شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: السبت 27 ابريل 2024 , الساعة: 6:32 ص


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ فزعه صلي الله عليه وسلم عند الشدائد إلي الصلاة تعظيم قدر الصلاة - محمد بن نصر المروزى ] عبد الله بن زيد بن أسلم عن ذلك، فحدثني، عن أبيه زيد بن أسلم أنه حدثه، عن جده أسلم قال : سمعت عمر بن الخطاب، بالمدينة يقول والمسلمون يقاتلون الروم باليرموك، وذكر اهتمامه بحربهم وأمرهم، وقال: " والله إني لأقوم إلى الصلاة لا أدري في أول السورة أنا أم في آخرها، ولأن لا تفتح قرية من الشام أحب إلي من أن يهلك أحد من المسلمين ضيعة ، قال أسلم: فبينما أنا ذات يوم مما يلي البنية بالمدينة إذ أشرف منه ركبة من المسلمين، فقام إليهم من يليهم من المسلمين فاستخبروهم فأسمعهم يقولون: أبشروا معشر المسلمين بفتح الله ونصره، قال أسلم : فانطلقت أسعى حتى أتيت عمر بن الخطاب فقلت: أبشر أمير المؤمنين بفتح الله ونصره، فخر عمر ساجدا، قال الوليد: فذاكرت عبد الله بن المبارك سجدة الفتح وحدثته هذا الحديث فقال لي عبد الله: حدثك بهذا عبد الله بن زيد؟ فقلت: نعم، فقال: ما سمعت في سجدة الشكر والفتح بحديث أثبت من هذا، قال الوليد: وأقول: إن أحسن ما سمعت من شكر الإمام بفتح الله ونصره ما كان من هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة، وغسله وصلاته في بيت أم هانئ ثمان ركعات، وتواضعه عند دخوله مكة " . # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 10/11/2023

اعلانات

[ فزعه صلي الله عليه وسلم عند الشدائد إلي الصلاة تعظيم قدر الصلاة - محمد بن نصر المروزى ] عبد الله بن زيد بن أسلم عن ذلك، فحدثني، عن أبيه زيد بن أسلم أنه حدثه، عن جده أسلم قال : سمعت عمر بن الخطاب، بالمدينة يقول والمسلمون يقاتلون الروم باليرموك، وذكر اهتمامه بحربهم وأمرهم، وقال: " والله إني لأقوم إلى الصلاة لا أدري في أول السورة أنا أم في آخرها، ولأن لا تفتح قرية من الشام أحب إلي من أن يهلك أحد من المسلمين ضيعة ، قال أسلم: فبينما أنا ذات يوم مما يلي البنية بالمدينة إذ أشرف منه ركبة من المسلمين، فقام إليهم من يليهم من المسلمين فاستخبروهم فأسمعهم يقولون: أبشروا معشر المسلمين بفتح الله ونصره، قال أسلم : فانطلقت أسعى حتى أتيت عمر بن الخطاب فقلت: أبشر أمير المؤمنين بفتح الله ونصره، فخر عمر ساجدا، قال الوليد: فذاكرت عبد الله بن المبارك سجدة الفتح وحدثته هذا الحديث فقال لي عبد الله: حدثك بهذا عبد الله بن زيد؟ فقلت: نعم، فقال: ما سمعت في سجدة الشكر والفتح بحديث أثبت من هذا، قال الوليد: وأقول: إن أحسن ما سمعت من شكر الإمام بفتح الله ونصره ما كان من هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة، وغسله وصلاته في بيت أم هانئ ثمان ركعات، وتواضعه عند دخوله مكة " . # اخر تحديث اليوم 2024-04-27

آخر تحديث منذ 5 شهر و 18 يوم
1 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-27 |
عبد الله بن زيد بن أسلم عن ذلك، فحدثني، عن أبيه زيد بن أسلم أنه حدثه، عن جده أسلم قال : سمعت عمر بن الخطاب، بالمدينة يقول والمسلمون يقاتلون الروم باليرموك، وذكر اهتمامه بحربهم وأمرهم، وقال: " والله إني لأقوم إلى الصلاة لا أدري في أول السورة أنا أم في آخرها، ولأن لا تفتح قرية من الشام أحب إلي من أن يهلك أحد من المسلمين ضيعة ، قال أسلم: فبينما أنا ذات يوم مما يلي البنية بالمدينة إذ أشرف منه ركبة من المسلمين، فقام إليهم من يليهم من المسلمين فاستخبروهم فأسمعهم يقولون: أبشروا معشر المسلمين بفتح الله ونصره، قال أسلم : فانطلقت أسعى حتى أتيت عمر بن الخطاب فقلت: أبشر أمير المؤمنين بفتح الله ونصره، فخر عمر ساجدا، قال الوليد: فذاكرت عبد الله بن المبارك سجدة الفتح وحدثته هذا الحديث فقال لي عبد الله: حدثك بهذا عبد الله بن زيد؟ فقلت: نعم، فقال: ما سمعت في سجدة الشكر والفتح بحديث أثبت من هذا، قال الوليد: وأقول: إن أحسن ما سمعت من شكر الإمام بفتح الله ونصره ما كان من هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة، وغسله وصلاته في بيت أم هانئ ثمان ركعات، وتواضعه عند دخوله مكة " .
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ فزعه صلي الله عليه وسلم عند الشدائد إلي الصلاة تعظيم قدر الصلاة - محمد بن نصر المروزى ] عبد الله بن زيد بن أسلم عن ذلك، فحدثني، عن أبيه زيد بن أسلم أنه حدثه، عن جده أسلم قال : سمعت عمر بن الخطاب، بالمدينة يقول والمسلمون يقاتلون الروم باليرموك، وذكر اهتمامه بحربهم وأمرهم، وقال: " والله إني لأقوم إلى الصلاة لا أدري في أول السورة أنا أم في آخرها، ولأن لا تفتح قرية من الشام أحب إلي من أن يهلك أحد من المسلمين ضيعة ، قال أسلم: فبينما أنا ذات يوم مما يلي البنية بالمدينة إذ أشرف منه ركبة من المسلمين، فقام إليهم من يليهم من المسلمين فاستخبروهم فأسمعهم يقولون: أبشروا معشر المسلمين بفتح الله ونصره، قال أسلم : فانطلقت أسعى حتى أتيت عمر بن الخطاب فقلت: أبشر أمير المؤمنين بفتح الله ونصره، فخر عمر ساجدا، قال الوليد: فذاكرت عبد الله بن المبارك سجدة الفتح وحدثته هذا الحديث فقال لي عبد الله: حدثك بهذا عبد الله بن زيد؟ فقلت: نعم، فقال: ما سمعت في سجدة الشكر والفتح بحديث أثبت من هذا، قال الوليد: وأقول: إن أحسن ما سمعت من شكر الإمام بفتح الله ونصره ما كان من هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة، وغسله وصلاته في بيت أم هانئ ثمان ركعات، وتواضعه عند دخوله مكة " . # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 10/11/2023


اعلانات العرب الآن