اليوم: الاحد 28 ابريل 2024 , الساعة: 12:56 ص
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
اخر المشاهدات
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] محمد سعيد بن مصلح العضيله ... الدوادمى ... منطقة الرياض # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ تعرٌف على ] العلاقات السلوفينية الغانية # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] هلا مفلح حامد الشمري ... الشنان ... منطقة حائل # اخر تحديث اليوم 2024-02-11
- [ تعريفات وقوانين علمية ] الطاقة الشمسية .. اعرف أهم 5 استخدامات لطاقة المستقبل البديلة # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ تعرٌف على ] الهيئة المصرية العامة للكتاب # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ مدن أجنبية ] مدن شمال إيطاليا # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ مدن أجنبية ] ما هي روسيا البيضاء # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ دليل الشارقة الامارات ] صالون جبل الزيتون للحلاقة ... الشارقة # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- هاتف وعنوان.. فطاير المعلم # اخر تحديث اليوم 2024-02-13
- [ تعرٌف على ] مطور ألعاب مستقل # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ مدن أجنبية ] وصف مدينة نيويورك # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ تعرٌف على ] تسلسل زمني لتاريخ كندا # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ دليل أبوظبي الامارات ] الريفات للكتابة والتصوير ... أبوظبي # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ مؤسسات البحرين ] شركة البحرين للدفع الإلكتروني ش.م.ب (مقفلة) ذات راس مال أجنبي ... منامة # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ شركات المعدات قطر ] أندرويد للتجارة والمقاولات ANDROID TRADING & CONTRACTING ... الدوحة # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ شركات العقارات قطر ] لوسيل للعقارات Lusail Qatar properties ... الدوحة # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ دليل أبوظبي الامارات ] مكتب السراج للكتابة والتصوير ... أبوظبي # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ متاجر السعودية ] مؤسسة توزونا العالمية للتجارة ... المدينة المنورة ... منطقة المدينة المنورة # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ مراحل الحمل ] كيف يكون شكل الجنين في الشهر الرابع؟ 10 أمور توضح شكل جنينكِ في هذا الشهر # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ تعرٌف على ] بطاقة هوية المقيم الأجنبي الصيني الدائم # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ تعرٌف على ] قائمة أكبر الشركات في كندا # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ تعرٌف على ] العلاقات الجزائرية السلوفينية # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] مزون خلف عيسى العتيبي ... الرياض ... منطقة الرياض # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ دليل أبوظبي الامارات ] مركز تطبيق كندا للتأشيرات ... أبوظبي # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ مؤسسات البحرين ] زيتون الخليج للتنظيفات ... المنطقة الجنوبية # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ مطاعم السعودية ] شاورما زون # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ تعرٌف على ] استثمار أجنبي مباشر # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ دليل دبي الامارات ] عيادة الصحراء البيطرية ... دبي # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ شركات المدارس الخاصة والمستقلة قطر ] حضانة فان جوى fun joy Nursery ... الدوحة # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ خدمات السعودية ] كم مدة عقد مسي مع الهلال السعودي # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ شركات التجارة العامه قطر ] وان كليك التجارية OnecliQ Trading & Services W.L.L ... الدوحة # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ دليل أبوظبي الامارات ] محل المنيرى للكتابة ... أبوظبي # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ مؤسسات البحرين ] المستقل لتصميم الاعلانات التجارية ... منامة # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ شركات التجارة العامه قطر ] ستوارت للتجارة والمقاولات والخدمات STALWART TRADING CONTRACTING & SERVICES WLL ... الدوحة # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- كيف أتخلص من الآثار الانسحابية للأنفرانيل؟ # اخر تحديث اليوم 2024-04-17
- تفسير رؤية براز الكلاب في المنام لابن سيرين # اخر تحديث اليوم 2024-02-10
- [ مؤسسات البحرين ] شركه اوال العقاريه ذ.م.م ... منامة # اخر تحديث اليوم 2024-03-25
- [ أطباق مصرية ] 2 من أفضل الطرق لتحضير رغيف الحواوشي الشهي # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] ناصر حسين حسين البسطي ... المدينه المنوره ... منطقة المدينة المنورة # اخر تحديث اليوم 2024-02-16
- [ أطباق رئيسية ] كيفية عمل الملوخية بــ 3 وصفات مختلفة.. مع 9 معلومات عن فوائدها # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ حدادون الامارات ] بنت الصحراء لصناعات الانشاءات المعدنية # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ أساليب التعليم ] تعريف تعديل السلوك # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ دليل أبوظبي الامارات ] مطعم حديقة الزيتون ... أبوظبي # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ شركات طبية عيادات مستشفيات قطر ] مركز قطر الطبي QATAR MEDICAL CENTER ... الدوحة # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ اعلان السعودية ] الاعلان القادم # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ تعرٌف على ] العلاقات الإستونية السلوفاكية # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ دول أجنبية ] دول أمريكا الشمالية والجنوبية # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ تعرٌف على ] المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ تعرٌف على ] سكان تونس # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ شركات النظافة قطر ] تيرادري قطر Terradry Qatar ... الدوحة # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ دليل أبوظبي الامارات ] المركز الثاني للكتابة على الاله الكاتبة ... أبوظبي # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ تعرٌف على ] العبودية في كندا # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] سعد عبدالله محمد الطخيس ... الدوادمى ... منطقة الرياض # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عمر عبدالله عمر المقبل ... الرياض ... منطقة الرياض # اخر تحديث اليوم 2024-04-25
