإنه سجّل تراجعا بالمقارنة مع النظام القديم، حيث على الأقل النساء الأرستقراطيات تتمتع بالأهلية القانونية.

مطالبات بحق المرأة أثناء الثورة

OlympeDeGouge تصغير تعتبر أوليمب دو غوج رائدة الحركة النسائية.


Madame Roland.png تصغير الآنسة رولان جيروند ترتدي قبعة. زوجها الذي عين وزيرا للداخلية 1792، أعلن دانتون نحن بحاجة إلى الوزراء الذين نرى من خلال عيون أخرى من تلك التي زوجاتهم .


على رغم من مساهمات المرأة في صياغة قوائم المظالم و الدور الذي تلعبه مرأة الشعب الباريسي - خصوصا مظاهراتها في 1789 لطلب الخبز والأسلحة - النساء لم يلقين أي حقوق ممنوحة في بيان حقوق الإنسان والمواطن (Déclaration des droits de l'homme et du citoyen de 1789)؛ وإذا كان النظام الجديد يعترف لههن بشخصية مدنية، إنها ليس لها حق التصويت، و الانتخاب، في هذه الفترة. على الأقل، مع إلغاء حقوق مكتسبة في 1970، النساء يصبحن لهن حقوق مساوية للرجال فيما يتعلق بالميراثMagazine Le Monde 2] des 18-19 avril 2004, page 80.. في بداية الثورة، إذا كان النساء لا يستطعن العرض على المنصة، لديهن إمكانية حضور مناقشات الجمعية، يأين غالبا بلباس قميس يظهر موافقة الخطاب الموجه، مثل ( Aimée de Coigny ) أو (Madame de Beauvau)https //fr.wikipedia.org/wiki/Le_Point Le Point-https //fr.wikipedia.org/wiki/Historia_ 28revue 29 Historia, « 100 idées reçues sur les f mes dans l'Histoire », n°5, [https //fr.wikipedia.org/wiki/ , page 67.. من الغير عادي ، (Théroigne de Méricourt) دُعيت لإلقاء كلمة في نادي (club des Jacobins).....





انها لا تزال تحتوي على أقل لاستثمار الفضاء العام، نظمت في النوادي المختلطة (مثل كلود دونسار) في الحركة النسوية والجمعيات التعاونية والجمعيات الخيرية، والمشاركة بالتعاطف -مثل الرجال- لجميع الصراعات السياسية في ذلك الوقت، بما في ذلك المنافسة القتالية (بما في ذلك الأخوات (Fernig)). شخصيات نسائية بارزة من بداية الثورة، أوليمب دو غوج التي نشرت في عام 1791 إعلان حقوق المرأة والمواطن و تيروار دوميريكور(Théroigne de Méricourt) الذي أسس جمعية أصدقاء القانون، ويدعو الناس إلى حمل السلاح والمشاركة في اقتحام سجن الباستيل، التي قالت انها سوف يكافأ مع هدية من السيف من قبل الجمعية الوطنية. إيتا السعفة الذهبية ألدورس(Etta Palm d'Aelders) هو أصل أول دائرة حصرا الإناث من تاريخ فرنسا، والجمعية الخيرية الوطنية وأصدقاء الحقيقة. ومن خلال النساء مثل كلير لاكومب، لويسو شابري أو رينيه أودو التي نظمت مسيرة إلى قصر فرساي التي تجلب في نهاية المطاف لويس السادس عشر في العاصمة. كل المقربين من بوردو، شهدن نهاية مأساوية تيروار دوميريكور يصبح مجنونا بعد أن جلد بواسطة حزبية عارية من خصومهم و أوليمب دو غوج، بالمقصلة في عام 1793 لمعارضة سكان الجبال. وكان الأخير قد قالت إن المرأة لديها الحق في جبل السقالة. وينبغي لها أيضا الحق في جبل تريبيون ، ولكن أيضا ولادة امرأة حرة وتبقى مساوية للرجل في القانون . إذا كانت المرأة محرومة من حق التصويت، وهذا لم يكن الحفاظ على العقوبات محفوظة للرجال وكثيرات عرفن السجن أو السقالة نتيجة للإجراءات العامة أو السياسية.



