شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: السبت 27 ابريل 2024 , الساعة: 10:32 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ فصل‏:‏ والسُّنّة أن يُكبر في صلاة العيد قبل القراءة تكبيراتٍ زوائد ] والسُّنّة أن يُكبر في صلاة العيد قبل القراءة تكبيراتٍ زوائد، فيُكَبِّر في الركعة الأولى سبعَ تكبيرات سوى الافتتاح، وفي الثانية خمسَ تكبيرات سوى تكبيرة الرفع من السجود، ويكونُ التكبيرُ في الأولى بعد دعاء الاستفتاح وقبل التعوّذ، وفي الثانية قبل التعوّذ‏.‏ ويستحبّ أن يقولَ بين كل تكبيرتين‏:‏ سبحان اللَّه والحمد للّه ولا إِله إِلاَّ اللّه واللّه أكبر، هكذا قاله جمهور أصحابنا‏.‏ وقال بعض أصحابنا‏:‏ يقول‏:‏ ‏"‏لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ، بِيَدِهِ الخَيْرُ وَهُوَ على كُلِّ شَيْءٍ قَديرٌ‏"‏‏.‏وقال أبو نصر بن الصباغ وغيره من أصحابنا‏:‏ إن قال ما اعتاده الناس فحَسَن، وهو ‏"‏اللَّهُ أكْبَرُ كَبيراً، والحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيراً، وَسُبْحانَ اللَّهِ بُكْرَةً وأصِيلاً‏"‏ وكل هذا على التوسعة، ولا حَجْرَ في شيء منه، ولو ترك جميع هذا الذكر وترك التكبيرات السبع والخمس، صحَّتْ صلاته ولا يسجد للسهو، ولكن فاتته الفضيلة؛ ولو نسي التكبيرات حتى افتتح القراءة لم يرجع إلى التكبيرات على القول الصحيح‏.‏ وللشافعي قول ضعيف أنه يرجع إليها‏.‏ وأما الخطبتان في صلاة العيد فيُستحبّ أن يُكَبِّرَ في افتتاح الأولى تسعاً، وفي الثانية سبعاً‏.‏ وأما القراءة في صلاة العيد فقد تقدَّم بيان ما يُستحبّ أن يقرأ فيها في باب صفة أذكار الصلاة، وهو أنه يقرأ في الأولى بعد الفاتحة سورة ‏"‏ق‏"‏، وفي الثانية ‏{‏اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ‏}‏ وإن شاء في الأولى ‏{‏سَبِّحِ اسْم رَبِّكَ الأعْلَى‏}‏ وفي الثانية ‏{‏هَل أتاكَ حَدِيثُ الغاشِيَة‏.‏ # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 01/11/2023

اعلانات

[ فصل‏:‏ والسُّنّة أن يُكبر في صلاة العيد قبل القراءة تكبيراتٍ زوائد ] والسُّنّة أن يُكبر في صلاة العيد قبل القراءة تكبيراتٍ زوائد، فيُكَبِّر في الركعة الأولى سبعَ تكبيرات سوى الافتتاح، وفي الثانية خمسَ تكبيرات سوى تكبيرة الرفع من السجود، ويكونُ التكبيرُ في الأولى بعد دعاء الاستفتاح وقبل التعوّذ، وفي الثانية قبل التعوّذ‏.‏ ويستحبّ أن يقولَ بين كل تكبيرتين‏:‏ سبحان اللَّه والحمد للّه ولا إِله إِلاَّ اللّه واللّه أكبر، هكذا قاله جمهور أصحابنا‏.‏ وقال بعض أصحابنا‏:‏ يقول‏:‏ ‏"‏لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ، بِيَدِهِ الخَيْرُ وَهُوَ على كُلِّ شَيْءٍ قَديرٌ‏"‏‏.‏وقال أبو نصر بن الصباغ وغيره من أصحابنا‏:‏ إن قال ما اعتاده الناس فحَسَن، وهو ‏"‏اللَّهُ أكْبَرُ كَبيراً، والحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيراً، وَسُبْحانَ اللَّهِ بُكْرَةً وأصِيلاً‏"‏ وكل هذا على التوسعة، ولا حَجْرَ في شيء منه، ولو ترك جميع هذا الذكر وترك التكبيرات السبع والخمس، صحَّتْ صلاته ولا يسجد للسهو، ولكن فاتته الفضيلة؛ ولو نسي التكبيرات حتى افتتح القراءة لم يرجع إلى التكبيرات على القول الصحيح‏.‏ وللشافعي قول ضعيف أنه يرجع إليها‏.‏ وأما الخطبتان في صلاة العيد فيُستحبّ أن يُكَبِّرَ في افتتاح الأولى تسعاً، وفي الثانية سبعاً‏.‏ وأما القراءة في صلاة العيد فقد تقدَّم بيان ما يُستحبّ أن يقرأ فيها في باب صفة أذكار الصلاة، وهو أنه يقرأ في الأولى بعد الفاتحة سورة ‏"‏ق‏"‏، وفي الثانية ‏{‏اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ‏}‏ وإن شاء في الأولى ‏{‏سَبِّحِ اسْم رَبِّكَ الأعْلَى‏}‏ وفي الثانية ‏{‏هَل أتاكَ حَدِيثُ الغاشِيَة‏.‏ # اخر تحديث اليوم 2024-04-27