- [ متاجر السعودية ] متجر رد زون ... الخرج ... منطقة الرياض # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ تعرٌف على ] جيجو (مقاطعة مستقلة خاصة) # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ تعرٌف على ] أكاديون (كندا) # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ تعرٌف على ] مبروك دريدي # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ تعرٌف على ] مهرجان إدنبرة الدولي للكتاب # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ تعرٌف على ] أبو يوسف يعقوب بن يوسف المنصور # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] مؤسسة مزون الصيف للخدمات العقارية ... صامطه ... منطقة جازان # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ سياحة وترفيه الامارات ] الصحراء الفريدة للسياحة ذ م م ... دبي # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالعزيز مبارك براك العتيبي ... الدوادمى ... منطقة الرياض # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ بنوك وصرافة الامارات ] وايز للاستشارات المالية ... دبي # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ تعرٌف على ] كلاركستون (يوتا) # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ تعرٌف على ] المنصور فخر الدين عثمان # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ تعرٌف على ] الهيئة المستقلة للنقل في باريس # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ تعرٌف على ] أبو عمرو عثمان بن محمد المنصور # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ سيارات الامارات ] الصحراء لحمل السيارات # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ شركات التجارة العامه قطر ] فونكورد التجارية Foncord Trading and Transport Co. W.L.L ... الدوحة # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] خوله عبدالرحمن عبدالله العتيبي ... الدوادمى ... منطقة الرياض # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ تعرٌف على ] سكان جمهورية إفريقيا الوسطى # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ أطباق الدجاج ] طريقة عمل دجاج كوردن بلو في 8 خطوات # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ دليل دبي الامارات ] الموسى للأبواب الاتوماتيكية ... دبي # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ مؤسسات البحرين ] شركة البحرين المالية ... المنطقة الجنوبية # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ تعرٌف على ] لسان الحمل السهمي # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ وكالات سفر الامارات ] مغامرات الصحراء للسفريات والسياحة # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ تعرٌف على ] الدوائر المستقلة # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] نايف عوض عقيل الحربي ... بريده ... منطقة القصيم # اخر تحديث اليوم 2024-04-27
- [ دليل أبوظبي الامارات ] مكتب ابو فاطمة للكتابة ذ م م ... أبوظبي # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ مدن أجنبية ] مدن التشيك # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ مؤسسات البحرين ] بوفرسن للأبواب الحديدية والألمنيوم ... المنطقة الجنوبية # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ تعرٌف على ] العلاقات الغابونية السلوفاكية # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ منسوجات وأقمشة الامارات ] الصحراء الذهبية للتجارة # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ مؤسسات البحرين ] برج روما للتنظيفات ... منامة # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ شركات المواد الغذائية قطر ] شركة خزان قطر