[ التداوي باﻷعشاب ] أعشاب لبحة الصوت # اخر تحديث اليوم 2024-04-27

تم النشر اليوم 2024-04-27 | أعشاب لبحة الصوت

الوقاية من التهاب الحنجرة

يمكن الوقاية من جفاف أو تهيّج الأحبال الصوتية عن طريق اتّباع ما يلي:


الإقلاع عن التدخين وتجنب التدخين السلبي.
الحدّ من شرب الكحول والكافيين.
شرب الكثير من الماء والسوائل.
تجنّب تناول الأطعمة الغنيّة بالتوابل.
تناول الحبوب الكاملة والفواكه والخضروات.
تجنّب تنظيف الحلق وتطهيره.
غسل اليدين باستمرار، وتجنّب الاتصال مع الأشخاص الذين يعانون من التهابات الجهاز التنفسي العلوي.

أطعمة لبحة الصوت

يسبب التهاب الحنجرة التهاباً في الأغشية المخاطية التي تبطّن الحنجرة، وتضم الحنجرة الحبال الصوتية وغالباً ما تكون ملتهبة أيضاً، مما تترك المصاب يعاني من بحّة في الصوت أو فقدان مؤقّت للصوت، ويمكن أن يحسّن تناول بعض الأطعمة من هذا الالتهاب؛ ويعتمد ذلك على درجة الالتهاب، وقد يساعد اتّباع نظام غذائي صحّي يحتوي على جميع المجموعات الغذائية على الحفاظ على عمل الجهاز المناعي، لذلك يجب التّأكد من تناول الفواكه، والخضروات، والبروتين، والحليب قليل الدسم، والحبوب الكاملة، والزيوت الصحّية، ومن أهمّ الأطعمة التي تساعد على شفاء الالتهاب ما يلي:


الفواكه والخضروات: تحتوي الفواكة والخضروات على فيتامين ج، ويمكن أن تلعب دوراً جيداً عندما يكون التهاب الحنجرة ناتجاً عن العدوى.
الأطعمة البروتينية: تساعد الأطعمة البروتينية الغنيّة بالزنك مثل لحم البقر، والدجاج، والسمك، الجسم على مكافحة العدوى.

أعشاب لبحّة الصوت

تحدث بحّة الصوت غالباً بسبب التهاب الحنجرة، فتصبح الحبال الصوتية ملتهبة بسبب الصراخ أو الغناء لمدّة طويلة، أو التهيّج، أو العدوى، ويسبب هذا الالتهاب تشويهاً في الصوت، وقد تكون بحّة الصوت من الأعراض الأوّلية لالتهاب الحنجرة، ويمكن علاج هذه الأعراض في المنزل وعن طريق تناول بعض الأعشاب، ونذكر منها ما يلي:


البابونج مع العسل: يحتوي شاي الأعشاب الدافئ مثل البابونج على مضادات الأكسدة التي يمكن أن تساعد على تقوية جهاز المناعة، كما تتمتّع بخصائص مضادة للالتهابات، وقد يقلل العسل من إنتاج المخاط ويعالج السعال بشكل فعّال مثل الأدوية التي تصرف بدون وصفة طبية.
عشبة الدردار والليمون: تشير التقارير إلى أنّ الدردار قد يلطّف الحلق مما يسهّل التحدّث، ويمكن تناوله كمكمّلاً عشبياً أوشربه، كما يمكن إضافة الليمون إلى الشاي لزيادة المناعة، حيث تظهر الأبحاث أنّ فيتامين ج هو أحد مضادات الأكسدة القويّة.
الزنجبيل: يعمل الزنجبيل على تخفيف السعال الجاف الذي يصاحب التهاب الحنجرة، ويمكن أن يساعد أيضاً على علاج التهابات الحلق.
الثوم: يمكن أن تساعد الخصائص المضادة للبكتيريا الموجودة في الثوم على مكافحة الالتهابات، مثل التهاب الجيوب الأنفية والتهاب الشعب الهوائية.