شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الجمعة 10 مايو 2024 , الساعة: 5:23 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] إضافة (العربية) # اخر تحديث اليوم 2024-05-10 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 15/11/2023

اعلانات

[ تعرٌف على ] إضافة (العربية) # اخر تحديث اليوم 2024-05-10

آخر تحديث منذ 5 شهر و 27 يوم
1 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-05-10 | إضافة (العربية)

أنواع «الإضافة»


«الإضافةُ» في كلامِ العربِ على نوعينِ معنويّةٌ ولفظيّةٌ. الإضافة المعنوية
وتسمى أيضاً «الإضافةَ المحضةَ»، وتُحْملُ على أحدِ ثلاثةِ معانٍ كلٌّ منها يختصُّ بحرفِ جرٍّ: 1 - لامُ الملكِ أو الاختصاصِ: كقولنا: «داري» أي دارٌ لي، «رأيُ خالدٍ» أي رأيٌ لخالدٍ، وهي أكثرُ ما يقعُ في الإضافاتِ. ونقولُ مثلاً: «طائرةُ الخطوطِ الجويّةِ الماليزيّةِ» على سبيلِ الملكيّةِ، و«غداً تقلعُ طائرتُنا» -أيْ التي نسافرُ بها- على سبيلِ الاختصاصِ.
2 - مِنْ البيانيّةِ: حينَ يكونُ المضافُ إليهِ جنساً للمضافِ، كقولنا: «ثوبُ حريرٍ» أو «ثوبُ الحريرِ» أيْ ثوبٌ مِنْ حريرٍ، ولا فرق بين إضافة الاسم إلى جنسه باستعمال مِن وبدون استعمالها، فحذفها للتخفيف، وإذا حُذف حرف الجر مِن وكان المضافُ منوناً نُصب المضاف إليه لأنه تمييز، فيقال هذا ثوبٌ خزاً (الخز تمييز).
3 - في الظرفيّةِ: حينَ يكونُ المضافُ إليهِ ظرفاً في المعنى للمضافِ، كقولنا: «أتعبني سهرُ الليلِ، وحراسةُ الحقولِ» أي سهرٌ في الليلِ وحراسةٌ في الحقولِ.
ودعِيَتْ هذهِ الإضافةُ معنويّةً لأنها تفيدُ أمراً معنويَّاً وهوَ تعريفُ المضافِ (جعله معرفةً) أو تخصيصُهُ،
وسبقَ القولُ إلى أنَّ هذا النوعَ هوَ الغايةُ الحقيقيّةُ منَ «الإضافةِ»، لذلك متى أطلقَ لفظُ الإضافةِ أريدَ به «الإضافةُ المعنويّةُ» هذه. وعلى هذا قالَ «المناوي» في كتابهِ «التوقيفُ على مهمَّاتِ التعاريفِ»: «الإضافةُ ضمُّ شيءٍ إلى شيءٍ، ومنهُ» الإضافةُ«في اصطلاحِ النحاةِ، لأنَّ الأولَ مُنْضمٌّ للثاني ليكتسبَ منهُ التعريفَ أوِ التخصيصَ»، فقصدَ «الإضافةَ المعنويةَ» وحسب. المضاف إلى معرفة له درجة المعرفة التي يُضاف إليها، فإذا أضيفت الكلمة إلى اسم علَم مثل غلام زيد، فالمضاف علَم، وكذلك ما يَضاف إلى اسم الإشارة والاسم الموصول، ما عدا ما يُضاف إلى المضمر فإن المضاف لا تكون له درجة المضمر بل درجة العلَم، كقولهم غلامُك، فإن هذا المضاف له درجة العلَم. الإضافة اللفظية