آخر تحديث منذ 5 شهر و 28 يوم
1 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-27 |
والسُّنّة أن يُكبر في صلاة العيد قبل القراءة تكبيراتٍ زوائد، فيُكَبِّر في الركعة الأولى سبعَ تكبيرات سوى الافتتاح، وفي الثانية خمسَ تكبيرات سوى تكبيرة الرفع من السجود، ويكونُ التكبيرُ في الأولى بعد دعاء الاستفتاح وقبل التعوّذ، وفي الثانية قبل التعوّذ‏.‏ ويستحبّ أن يقولَ بين كل تكبيرتين‏:‏ سبحان اللَّه والحمد للّه ولا إِله إِلاَّ اللّه واللّه أكبر، هكذا قاله جمهور أصحابنا‏.‏ وقال بعض أصحابنا‏:‏ يقول‏:‏ ‏"‏لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ، بِيَدِهِ الخَيْرُ وَهُوَ على كُلِّ شَيْءٍ قَديرٌ‏"‏‏.‏وقال أبو نصر بن الصباغ وغيره من أصحابنا‏:‏ إن قال ما اعتاده الناس فحَسَن، وهو ‏"‏اللَّهُ أكْبَرُ كَبيراً، والحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيراً، وَسُبْحانَ اللَّهِ بُكْرَةً وأصِيلاً‏"‏ وكل هذا على التوسعة، ولا حَجْرَ في شيء منه، ولو ترك جميع هذا الذكر وترك التكبيرات السبع والخمس، صحَّتْ صلاته ولا يسجد للسهو، ولكن فاتته الفضيلة؛ ولو نسي التكبيرات حتى افتتح القراءة لم يرجع إلى التكبيرات على القول الصحيح‏.‏ وللشافعي قول ضعيف أنه يرجع إليها‏.‏ وأما الخطبتان في صلاة العيد فيُستحبّ أن يُكَبِّرَ في افتتاح الأولى تسعاً، وفي الثانية سبعاً‏.‏ وأما القراءة في صلاة العيد فقد تقدَّم بيان ما يُستحبّ أن يقرأ فيها في باب صفة أذكار الصلاة، وهو أنه يقرأ في الأولى بعد الفاتحة سورة ‏"‏ق‏"‏، وفي الثانية ‏{‏اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ‏}‏ وإن شاء في الأولى ‏{‏سَبِّحِ اسْم رَبِّكَ الأعْلَى‏}‏ وفي الثانية ‏{‏هَل أتاكَ حَدِيثُ الغاشِيَة‏.‏
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ فصل‏:‏ والسُّنّة أن يُكبر في صلاة العيد قبل القراءة تكبيراتٍ زوائد ] والسُّنّة أن يُكبر في صلاة العيد قبل القراءة تكبيراتٍ زوائد، فيُكَبِّر في الركعة الأولى سبعَ تكبيرات سوى الافتتاح، وفي الثانية خمسَ تكبيرات سوى تكبيرة الرفع من السجود، ويكونُ التكبيرُ في الأولى بعد دعاء الاستفتاح وقبل التعوّذ، وفي الثانية قبل التعوّذ‏.‏ ويستحبّ أن يقولَ بين كل تكبيرتين‏:‏ سبحان اللَّه والحمد للّه ولا إِله إِلاَّ اللّه واللّه أكبر، هكذا قاله جمهور أصحابنا‏.‏ وقال بعض أصحابنا‏:‏ يقول‏:‏ ‏"‏لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ، بِيَدِهِ الخَيْرُ وَهُوَ على كُلِّ شَيْءٍ قَديرٌ‏"‏‏.‏وقال أبو نصر بن الصباغ وغيره من أصحابنا‏:‏ إن قال ما اعتاده الناس فحَسَن، وهو ‏"‏اللَّهُ أكْبَرُ كَبيراً، والحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيراً، وَسُبْحانَ اللَّهِ بُكْرَةً وأصِيلاً‏"‏ وكل هذا على التوسعة، ولا حَجْرَ في شيء منه، ولو ترك جميع هذا الذكر وترك التكبيرات السبع والخمس، صحَّتْ صلاته ولا يسجد للسهو، ولكن فاتته الفضيلة؛ ولو نسي التكبيرات حتى افتتح القراءة لم يرجع إلى التكبيرات على القول الصحيح‏.‏ وللشافعي قول ضعيف أنه يرجع إليها‏.‏ وأما الخطبتان في صلاة العيد فيُستحبّ أن يُكَبِّرَ في افتتاح الأولى تسعاً، وفي الثانية سبعاً‏.‏ وأما القراءة في صلاة العيد فقد تقدَّم بيان ما يُستحبّ أن يقرأ فيها في باب صفة أذكار الصلاة، وهو أنه يقرأ في الأولى بعد الفاتحة سورة ‏"‏ق‏"‏، وفي الثانية ‏{‏اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ‏}‏ وإن شاء في الأولى ‏{‏سَبِّحِ اسْم رَبِّكَ الأعْلَى‏}‏ وفي الثانية ‏{‏هَل أتاكَ حَدِيثُ الغاشِيَة‏.‏ # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 01/11/2023


اعلانات العرب الآن