شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الاحد 28 ابريل 2024 , الساعة: 12:31 ص


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] البعثة الإسبانية إلى بالانغوينغوي # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 25/03/2024

اعلانات

[ تعرٌف على ] البعثة الإسبانية إلى بالانغوينغوي # اخر تحديث اليوم 2024-04-28

آخر تحديث منذ 1 شهر و 4 يوم
2 مشاهدة

عناصر الموضوع

خلفية

شرح مبسط
تم النشر اليوم 2024-04-28 | البعثة الإسبانية إلى بالانغوينغوي

خلفية


بحلول منتصف القرن التاسع عشر، كان جنوب مينداناو وجنوب الفلبين بشكل عام بمثابة ملاذ اعتيادي للقراصنة المسلمين، الذين دمروا سواحل الأرخبيل بحثًا عن الغنائم والسجناء الذين بيعوا لاحقًا في سوق جولو. اقترحت الحكومة الإسبانية القضاء على القراصنة. لتحقيق ذلك، أنطلقت العديد من البعثات ضد ملاذات القراصنة بدءًا من عام 1843. قاد إحدى البعثات الرئيسية الحاكم العام للمستعمرة الإسبانية، نارسيسو كلافرياي زالدوا، وذلك في أوائل عام 1848. نظم أسطولًا من 19 سفينة حربية في مانيلا تحت قيادة العميد خوسيه رويز دي أبوداكا، وقد شمل سفينتان بخاريتان وسكّونتان وثلاث سفن شراعية، بالإضافة إلى العديد من السفن الصغيرة التي شملت زوارق مدفعية وفلاليك. انطلقت ثلاث سرايا مشاة نظامية بقيادة المقدم أرييتا على متن هذه السفن في 27 يناير. حُمِّلت سريتان أخريان، وكتيبة بيف إيتر، ووحدة من الشرطة، ومفرزة مدفعية، وبعض المهندسين والعمال، في وقت لاحق. كانت الباخرة رينا دي كاستيلا هي سفينة القيادة في الأسطول. انضم إلى الأسطول العديد من الناقلات في ديتان، وفي 17 فبراير، أبحر الأسطول إلى قاعدة القراصنة الرئيسية في بالانغوينغوي. عُزِّزَ الأسطول في الطريق من قبل العديد من سفن الفينتا المحلية الفلبينية، بالإضافة إلى 150 من الفرقات المساعدة من زامبوانغا. كانت بالانغوينغوي جزيرة صغيرة تبلغ مساحتها 6 أميال مربعة، ومغطاة بأشجار المانغروف والأدغال. كانت الأرض مستوية ومستنقعية لدرجة أنه عند ارتفاع المد، لا تتبقى أي أراض جافة سوى عدد قليل من الضفاف الرملية. وقفت أربعة حصون على تلك الضفاف الرملية، محاطة ببعض المنازل المبنية على ركائز متينة. قسمت قناة ضحلة الجزيرة إلى جزأين، وكانت منتشرة أيضًا في عدة فروع توغلت داخل الأرض، جاعلة بالانغوينغوي كمتاهة من المستنقعات. كانت الحصون معروفة بأسماء سيباك، وبالانغوينغوي، وصنغاب، وبوكوتينغول. كان أول اثنين هما الأكبر، وكانا يقعان عند طرف أكبر مصب. كانت جدرانها مبنية بجذوع الأشجار التي تراوح قطرها من 2 إلى 3 أقدام وارتفاعها من 18 إلى 20، وكانت معززة بواسطة أسوار وجسور حجرية.

شرح مبسط


كانت بعثة بالانغوينغوي لعام 1848 حملة برمائية نظمها الحاكم العام، نارسيسو كلافرياي زالدوا، للاستيلاء على جزيرة بالانغوينغوي في أرخبيل السولو، وأخذها من أيدي قراصنة المورو، الذين كانوا يستخدمونها كقاعدة لأنشطة القرصنة خاصتهم.
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] البعثة الإسبانية إلى بالانغوينغوي # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 25/03/2024


اعلانات العرب الآن