شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الاحد 28 ابريل 2024 , الساعة: 8:18 ص


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] ترجمة آلية # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 10/11/2023

اعلانات

[ تعرٌف على ] ترجمة آلية # اخر تحديث اليوم 2024-04-28

آخر تحديث منذ 5 شهر و 19 يوم
1 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-28 | ترجمة آلية

تقييم أداء أنظمة الترجمة يدويًا


هناك وسائل مختلفة لتقييم أداء أنظمة الترجمة الآلية. أقدمها هو استخدام حكم الإنسان لتقييم جودة الترجمة. وفي الآونة الأخيرة، اشتملت تلك الوسائل على بعض أساليب التقييم الآلية: بلو (BLEU)
نيست (NIST)
ميتيور (METEOR)
لكن الاعتماد كلياً على الترجمة الآلية يغفل حقيقة أنَّ الاتصال في لغة الإنسان هو جزء لا يتجزأ من السياق، وأن الإنسان هو القادر على فهم سياق النص الأصلي على نحو كاف. كما أنَّ الترجمة التي يستخدم فيها القدرات البشرية فقط هي عرضة للخطأ. لذلك وحتى نضمن أن تكون الترجمة الآلية عالية الجودة ومفيدة للإنسان، لا بد من أن يقوم المترجم «الإنسان» بمراجعتها وتصحيحها. ومع ذلك فقد تم التأكد من أنه في بعض التطبيقات، على سبيل المثال في مواصفات المنتجات المكتوبة باللغة المتحكم بها، ينتج نظام الترجمة الآلية القائم على أساس استخدام القاموس، في بيئة إنتاج، ترجمة متقنة لا تحتاج إلى أي تدخل بشري.

أمور أساسية


فك الغموض
يهتم فك غموض معنى الكلمة بإيجاد ترجمة ملائمة وذلك عندما يكون لكلمة معينة أكثر من معنى واحد. أول من أثار هذه المشكلة في الخمسينات هو يهوشوا بارهيلل، فقد أشار إلى أن الآلة لن تتمكن من التفرقة بين معني الكلمة بدون 'موسوعة عالمية'.و توجد عدة طرق لتخطي هذه المشكلة.
يمكن تقسيم هذه الطرق إلى: طرق سطحية :لا تفترض الطرق السطحية أية معرفة للنص. فهي ببساطة تطبق طرقاً إحصائية على الكلمات التي تحيط بالكلمة غامضة المعنى.
طرق عميقة :تفترض الطرق العميقة معرفة وافية للكلمة. وحتى الآن، تعتبر الطرق السطحية الأكثر نجاحاً.
كينونة مسماة
هي متعلقة بتمييز الكينونة المسماة في أصل المعلومة.

التاريخ


فكرة الترجمة الآلية تعود إلى القرن السابع عشر. بدأ تاريخ الترجمة الآلية في الخمسينات, بعد الحرب العالميّة الثانية. تضمنت تجربة جورج تاون (بالإنجليزية: Georgetown)‏ في عام 1954م ستّون جملة تُرجِمت كلها آلياً من اللغة الروسيّة إلى الإنجليزية. كما لاقت التجربة نجاحاً هائلاً, وتمويلاً مالياً لأبحاث الترجمة الآليّة. إدّعى المبتكرون أنّ مشكلة الترجمة الآلية ستُحلّ خلال ثلاث إلى خمس سنوات. ولكن كان التطوّر الحقيقي أبطأ بكثير, وبعد أن توصل تقرير الباك (ALPAC) في عام 1966م إلى أنّ بحث العشر السنوات قد خيّب الآمال، انخفض التمويل بدرجة كبيرة. ومع آواخر الثمانينيّات, زادت القوة الحاسوبية ،وأصبح الحاسب أقل تكلفة مما أدّى إلى اهتماماً ظاهراً في النّماذج الإحصائية للتّرجمة الآليّة. اقترحَ أ.د. بووث (A.D.Booth) في عام 1946 م فكرة استخدام الحواسيب الرّقميّة لترجمة اللغات الإنسانية. وفي عام 1954 م أثبتت التجربة في مبادئ الترجمة من الإنجليزية إلى الفرنسية على أجهزة أبيكسي (APEXC) في كليّة بيربيك (Birbeck) بجامعة لندن أنّ تجربة جورج تاون لم تكن أوّل تطبيق في هذا المجال.

شرح مبسط


الترجمة الآلية[1] (بالإنجليزية: Machine translation)‏ (واختصارًا: MT) (وينبغي عدم الخلط مع الترجمة بمساعدة الحاسوب، بمساعدة آلة الترجمة البشرية (MAHT) أو الترجمة الآلية التفاعلية) هو مجال فرعى للغويات حاسوبية التي تسهم في استخدام برامج لترجمة نص أو خطاب من لغة واحدة إلى أخرى.
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] ترجمة آلية # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 10/11/2023


اعلانات العرب الآن