Khazan-Qatar ... الدوحة # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ تعرٌف على ] وزارة الزراعة والأغذية الزراعية (كندا) # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ تعرٌف على ] العلاقات التشادية السلوفينية # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ تعرٌف على ] احتياطي النقد الأجنبي والذهب في الجزائر # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- بسبب حكة قويط للمنطقة الحساسة ونزول الدم، أعيش وسواس فض الغشاء. # اخر تحديث اليوم 2024-02-10
- [ دليل دبي الامارات ] مركز بورشه المستقل ... دبي # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ سياحة وترفيه الامارات ] حراء للحج والعمرة ... أبوظبي # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ تعرٌف على ] أبو بكر المنصوري # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ تعرٌف على ] العلاقات الجنوب سودانية السلوفاكية # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ تعرٌف على ] كلاركسفيل # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ مؤسسات البحرين ] اليوسف للصرافة والتحويلات المالية ش.م.ب مقفلة ... المنطقة الجنوبية # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ شركات التجارة العامه قطر ] شركة التجارة الشرقية المحدودة ORIENTAL TRADING CO LTD ... الدوحة # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ دليل أبوظبي الامارات ] مكتب بغداد للكتابة والتصوير ... أبوظبي # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ متاجر السعودية ] مخزون دعم المتاجر # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
- [ سياحة وترفيه الامارات ] مغامرات الصحراء الملكية ... دبي # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
الأكثر قراءة
- مريم الصايغ في سطور
- سؤال و جواب | ما هى أسباب نزول الدم الاحمر بعد البراز؟ وهل هناك أسباب مرضية؟ وما الحل ؟
- سؤال وجواب | هل يجوز للرجل حلق شعر المؤخرة؟ وهل هناك طريقة محددة لذلك ؟
- سؤال و جواب | حلق شعر المؤخرة بالكامل و الأرداف ماحكمه شرعاً
- هل للحبة السوداء"حبة البركة "فوائد ؟
- كيف أتخلص من الغازات الكريهة التى تخرج مني باستمرار؟
- هناك ألم عندى فى الجانب الأيسر للظهر فهل من الممكن أن يكون بسبب الكلى ؟
- هل هناك علاج للصداع الئى أانيه فى الجانب الأيسر من الدماغ مع العين اليسرى ؟
- تعرٌف على ... مريم فايق الصايغ | مشاهير
- تفسير حلم رؤية القضيب أو العضو الذكري في المنام لابن سيرين
- مبادرة لدعم ترشيح رجل السلام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد لجائزة «نوبل للسلام»
- [ رقم تلفون ] مستر مندوب ... مع اللوكيشن المملكه العربية السعودية
- أرقام طوارئ الكهرباء بالمملكة العربية السعودية
- الفضاء اللوني (ص ش ض) و (ص ش ق) الاستخدام
- ارقام وهواتف مستشفى الدمرداش عباسية,بالقاهرة
- طرق الاجهاض المنزلية و ماهى افضل ادوية للاجهاض السريع واسقاط الجنين فى الشهر الاول
- تفسير رؤية لبس البدلة في المنام لابن سيرين
- تفسير حلم رؤية النكاح والجماع في المنام لابن سيرين
- [رقم هاتف] مؤسسة قرض الحسن .. لبنان
- نزع شوك السمك في المنام
- عبارات ترحيب قصيرة 40 من أجمل عبارات ترحيب للأحباب والأصدقاء 2021
- رؤية طفل بعيون خضراء في المنام
- ارقام وهواتف عيادة د. فاروق قورة - 3 أ ش يوسف الجندى باب اللوق بالقاهرة
- الحصول على رخصة بسطة في سوق الجمعة بدولة الكويت
- معلومات هامة عن سلالة دجاج الجميزة
- ارقام وهواتف مستشفى الهلال الاحمر 34 ش رمسيس وسط البلد بالقاهرة
