شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: السبت 27 ابريل 2024 , الساعة: 9:12 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ فنانين وإعلاميين ] 6 غرائب في حياة أنطونيو فيفالدي # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 20/03/2024

اعلانات

[ فنانين وإعلاميين ] 6 غرائب في حياة أنطونيو فيفالدي # اخر تحديث اليوم 2024-04-27

آخر تحديث منذ 1 شهر و 8 يوم
2 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-27 | 6 غرائب في حياة أنطونيو فيفالدي

من أهم أعماله انطونيو فيفالدي


قد ألف سلسلة طويلة من الكونشيرتو قد ألفها في دار الأيتام خصوصاً لفريق الإناث وقد أبدع في مؤلفاته الدينية التي بلغ عددها حوالي ستون مخطوطة موسيقية كانت تشتمل على تراتيل وترانيم للأوركسترا فردية ومزدوجة ومن روعة هذه الترانيم لازالت تعزف حتى يومنا هذا.وكانت أعظم أعماله مخطوطة الفصول الأربعة وكانت أكثرهم شعبية تم تأليفها لتعزف على الكمان على العكس من الكونشيرتو الأخرى التي عزفت على البيانو فقط.سنة 1728 تم منح فيفالدي لقب النبيل وفاز بميدالية ذهبية من قبل الملك تشارلز ال 16 على مقطوعاته الباروكية.

مسيرة فيفالدي الفنية


استطاع فيفالدي سنة 1703 أن يحصل على مهنة أستاذ في عزف الكمان في دار الأيتام للبنات في البندقية، وقد قام بتأليف عدد رائع من المعزوفات الموسيقية الجميلة عند عمله في دار الأيتام في ذلك الوقت منهم مقطوعة Ospedale Della Pietaالشهيرة.استطاع أن يوفر لنفسه دخل مادي ثابت عبر بيع مقطوعاته الموسيقية التي ألفها بنفسه إلى زبائنه الأثرياء وقد استطاع بيع مقطوعتين موسيقيتين للملك الفرنسي لويس الـ15 والإمبراطور النمساوي شارلز السادس، في سنة 1704 ترك عمله في الكهنوت والقداس بسبب الربو الذي أصابه ولكن بدأ في تأليف المقطوعات والأوركسترا وقد عمل في تدريس الموسيقى وقد عمل معلم لآلة أخرى كانوا يستخدموها في الفرق الإنجليزية الموسيقية قديماً في القرن 17 علاوة على عمله كمدرس للكمان.وفي سنة 1705 قامت جوسيب سالا بنشر أول مقطوعاته الموسيقية بعنوان “Opus 1″، وكانت هذه المقطوعة مقسمة إلى 12 سوناتا لعدد 2 كمان وباس مستمر.أعفي في نفس السنة من وظيفته في دار الأيتام كمعلم للموسيقى، بعد ذلك استقل بعمله كموسيقي مميز وظل كذلك يعمل مستقلاً لفترة سنة ثم تم إرجاعه لعمله مرة أخرى في مجلس الأيتام سنة 1711.وفي عام 1711 انتقل فيفالدي إلى مدينة بريشيا مع والديه لإقامة حفل موسيقي بمهرجان ديني وعرف ب Stabat Mater، عرف عنه أعماله الأوربرالية وكانت أولهم Ottone in” villa” والتي تم غناؤها في فيتشنزا.ألف مقطوعة موسيقية بعنوان L’estroarmonico’ ” خصيصاً للأمير فردناند تسكانا الذي قابله في مدينة البندقية وتم نشرها سنة 1711 في مدينة أمستردام، هذه المقطوعة كانت سبباً في شهرة فيفالدي العالمية.في سنة 1714 ألف مقطوعته الشهيرة La stravanganza” وكانت عبارة عن بعض من الكونشيرتو للكمان المنفرد وقد أهداها لنبيل مدينة البندقية فيتور دولفين حيث كان إحدى طلابه.قام بتنفيذ مقطوعة أوبرالية بعنوان Orlando fintopazzo على مسرح san angelo بالبندقية سنة 1714 وكان رائداً على العرض.في سنة 1715 ألف مقطوعته “Nerone fatto Cesare” وقد فقدت في ذلك الوقت وقد ألف مقطوعة بعنوان Arsilda، regina di Ponto” وقد حظرها الجهاز الرقابي للدولة وعندما أفرج عنها قد لاقت رواجاً وشهرة كبيرة.فاليفادي له باع طويل في المؤلفات الدينية بحكم عمله في الكنيسة وقد اشتهر بثنائيته الدينية Moyses Deus Pharaonis”” و “Juditha triumphans” .له إنجازات رائعة في عام 1716 وقد ألف فيها مقطوعتين من أروع مقطوعاته وهما La costanza trionfante degl’amori e degli odi و ‘L’incoronazione di Dario.تم تعيينه لدى الأمير فيليب هيس دار مشتات حاكم مدينة مانتو في مايسترو دي كابيلا وقام بتأليف مقطوعة ريفية بعنوان “Tito Manilo” وقد قدم مقطوعة ريفية لأخرى عند زيارته لمدينة ميلان بعنوان L’adorazione delli tre re magi al bambino Gesu وعندما سافر خارج البندقية كان يقوم بإرسال اثنان من الكونشيرتو لدار الايتام وذلك كل شهر خلال سنتين بلا انقطاع وقد تلقى التدريب معهم بانتظام حتى بعد عودته إلى البندقية.قام البابا بندكتس ال 13 بدعوته إلى مدينة روما الإيطالية لكي يقوم بالعزف له وفي خلال هذه الفترة وبالتحديد عام 1725 ألف تحفته موسيقى الفصول الأربعة التي كانت من أعظم روائعه.بعد ذلك دعاه سفير فرنسا في ذلك الوقت ليقوم بالعزف له خلال حفل زواج الملك لويس ال 15 وقد عزف لحنه الرائع. “Gloria e Imeneo”قام بتلحين مقطوعته الشهيرة “La Senafesteggiante” وذلك في حفل ولادة الملكتين الفرنيستين لويز اليزابيث وهنرييت، سافر بصحبة والده إلى مدينة فيينا لكي يقوما بالإشراف على الأوبرا هناك في ذلك الوقت، وفي عام 1740 قد تم بيع جميع مخطوطاته ثم سافر إلى فيينا تحت رعاية الملك تشارلز السادس الذي أبدى إعجاباً كبيراً بألحانه لكي يبحث عن فرصة عمل بدخل ثابت، ولسوء حظه توفى الملك تشارلز السادس عند وصول فيفالدي إلى مدينة فيينا دون أن يجد عمل فأصابه المرض إثر ذلك وتوفى بعدها بفترة قصيرة، إندثرت موسيقى أنطونيو فيفالدي معه ولكن بعد وفاته تم اكتشاف العديد من مؤلفاته وكان ذلك في عام 1926 تحديداً ومن ثم بدأت شهرته تزيد مرة أخرى وذلك بعد عام 1950.

