شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: السبت 27 ابريل 2024 , الساعة: 6:31 ص


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] معرفية متناقلة # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 24/03/2024

اعلانات

[ تعرٌف على ] معرفية متناقلة # اخر تحديث اليوم 2024-04-27

آخر تحديث منذ 1 شهر و 3 يوم
2 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-27 | معرفية متناقلة

حقائق مثيرة للاهتمام


تشارلز داروين: أحب تشارلز داروين الكلاب بشكل كبير، وامتلك العديد منها خلال حياته. كان لديه شيله، وسبارك وقيصر خلال سنين مراهقته، ثم سافو، وفان، وداش، وبينشر ونينا في سنين شبابه وفي النهاية بوب، وبران، وكويز، وتارتار، وتوني، وبيبر، وباترتون وبولي، التي أدخلها في دراساته، في السنين اللاحقة عندما كان لديه أطفال. استخدم دارين في كتابه التعبير عن المشاعر لدى الإنسان والحيوان الأدلة المتناقلة لتفسير نظرياته. وصف داروين في كتابه «وجه الدفيئة»، التعبير الذي استخدمه كلب العائلة الأبقع بوب للتعبير عن حزنه بعد توقعه الذهاب في نزهة وعدم تحقق ذلك. قضى داروين سنواته اللاحقة مع بولي، كلبة الصيد البيضاء، التي اعتبرها كلبته المفضلة والكلبة الأخيرة التي امتلكها. ذكر داروين بولي في التعبير عن المشاعر لدى الإنسان والحيوان مشيرًا إلى لعقها يده «بشغف غير منقطع». أنهى فرانسيس، ابن داروين، حياة بولي بعد أيام من وفاة أبيه بنوبة قلبية، إذ أشارت إيما داروين «أصبحت بولي مريضة للغاية مع تورم في حلقها... لتزحف مبتعدة عدة مرات كما لو أرادت الذهاب لملاقاة حتفها» لتُدفن في حديقة العائلة. ديفيد أتينبورو: اعتبر أتينبورو كتاب تشارلز داروين أصل الأنواع، الذي فسر فيه داروين نظرية التطور والاصطفاء الطبيعي الجوهرية لفهم المجتمعات للطبيعة، المنشور الأهم على الإطلاق عن الطبيعة وسلوك الحيوان. جين جودال: كانت عالمة الرئيسيات جودال باحثة غير تقليدية. ساهم عملها باكتشاف العديد من السلوكيات الجديدة لدى الشمبانزي مثل استخدامها الأدوات والنظام الغذائي لدى الرئيسيات آكلات اللحوم. انتقد أستاذ الأبحاث في جامعة كامبريدج، روبرت هايند، في البداية لأساليب جودال غير التقليدية. تعرضت جودال أيضًا للانتقادات جراء إطلاقها الأسماء على الشمبانزي التي درستها في غومبي في تنزانيا، إذ أطلقت على أحدها اسم ديفيد غريبيرد وعرضت صوره مستخدمًا بعض الأدوات للوصول إلى النمل الأبيض أثناء مؤتمر عام 1962 في جمعية علم الحيوان في لندن. لم تكن جودال عالمة الرئيسيات الوحيدة التي أطلقت الأسماء على الشمبانزي أثناء وجودها في بيئتها، إذ أطلق عالم الأحياء البروفيسور جورج شالر بدوره الأسماء على الأفراد الذين درسهم. انتقد السير سولي زوكرمان، عالم تشريح في جمعية علم الحيوان في لندن في أبريل 1962، جودال لاستخدامها الأدلة المتناقلة. «يوجد بين الحضور من يفضل الأدلة المتناقلة – ويجب الاعتراف أنني أعتبرها أحيانًا تكهنات غير محددة، إذ يُعد الاستناد إلى مجموعة كبيرة ومتسقة من البيانات عند بناء الاستنتاجات والتعميمات الرئيسية في العمل العلمي أكثر أمانًا من اللجوء إلى بضع ملاحظات معزولة ومتناقضة، إذ لا يترك تفسيرها في بعض الأحيان إلا القليل من المواد المرغوبة». من خلال مراقبة قطيع الشمبانزي في موطنها الأصلي في ستينيات القرن العشرين، خلصت جودال إلى استنتاج متعارض مع المجتمع العلمي في ذلك الوقت، إذ لاحظت امتلاك الشمبانزي لشخصيات متنوعة فردية وقدرتها على تكوين الصداقات والإيثار. شملت بعض السلوكيات والمشاعر المرصودة العصبية، والعدوانية، والعناق، والتقبيل، والأحقاد، والركل، واللكم، والتبعية للفرد المهيمن والصداقة. كتبت جين جوديل حول دراساتها على الشمبانزي في غومبي في كتابها، سبب للأمل، مستخدمة المصطلحات التجسيمية ما يسمح للقارئ بفهم ملاحظاتها في تنزانيا بشكل شخصي أكثر.

شرح مبسط


المعرفية المتناقلة هي إحدى منهجيات البحث المنطوية على استخدام الأدلة المتناقلة والتجسيمية خلال رصد سلوك الحيوانات.[1]
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] معرفية متناقلة # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 24/03/2024


اعلانات العرب الآن