- جريمة قتل آمنة الخالدي تفاصيل الجريمة
- رسائل حب ساخنة للمتزوجين +18
- خليفة بخيت الفلاسي حياته
- تعرٌف على ... عائشة العتيبي | مشاهير
- هل توجيه الشطاف للمنطقة الحساسة يعد عادة سرية؟ وهل يؤثر على البكارة؟
- رقم هاتف مكتب النائب العام وكيفية تقديم بلاغ للنائب العام
- [ رقم تلفون و لوكيشن ] شركة متجر كل شششي - المملكه العربية السعودية
- تفسير رؤية شخص اسمه محمد في المنام لابن سيرين
- ارقام وهواتف مطعم الشبراوى 33 ش احمد عرابى المهندسين, بالجيزة
- أسعار الولادة في مستشفيات الإسكندرية
- ارقام وهواتف عيادة د. هشام عبد الغنى - 10 ش مراد الجيزة بالجيزة
- ارقام وهواتف عيادة د. ياسر المليجى - 139 ش التحرير الدقى بالجيزة
- ارقام وهواتف مستشفى النور المحمدى الخيرى التخصصى المطرية, بالقاهرة
- تفسير رؤية الحشرات في المنام لابن سيرين
- [رقم هاتف] مؤسسة مركز اصلاح وتأهيل بيرين .. بالاردن الهاشمية
- قسم رقم 8 (فلم) قصة الفلم
- تفسير حلم رؤية الميت يشكو من ضرسه في المنام
- هل أستطيع الاستحمام بعد فض غشاء البكارة ليلة الدخلة مباشرة؟
- أعشاب تفتح الرحم للإجهاض
- يخرج المني بلون بني قريب من لون الدم، فما نصيحتكم؟!
- قناة تمازيغت برامج القناة
- ارقام وهواتف مكتب صحة - السادس من اكتوبر ميدان الحصرى السادس من اكتوبر, بالجيزة
- سور القران لكل شهر من شهور الحمل
- تفسير رؤية براز الكلاب في المنام لابن سيرين
- زخرفة اسماء تصلح للفيس بوك
- مدرسة ب/ 141 حكومي للبنات بجدة
- إلغ (برمجية) التاريخ
- [ رقم هاتف ] جمعية قرض الحسن، .... لبنان
- أشيقر سكان وقبائل بلدة أشيقر
- تفسير حلم رؤية قلب الخروف في المنام
- تفسير حلم الكلب لابن سيرين
- [ رقم هاتف ] عيادة د. حازم ابو النصر - 20 ش عبد العزيز جاويش عابدين بالقاهرة
- انا بنت عندي 13 سنة لسة مجتليش الدورة الشهرية ......كنت ببات عند خالتي وكل ما
- هل تمرير الإصبع بشكل أفقي على فتحة المهبل يؤدي إلى فض غشاء البكارة؟
- [رقم هاتف] شركة الحراسة و التوظيف و التنظيف.. المغرب
- قبيلة الهزازي أقسام قبيلة الهزازي
- ذا إكس فاكتور آرابيا فكرة البرنامج
- السلام عليكم ، أنا مشكلتي بصراحة الجنس من الخلف مع زوجي الأن صار ويحب حيل
- فتحة المهبل لدي واسعة وليست كما تبدو في الصور.. فهل هو أمر طبيعي؟
- لالة لعروسة (برنامج) الفائزون
- أنا حامل في الشهر الرابع وينزل مني دم .. هل هذا طبيعي؟
- [ رقم هاتف ] عيادة د. عادل الريس .. وعنوانها
- هل إدخال إصبع الزوج في مهبل الزوجة له أضرار؟
- تفسير حلم اصلاح الطريق في المنام
- هل الشهوة الجنسية الكثيرة تؤثر على غشاء البكارة؟ أفيدوني
- تفسير حلم تنظيف البيت في المنام للعزباء والمتزوجة والحامل والمطلقة
- إيمان ظاظا حياتها ومشوارها المهني
- أهمية وضرورة إزالة الخيط الأسود من ظهر الجمبري
- اسماء فيس بنات مزخرفة | القاب بنات مزخرفه
- لهجة شمالية (سعودية) بعض كلمات ومفردات اللهجة
- تفسير رؤية المشاهير في المنام لابن سيرين
- هل شد الشفرات والمباعدة الشديدة للساقين يمكن أن تفض غشاء البكارة؟
- [بحث جاهز للطباعة] بحث عن حرب 6 اكتوبر 1973 بالصور pdf doc -
- فوائد عشبة الفلية و الكمية المناسبة يوميا
- تفسير رؤية المخدة في المنام لابن سيرين
- [رقم هاتف] شركة الرفق بالحيوان و الطبيعة.. المغرب
- كلمات - انت روحي - حمود السمه
- أعاني من لحمة زائدة في الدبر ، فلدي قطعة لحمية صغيرة في فتحة الشرج من الخارج
- ما الفرق بين الغشاء السليم وغير السليم؟
- تفسير حلم رؤية الإصابة بالرصاص في الكتف بالمنام
- [ رقم هاتف ] مركز المصطفى للاشعة
