شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: السبت 27 ابريل 2024 , الساعة: 6:43 ص


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] الطاقة النووية في ألمانيا # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 27/03/2024

اعلانات

[ تعرٌف على ] الطاقة النووية في ألمانيا # اخر تحديث اليوم 2024-04-27


تم النشر اليوم 2024-04-27 | الطاقة النووية في ألمانيا

خلفية تاريخية


احتوت الإصدارات الألمانية في خمسينيات وستينيات القرن العشرين انتقادًا لبعض خصائص الطاقة النووية ومن بينها أمانها. رأى الكثيرون أن التخلص من النفايات النووية مشكلة عظمى، وعُبر عن المخاوف بشكل معلن حتى منذ عام 1954. في عام 1964 ذهب أحد المؤلفين بعيدًا حتى صرح «بأن الأخطار والتكاليف للتخلص النهائي الضروري من النفايات النووية قد يجعل التخلي عن تطوير الطاقة النووية أمرًا ضروريًّا». كما في العديد من الدول الصناعية فإن الطاقة النووية في ألمانيا بدأ تطويرها في أواخر خمسينيات القرن العشرين. لم تعمل سوى القلة من المفاعلات التجريبية قبل عام 1960، وقد افتُتحت محطة طاقة نووية تجريبية في كال أم مين في عام 1960. كل محطات الطاقة النووية الألمانية التي افتُتحت بين عامي 1960 و1970 -كما في كل التي افتُتحت في العالم- كانت استطاعة خرجها أقل من 1,000 ميغاواط وقد أُغلقت جميعها الآن. بدأت أول محطة طاقة نووية كادت تكون تجارية بالكامل بدأت العمل عام 1969: أوبريغهايم استمرت في العمل حتى عام 2005، حين أُغلقت بقرار إنهاء عمل أصدرته الحكومة. أول محطة باستطاعة خرج تفوق 1000 ميغاواط لكل وحدة كانت محطة وحدتي بيبليس للطاقة النووية وقد بنيت الوحدتان في عام 1974 و1976 تباعًا. خُطط لدورة مغلقة للوقود النووي، بدءًا من عمليات تعدين في سارلاند والغابة السوداء (حيث التركيز الكبير لفلز اليورانيوم)، وإنتاج حشوات قضبان الوقود النووي في هاناو، وإعادة معالجة الوقود المصروف في محطة إعادة معالجة الوقود النووي التي لم تبنَ قط في فّاكرزدورف. كانت النية تخزين النفايات النووية في مستودع عميق تحت الأرض، كجزء من مشروع غورليبين للتخزين طويل الأمد. اليوم هناك عملية بحث «أكثر انفتاحًا (بالألمانية: ergebnisoffener)» على امتداد البلد كلها لتخزين الوقود النووي المشع. في بدايات ستينيات القرن العشرين كان هناك اقتراح لبناء محطة طاقة نووية في برلين الغربية، ولكن المشروع أُسقط عام 1962. جرت محاولة أخرى لبناء مفاعل في مدينة كبرى عام 1967، حين خططت شركة باسف لبناء محطة طاقة نووية في أرضها في لودفيغزهافن، لتوفير البخار المحمص لأغراض العمليات الصناعية. سُحب المشروع من قبل باسف نفسها. في عام 1959، أسست 15 شركة كهرباء تابعة للبلديات اتحاد المفاعل ذ. م. م. (بالألمانية: (Arbeitsgemeinschaft Versuchsreaktor, AVR) لاستعراض جدوى وصلاحية مفاعل الحرارة العالية (إتش تي جي آر) المبرد بالغاز والمهدأ بالغرافيت. في أوائل ستينيات القرن العشرين بدأ الاتحاد تصميم وبناء مفاعل الاتحاد (مفاعل آا فاو إر AVR) في مركز أبحاث يوليش. اجتاز المفاعل أول حرجية (حالة نووية حرجة) في عام 1966، واستمر عمل مفاعل الاتحاد لأكثر من 22 سنة. رغم إظهار نظام تغذية وتفريغ الوقود جاهزية