شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الاحد 28 ابريل 2024 , الساعة: 1:47 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ باب التفكير في عظيم مخلوقات الله تعالىتطريز رياض الصالحين ] قال الله تعالى: {وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه سبحانه وتعالى عما يشركون} [الزمر (67) ] ---------------- التفكر في المخلوقات: كالعرش، والكرسي، والسماء والأرض يدل على كمال الخالق وعظمته. وفي الحديث: «ما السماء والأرض، وما بينهما في العرش إلا كحلقة ألقيت في فلاة من الأرض» والتفكر في فناء الدنيا: يبعثه على الزهد فيها، والإقبال على الآخرة. والتفكر في أهوال الآخرة: يبعثه على فعل الطاعات، وترك المنهيات، وتقصير أمل النفس بذكر الموت، وتهذيبها من الأخلاق السيئة. وحملها على الاستقامة يورثها العز في الدنيا والآخرة. # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 21/03/2024

اعلانات

[ باب التفكير في عظيم مخلوقات الله تعالىتطريز رياض الصالحين ] قال الله تعالى: {وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه سبحانه وتعالى عما يشركون} [الزمر (67) ] ---------------- التفكر في المخلوقات: كالعرش، والكرسي، والسماء والأرض يدل على كمال الخالق وعظمته. وفي الحديث: «ما السماء والأرض، وما بينهما في العرش إلا كحلقة ألقيت في فلاة من الأرض» والتفكر في فناء الدنيا: يبعثه على الزهد فيها، والإقبال على الآخرة. والتفكر في أهوال الآخرة: يبعثه على فعل الطاعات، وترك المنهيات، وتقصير أمل النفس بذكر الموت، وتهذيبها من الأخلاق السيئة. وحملها على الاستقامة يورثها العز في الدنيا والآخرة. # اخر تحديث اليوم 2024-04-28

آخر تحديث منذ 1 شهر و 8 يوم
3 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-28 |
قال الله تعالى: {وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه سبحانه وتعالى عما يشركون} [الزمر (67) ] ---------------- التفكر في المخلوقات: كالعرش، والكرسي، والسماء والأرض يدل على كمال الخالق وعظمته. وفي الحديث: «ما السماء والأرض، وما بينهما في العرش إلا كحلقة ألقيت في فلاة من الأرض» والتفكر في فناء الدنيا: يبعثه على الزهد فيها، والإقبال على الآخرة. والتفكر في أهوال الآخرة: يبعثه على فعل الطاعات، وترك المنهيات، وتقصير أمل النفس بذكر الموت، وتهذيبها من الأخلاق السيئة. وحملها على الاستقامة يورثها العز في الدنيا والآخرة.
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ باب التفكير في عظيم مخلوقات الله تعالىتطريز رياض الصالحين ] قال الله تعالى: {وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه سبحانه وتعالى عما يشركون} [الزمر (67) ] ---------------- التفكر في المخلوقات: كالعرش، والكرسي، والسماء والأرض يدل على كمال الخالق وعظمته. وفي الحديث: «ما السماء والأرض، وما بينهما في العرش إلا كحلقة ألقيت في فلاة من الأرض» والتفكر في فناء الدنيا: يبعثه على الزهد فيها، والإقبال على الآخرة. والتفكر في أهوال الآخرة: يبعثه على فعل الطاعات، وترك المنهيات، وتقصير أمل النفس بذكر الموت، وتهذيبها من الأخلاق السيئة. وحملها على الاستقامة يورثها العز في الدنيا والآخرة. # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 21/03/2024


اعلانات العرب الآن