شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: السبت 27 ابريل 2024 , الساعة: 7:06 ص


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ باب الورع وترك الشبهاتتطريز رياض الصالحين ] عن أنس - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - وجد تمرة في الطريق، فقال: ... «لولا أني أخاف أن تكون من الصدقة لأكلتها» . متفق عليه. ---------------- الحديث ذكره البخاري في باب ما يتنزه من الشبهات. وفي الحديث: أنه ينبغي للإنسان إذا شك في إباحة شيء أن لا يفعله ما لم يفض إلى التنطع وأن الشيء التافه يجوز التقاطه من غير تعريف. ورأى عمر رضي الله عنه رجلا ينادي على عنبة التقطها، فضربه بالدرة وقال: إن من الورع ما يمقت الله عليه. وقال البخاري: باب من لم ير الوساوس ونحوها من الشبهات. وذكر حديث عبد الله بن زيد قال: شكي إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - الرجل يجد في الصلاة شيئا أيقطع الصلاة؟ قال: «لا حتى يسمع صوتا أو يجد ريحا» . وحديث عائشة رضي الله عنها: أن قوما قالوا: يا رسول الله إن قوما يأتوننا باللحم لا ندري أذكروا اسم الله عليه أم لا؟ فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «سموا الله عليه وكلوه» . قال بعض العلماء: قد أتي النبي - صلى الله عليه وسلم - بجبنة وجبة، فأكل ولبس ولم ينظر لاحتمال مخالطة الخنزير لهم، ولا إلى صوفها من مذبوح أو ميتة. ولو نظر أحد للاحتمال المذكور لم يجد حلالا على وجه الأرض. وقال بعضهم: لا يتصور الحلال بيقين إلا في ماء المطر النازل من المساء الملتقي باليد. # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 17/03/2024

اعلانات

[ باب الورع وترك الشبهاتتطريز رياض الصالحين ] عن أنس - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - وجد تمرة في الطريق، فقال: ... «لولا أني أخاف أن تكون من الصدقة لأكلتها» . متفق عليه. ---------------- الحديث ذكره البخاري في باب ما يتنزه من الشبهات. وفي الحديث: أنه ينبغي للإنسان إذا شك في إباحة شيء أن لا يفعله ما لم يفض إلى التنطع وأن الشيء التافه يجوز التقاطه من غير تعريف. ورأى عمر رضي الله عنه رجلا ينادي على عنبة التقطها، فضربه بالدرة وقال: إن من الورع ما يمقت الله عليه. وقال البخاري: باب من لم ير الوساوس ونحوها من الشبهات. وذكر حديث عبد الله بن زيد قال: شكي إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - الرجل يجد في الصلاة شيئا أيقطع الصلاة؟ قال: «لا حتى يسمع صوتا أو يجد ريحا» . وحديث عائشة رضي الله عنها: أن قوما قالوا: يا رسول الله إن قوما يأتوننا باللحم لا ندري أذكروا اسم الله عليه أم لا؟ فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «سموا الله عليه وكلوه» . قال بعض العلماء: قد أتي النبي - صلى الله عليه وسلم - بجبنة وجبة، فأكل ولبس ولم ينظر لاحتمال مخالطة الخنزير لهم، ولا إلى صوفها من مذبوح أو ميتة. ولو نظر أحد للاحتمال المذكور لم يجد حلالا على وجه الأرض. وقال بعضهم: لا يتصور الحلال بيقين إلا في ماء المطر النازل من المساء الملتقي باليد. # اخر تحديث اليوم 2024-04-27

آخر تحديث منذ 1 شهر و 10 يوم
4 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-27 |
عن أنس - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - وجد تمرة في الطريق، فقال: ... «لولا أني أخاف أن تكون من الصدقة لأكلتها» . متفق عليه. ---------------- الحديث ذكره البخاري في باب ما يتنزه من الشبهات. وفي الحديث: أنه ينبغي للإنسان إذا شك في إباحة شيء أن لا يفعله ما لم يفض إلى التنطع وأن الشيء التافه يجوز التقاطه من غير تعريف. ورأى عمر رضي الله عنه رجلا ينادي على عنبة التقطها، فضربه بالدرة وقال: إن من الورع ما يمقت الله عليه. وقال البخاري: باب من لم ير الوساوس ونحوها من الشبهات. وذكر حديث عبد الله بن زيد قال: شكي إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - الرجل يجد في الصلاة شيئا أيقطع الصلاة؟ قال: «لا حتى يسمع صوتا أو يجد ريحا» . وحديث عائشة رضي الله عنها: أن قوما قالوا: يا رسول الله إن قوما يأتوننا باللحم لا ندري أذكروا اسم الله عليه أم لا؟ فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «سموا الله عليه وكلوه» . قال بعض العلماء: قد أتي النبي - صلى الله عليه وسلم - بجبنة وجبة، فأكل ولبس ولم ينظر لاحتمال مخالطة الخنزير لهم، ولا إلى صوفها من مذبوح أو ميتة. ولو نظر أحد للاحتمال المذكور لم يجد حلالا على وجه الأرض. وقال بعضهم: لا يتصور الحلال بيقين إلا في ماء المطر النازل من المساء الملتقي باليد.
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ باب الورع وترك الشبهاتتطريز رياض الصالحين ] عن أنس - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - وجد تمرة في الطريق، فقال: ... «لولا أني أخاف أن تكون من الصدقة لأكلتها» . متفق عليه. ---------------- الحديث ذكره البخاري في باب ما يتنزه من الشبهات. وفي الحديث: أنه ينبغي للإنسان إذا شك في إباحة شيء أن لا يفعله ما لم يفض إلى التنطع وأن الشيء التافه يجوز التقاطه من غير تعريف. ورأى عمر رضي الله عنه رجلا ينادي على عنبة التقطها، فضربه بالدرة وقال: إن من الورع ما يمقت الله عليه. وقال البخاري: باب من لم ير الوساوس ونحوها من الشبهات. وذكر حديث عبد الله بن زيد قال: شكي إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - الرجل يجد في الصلاة شيئا أيقطع الصلاة؟ قال: «لا حتى يسمع صوتا أو يجد ريحا» . وحديث عائشة رضي الله عنها: أن قوما قالوا: يا رسول الله إن قوما يأتوننا باللحم لا ندري أذكروا اسم الله عليه أم لا؟ فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «سموا الله عليه وكلوه» . قال بعض العلماء: قد أتي النبي - صلى الله عليه وسلم - بجبنة وجبة، فأكل ولبس ولم ينظر لاحتمال مخالطة الخنزير لهم، ولا إلى صوفها من مذبوح أو ميتة. ولو نظر أحد للاحتمال المذكور لم يجد حلالا على وجه الأرض. وقال بعضهم: لا يتصور الحلال بيقين إلا في ماء المطر النازل من المساء الملتقي باليد. # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 17/03/2024


اعلانات العرب الآن