من بعد سنة 1792، أدى دخول حرب فرنسا بعض للمقامة على الحدود أثناء وجوده في باريس في 1793 تطور نشاط الحركة النسوية، الذي ترتديه النساء من أهل باريس على مقربة من بلا-كولوتيس وغضب في يسار اليعاقبة. مشاركة المرأة على هذا النحو في الأحداث الثورية، وظهور الحركة النسوية في حد ذاته يمثل المدخل إلى هذا الموضوع على الساحة السياسية.



المائتان من النساء من نادي مواطنين الجمهوري الثوري الذي أنشأ في 10 1793 من قبل كلير لاكومب و بولين ليون، و كنيتيرس ، تحتل صالات العرض العامة للجمعية التأسيسية والصراخ في وجه النواب، والاستماع يمثلون الشعب صاحب السيادة. يقترح كلير لاكومب لتسليح النساء.



الدعوات القوية بهم في الإرهاب والمساواة، والمشاركة في سقوط بوردو ويعرض مذهلة أخرى من مسعورة من شأنه أن يكسب منها صورة الغضب الدامية التي من شأنها أن تغذي التنافر طويل من سلطة الذكور. وهكذا، في مشاهير النساء 1789-1815 (1840)، لارتيليي تمييز الغضب من المقصلة من القصور السماوية (الآنسة رولان، بالقرب من بوردو وبالمقصلة في عام 1793، وسيل دوبلسيز، زوجة كميل، بالمقصلة في 1794 أو شارلوت كورداي). وبالمثل، الدكتور غيلوا الذي كان يتحدث في نهاية القرن التاسع عشر باسم الهستيريا الثورية حول أوليمب دو غوج، كتب



يمكننا القول أن العديد من النساء، وخاصة أولئك الذين لعبت دورا هاما في الثورة، قد لعبت دورا دمويا كانت غير متوازنة[14].


الآنسة رولان جيروند ترتدي قبعة. زوجها الذي عين وزيرا للداخلية 1792، أعلن دانتون نحن بحاجة إلى الوزراء الذين نرى من خلال عيون أخرى من تلك التي زوجاتهم .


الآنسة رولان جيروند ترتدي قبعة. زوجها الذي عين وزيرا للداخلية 1792، أعلن دانتون نحن بحاجة إلى الوزراء الذين نرى من خلال عيون أخرى من تلك التي زوجاتهم .



ومع ذلك، أكثر من تجاوزات العنف على نطاق واسع في ذلك الوقت، هو في المقام الأول عزوف الرجال في السلطة التي تمنع المرأة من المجال السياسي (وكذلك بعض النساء اللواتي، مثل الآنسة رولان، وسيل دوبلسيز أو لويز-فيليسيتي دو كيراليو لا تشارك في المساواة السياسية ولكن المدنية). معظم أعضاء تبادل وجهات النظر الواردة في اميل روسو المثالي المؤنث مقيدة في دور الأمهات والزوجات، قليل هم أولئك، مثل كوندرسي ( على قبول المرأة مواطنة ) أو بيتر غرويومار تطالب بحق المرأة في التصويت في إطار الحقوق الطبيعية المتأصلة في الجنس البشري، وهو في الوقت ذاته مصدر إلهام للنضال ضد الاستبداد والعبودية (على الرغم من أن الثورة مجرد التصديق على ثورة توسان لوفرتور بمرسوم 4 1794)؛ آخرون، مثل ديفيد وليامز،دون اللجوء إلى اقتراع نسوي،، ومع ذلك، يدعي عدد من الحقوق، بما في ذلك السياسية. لجنة الترحيب العامة تقاضي عمولة، برئاسة أندريه عمار، للتداول بشأن قضية الحقوق السياسية الممنوحة للمرأة وحقها في المشاركة في النوادي السياسية تم واحد رفض في خريف عام 1793، واسم التعليم وزعم أقل بطبيعتها الطبيعة، وحجة لصالح المرأة رد فعل يجري الترويج لها. وقال تقرير لونجويني الطبيعة الدقيقة مؤقت هذا الاجراء الذي يجب أن يرفع في أقرب وقت لأنها تلحق مع تأخير على الرجال. ومع ذلك كوندرسي يعرف له الطلب غير واقعي، ولكن يقترح خطة واقعية لإصلاح التعليم، كما أنه يوفر التعليم المختلط في المدارس والفصول، حتى الى المسوى الجامعي.[4]



