شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: السبت 27 ابريل 2024 , الساعة: 9:03 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ فــــــرصة ] ما القول الراجح في شرط الطهارة للطواف؟جماهير أهل العلم على أنها شرط، من ذلك قول النبي - عليه الصلاة والسلام - : ((افعلي ما يفعل الحاج، غيرَ ألاَّ تطوفي بالبيت))، وأيضًا ما جاء في الحديث - وإن كان مختلف في ثبوته وعدمه – أن: ((الطواف بالبيت صلاة))، وقد عمل به عامة أهل العلم.الاحتمالات التي أوردها شيخ الإسلام - رحمه الله تعالى - وقال: إذا وجد امرأة حاضت وضاق عليها الوقت، ورفقتها لا يوافقونها على البقاء، وإذا بقيت ضاعت، فتتحفظ وتحتاط لخروج الدم، وتطوف على هيئتها، ولا تحبس الرفقة، والمرجح أنها تحبس الرفقة؛ لأن النبي - عليه الصلاة والسلام - لما حاضت صفية قال: ((أحابستُنا هي؟))، فدل على أن الحائض تحبس الرفقة، نعم ظروف اليوم، والحجز، والإتيان من بعيد قد يكون فيها مشقة شديدة، لكن هذا ركن من أركان الإسلام، يعني لا يتسامح فيه إلى حد لا يبقى منه شيء، فإذا تساهلنا في هذا الركن، وتساهلنا في ركن من أركانه ماذا يبقى منه؟ ماذا يبقى منه؟يعني لو قلنا مثلاً: إن هذا الركن، هذه ضرورة، حسنًا ضرورة، ثم تأتي ضرورة أخرى تبيح لها ترك السعي، ثم تأتي ضرورة أخرى، ينفتح باب ثانٍ يبيح لها ترك بعض الواجبات، المقصود أن مثل هذه الأمور الاسترسالُ معها ينهي العبادة، فلا بد من الحزم، لا سيما في الأركان، والواجبات إذا اضطر إليها يجبرها بدم، وله تركها، أما الأركان فلا. # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 04/02/2024

اعلانات

[ فــــــرصة ] ما القول الراجح في شرط الطهارة للطواف؟جماهير أهل العلم على أنها شرط، من ذلك قول النبي - عليه الصلاة والسلام - : ((افعلي ما يفعل الحاج، غيرَ ألاَّ تطوفي بالبيت))، وأيضًا ما جاء في الحديث - وإن كان مختلف في ثبوته وعدمه – أن: ((الطواف بالبيت صلاة))، وقد عمل به عامة أهل العلم.الاحتمالات التي أوردها شيخ الإسلام - رحمه الله تعالى - وقال: إذا وجد امرأة حاضت وضاق عليها الوقت، ورفقتها لا يوافقونها على البقاء، وإذا بقيت ضاعت، فتتحفظ وتحتاط لخروج الدم، وتطوف على هيئتها، ولا تحبس الرفقة، والمرجح أنها تحبس الرفقة؛ لأن النبي - عليه الصلاة والسلام - لما حاضت صفية قال: ((أحابستُنا هي؟))، فدل على أن الحائض تحبس الرفقة، نعم ظروف اليوم، والحجز، والإتيان من بعيد قد يكون فيها مشقة شديدة، لكن هذا ركن من أركان الإسلام، يعني لا يتسامح فيه إلى حد لا يبقى منه شيء، فإذا تساهلنا في هذا الركن، وتساهلنا في ركن من أركانه ماذا يبقى منه؟ ماذا يبقى منه؟يعني لو قلنا مثلاً: إن هذا الركن، هذه ضرورة، حسنًا ضرورة، ثم تأتي ضرورة أخرى تبيح لها ترك السعي، ثم تأتي ضرورة أخرى، ينفتح باب ثانٍ يبيح لها ترك بعض الواجبات، المقصود أن مثل هذه الأمور الاسترسالُ معها ينهي العبادة، فلا بد من الحزم، لا سيما في الأركان، والواجبات إذا اضطر إليها يجبرها بدم، وله تركها، أما الأركان فلا. # اخر تحديث اليوم 2024-04-27