- أدخلت إصبعي في المهبل وأخرجته وعليه دم، هل فقدت بكارتي؟
- عمر فروخ
- هل الضغط بالفخذين على الفرج يؤذي غشاء البكارة?
- إدمان الزوج للمواقع الإباحية: المشكلة والأسباب والعلاج
- بسبب حكة قويط للمنطقة الحساسة ونزول الدم، أعيش وسواس فض الغشاء.
- ما تفسير رؤية كلمة كهيعص في المنام
- تظهر عندي حبوب في البظر والشفرتين بين حين وآخر.. هل لها مضاعفات، وما علاجها؟
- طريقة إرجاع حساب الفيس بوك المعطل
- الكرة الحديدية قواعد اللعبة
- تفسير رؤية مدرس الرياضيات في المنام لابن سيرين
- [بحث جاهز للطباعة] بحث عن اللغة العربية والكفايات اللغويه -
- تفسير حلم رؤية الكنز فى المنام لابن سيرين
- كيف أصل إلى النشوة مع زوجي أثناء الإيلاج وليس بيده بعد الجماع؟
روابط تهمك
مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] فرانك-فالتر شتاينماير # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 10/11/2023
[ تعرٌف على ] فرانك-فالتر شتاينماير # اخر تحديث اليوم 2024-04-28
آخر تحديث منذ 5 شهر و 19 يوم
1 مشاهدة
تم النشر اليوم 2024-04-28 | فرانك-فالتر شتاينماير
بداية الحياة المهنية
أصبح شتاينماير في العام 1991 مستشاراً لقانون وسائل الاتصال والمبادئ التوجيهية لوسائل الإعلام في مستشارية ولاية سكسونيا السفلى في هانوفر. في العام 1993، أصبح مدير المكتب الشخصي لرئيس وزراء ولاية سكسونيا السفلى، غيرهارد شرودر. في عام 1996، أصبح وكيل وزارة الخارجية ومدير مستشارية ولاية سكسونيا السفلى. رئيس موظفي المستشارية، 1999 - 2005
عين شتاينماير في تشرين الثاني 1998 كوكيل لوزارة الخارجية في مكتب المستشارية بعد فوز شرودر في الانتخابات. وحل محل بودو هومباخ رئيسا لمكتب المستشارية في عام 1999. خلال هذه الفترة كان شتاينماير أيضا واحدا من مستشاري شرودر. وكان حاسما في تأمين أغلبية الحمر والخضر في البرلمان لبرنامج شرودر للإصلاحات الاقتصادية «أجندة 2010» المثير للجدل. بسبب إدارته السياسية الفعالة من وراء الأضواء، كان يلقب باسم Die Graue Effizienz (الكفاءة الرمادية)، وهي تورية لفظية تعني بالألمانية صاحب النفوذ في الكواليس. تحت قيادة شرودر، كان شتاينماير مسؤولا عن تنسيق عمل أجهزة المخابرات في ألمانيا. في عام 2003، أيد شرودر في قراره المثير للجدل تشكيل تحالف مع روسيا وفرنسا ضد الحرب التي تقودها الولايات المتحدة ضد العراق. في الوقت نفسه، وافق على قرار تثبيت ضابط للمخابرات الألمانية في مكتب تومي فرانكس المتخذ من دولة قطر مقرا له، وهو قائد القوات الأمريكية لغزو العراق، الذي أرسل معلومات إلى الولايات المتحدة الأمريكية كان قد تم جمعها في بغداد من قبل اثنين من ضباط المخابرات الألمانية يعملان هناك. في عام 2004، شارك شتاينماير في المفاوضات الدبلوماسية مع ليبيا لمناقشة التعويضات لضحايا تفجير «ملهى لابيل» في برلين عام 1986. وكان قد أثير جدل كبير خلال فترة شتاينماير كرئيس لموظفي المستشارية حول السجين الألماني تركي المولد، مراد كورناز، في خليج غوانتنامو من عام 2002 وحتى آب 2006. ونفى شتاينماير خلال لجنة تحقيق برلمانية أذار 2007 أنه قد منع إطلاق سراح كورناز. بدلا من ذلك، ادعى أن برلين تخشى أن يشكل كورناز تهديدا ويجب ان يذهب إلى تركيا وليس ألمانيا، في حال أفرج عنه. فقط بعد انتخابات ميركل كان كورناز قد أطلق سراحه وأعيد إلى ألمانيا. الفترة الأولى كوزير للخارجية، 2005-2009
شتاينماير مع كونداليزا رايس