إنشاء الزواج المدني في 1792 مع ذلك الثوري، لأنه يتطلب موافقة متبادلة. وقد أظهرت عالم الاجتماع إيرين تيري(Irène Théry) أن إدخال هذا عقد الزواج الجديد يعني الفراغ الداخلي يطيع نفس مبادئ الحرية والمساواة التي تحكم الآن المجتمع السياسي. تقرير الطلاق يتبع نفس المبادئ، مع النساء هي الأكثر لجوء، والتي تؤدي بعض السياسيين لخوض مبدأ من 1795.



في 1793، يحظر الانتماء السياسي المؤنث بموجب الاتفاقية، عارض عضو واحد لويس جوزيف شارلييه، ولكن النساء سوف يستمرن في لعب الدور حتى انتفاضة ربيع 95، كلمة ' النظام هو الخبز ودستور 93 قبل القمع على نطاق واسع أن نهاية العلامة التجارية الثورة لا يضع نهاية مؤقتة لأول أخذ الصوت السياسي للنساء كما للرجال. في عام 1795، مرسوما يؤكد الحظر بالإضافة إلى جمع أكثر من خمسة في الشارع[15].



خلال حرب فيندي، العديد من النساء الهنديات تشارك في القتال (كما رينيه بوردورو)، وبعض الجنود حتى الرائدة في ركوب الخيل مثل الماركسية فيكتوار دودونيسو دولاروشجاكلان(Victoire de Donnissan de La Rochejaquelein) أو الكونتيسة من بروك.



طلبية من 16 برومير السنة التاسعة (7 1800) حظرت ارتداء الملابس الداخلية النسائية، إلا لأسباب صحية. تم تعديل هذا النظام في عام 1892 للأشخاص الذين ي ون ركوب الخيل، و، في وقت لاحق من ذلك بكثير، في عام 1909، لأولئك الذين ي ون ركوب الدراجات[13].



ومن الجدير بالذكر أيضا، كما نلاحظ منى أوزوف أن هذه هي النساء الذين عارضوا المقاومة العنيدة أكثر (déchristianisatrices) تدابير الثورة، وأحزاب النظام الجديد، والتقويم الثوري. أنهم هم الذين يدعون صوت مواساه أجراس، الخمول الأحد، في محاولة لوقف عربات تحمل الحلي مأخوذة من مذابحهم، مقاطعة البلوزات الكهنة، وحماية الحراريات. هن المنظمات العنيد العبادة السرية. هذا الخطر الديني، تحريكها مثل خرقة حمراء، يخدم فترة طويلة بعد ذلك لاستبعاد النساء من الاقتراع العام بشكل أفضل.

أول إمبراطورية

في عام 1804، قانون نابليون الجديد يعلن الأهلية القانونية للمرأة المتزوجة. الامبراطور أعلن في اجتماع لمجلس الدولة، ما هو غير فرنسي، هو إعطاء السلطة للنساء [13]. إليسا بونابرت، واحدة من أخواتها، رئيسة دولة ملكة اسميا، أول ما أميرة بيومبينو 1805-1814 وكما الدوقة توسكانا من 1809 إلى 1814. وينص قانون العقوبات مكتوبة في عام 1810 يشير إلى أن خطر زوجة الزانية ثلاثة أشهر إلى اثنين بالسجن، في حين أن الزوج غرامة تتراوح 100-2000 فرنك.