ممتازة، فقد أُغلق المفاعل لأسباب سياسية في عام 1988. كان مفاعل الاتحاد مصممًا لاستيلاد اليورانيوم-233 من الثوريوم-232. الثوريوم 232 أكثر توفرًا في قشرة الأرض بمئة ضعف من اليورانيوم-235. في عام 1965 وقبل بدء عمل مفاعل الاتحاد، بدأ العمل على تصميم أولي لنموذج مفاعل حرارة عالية تجاري يستخدم الثوريوم، وسمي تي إتش تي آر-300. تزامن مفاعل الحرارة العالية ذو استطاعة 300 ميغاواط كهرباء مع الشبكة الكهربائية في عام 1985. بعد ستة أشهر علقت كرية وقود في نواة المفاعل. أعيد تشغيله بعد إجراء الإصلاحات وعمل بدءًا من يوليو عام 1986، ووصل لاستطاعته الكاملة في سبتمبر 1986. عمل حتى سبتمبر 1988، وأغلق في سبتمبر 1989. بحلول عام 1992، خططت مجموعة شركات ألمانية وسويسرية للمضي في بناء مفاعل إتش تي آر-500، وهو تصميم استخدم بشكل كبير تكنولوجيا تي إتش تي آر-300. ولكن البيئة السياسية المعادية آنذاك أوقفت أي جهود للمضي قدمًا. يطارد الصينيون الآن هذه التكنولوجيا فيما يسمونه مفاعل إتش تي آر- بّي إم. في أوائل سبعينيات القرن العشرين، منعت مظاهرات شعبية كبيرة بناء محطة نووية في فّيل. كانت احتجاجات فّيل مثالًا على تحدي المجتمع المحلي للصناعة النووية عبر إستراتيجية من العمل المباشر والعصيان المدني. اتُّهمت الشرطة آنذاك باستخدام وسائل العنف غير المبرر. ألهم نجاح مناهضة الطاقة النووية في فّيل الحركات المعارضة للطاقة النووية في أنحاء ألمانيا وفي أماكن أخرى. كانت محطة رايزنبرغ للطاقة النووية أول محطة طاقة نووية (تجريبية بشكل كبير) في ألمانيا الشرقية. كانت استطاعتها قليلة وعملت من عام 1966 وحتى 1990. ثاني محطة بدأت العمل كانت محطة غرايفسفالد للطاقة النووية، وقد خطط لها أن تحتوي ثمانية مفاعلات روسية من طراز فّي فّي إي آر-440 ذات الاستطاعة 440 ميغاواط. اتصلت أول أربعة مفاعلات بالشبكة الكهربائية بين عامي 1973 و1979. عمل مفاعل غرايفسفالد 5 لأقل من شهر قبل إغلاقه، ألغيت المفاعلات الثلاثة الأخرى أثناء مراحل مختلفة من بنائها. في عام 1990، أثناء إعادة توحيد ألمانيا، أُغلقت جميع محطات الطاقة النووية في ألمانيا الشرقية بسبب عيوب في معايير أمانها. كانت محطة شتيندال لتوليد الكهرباء بالطاقة النووية في ألمانيا الشرقية لتكون أكبر محطة نووية في ألمانيا. بعد إعادة توحيد ألمانيا وبسبب المخاوف من التصميم السوفييتي أوقف البناء ولم يتم بناء المحطة أبدًا. في تسعينيات القرن العشرين دمرت أبراج التبريد الثلاثة التي كانت قد نصبت وأصبحت المنطقة اليوم عقارًا صناعيًّا.

شرح مبسط


الطاقة النووية في ألمانيا وفرت 11.63% من الكهرباء في عام 2017[1] بالمقارنة مع 22.4% كانت قد وفرتها في عام 2010.[2][3]بدأت الطاقة النووية الألمانية مع مفاعلات بغرض الأبحاث في خمسينيات وستينيات القرن العشرين، ورُبطت أول محطة نووية على الشبكة الكهربائية في عام 1969. اعتبارًا من 2017 فإن حصة الطاقة النووية في القطاع الكهربائي بدأت تتقلص عقب قرار استغناء تام عن الطاقة النووية بحلول العقد التالي.
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] الطاقة النووية في ألمانيا # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 27/03/2024


اعلانات العرب الآن