في 22 تشرين الثاني 2005، بعد الانتخابات الاتحادية، أصبح شتاينماير وزيرا للشؤون الخارجية في حكومة الوحدة الوطنية الكبرى بقيادة أنغيلا ميركل. وكان أول وزير للخارجية من الحزب الديمقراطي الاجتماعي منذ عهد فيلي برانت (1966-1969). فور توليه المنصب، قاد شتاينماير التحضيرات لتولي ألمانيا الرئاسة الدورية لمجلس الاتحاد الأوروبي في النصف الأول من عام 2007. بعد رحيل فرانتس مونتيفيرينغ من مجلس الوزراء في 21 تشرين الثاني عام 2007، شغل شتاينماير أيضا منصب نائب المستشار. خلال الفترة التي قضاها في منصبه، اعتبر شتاينماير على نطاق واسع بأنه على علاقات عمل جيدة مع أنغيلا ميركل ولكن غالبا ما كان يأخذ موقفا مختلفا فيما يخص الشؤون الخارجية. وعلى وجه العموم، سمح لميركل بضبط وتيرة السياسة الخارجية. عمل بانسجام معها حول مجموعة من قضايا السياسة الخارجية، من مواجهة إيران بسبب برنامجها النووي إلى التفاوض على أهداف ملزمة لمكافحة تغير المناخ. في خلاف محوري حول السياسة الخارجية، قال شتاينماير في عام 2009 أنه يجب على ألمانيا بحلول عام 2013 وضع حجر الأساس لسحب قواتها من أفغانستان، وهو نشر للجنود عارضه حوالي ثلثي الألمان في ذلك الحين. وعلى عكس ميركل، أيد أيضا انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي. أيضا، أصبح شتاينماير معروفا بموقفه الودي مع روسيا، مجادلا بشدة للمشاركة مع قوة حازمة متزايدة في الشرق، بدلا من عزلتها. صاغ سياسة تجاه روسيا ذكرت عمدا «علاقات التقارب»، السياسة الموجهة للشرق الموضوعة من قبل المستشار فيلي برانت أوائل السبعينات. جنبا إلى جنب مع «غيرنوت إيرلر»، بدأ شتاينماير ما يسمى الشراكة الألمانية للتجديد مع روسيا (أعلنت في عام 2008)، والتي أصبحت سياسة رسمية للاتحاد الأوروبي في عام 2010. ضغط عليه من قبل المشرعين ليفصح أكثر عن موقفه تجاه روسيا في أعقاب عمليات القتل رفيعة المستوى للشخصيات المعارضة آنا بوليتكوفسكايا وألكسندر ليتفينينكو في جلسة استماع عام 2007 في البرلمان الأوروبي. . في أيار 2008، كان أول مسؤول أجنبي يجري محادثات مع الرئيس الروسي دمتري ميدفيديف ورئيس الوزراء فلاديمير بوتين بعد أن توليا منصبيهما الجديدان في أعقاب الانتخابات الرئاسية لعام 2008. في عام 2006، نشرت مجلة الشؤون الخارجية تحليلا عن القوة النووية الأميركية والروسية، وخلصت إلى أن القوة النووية الأمريكية بعد الحرب الباردة تبدو مصممة لتنفيذ ضربة وقائية ضد روسيا أو الصين وأن الدفاع الصاروخي سيكون قيمة في المقام الأول في سياق الهجوم كمساعد للقدرة الأمريكية على الضربة الأولى. أثارت هذه المادة ردا بعد أيام قليلة روسيا شبه رسمي من رئيس الوزراء السابق «يغور غايدار» في صحيفة «فاينانشال تايمز». في عام 2007، يقال أن الحكومة الأمريكية كانت غاضبة بشدة، على الرغم من الصمت العلني عن شتاينماير، الذي كان قد أبدى تأييده للاتهامات الروسية لمخطط مجمع الدفاع الصاروخي الأمريكي في بولندا الذي من شأنه أن يخل بالتوازن الاستراتيجي في أوروبا - والذي غادر بعد ذلك من دون تحدي تهديد الجنرال الروسي «نيكولاي سولوفتسوف» بالانتقام من بولندا وجمهورية التشيك إذا ما نشرتا أنظمة دفاعية للولايات المتحدة. احتفل نشطاء المعارضة الروسية في وقت لاحق عندما خسر شتاينماير والحزب الديمقراطي الاجتماعي انتخابات عام 2009، مما يشير إلى سخطهم على شتاينماير. وقال «أوليغ أورلوف بتروفيتش»، رئيس مجموعة «ميموريال لحقوق الإنسان»، أن شتاينماير امتداد لسياسات شرودر في روسيا والتي كانت سياسات ألمانية «سيئة للغاية بالنسبة للمجتمع المدني والديمقراطية والبلد ككل». في شباط 2009، أصبح شتاينماير أول عضو في حكومة ميركل يتم استقباله من قبل إدارة باراك أوباما. خلال الفترة التي قضاها في منصبه، تمكن شتاينماير من إطلاق سراح رهائن ألمان في العراق واليمن. في عام 2007، نجح أيضا في تأمين الإفراج عن مواطن ألماني كان قد سجن في إيران بسبب دخوله المياه الإقليمية للبلاد بطريقة غير شرعية أثناء رحلة صيد. خدم شتاينماير بمنصب القائم بأعمال رئيس الحزب الديمقراطي الاجتماعي من 7 أيلول 2008 إلى 18 أكتوبر 2008. وعلى الصعيد المحلي، طوال فترة ولايته كان السياسي الرئيسي الوحيد ذو شعبية مرتفعة مثل أو أعلى من ميركل. زعيم المعارضة، 2009-2013