هناك بعض المجندات، الذين يحصلون على درجات، مثل ماري جان شولانك(Marie-Jeanne Schellinck) (بدأ 15 1792 في الكتيبة البلجيكية الثانية عريف تباعا، رقيب وملازم أول في 1806 وتلقى وسام جوقة الشرف من دون أن تكون جزءا من النظام)، ماري تيريز فيغور(Marie-Thérèse Figueur) أو ماري أنجليك بريلو(Marie-Angélique Brulon)[13].

ملكية

الجرائم في ظل الامبراطورية وترميم والمطالب النسوية تولد من جديد في فرنسا مع ثورة 1830. النسوية المتشددة ينمو مرة أخرى في الأوساط الاشتراكية للجيل الرومانسية، لا سيما في سانت-سيمونيان وفورييه كابيتال . ويتم تطوير المريمية بالتنسيق مع اعتراف الروحي للدور الهام الذي تلعبه المرأة في مستقبل الرجل. اللاهوت السياسي التي وضعتها ثابت آبي ألفونس لويس هو مهم في هذا الصدد. النسوة المشاركة في الأدب وفرة من الوقت، وبتشجيع من رفع الرقابة على الصحف. يبدو لا فام يبر ولا تريبون للمرأة في عام 1832؛ النساء مستشار، التي نشرت في ليون أوجيني نيبويي، هي أول محافظة مجلة نسوية. دور المرأة خلال الثورة أحيت أخيرا مع النساء الشهيرة لارتيليي 1789-1815 (1840).



سياسيا، النظام الملكي من دستور المحرومين من حقوقه غالبية السكان، انضمت معركتهم أحد المدافعين الأول من العمال والبروليتاريا، لكنها أيضا تعبئة ضد الحالة المدنية للمرأة، قدم في المسائل القانونية والمالية لزوجها - المرأة يجب أن تطيع زوجها ، ويقول القانون المدني - وعلى استعادة الطلاق مسموح به بموجب الترميم في 1816.



بعض النساء تدعي الحق في حرية الحب، فضيحة الرأي العام. كلير ديمار بذلك في كتابه دعوة الناس على تحرير المرأة (في عام 1833) إلى نقد جذري للزواج التي نددت شكل من أشكال الدعارة القانونية. ولكن لم يتبع من قبل جميع سانت-سيمونيان الذين يحبون لتبرز من اتهامات الفجور التي تضرب حركة.



بدايات الخطة تشير بعض الآمال التطورية. الالتماسات لاستعادة الطلاق على جدول الأعمال السياسي في عام 1831 وعام 1833، صوت النواب مرتين لصالح القانون ولكن تم رفضه من قبل مجلس النبلاء. المطالبات النسوية يصبح غير مسموع. عندما تصدي لويز دوريا للنواب في 1837 طلبا لإعادة النظر مواد من القانون المدني التي تظهر العكس إليه حقوق المرأة، وحصاد الظهر الضحك للجمعية.

ثورة 1848 والجمهورية الثانية

الثورة الفرنسية، كما هو الحال في عام 1789، مشاركة المرأة بفاعلية في أيام ثورة ، 1848. وهم يتحدثون علنا من خلال الجمعيات والصحف. قوانين تعلن حرية الصحافة وتتمتع مرة أخرى الصحافة النسوية أوجيني نيبويي يخلق يوم 20 صوت المرأة، جين داروا، ديزيريه المثليين والشاعر لويز كوليت وأديل إيسكيروس. وكانت هذه الصحيفة انه في أول المطالبات تتابع المرأة الرئيسية، وبصرف النظر عن الصحافة السائدة. ثم سيأتي في النساء السياسية وL'الرأي لا ديزيريه نساء المثليات التي نشرت في 1849 من قبل جين داروا، التي تشارك بازار كلير، على مقربة من سان سيمون.