أوِ «الإضافةُ غيرُ المحضةِ»، وفيها يكونُ «المضافُ» أحدَ "المشتقَّاتِ" التي تعملُ عملَ الفعلِ، يُضافُ هذا المشتقُ إلى معمولِهِ الذي يصبحُ «المضافَ إليهِ»، وهذي "المشتقاتُ" هي: «اسمُ الفاعلِ»: كما في قولهِ تعالى: ﴿قلِ اللَّهُمَّ فاطرَ السماواتِ والأرضِ، عالمَ الغيبِ والشهادةِ﴾(3)، وهنا اسما الفاعلِ «فاطَرَ» و«عالِمَ» عاملانِ في المفعوليْنِ «السماواتِ» و«الغيبِ»، وقدْ أضيفَا إليهما.
«اسمُ المفعولِ»: كقولنا «هذا اللاعبُ مكسورُ الرِّجلِ» وهنا "اسمُ المفعولِ" «مكسورٌ» عاملٌ في «نائبِ الفاعلِ» «الرِّجلِ» وهو «مضافٌ»، والرِّجلِ «مضافٌ إليهِ».
صيغةُ مبالغةٍ مِنِ اسمِ الفاعلِ: كما في قولِهِ تعالى: ﴿ اعلمُوا أنَّ الله شديدُ العقابِ وأنَّ الله غفورٌ رحيم ﴾(4)، وهنا صيغةُ مبالغةٍ مِنِ اسمِ الفاعلِ «شديدٌ» (على وزنِ فعيلٍ) عاملةٌ في المفعولِ بهِ «العقابِ»، وقدْ أُضيفَتْ إليه.
صفةٌ مشبَّهةٌ بالفعلِ: كقولِ أحدهمْ لابنِهِ: «صادقِ امْرّءّاً حسنَ الخلقِ»، فهنا عملتِ الصفةُ المشبَّهةُ «حَسَن» (على وزنِ فَعَل) في الفاعلِ «الخلق» (أصلها يَحسُنُ خُلُقُهُ)، وقدْ أضيفتْ إليه.
وفي هذا النوعِ منَ الإضافةِ يصحُّ إعمالُ «المضافِ» فنقولُ مثلاً: «اللاعبُ مكسورةٌ رجلُهُ» وعندها ينوَُّنُ «المضافُ» ولايعودُ مضافاً، بلِ غدا «المضافُ» و«المضافُ إليهِ» هما «رجلُهُ» منَ الاسمِ والضميرِ، (هنا تعربُ مكسورٌ خبراً، ورجلُ مقعولاً بهِ لاسمِ المفعولِ مكسورٌ). وتتّسِمُ «الإضافةُ اللفظيّةٌ» بإمكانيَّةِ استبدالِ فعلٍ مكانَ الاسمِ المضافِ ولايتغيَّرُ المعْنى، ففي المثالِ: «هذا الرجلُ مكسورُ الرَِجلِ» يمكنُ أنْ يُقالَ «كُسرَتْ رجلُهُ» (استبْدالُ الفعلِ المبنيٌِ للمجهولِ باسمِ المفعولِ)، وهوَ معنى العبارةِ: «إعمالُ المضافِ» (أي أصبحَ عاملاً في الاسمِ بعدَهُ كما الفعلِ). و«الإضافةُ اللفظيّةٌ» ضربٌ منَ التخفيفِ اللفظيِّ لا غيرَ، كالقولِ: «ضاربُ زيدٍ» تخفيفاً من القولِ «ضاربٌ زيداً» ، وفي المثالِ: «صادقِ امْرّءّاً حسنَ الخلقِ» (حسن: صفةٌ لامرئٍ وهيَ مضافٌ، والخلقُ: مضافٌ إليهِ) يُحذفُ التنوينُ (علامةُ التنكيرِ) بسببِ الإضافةِ فيخفَّ اللفظُ (بدلاً من «امْرّءّاً حسناً خلقهُ»)، ويجدرُ الانتباهُ هنا إلى أنَّ الصفةَ المشبَّهَةَ بالفعلِ «حسنَ» لم تكتسبْ تعريفاً منْ إضافتِها ل«الخُلُقِ» بدليلِ أنَّها وصفتْ نكرةً («امرءاً») والمعرفةُ لاتصفُ النكرةَ، ولذلكَ عندما ساقَ ابنُ هشامٍ تعريفَهُ للإضافةِ اللفظيَةِ قالَ فيهِ: «أنْ يكونَ المضافُ صفةً، والمضافُ إليهِ معمولاً لتلكَ الصفةِ»، فهي إذن لاتعدو كونَهَا صفةً من حيثُ معناها وعملُها. قالتِ الخنساءُ (ت: 24هـ)[هامش 1] ترثي أخاها صخراً: حمَّالُ ألويةٍ، هبَّاطُ أوديةٍشهَّادُ أنديةٍ، للجيشِ جرَّارُ

