شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: السبت 27 ابريل 2024 , الساعة: 8:39 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] قوله : ﴿ وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو وإن يردك بخير فلا راد لفضله يصيب به من يشاء من عباده وهو الغفور الرحيم ﴾ ---------------- ﴿ وإن يمسسك الله ﴾ وإن ينزل . ﴿ بضر ﴾ بفقر أو مرض ، أو غير ذلك من أنواع الضر . ﴿ فلا كاشف له ﴾ فلا مزيل له . ﴿ وإن يردك بخير ﴾ يقدر لك خيراً . ﴿ فلا راد لفضله ﴾ فلا مانع لفضله . المعنى الإجمالي : يخبر الله نبيه  في هذه الآية : أن الخير والشر كليهما من الله عز وجل ، وأنه لا يملك أحد من الخلق كائن من كان كشف الضر عن أحد ولا دفع الخير عن أحد ، وأن التصرف المطلق كله لله يحرم من يشاء بحكمته ويعطي من يشاء بحكمته وبفضله ، وأنه كثير المغفرة لمن تاب حتى من الشرك كثير الرحمة لمن أناب . # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 25/02/2024

اعلانات

[ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] قوله : ﴿ وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو وإن يردك بخير فلا راد لفضله يصيب به من يشاء من عباده وهو الغفور الرحيم ﴾ ---------------- ﴿ وإن يمسسك الله ﴾ وإن ينزل . ﴿ بضر ﴾ بفقر أو مرض ، أو غير ذلك من أنواع الضر . ﴿ فلا كاشف له ﴾ فلا مزيل له . ﴿ وإن يردك بخير ﴾ يقدر لك خيراً . ﴿ فلا راد لفضله ﴾ فلا مانع لفضله . المعنى الإجمالي : يخبر الله نبيه  في هذه الآية : أن الخير والشر كليهما من الله عز وجل ، وأنه لا يملك أحد من الخلق كائن من كان كشف الضر عن أحد ولا دفع الخير عن أحد ، وأن التصرف المطلق كله لله يحرم من يشاء بحكمته ويعطي من يشاء بحكمته وبفضله ، وأنه كثير المغفرة لمن تاب حتى من الشرك كثير الرحمة لمن أناب . # اخر تحديث اليوم 2024-04-27

آخر تحديث منذ 2 شهر و 2 يوم
2 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-27 |
قوله : ﴿ وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو وإن يردك بخير فلا راد لفضله يصيب به من يشاء من عباده وهو الغفور الرحيم ﴾ ---------------- ﴿ وإن يمسسك الله ﴾ وإن ينزل . ﴿ بضر ﴾ بفقر أو مرض ، أو غير ذلك من أنواع الضر . ﴿ فلا كاشف له ﴾ فلا مزيل له . ﴿ وإن يردك بخير ﴾ يقدر لك خيراً . ﴿ فلا راد لفضله ﴾ فلا مانع لفضله . المعنى الإجمالي : يخبر الله نبيه  في هذه الآية : أن الخير والشر كليهما من الله عز وجل ، وأنه لا يملك أحد من الخلق كائن من كان كشف الضر عن أحد ولا دفع الخير عن أحد ، وأن التصرف المطلق كله لله يحرم من يشاء بحكمته ويعطي من يشاء بحكمته وبفضله ، وأنه كثير المغفرة لمن تاب حتى من الشرك كثير الرحمة لمن أناب .
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] قوله : ﴿ وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو وإن يردك بخير فلا راد لفضله يصيب به من يشاء من عباده وهو الغفور الرحيم ﴾ ---------------- ﴿ وإن يمسسك الله ﴾ وإن ينزل . ﴿ بضر ﴾ بفقر أو مرض ، أو غير ذلك من أنواع الضر . ﴿ فلا كاشف له ﴾ فلا مزيل له . ﴿ وإن يردك بخير ﴾ يقدر لك خيراً . ﴿ فلا راد لفضله ﴾ فلا مانع لفضله . المعنى الإجمالي : يخبر الله نبيه  في هذه الآية : أن الخير والشر كليهما من الله عز وجل ، وأنه لا يملك أحد من الخلق كائن من كان كشف الضر عن أحد ولا دفع الخير عن أحد ، وأن التصرف المطلق كله لله يحرم من يشاء بحكمته ويعطي من يشاء بحكمته وبفضله ، وأنه كثير المغفرة لمن تاب حتى من الشرك كثير الرحمة لمن أناب . # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 25/02/2024


اعلانات العرب الآن