بعد احتجاجاتهم، تمنح المرأة الحق في العمل جنبا إلى جنب مع الرجال. حلقات عمل وطنية مفتوحة لهم، في وقت متأخر، في 10 ابريل نيسان. أنها طعم الثمار الأولى لمشاركة المواطنين من خلال انتخاب المندوبين إلى اللجنة لوكسمبورغ (لا ديزيريه جاي)، واقتراح الإصلاحات ظروف عملهم، وخلق دور الحضانة أو المقاصف.



الحق في التصويت لانتخاب الجمعية الوطنية التأسيسية في المستقبل أمر أساسي لهمومهم جيني إريكور، مؤسس جمعية تحرير المرأة، تخيل أن غزا مرة واحدة، فإنه سيتصرف قبل الانتخابات التشريعية على جميع مطالبهم التي تضمنت دائما بين إلغاء القانون المدني والحق في الطلاق. أنها بدأت تلقي العرائض من قبل السلطات السياسية. لجنة حقوق المرأة برئاسة أليكس بورجوا، يتم الإجابة عليها من قبل صوت أرماند ماراست، عمدة باريس، لا يمكن إلا أن اتخاذ القرار من قبل السلطة التشريعية في المستقبل. وردا على شعار يعلن أن هناك المزيد من البروليتاريين في فرنسا، والكتيب ونسأل النساء الناخبين المؤهلين من مدرجة 17000000 النساء في المراسيم، وإلا سوف فرنسا تعول أكثر من 17 مليون [البروليتاريين ] .



الالتماسات لاستعادة الطلاق لا تواجه المزيد من النجاح من الذين سبقوهم سنة 1830 تم منح اقتراح وزير العدل أدولف كريميو في البيت 1848 تحت صيحات الاستهجان. وعلى وجه الخصوص هناك مخاوف بشأن تهديد النساء حررت خطاب ستقدم للعائلة. نادي المرأة، وافتتح في 1848، هو محل النقاش الذي يثير ردود فعل قوية. بعض دوراتها تتحول إلى أعمال شغب وكاريكاتوري أوجيني ديريكور- ساخن في الصحافة. سيكون مغلقا في نهاية المطاف لا تخل بالنظام العام.



جين ديروا يعلن مرشح الكتلة النيابية من 1849 ولكن سخر من قبل الصحافة والاستعراض المسرحي. وتشرح نهجها ويلفظ عدة خطب في باريس بين 10 و 19 . وبالتالي فإنه يعلن قضية شعب وقضية المرأة ترتبط ارتباطا وثيقا. سوف البروليتاريا تحرير من العبودية القاسية الجهل متى حررت نفسها من رفيقهم ومعاناتهم من خلال و ألغت دستور 1848 قانونا امتيازات العرق والطائفة و ثروة من أجل تحرير العبيد السود، لانقراض النبلاء، من خلال ضرب من تعداد الانتخابي. ولكن امتياز الجنس بقي ضمنا في هذا الدستور الذي يقوض في قاعدة البيانات الخاصة به، لأنه هو نفي المبادئ التي يستند إليها . القليل من الدعم، وإلا جان الصولجان، والبعض الآخر مثل بيير جوزيف برودون المعارضة لها (هو مقدس-(simoniste))، حتى النساء مثل جورج ساند ودانيال ستيرن الضحك.