الهوامش


. (الأحقاف:15). (خطٌّ ديوانيّ جلي).
الجملُ بعدَ الظروفِ في محلِّ جرٍّ بالإضافةِ: يضافُ الظرفُ إلى الجملةِ ليكتسبَ بها تعريفاً، مثلُ: «يومَ زرتني»، قال تعالى في سورة الحجر: ﴿قَالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ ۝٣٦﴾(21) وكجملةِ قَدَّرْتِ في بيتِ ابنِ زريقٍ البغداديُِ (ت: 342هـ/1029م):
جاوَزْتِ في نصحِهِ حداً أضرَّ بهِمنْ حيثُ قدَّرْتِ أنَّ النصْحَ ينفعُهُ

أمثلة إعرابية


﴿ كلتا الجنتينِ آتتْ أُكُلَها ﴾(25)
(الأُكُلُ (بضمِّ الهمزةِ والكافِ): الثمارُ)
- كلتا: مبتدأٌ مرفوعٌ، وعلامةُ رفعهِ الضمةُ المقدرةُ على الألفِ منعَ من ظهورها التعذرُ (لأته اسمٌ مقٌصورٌ، أي منتهٍ بألفٍ)، وهوَ مضافٌ،
- الجنتيْنِ: مضافٌ إليهِ مجرورٌ وعلامة جرِّهِ الياءُ لأنه مثنى، والنونُ عوضٌ عنِ التنوينِ في الاسمِ المفرد.
- آتتْ: آتى: فعلٌ ماضٍ مبنيٌّ على الفتحة المقدرة على الألف المحذوفة لالتقاء الساكنين. وتاءُ التأنيثِ الساكنةُ: حرفٌ مبنيٌّ على السكونِ لا محلَّ لهُ منَ الإعرابِ. والفاعلُ: ضميرٌ مستترٌ وجوباً تقديرُهُ هيَ عائدٌ على الجنَتيْنِ.
- أُكُلَها: أُكُلَ: مفعولٌ بهِ منصوبٌ وعلامةُ نصبهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرهِ، وهوَ مضافٌ. والهاءُ: ضميرٌ متَّصلٌ مبنيٌّ على الفتحِ في محلَّ جرٍّ مضافٌ إليهِ.
- وجملةُ آتتْ منَ الفعلِ والفاعلِ والمفعولِ بهِ في محلِّ رفعٍ خبرٌ لـ«كلتا»، والتقديرُ «كلتا الجنَّتينِ مؤتِيَةٌ أُكُلَهَا».
- وجملةُ كلتا الجنتينِ آتتْ أكلها من المبتدأِ والخبرِ استئنافيةٌ لا محلَّ لها منَ الإعرابِ.
«كلانا موافقانِ»
(تقدّمَ في بحثِ «كلا» و«كلتا» أن الأفصحَ فيهما الإخبارُ عنهما بالمفردِ إذا أضيفتا إلى ضمير، أي «كلانا موافق» ولكن نعربها هنا للتمثيلِ)
- كلانا: كلا: مبتدأٌ مرفوعٌ، وعلامةُ رفعِهِ الألفُ لأنه ملحقٌ بالمثنى، وهوَ مضافٌ، نا: ضميرٌ متَصلٌ مبنيٌ على السكونِ في محلِّ جرٍّ مضافٌ إليهِ.
- موافقانِ: خبرٌ مرفوعٌ، وعلامةُ رفعهِ الألفُ لأنَّهُ مثنى، والنونُ عوضٌ عنِ التنوينِ في الاسمِ المفردِ. والجملةُ ابتدائيّةٌ لا محلَّ لها منَ الإعراب.
وسيفِي كانَ في الهيْجا طبيباًيُداوي رأسَ منْ يشكو الصُّداعا
- وسيفِي: الواوُ: بحسبِ ما قبْلَهَا، سيفِ: مبتدأٌ مرفوعٌ، وعلامةُ رفعِهِ الضمَّةُ المقدَّرَةُ على الفاءِ منعَ منْ ظهورِهَا اشتغالُ المحلِّ بالحركةِ المناسبةِ، وهوَ مضافٌ، والياءُ: ضميرٌ متصلٌ مبنيٌ على السّكونِ في محلِّ جرٍّ مضافٌ إليهِ. وجملةُ سيفي من المبتدأِ والخبرِِ ابتدائيّةٌ لا محلَّ لها منَ الإعراب.
- كانَ: فعلٌ ماضٍ ناقصٌ يدخلُ على الجملةِ الاسميّةِ فيرفعُ المبتدأَ ويسمَّى اسمَهُ وينصبُ الخبرَ ويسمَّى خبرَهُ. واسمُهُ ضميرٌ مستترٌ تقديرُهُ هوَ يعودُ على السيفِ.
- في: حرفُ جرٍّ.
- الهيجا: اسمٌ مجرورٌ بحرفِ الجرِّ، وعلامةُ جرِّهِ الكسرةُ المقدَّرةُ على الألفِ منعَ منْ ظهورها التعذرُ، والجارُّ والمجرورُ متعلقانِ باسمِ كانَ المحذوفِ.
- طبيباً: خبرُهُ منصوبٌ، وعلامةُ نصبِه الفتحةُ الظاهرةُ على آخرِهِ، ونُوِّنَ لأنه نكرةٌ.
