شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الاحد 28 ابريل 2024 , الساعة: 1:35 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] باندا أحمر # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 10/11/2023

اعلانات

[ تعرٌف على ] باندا أحمر # اخر تحديث اليوم 2024-04-28

آخر تحديث منذ 5 شهر و 19 يوم
1 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-28 | باندا أحمر

أسماء أخرى


عندما رأى توماس هاردويك الباندا الأحمر، سماه في باديء الأمر باسم «واه»، حيث أنه كان يشبه في لفظه الصوت الحاد الذي يطلقه هذا الحيوان. وإلى ذلك فقد ذكر المسمى المحلي للباندا الأحمر «بونيا»، والذي حور فيما بعد إلى «باندا». وبذا كان الباندا الأحمر يعرف باسم باندا حتى اكتشاف الباندا العملاقة. ولهذا الحيوان عدة مسميات مستوحاة من شكله، منها: الثعلب الناري (مستوحى من الاسم الصيني هونهو، وذلك للشبه الكبير بين الباندا الأحمر والثعلب في اللون والحجم)، القط الدب، الباندا العادي، الباندا اللامع (الباندا المشرق أو الباهت)، باندا تشيكو، نيغاليا بونيا (يعتقد أنها أيضاً أصل كلمة باندا، وهي تعني آكل الخيزران)، ووكدونكا، سانكام، ثوكيا.

الوصف


جسم الباندا الاحمر
خلاف الباندا العملاق، لا يتعدى حجم الباندا 40 - 60 سم، أي أنه أكبر بقليل من القط الأليف المنزلي. بينما قد يُراوح طوله (بالإضافة إلى ذيله) من 79 سم إلى 120 سم. يزن الذكر من 4.5 إلى 6.2 كيلوجرام، بينما تزن الأنثى من 3 إلى 4.5 كيلوجرام. يتميز الباندا الأحمر بفرائه الحمراء أو البنية الصدئة اللون والكثيفة التي تغطي أجزائه العلوية، وطغيان اللون الأسود في الأجزاء السفلية من الجسم. وإلى ذلك، للباندا الأحمر وجه دائري الشكل، أبهت في اللون من باقي أجزاء الجسم، يحوي علامات بيضاء مميزة تختلف بين الأفراد في شكلها، بالإضافة إلى آذان مستقيمة متوسطة الحجم. أما الذيل فيطولُ إلى 30 سم، وهو كثيف، يحمل ست حلقات متوالية، بيضاء أو مصفرة اللون، مما يمنحه شبهاً لحيوالرائحة، بوجود مخالب طويلة وحادة ترتد ارتداداً جزئياً، تستخدم في مسك الأشياء المختلفة وتساعد في تسلق الأغصان الضعيفة. يشترك الباندا الأحمر مع الباندا العملاقة في وجود إبهام مزيف، وهو في الواقع امتداد لعظمة الرسغ. السلوك
يقضي الباندا الأحمر معظم وقته في النوم على الأشجار، حفاظاً على طاقته
الباندا الأحمر من الحيوانات الانعزالية، والتي لا تُقيم العديد من العلاقات الاجتماعية مع أفراد أخرى من النوع نفسه إلا في بعض الحالات مثل التزاوج، وتنشط عادة في الفجر أو الغسق. تقضي هذه الحيوانات معظم وقتها مستلقية على الأشجار حفاظاً على طاقتها، حيث أن الطاقة الناتجة من الخيزران تكون ضئيلة، كما أنها حساسة لدرجة الحرارة، حيث أنها لا تحتمل درجات حرارة تتعدى 25 درجة مئوية، لذا فهي تنام في العادة خلال العصر حين تشتد درجة الحرارة، محتمية بظلال الأشجار، وتستخدم ذيولها لتغطي بها رؤوسها. أما في فصل الشتاء، فتعرض نفسها لأشعة الشمس كي «تتشمس». يتميز الباندا الأحمر بسرعته الكبيرة، وقدراته البهلوانية أثناء تسلق الأشجار أو البحث عن الطعام في الليل، ويستخدم أقدامه الأمامية لمسك الطعام وإدخاله إلى فمه، ويستخدمهما لشرب الماء، حيث يدخلهما في الماء ثم يلعقهما. تبدأ هذه الحيوانات نشاطها اليومي بمجموعة من السلوكيات، أهمها تنظيف فرائها عبر لعقها لأقدامها الأمامية، ثم تدليك ظهرها وبطنها عبر تحريكها بجانب الصخور أو جذوع الأشجار. يُعلِّمُ الباندا الأحمر منطقته، إما عن طريق إفراز مادة تحمل رائحة مميزة تشبه رائحة المسك، أو ببوله. يُعدُّ الباندا الأحمر حيواناً لطيفاً وهادئاً في أغلب الأحيان، لكنه يهرب إلى مناطق عالية يصعب الوصول إليها إن أحسَّ خطراً، فإن لم تنجح تلك الطريقة، يقف على أرجله الخلفية، ويبرز مخالبه، مما يمنحه هيئة مخيفة، ويعطيه القدرة على استخدام مخالبه الحادة. وإلى ذلك يتميز بهدوئه الشديد، ولا يطلق إلا بعض الأصوات الحادة في بعض الأحيان كوسيلة للاتصال. التغذية
الخيزران هو الغذاء الأساسي للباندا الأحمر، لكنه قد يتغذى أيضاً على البذور، الفطريات، التوت، الأزهار المتبرعمة، البيض، الطيور الصغيرة، القوارض الصغيرة، والحشرات. إلى جانب ما سبق، قد يتغذى الباندا الأحمر بالفاكهة في فصل الصيف. يضطر الباندا الأحمر لاستهلاك كميات ضخمة من الخيزران تصل إلى ما يقارب 30% من وزنه، لأن جهازه الهضمي، كقريبه الباندا العملاقة، غير قادر على هضم السيليلوز والخلايا الجدارية نظراً لافتقاره للعمليات الميكروبية الضرورية لهضم مثل هذه المواد. يقضي الباندا الأحمر حوالي 13 ساعة في البحث عن طعامه وتناوله، ويستهلك 25% من الطاقة المحدودة الموجودة في الخيزران فقط، ولهذا السبب يكون أيض الباندا الأحمر منخفضاً، بحيث يمكن مقارنته بأيض حيوان الكسلان. تهضم سيقان الخيزران بسهولة أكبر من الأوراق، وتكون عملية الهضم أسهل ما يمكن خلال فصل الصيف والخريف، بينما تعتدل في الربيع، وتنخفض في الشتاء. وإلى ذلك يمر الخيزران بالجهاز الهضمي للباندا الأحمر مروراً سريعاً نسبياً حيث لا تتعدى مدة مرورها أربع ساعات. ولهذا السبب يختار الأجزاء العالية الجودة من نبات الخيزران، كالأوراق الطرية اللينة والسيقان، ويستهلك كميات ضخمة منها (أكثر من 1,5 كجم من الأوراق الطازجة، و4 كجم من السيقان الطازجة بشكل يومي)، وقد ذُكِر أن أنثى الباندا الأحمر يمكنها استهلاك ما يقارب
2012210
ورقة خيزران في اليوم الواحد.

ضروب الباندا الأحمر


يوجد ضربان معروفان من الباندا الأحمر: Ailurus fulgens fulgens: ينتشر في النيبال، شمال شرق الهند، البوتان، وبعض مناطق الصين.
Ailurus fulgens styani: يوجد في بعض مناطق الصين وميانمار فقط.

شرح مبسط


الباندا الأحمر
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] باندا أحمر # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 10/11/2023


اعلانات العرب الآن