نشأة أنطونيو فيفالدي وبداياته


ولد أنطونيو فيفالدي لدى أسرة فنية كان أبوه جيوفاني باتيستا فيفالدي أحد مؤسسين الجمعية الموسيقية المشهورين وكان رئيسها في ذلك الوقت جيوفاني ليجرنزي الملحن المعروف آنذاك وكان يعمل والده بمهنة الحلاقة ولكنه لم يستطع التغلب على حبه للفن وكان يعزف الكمان في الأوركسترا بكنيسة سان ماركو والدته هي كاميلا كاليشيو، ولد فيفالدي في مدينة البندقية عام 1678 بـ إيطاليا، كان لديه ثمانية أخوات هم إسيو سانتو، بونافينتورا توماسو، مارغريتا غابرييلا، إيسيبو غاتينو، جيرولاما ميكيلا، سيسيليا ماريا، فرانشيسكو غايتانو وزانيتا آنا.أراد أنطونيو فيفالدي أن يعمل عازفاً على آلات النفخ منذ نعومة أظفاره ولكن إصابته بالربو جعلت هذا الحلم مستحيلاً، وفي سنة 1693 عندما بلغ الخامسة عشر من عمره بدأ بالدراسة وأصبح كاهناً وفاز بوسم الكاهن عندما كان عمره خمسة وعشرين عاماً.عاش أنطونيو بأسرة فقيرة نسبياً وكان عدد أخوته كبير، لهذا السبب فضل فيفالدي لأن يصبح كاهناً حتى يستطيع أن يحصل على تعليم مجاني، من أول الشخصيات التي أثرت في نشأة فيفالدي هو والده عازف الكمان المحترف حيث رافقه في الحفلات والعروض في مدينة البندقية، وعندما بلغ عمره الرابعة والعشرين كان قد استطاع أن يحصل على مهارة وخبرة جيدة في عزف الكمان.

وفاة الفنان فيفالدي


توفى فيفالدي بعد وصوله لمدينة فيينا بعد دعوته من قبل الإمبراطور تشارلز السادس ولكن توفى بعد خبر وفاة الإمبراطور بفترة وجيزة جداً على إثر أزمة قلبية وقد كان عمره الثالثة والستين وكان ذلك في يوم 28 من تموز سنة 1714.