- وجملةُ «كانَ طبيباً» منْ كانَ واسمِهَا وخبرِهَا في محلِّ رفعٍ خبرٌ لسيفي، والتقدير «وسيفي كائنٌ في الهيجا طبيباً».
- يُداوي: فعلٌ مضارعٌ مرفوعٌ، وعلامةُ رفعِهِ الضمَّةُ المقدرة على الياء منع من ظهورها الثقل، والفاعلُ ضميرٌ مستترٌ وجوباً تقديرُهُ هوَ يعودُ على سيفي، وجملةُ «يداوي» منَ الفعلِ والفاعلِ والمفعولِ بهِ في محلِّ نصبٍ صفةٌ لـ«طبيباً».
- رأسَ: مفعولٌ بِهِ منصوبٌ، وعلامةُ نصبِهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرِهِ، وهو مضافٌ.
- مَنْ: اسمٌِ موصولٌ بمعنى الذي مبنيٌّ على السكونِ في محلِّ جرٍّ بالإضافةِ.
- يشكو: فعلٌ مضارعٌ مرفوعٌ وعلامةُ رفعِهِ الضمَّةُ المقدرة على الواو منع من ظهورها الثقل، والفاعلُ: ضميرٌ مستترٌ وجوباً تقديرُهُ هوَ عائدٌ على اسمِ الموصولِ.
- الصُّداعا: مفعولٌ بِهِ منصوبٌ وعلامةُ نصبِهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرِهِ، والألفُ للإطلاق.
- وجملةُ «يشكو الصداعا» منَ الفعلِ والفاعلِ والمفعولِ بهِ لا محلَّ لها منَ الإعرابِ لأتها صلةُ الموصولِ.
وإذا المنيّةُ أنشبتْ أظفارَهاألفيتَ كلَّ تميمةٍ لاتنفعُ
- وإذا: الواو: بحسبِ ما قبلها، إذا: ظرفٌ لما يُستقبلُ منَ الزمانِ، أداةُ شرطٍ غير جازمةٍ في محلِّ نصبٍ ظرفُ زمانٍ.
- المنيةُ [المنيّةُ: الموتُ]: مبتدأٌ مرفوعٌ وعلامةُ رفعِهِ الضمّةُ الظاهرةُ على آخرِهِ.
- أنشبَتْ: فعلٌ ماضٍ مبنيٌّ على الفتحِ، والتاءُ: تاءُ التأنيثِ الساكنةُ لا محلَّ لها منَ الإعرابِ، والفاعلُ ضميرٌ مستترٌ وجوباً تقديرهُ هيَ يعودُ على المنيّةِ، وجملةُ «أنشبتْ» منَ الفعلِ والفاعلِ في محلِّ رفعٍ خبرٌ للمنيّةِ، والتقديرُ المنيةُ منشبةٌ أظفارَها، وجملةُ «المنيةُ منشبةٌ» منَ المبتدأِ والخبرِ في محل جرٍّ مضافٌ إليه.
- أظفارَها: أظفارَ: مفعولٌ بهِ منصوبٌ وعلامةُ نصبهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرهِ، وهوَ مضافٌ، والهاءُ: ضميرٌ متصلٌ مبنيٌّ على الفتحِ في محلِّ جرٍّ بالإضافةِ.
- ألفيتَ: ألفى: فعلٌ ماضٍ مبنيٌّ على السكونِ لاتصالِهِ بتاءِ الفاعلِ المتحركةِ، والتاءُ: تاءُ الفاعلِ المتحركةُ ضميرٌ متصلٌ مبنيٌّ على الفتح في محلِّ رفعٍ فاعلٌ للفعلِ ألفى، وجملةُ «ألفيْتَ» منَ الفعلِ والفاعلِ والمفعولِ بهِ لا محلَّ لها من الإعرابِ لأنّها جوابُ شرطٍ غيرِ جازمٍ.
- كلَّ: مفعولٌ بهِ منصوبٌ وعلامةُ نصبهِ الفتحةُ الظاهرةُ على آخرهِ، وهوَ مضافٌ.
- تميمةٍ: مضافٌ إليهِ مجرورٌ وعلامةُ جرِّهِ الكسرةُ الظاهرةُ على آخرهِ.
- لاتنفعُ: لا: نافيةٌ لا عملَ لها. تنفعُ: فعلٌ مضارعٌ مرفوعٌ وعلامةُ رفعهِ الضمةُ الظاهرةُ على آخرهِ، والفاعلُ ضميرٌ مستترٌ وجوباً تقديرهُ هوَ يعودُ على تميمةٍ، وجملةُ «لا تنفعُ» منَ الفعلِ والفاعلِ في محلِّ جرٍّ صفةٌ لتميمةٍ والتقديرُ «تميمةٍ غيرِ نافعةٍ».

شرح مبسط


متممات الجملة
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] إضافة (العربية) # اخر تحديث اليوم 2024-05-10 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 15/11/2023


اعلانات العرب الآن