شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: السبت 27 ابريل 2024 , الساعة: 8:23 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] الشرق الأوسط ومبادرة الحزام والطريق # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 18/03/2024

اعلانات

[ تعرٌف على ] الشرق الأوسط ومبادرة الحزام والطريق # اخر تحديث اليوم 2024-04-27

آخر تحديث منذ 1 شهر و 10 يوم
2 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-27 | الشرق الأوسط ومبادرة الحزام والطريق

العلاقات الثنائية الصينية وبعض دول الشرق الأوسط


قطر
تعتبر دولة قطر من أهم الدول الشرق الأوسطية التي تشكل أهمية مبادرة الحزام والطريق، وذلك لما تملكه من مصادر الطاقة، وكذلك امتلاكها بنية تحتية من مطارات وموائ وغيرها منت البنى، هذا بالإضافة غلى دورها السياسي والاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط. ومن منطلق تنشيط الصين للمبادرة وتنزيلها في أرض الواقع، كان لا بد من تتشارك مع قطر في ذلك، ومن هنا تم عقد مذرات تفاهم، والقيام بشركات تجارية ايتثمارية في جميع المجالات. إيران
عندما طرح الرئيس الصيني شي جين بينغ مبادرة إحياء طريق الحرير، كان الترحيب بهذا المشروع أكبر في إيران؛ حيث إن الحكومة الإيرانية ترى في ذلك استعادة لحلم البلاد القديم بتأسيس طريق الحرير وأن تكون إيران قلبه. فالمشروع الصيني يهدف إلى استثمار مئات المليارات من الدولارات، ومد طرق مواصلات حديدة ومائية، إذافة إلى مد أنابيب الغاز والطاقة وخطوط الألياف البصرية، ومعظمها يمر عبر إيران ويصل بحر الصين في الشرق بأوروبا وإفريقيا في الغرب. مصر
لم تكن مصر بعيدة عن طريق الحرير، ولكنها لها أهمية كبيرة في هذا الطريق، فقناة سويس تستطيع التأثر سلباً وإيجاباً بمعطيات وإحداثيات طريق الحرير. ويمكن القول بأن العلاقات الاقتصادية الصينية المصرية متينة؛ فهناك أكثر من خمسين مصنعاً صينياً تعمل في منطقة السويس الاقتصادية بما في ذلك شركة «جوش» من أكبر المصانع للألياف الزجاجية في العالمن وتشكل المنطقة جزء رئيسياً من مشروع قناة السويس الجديد الذي تأسس عام 2015م. الكويت
الكويت من أوائل الدول التي وقعت مع الصين على وثيقة التعاون بشأن التشارك في بناء الحزام والطريق. وهذه الوثيقة تعني بالدفع والانخراط في الحزام الاقتصادي لطريق الحرير. وتعتبر الصين ثالث أكبر شريك تجاري للصين في الدول العربية، وبلغ حجم التجارة بين البلدين في العام 2015م نحو 11 مليارات دولار، ووصلت الصادرات النفطية الكويتية إلى الصين 14 مليون طن. السعودية
المملكة العربية السعودية هي آخر دول الخليج التي اعترفت بالصين وأقامت معها علاقات دبلوماسية عام 1990م. وحتى ذلك الحين لم يكن النفط يشكل أولوية وأهمية كبرى في علاقات الصين الدولية. لكن تطورت علاقات السعودية الصينية بسرعة على مدى العقود الثلاثة الماضية؛ ذلك بعد إقامة العلاقات الدبلوماسية، وكذلك إبراهم صفقة مهمة للسلاح، حيث قدمت الصين غلى السعودية بمقتضاها صواريخ دونغ فانغ Df-21 ، كان لها أثر إيجابي دائم على الشراكة السعودية - الصينية في مجالات عدة في الطاقة والتجارة والتبادل الثقافي. وتملك شركة أرامكو السعودية مصفاة في الصين في مدينة تشينغداو وأخرى في مقاطعة فوجيان، في حين بدأت الشركات الصينية في الاستثمار في الصناعة والنبية التحتية السعودية. الإمارات
الشراكة الاقتصادية بين الصين والإمارات قديمة، بدأت في العام 1980م، حيث أنشأ البلدان شراكة اقتصادية قوية، كما ان الإمارات مساهمة في البنك الآسيوي للاستثمار في النبية التحتية الذي يعتبر الذراع المالي لمبادرة الحزام والطريق، ومن أوائل الدول الموقعة على المبادرة الصينية. ويعد سوق التنين الصيني في دبي أكبر مجتمع تجاري خارج الصين، كما تشمل العلاقات الثنائية بين البلدين مجالات التكنولوجيا، والطالقة، والغاز، والسلع الاستهلاكية، والخدمات، وصناعة السيارات والمنسوجات. وقد خفضت الإمارات علاقاتها مع تايوان للحفاظ على علاقاتها مع الصين في أفضل حالة، كما أنشأت الشركات الصينية شروعات ضخمة في الإمارات، مثل نخيل دبي العالمية، والميناء، وفنادق، ومنتجات سياحية. وتهتم إدارة موانئ دبي العالمية بالعمل والاستثمار في الموانئ الصينية.

شرح مبسط


يعد منطقة الشرق الأوسط من أهم المناطق في مشروع مبادرة الحزام والطريق. منذ إنشائها في عام 2013م، حظيت مبادرة الطريق والحزام باهتمام بالغ من قبل دول العالم. ولما كان الشرق الأوسط غني بالطاقة، فتكمن مصلحة بيكين الرئسة في الشرق الأوسط في استمرار الحصول على موارد الطاقة،[1] فالنمو الثابت والملفت الذي شهدته الصين منذ أواخر السبعينات القرن الماضي أدى إلى تزايد حاجاتها إلى الطاقة، كما زادت أهمية النفط بالنسبة للصين منذ عام 1995م بكثرة. كما أن الشرق الأوسط من أهم مناطق العالم بالنسبة للغاز المسال، وهو ذو أهمية بالنسبة للصين. حيث اتجهت الصين إلى استيراد الغاز من الشرق الأوسط.[2]
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] الشرق الأوسط ومبادرة الحزام والطريق # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 18/03/2024


اعلانات العرب الآن