الإمبراطورية الثانية والجمهورية الثالثة

يصادف الإمبراطورية الثانية مطالبات الحركة النسوية الجزر. معاداة الحركة النسوية لبرودون أو ميشلي (المرأة، والمرأة 1859 وثورة 1854 كل طرف لقوا حتفهم من قبل النساء ، وكتب بعد ذلك عن الثورة) تأثير دائم ثم حافظ على المعنويات. هذه الأعمال، ومع ذلك، تقابلها التعاطف مع النساء شهدت في عبقرية ثورة تشارلز لويس شاسى الاشتراكية وخلال ثورة أميدي فور، سواء نشرت في عام. وعلاوة على ذلك، فإن الإمبراطورية الثانية ولكن ينظر العديد من التطورات في مجال تعليم المرأة. بالإضافة إلى ذلك، العديد من المنظمات النسوية يتم إنشاؤها في ظل الجمهورية الثالثة.

البلدية

خلال كومونة باريس (1871) بإنشاء الحركة النسائية الكتلة الأولى الاتحاد النسائي للدفاع عن باريس ورعاية الجرحى(Union des f mes pour la défense de Paris et les soins aux blessés) بقيادة اليزابيث دوميترياف(Elisabeth Dmitrieff) شاب أرستقراطي الروسي و ناتالي لو ميل(Nathalie L el)،. عملها تجليد الكتب (المعروفة آنذاك باسم شطر الطالبات للوالدولية لا يوجد حتى الان على ان بعض الفئات من النساء الثوريين المرأة تطالب بالحق في العمل والأجر المتساوي؛. (بداية التطبيق تم إعدادها للمعلمين) مشاركة الاتحاد النسائي في ورش العمل تعداد التخلي عنها من قبل أرباب العمل (للفرنك المغازل) فروا إلى ورش العمل وتنظم المدارة ذاتيا فرساي. كومونة يعترف القانون العام (انها تدفع اتحاد الأرامل الأطفال متزوج أم لا، والشرعي أو غير الشرعي على معاش تقاعدي، والمرأة تنفيذ المرسوم الفصل بين الكنيسة والدولة في المدارس والمستشفيات، بل محاربة مثل لويز ميشال و الآخرين في العادة من الاتحادية، وأنها تدافع عن باريس ضد فرساي على المتاريس (مئة، مكان بلانش، مع ناتالي لو ميل)؛ في الطريق إلى تحرير المرأة، كانت كومونة خطوة هامة. ومع ذلك، تلاحظ جاك روجري اننا لا نرى النساء تدعي بعد ذلك، كما كان يفعل البعض في عام 1848، وهو الامتياز الذي رفاقهم الثوري ورفض لهم بالتأكيد .