غرائب في حياة أنطونيو فيفالدي


ذكر أنه يوم ولادته قد تعرضت مدينة فينيسيا بإيطاليا لزلزال قوي جداً تأثرت به البلاد.بلغ عدد أعماله حوالي 500 كونشيرتو وحوالي 50 مخطوطة أوبرالية وعدد تسعون سوناتا وهذا العدد يعد ضخماً فيث ذلك الوقت.تم عمل فيلم يضم حياته الفنية سنة 2005 وأيضاً تم توثيق حياته بمسرحية إذاعية في نفس العام باسم Vivaldi، A Prince in Venice.في سنة 2006 تم العثور على أخر مخطوطاته المفقودة وكانت باسم Argippo والتي قد تم عزفها أخر مرة سنة 1730 وكانت السبب في عودة شهرته مرة أخرى ولكن بعد وفاته.من أكثر المعجبين بمخطوطاته هو الموسيقي باخ الذي أعاد تأليف مخطوطاته لتلائم العزف على آلات أخرى ليس الكمان فقط.بالرغم من براعته في عزف آلات النفخ ورغبته الكبيرة للعزف عليها ألا أنه أصيب بمرض الربو لسوء حظه لذلك تخصص في آلات أخرى منها الكمان الذي برع في العزف عليه وخلد التاريخ مخطوطاته على هذه الآلة.

من هو أنطونيو فيفالدي


إذا كنت ممن يهتمون بالتعرف أكثر على الموسيقى واشهر الموسيقيين على مستوى العالم فلا شك ان الملحن أنطونيو فيفالدي سوف يكون من اهتماماتك حيث سوف نتحدث اليوم عن أنطونيو لوسيو فيفالدي و هو ملحن إيطالي معروف، كان محترفاً في عزف الكمان، كان رجل دين ومدرس، ولد في البندقية بإيطاليا، عرف واشتهر في جميع أرجاء أوروبا.أعده النقاد أحد أكبر الملحنين والعازفين المعروفين خلال العصر الباروكي، ما يثير الدهشة أنه اعتبر من رجال الدين المسيحي، كانت مقطوعة الفصول الأربعة السبب في إذاعة شهرته حيث عزفت هذه المقطوعة على الكمان، وهى مقطوعة يغلب عليها الطابع الكلاسيكي عن باقى ألحانه، الكمان كان أكثر الأدوات الموسيقية استخداماً في مقطوعاته الموسيقية، وبحكم عمله كعازف في الكنيسة فقد عمل على تأليف ألحان و موسيقى دينية مثل المزامير والتراتيل الدينية والترنيمات وقد ألف الكثير من المقطوعات لصالح الأوبرا منها مقطوعات الصوت والكورال لستة وأربعين عملاً فنيا خلدهم التاريخ لا تزال تعزف حتى وقتنا هذا.صمم فيفالدي فرق مغنية في منزل للأطفال المتروكين سميت Ospedale Della Piet وكانت مؤلفاته بشكل عام مؤثرة جداً ومحبوبة لمن يسمعها من سكان فينيسيا والبلاد الأخرى، كانت لمؤلفاته الموسيقية أكبر الأثر على جميع المؤلفات التي أصدرها جون سيباستيان باخ، ولكن مع مرور الزمن عزف الناس عن سماع ألحانه نظراً لتغير الأذواق فقد فقدت موسيقاه جاذبيتها وقل الإقبال عليها بدرجة كبيرة وكان ذلك في نهاية حياته الفنية، جدير بالذكر أنه بعد وفاته وبعد العثور على مخطوطات رائعة له وبعد وفاته بسنوات عديدة استعاد شهرته كـ ملحن ومؤلف كبير.

حياة فيفالدي الشخصية


لم يتزوج فيفالدي أبداً حيث ظل ممتنعاً عن الزواج بسبب تمسكه بكهنوته مع أنه قد توقف عن حضور القداس بعد حصوله على وسام الكاهن, ذكر أنه التقى بالمغنية الشهيرة انو آنا تيسيري جيرو ذات السبعة عشر ربيعاً في مدينة مانتو وقد صحبها معه في جولاته في أوروبا وقد كان دائم التأكيد بعدم وجود أي علاقة رومانسية تربطهم ببعض.
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ فنانين وإعلاميين ] 6 غرائب في حياة أنطونيو فيفالدي # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 20/03/2024


اعلانات العرب الآن