[ تعرٌف على ] الإسلامية الكردية # اخر تحديث اليوم 2024-04-27

تم النشر اليوم 2024-04-27 | الإسلامية الكردية

تاريخ

نشأت الأيديولوجية خلال الثمانينيات، حيث نمت بسرعة وحصلت على دعم من الأكراد الاسلامویون، و الأکراد العنصریین ضد العرب والأتراك والفرس. کثیر من الأکراد اعتبروها الطريقة الوحيدة لحصول على الاستقلال والحفاظ على الثقافة الكردية، والدين، والوجود العام. استخدم الإسلاميون الأكراد الأيديولوجية لمحاربة أعدائهم الرئيسيين، العراق، وایران، وترکیا، وسوریا، لأنها تتعارض مع كل تلك الدول وتؤيد استقلال الشعب الكردي في دولة کردیة إسلامية للأكراد المسلمین فقط. حتى واحد من أكثر المتطرفين مثل الملا كريكار لديه درجة من القومية. في بعض مقاطع الفيديو ، يتحدث الملا كريكار عن القضايا الكردية ودعم الاستقلال الكردي. على الرغم من أنه كان يفعل ذلك دائمًا مع الحفاظ على تطرفه الإسلامي. ووصف بأنه "ينشر بيانات سياسية وقومية في يوم من الأيام ، وتصريحات جهادية في اليوم التالي". الملا كريكار هو أيضًا شعبوي ، وقد ارتفعت شعبيته في كردستان العراق بين عامي 2017 و 2019 ، خاصة بين الشباب الذين كانوا ضد الحكومة الكردية. دعا المفكر الكردي حماه غريب إلى ضرورة إصلاح القومية الكردية السائدة لتشمل الإسلام. وأضاف الملا كريكار أن العلمانية "دمرت القیم الكردية". كما وصف العديد من الآخرين الأيديولوجية بأنها فاشية ، ومتطرفة ، ومعادية لتركيا ، ومعادية للعرب ، ومعادية للمسيحية ، ومناهضة لليهود ، ومعادية للغرب ، و "تهديد لأي شخص غير كردي أو مسلم".

شرح مبسط

الإسلامية الكردية أيديولوجية يمينية متطرفة تجمع بين القومية الكردية والإسلاموية. تحول العديد من الأكراد إلى الإسلاموية الكردية كوسيلة لمحاربة تركيا، سوريا، إيران والعراق، الذين لديهم أيديولوجيات مختلفة.[1][2]