إصلاحات في تعليم البنات

في ظل الجمهورية الثالثة، قانون فالو ( loi Falloux) 1850 حدد هدفا لمدرسة ابتدائية للبنات في كل المدن؛ أكثر من 800 نسمة. قانون ديروي ( loi Duruy) لسنة 1867 يؤيد هذه المعايير من خلال تأمين 500 عتبة على الذكور يحدق في وجهي. يتم تحديد البرامج من حيث الأدوار الاجتماعية المخصصة للنساء (والتي تشمل الأعمال المنزلية ورعاية الأطفال)؛ الأديرة والكنائس دعم في المقام الأول على تعليم البنات. تعبئة لتعليم النساء تجد دعما في المعارضة الليبرالية للنظام، خاصة في الأوساط سانت-سيمونيان. إليسا لومونيي(Elisa L onnier) في عام 1862 أنشئت أول مدرسة مهنية للفتيات. تطلب جولي-فيكتوار دوبيي بدعم من فرانسوا بارتيليمي آرل دوفور، وهو سيد تأثيرا في صناعة سانت-سيمونيان، إذن الجلوس لاختبار البكالوريا انها تحصل في ليون في عام 1861 في سن ال 37 عاما (على الرغم من ذلك، ثم لا يوجد أي بيان رسمي يمنع النساء من تقديم دليل). يجب مادلين بريس للتسجيل في كلية الطب في مشاكسة له وتدخل الامبراطورة أوجيني وعلى وزير التعليم فيكتور ديروي. لا تزال معزولة هؤلاء الرواد، ولكن البكالوريا الفرنسية الثانية، إيما شوني، وتخرجت في عام 1863، بعد عامين دوبيي. تحسين تعليم المرأة لا تزال فكرة مهيمنة من النسويات الفرنسية في عام 1866، اندريه ليو يخلق شراكة مكرسة خصيصا لهذا السؤال. تعمل على الإصلاحات الهيكلية في التعليم الثانوي والعالي في ظل الجمهورية الثالثة. يتم تأسيس الكليات والمدارس الثانوية للبنات، وهي برامج محددة بموجب قانون الرسولي (1880). كما تكفل للمرأة على تدريب المعلمين جعلت المدارس العادية الإناث إلزامية في كل قسم في عام 1879، ومدرسة المعلمين العليا سيفر (1881) معلما ومعلمة الشكل والأساتذة. المدرسة الأولى لفتح هي المدرسة جورج كليمنصو عالية في مونبليه. في باريس، فمن زمنيا مدرسة فنيلون العليا (1883)، والليسيه راسين (1886)، ومدرسة موليير العالية (1888)، ومدرسة لامارتين العالية (1893)، ومدرسة فيكتور هوغو العليا (1895) وفيكتورديروي مدرسة الليسيه ( 1912). بين 1881 و 1896، أنشأنا 32 مدرسة ثانوية و 28 كلية. في عام 1900، كان هناك 40 مدرسة ثانوية. في عام 1907، وهناك 103 إنشاء الفتيات الصغيرات (47 مدرسة و 56 كليات، في عام 1931 هناك 206 (74 المدارس الثانوية والكليات 97، 35 الصفوف الثانوية. وبالإضافة إلى ذلك، كان هناك في عام 1907 297 المعلمين تجميعها و 324 شهادة أو المرخص 56ET في عام 1931 تجمع 869 معلمين و 997 شهادة أو ترخيص . وأخيرا، هناك 25،000 طالب في عام 1907، مقابل 60000 في 1931. وحتى قبل الحرب العالمية الأولى، و 60ظھ من أعضاء هيئة التدريس نسوة ، من أجل التكوين، وهناك عشرين مدرسة تكوين المعلمين الإناث في عام 1879 ولكن عددهم قليل تجلب الدولة لإنشاء 64 خلال عام 1880 في 1 1879، عين وزير جول فيري بولين تفويض كورغومار غرف التفتيش المسؤولة عن استقبال الأطفال الصغار، وأصبح في عام 1881 الحضانة، فإنه يطور ويحسن حتى يوم تقاعده في عام 1917.

بلدية

خلال كومونة باريس (1871) بإنشاء الحركة النسائية الكتلة الأولى الاتحاد النسائي للدفاع عن باريس ورعاية الجرحى(Union des f mes pour la défense de Paris et les soins aux blessés) بقيادة اليزابيث دوميترياف(Elisabeth Dmitrieff) شاب أرستقراطي الروسي و ناتالي لو ميل(Nathalie L el)،. عملها تجليد الكتب (المعروفة آنذاك باسم شطر الطالبات للوالدولية لا يوجد حتى الان على ان بعض الفئات من النساء الثوريين المرأة تطالب بالحق في العمل والأجر المتساوي؛. (بداية التطبيق تم إعدادها للمعلمين) مشاركة الاتحاد النسائي في ورش العمل تعداد التخلي عنها من قبل أرباب العمل (للفرنك المغازل) فروا إلى ورش العمل وتنظم المدارة ذاتيا فرساي. كومونة يعترف القانون العام (انها تدفع اتحاد الأرامل الأطفال متزوج أم لا، والشرعي أو غير الشرعي على معاش تقاعدي، والمرأة تنفيذ المرسوم الفصل بين الكنيسة والدولة في المدارس والمستشفيات، بل محاربة مثل لويز ميشال و الآخرين في العادة من الاتحادية، وأنها تدافع عن باريس ضد فرساي على المتاريس (مئة، مكان بلانش، مع ناتالي لو ميل)؛ في الطريق إلى تحرير المرأة، كانت كومونة خطوة هامة. ومع ذلك، تلاحظ جاك روجري اننا لا نرى النساء تدعي بعد ذلك، كما كان يفعل البعض في عام 1848، وهو الامتياز الذي رفاقهم الثوري ورفض لهم بالتأكيد .

