شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: السبت 27 ابريل 2024 , الساعة: 7:59 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ منوعات اجتماعية ] 5 نقاط مهمة عن دار المسنين # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 14/11/2023

اعلانات

[ منوعات اجتماعية ] 5 نقاط مهمة عن دار المسنين # اخر تحديث اليوم 2024-04-27

آخر تحديث منذ 5 شهر و 15 يوم
1 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-27 | 5 نقاط مهمة عن دار المسنين

أهمية دور رعاية المسنين


دور المسنين هو الحل النهائي لكبار السن الذين لا يجدون من يعولهم، حيث تقدم خدمات الرعاية والعناية الصحية بكل ما يخص كبار السن، فعندما يصبح من المستحيل على العائلة رعاية الآباء تكون هذه الدور الحل الأمثل بالنسبة لهم.وتقدم الدور العلاج اللازم والفحص الدوري للمسنين غير أنها تهتم بصحة المريض النفسية ليقضي ما تبقى من عمره في سلام، كما تساعد على إشراك المسن في الأنشطة المختلفة سواء أنشطة اجتماعية أو أنشطة ترفيهية ليشعر أنه مازال جزءً فعّالاً في المجتمع.إلى جانب ذلك فهي تقدم التعامل اللطيف وتعين مختصين للاستماع للمسّن في حديثه، ففي أحيان كثيرة يشعر المسّن بالضجر والملل الزائد لعدم تفرغ أقربائه للحديث إليه مما يدخله في حالة من الحزن والاكتئاب، فيكون دور المختص هنا هاماً لإخراجه مما فيه من حزن.وعادةً ما يدخل المسّن في حالة اكتئاب نفسي عندما يدخل للدار وذلك لأنه يعتبر هذه الدار هي المرحلة الأخيرة قبل الموت ولذلك فهو يحتاج وقتها لإعادة تأهيل نفسي وعناية دائماً حتى يشعر أن هناك فائدة من حياته.وعلى الرغم من انتشار دور المسنين في البلاد العربية إلا أن هذا لا ينفي الروابط القوية التي لازالت موجودة بين أفراد العائلة، ويكون وجود المسّن في الدار فقط لعدم وجود من يهتم به، ويقوم أبنائه بزيارته بعد تواجده في الدار ليشعرونه أنهم مازالوا بجانبه وأنه لازال يمتلك مكانة خاصة لديهم، فتذكر فضل الوالدين ومراعاتهم دائماً واجب علينا جميعاً حتى نوفي حقهم.



دار المسنين


تنتشر دور المسنين في البلدان الغربية بشكل كبير والتي تعد جزءً من ثفافات هذه البلاد فعندما يكبر الآباء في السن لا يجدون من يرعاهم نظراً للروابط العائلية الضعيفة، لدرجة أنهم يجمعون المال طوال حياتهم تحسباً لمثل هذا اليوم الذي سيمثكون فيه بدون أولادهم.
ولكن من المثير للدهشة هو انتشار هذه الدور في بلادنا الإسلامية أيضاً لأن الإسلام أعطى أهمية كبرى للوالدين في حياتنا وحثّ على برّهم والعناية بهم في الكبر وعدم الضجر منهما مهما كان الأمر، وفي ذلك نزلت الآية الكريمة حيث قال الله تعالى “وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيماً (23) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً”.
فهؤلاء هم من اعتنوا بنا في صغرنا وقدموا لنا العون والمساعدة ووهبوا لنا من حياتهم وقوتهم وشبابهم، فعند تقدمهم في العمر يجب أن نكون بجانبهم ونهتم بصحتهم وباحتياجاتهم حتى نجعلهم سعداء كما أسعدونا يوماً.
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ منوعات اجتماعية ] 5 نقاط مهمة عن دار المسنين # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 14/11/2023


اعلانات العرب الآن