آخر تحديث منذ 2 شهر و 23 يوم
1 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-27 |
ما القول الراجح في شرط الطهارة للطواف؟جماهير أهل العلم على أنها شرط، من ذلك قول النبي - عليه الصلاة والسلام - : ((افعلي ما يفعل الحاج، غيرَ ألاَّ تطوفي بالبيت))، وأيضًا ما جاء في الحديث - وإن كان مختلف في ثبوته وعدمه – أن: ((الطواف بالبيت صلاة))، وقد عمل به عامة أهل العلم.الاحتمالات التي أوردها شيخ الإسلام - رحمه الله تعالى - وقال: إذا وجد امرأة حاضت وضاق عليها الوقت، ورفقتها لا يوافقونها على البقاء، وإذا بقيت ضاعت، فتتحفظ وتحتاط لخروج الدم، وتطوف على هيئتها، ولا تحبس الرفقة، والمرجح أنها تحبس الرفقة؛ لأن النبي - عليه الصلاة والسلام - لما حاضت صفية قال: ((أحابستُنا هي؟))، فدل على أن الحائض تحبس الرفقة، نعم ظروف اليوم، والحجز، والإتيان من بعيد قد يكون فيها مشقة شديدة، لكن هذا ركن من أركان الإسلام، يعني لا يتسامح فيه إلى حد لا يبقى منه شيء، فإذا تساهلنا في هذا الركن، وتساهلنا في ركن من أركانه ماذا يبقى منه؟ ماذا يبقى منه؟يعني لو قلنا مثلاً: إن هذا الركن، هذه ضرورة، حسنًا ضرورة، ثم تأتي ضرورة أخرى تبيح لها ترك السعي، ثم تأتي ضرورة أخرى، ينفتح باب ثانٍ يبيح لها ترك بعض الواجبات، المقصود أن مثل هذه الأمور الاسترسالُ معها ينهي العبادة، فلا بد من الحزم، لا سيما في الأركان، والواجبات إذا اضطر إليها يجبرها بدم، وله تركها، أما الأركان فلا.
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ فــــــرصة ] ما القول الراجح في شرط الطهارة للطواف؟جماهير أهل العلم على أنها شرط، من ذلك قول النبي - عليه الصلاة والسلام - : ((افعلي ما يفعل الحاج، غيرَ ألاَّ تطوفي بالبيت))، وأيضًا ما جاء في الحديث - وإن كان مختلف في ثبوته وعدمه – أن: ((الطواف بالبيت صلاة))، وقد عمل به عامة أهل العلم.الاحتمالات التي أوردها شيخ الإسلام - رحمه الله تعالى - وقال: إذا وجد امرأة حاضت وضاق عليها الوقت، ورفقتها لا يوافقونها على البقاء، وإذا بقيت ضاعت، فتتحفظ وتحتاط لخروج الدم، وتطوف على هيئتها، ولا تحبس الرفقة، والمرجح أنها تحبس الرفقة؛ لأن النبي - عليه الصلاة والسلام - لما حاضت صفية قال: ((أحابستُنا هي؟))، فدل على أن الحائض تحبس الرفقة، نعم ظروف اليوم، والحجز، والإتيان من بعيد قد يكون فيها مشقة شديدة، لكن هذا ركن من أركان الإسلام، يعني لا يتسامح فيه إلى حد لا يبقى منه شيء، فإذا تساهلنا في هذا الركن، وتساهلنا في ركن من أركانه ماذا يبقى منه؟ ماذا يبقى منه؟يعني لو قلنا مثلاً: إن هذا الركن، هذه ضرورة، حسنًا ضرورة، ثم تأتي ضرورة أخرى تبيح لها ترك السعي، ثم تأتي ضرورة أخرى، ينفتح باب ثانٍ يبيح لها ترك بعض الواجبات، المقصود أن مثل هذه الأمور الاسترسالُ معها ينهي العبادة، فلا بد من الحزم، لا سيما في الأركان، والواجبات إذا اضطر إليها يجبرها بدم، وله تركها، أما الأركان فلا. # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 04/02/2024


اعلانات العرب الآن