الحركات النسوية في مطلع القرن

Cl enceau, la litanie de - Le Petit Journal- N0612888 JPEG 1 1EM تصغير واحد بيتي جورنال 19 1893، في الوقت الذي يأخذ في المليون نسخة. انقر مرارا وتكرارا للتكبير. إلى جانب القاعدة ضد التشهير جورج كليمنصو ( آه!، نعم )، تلاحظ صحيفة الفعلي تطبيق بول ثعلب الماء، في الدائرة 6 من باريس للتشريعي عام 1893. وبعد ذلك، نقرأ بعد من قبل اثنين من وقت مختلف ترشيحه، هو تلقى محافظ نهر السين بيان رسمي قائلا إنه لا يمكن أن تقبل بيانه، النساء ليس لديهن حقوق المواطنة. قررت السيدة بول المنك لتجاوز وجعل مرشح لا تزال تعمل على إثبات الوقائع وفقا لمبدأ المساواة بين المرأة. الليلة الماضية، في الواقع، في غرفة اجتماع انتخابي في ، الاجتماع، كبيرة جدا، هلل ترشيح احتجاجا على المواطن بول المنك.




تتميز الجمهورية الفرنسية الثالثة بوجود منظمات نسوية إصلاحية راسخة باستدامة مستمرة ومنتظمة. هذه الموجة الفكرية الجديدة من النشاطات نجحت؛ تلك التي وقعت خلال (1871)، مع شخصيات شهيرة مثل لويز ميشال.



ماريا دورام والكاتب ليون ريتشر (بما في ذلك مؤلف قانون المرأة) تأسست يوم 16 1870، وجمعية حق المرأة، برئاسة فيكتور هوغو. جمعية لتخفيف معانات المرأة و تحسين أوضاعها، برئاسة هنا ماريا دورام ولد في عام 1878؛ من أجل حقوق النساء، والتوجه المعتدل، تم إنشاء الجامعة الفرنسية في عام 1882 من قبل ليون ثراء. قانون المرأة، تم إنشاء مجموعة المنادي بمنح المرأة حق الإ قتراع الأولى في 1876 من قبل هيبارتينو اوكلار (وهو ناشط أول من استخدم كلمة نسوية )، وزيادة 13 1881 من قبل صحيفة المواطن. في عام 1891، والاتحاد الفرنسي للالشركات التجارية النسوية دخول مصطلح النسوية في المفردات المسلحة. صحيفة لا سعفة النخل، التي أنشأتها مارغريت دوراند هي الأولى على استعداد تام يوميا، وطبع والمباعة من قبل النساء. قبل عام 1914، هناك حوالي ستين جمعية نسوية.



المجلس الوطني للمرأة الفرنسية (CNFF)، التي تأسس في أعقاب قانون الجمعيات لعام 1901، هو سياسي وعلماني الفكر نشطائه، ومعظمهم من الطبقة الوسطى، والجمهوري، الاشتراكي أو البروتستانتية، التي بدأت العمل العام من خلال الأنشطة الاجتماعية والخيرية انها جزء من المجلس الدولي للمرأة (التي تأسست في عام 1888) ويجمع العديد من الجمعيات المستقلة بعد مغادرته. الاتحاد الفرنسي للمرأة حق التصويت في عام 1909 توحيد النساء صوت مناسب.



رفض النشاط المطالبات بحق اقتراع المر





ترجمة آلية


وصلة المقالة باللغة الفرنسية fr Place des f mes en politique en France