شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الاحد 28 ابريل 2024 , الساعة: 3:00 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] معركة بالاكلافا # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 24/03/2024

اعلانات

[ تعرٌف على ] معركة بالاكلافا # اخر تحديث اليوم 2024-04-28

آخر تحديث منذ 1 شهر و 5 يوم
2 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-28 | معركة بالاكلافا

مقدمات المعركة


التقدم إلى سيفاستوبول
في 5 سبتمبر 1854، انطلق الأسطولان البريطاني والفرنسي من ميناء فارنا البلغاري نحو خليج كالاميتا في شبه جزيرة القرم. بحلول اليوم الرابع عشر، باشرت القوات عملية الإنزال؛ وخلال أربعة أيام، وصلت إلى الشاطئ قوات الحلفاء التي قوامها 61,400 من المشاة، و1200 من سلاح الفرسان، والمزودة بـ137 بندقية. وعلى بُعد ثلاثة وثلاثين ميلًا (أي، 53 كيلو متر تقريبًا) إلى الجنوب من منطقة الإنزال، وراء أنهار بولغاناك، وألما، وكاتشا، وبلبيك، انتصبت القاعدة البحرية الروسية وقلعة سيفاستوبول، الهدف الرئيسي لهجوم الحلفاء في شبه جزيرة القرم. انطلاقًا من معرفة الجنرال منشكوف بوجود الحلفاء، فقد جهّز قواته على ضفاف نهر ألما في محاولة لوقف التقدم الفرنسي البريطاني، ولكن في 20 سبتمبر هُزم بشكل ساحق في أول معركة كبرى في شبه جزيرة القرم. لم يصدّق القيصر نيكولاي الأول في سانت بطرسبرغ أخبار هزيمة منشكوف –وبدا أن سقوط سيفاستوبول كانت مسألة وقت فحسب. ولكن أتاح تردُّد الحلفاء، أولًا من جهة القائد العام الفرنسي جاك لوروا دو سان آرنو، ثم اللورد رغلان، أتاح للروس منهاري المعنويات الهروبَ من ساحة المعركة بحالة شبه منظمّة، وهو ما مكّن منشكوف وجيشه من الوصول إلى سيفاستوبول، وإعادة التنظيم واسترداد معنوياتهم. كتب نائب الأميرال كورنيلوف: «من المُرعِب تصوُّر ماذا كان يمكن أن يكون الوضع عليه، لولا الخطأ الفادح الذي ارتكبه العدو». في صباح 23 سبتمبر 1854، بدأ تقدم الحلفاء جنوبًا، إنما لم تكن ثمة خطة عمل محددة حتى ذلك الوقت؛ ولم تُوضع الخطة حتى اجتازوا نهر كاتشا على مقربة من مدينة سيفاستوبول نفسها، حيث ناقش قادة الحلفاء الخيارات المتاحة أمامهم. وفقًا للخطة الأصلية، توجب التحرك عبر نهر بلبيك قبل مهاجمة الجانب الشمالي (سيفيرنايا) من ميناء سيفاستوبول، الذي تدافع عنه قلعة ستار؛ لكن كشفت معلومات استخباراتية بحرية حديثة أن الجانب الشمالي في وضع أقوى بكثير مما كان متوقعًا في البداية. دعا جون بورغوين، أكثر مهندسي الجيش البريطاني خبرةً، إلى شن هجوم على سيفاستوبول من ناحية الجنوب والذي كان طِبقًا لكافة التقارير ما يزال في وضع تحصيني غير مثالي. شاطرَه الرأي في ذلك سان-أرنو الذي رفضَ شنّ الهجوم من الشمال، بعد تلقيه معلومات الاستخباراتية عن التعزيزات الروسية. تطلّب مُقترَح بورغوين «زحف الميمنة» من الحلفاء الالتفاف على المدينة من الشرق لمهاجمة الميناء من الجنوب ذي الدفاعات الأضعف. مالَ اللورد رغلان إلى الموافقة، مُعتبرًا أنه كان دائمًا مقتنعًا بمثل تلك العملية؛ وانطلاقًا من معرفته أن مشكلة الإمدادات ستُحلّ بعد الاستيلاء على الموانئ الجنوبية في شبه جزيرة القرم. في 24 سبتمبر، بدأ منشكوف بتحريك جيشه من سيفاستوبول نحو باكتشي سيراي وسيمفروبول، تاركًا الأميرال كورنيلوف والأميرال ناكيموف لتنظيم الحامية ذات الـ18,000 جندي (بصورة أساسية من البحارة ومشاة البحرية)، وتجهيز دفاعات الميناء. بمغامرته بالزحف في المناطق الداخلية من شبه جزيرة القرم، فإن منشكوف هدف إلى إبقاء اتصالاته مفتوحة مع روسيا، بالإضافة إلى إبقاء خط التعزيزات من أوديسا أو كرج مفتوحًا؛ ولضمان حريته في العمل في الميدان وتهديد جوانب جيش الحلفاء. مع تحرك منشكوف شرقًا، واصل جيش الحلفاء الإنجليز، والفرنسيين، والأتراك زحفه نحو الساحل الجنوبي لشبه الجزيرة، بوجود الإنجليز في مقدمة الجيش. بلغت درجات الحرارة حدًا لا يُطاق، وشحّ الماء، وتفشّت الكوليرا، مما قضى على الكثير من الرجال، بمن فيهم سان-آرنو الذي كان مصابًا قبل ذلك بالسرطان. مثّل الزحفُ ابتلاءً عظيمًا وشابه الكثير من الحوادث. في مرحلة ما خلاله، في 25 سبتمبر بالقرب من مزرعة ماكنزي، صادف رغلان ورجاله في الرتل البريطاني الجنود من مؤخرة الجيش الروسي المنسحب؛ ونظرًا لتفرّق بقية جيشه في حالة فوضى بائسة، أضاع منشكوف فرصةً تمكنّه من إلحاق خسارة فادحة بالبريطانيين. بالرغم من ذلك وبحلول يوم 26، وصل رغلان إلى قرية كاديكوي، وتمكن من مشاهدة مدخل بالاكلافا الضيق من علٍ. وفي ذلك اليوم، سلّم سان-آرنو، الذي أصبح في حالة صحية حرجة، سلّم القيادة إلى الجنرال كانروبير.

شرح مبسط


إحداثيات: 44°30′N 33°36′E / 44.500°N 33.600°E / 44.500; 33.600
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] معركة بالاكلافا # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 24/03/2024


اعلانات العرب الآن