في 7 أيلول 2008، وبعد استقالة رئيس الحزب الديمقراطي الاجتماعي كورت بيك، اختير شتاينماير مرشحًا للحزب الديمقراطي الاجتماعي لمنصب المستشار في الانتخابات الاتحادية لعام 2009، كما عين قائمًا بأعمال رئيس الحزب الديمقراطي الاجتماعي، في انتظار عودة مونتيفيرينغ لهذا المنصب. في حملته الانتخابية، ناقش لوضع قواعد ضريبية جديدة رادعة للتنفيذين أصحاب الرواتب المرتفعة والمكافآت، ولوضع حد أدنى للأجور لإبطاء اتساع الفجوة بين أصحاب الدخل الغالي والمتدني. وركز أيضا على تحسين الرعاية الصحية العامة. وزير الخارجية الألماني فرانك فالتر شتاينماير يلقي خطاب حفل عشاء المؤتمر اليهودي العالمي في برلين، 14 أيلول 2014
بعد هزيمة الحزب الديمقراطي الاجتماعي المدوية في الانتخابات - أسوأ أداء للحزب منذ الحرب العالمية الثانية - شتاينماير، الذي كان قد انتخب لتمثيل دائرة براندنبورغ أن دير هافيل _ بوتسدام-ميتيلمارك 1 _ هافيل لاند 3 _ تيلتوف-فلايمينغ 1، أنتخب ليخلف «بيتر شتروك» في رئاسة المجموعة البرلمانية للحزب الديمقراطي الاجتماعي في البرلمان الألماني، وعلى هذا النحو زعيم للمعارضة. بعد دخوله المشفى للتبرع بكليته لزوجته في شهر آب عام 2010، عاد شتاينماير إلى مكتبه في تشرين الأول 2010. خلال فترة توليه منصب زعيم المعارضة البرلمانية، اتهم شتاينماير بانتظام حكومة أنغيلا ميركل بزيادة الدين القومي والعمل لحساب الأغنياء. في عام 2011، قال شتاينماير ان قرار ميركل بتعيين مستشارها الاقتصادي، «ينس فايدمان»، ليكون الرئيس القادم للبنك المركزي الألماني، هو (القرار) تقويض للاستقلال السياسي والثقة العامة في البنك المركزي الألماني. في أواخر عام 2012، اعتبر شتاينماير مرة أخرى مرشح محتمل لتحدي المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل في الانتخابات العامة عام 2013، ولكن سرعان ما انسحب من المنافسة. ونتيجة لذلك، أعلن رئيس الحزب الديمقراطي الاجتماعي زيغمار غابرييل في وقت لاحق أن القيادة وافقت على ترشيح بيير شتاينبروك. الفترة الثانية كوزير للخارجية، 2013-2017
بعد انتخابات عام 2013، والحكومة الائتلافية الجديدة، عين شتاينماير وزير للخارجية للمرة الثانية في كانون الأول عام 2013. حل محل غيدو فيسترفيله، الذي كان قد وقع اتفاق مجموعة 5+1 مع إيران في تشرين الثاني عام 2013. نوابه كانوا «مايكل روت» (الحزب الديمقراطي الاجتماعي) و«ماريا بومر» (الاتحاد الديمقراطي المسيحي). فور توليه منصبه، بدأ شتاينماير مراجعة طموحة للسياسة الخارجية الألمانية، وعقد اجتماعات على الصعيد الوطني وإلتقى بأكثر من 12,000 شخص يعملون في الوزارة أو في الخارج. وعلى مدار عام 2014، تناوب شتاينماير مع ميركل كالسياسي الأكثر شعبية في ألمانيا في استطلاعات الرأي للناخبين المؤهلين. في ضوء انتقادات من الولايات المتحدة، وقف شتاينماير ثابتا على نهج ألمانيا في الصراع الأوكراني، حيث كانت موازنة الدعم لفرض عقوبات اقتصادية أوروبية على روسيا مع ترك الباب مفتوحا لشراكة إحياء. في أيار 2014، اقترح دور وساطة أكبر لمنظمة الأمن والتعاون، بما في ذلك عقد محادثات «المائدة المستديرة» المحلية في أوكرانيا لنزع فتيل الصراعات. بين عامي 2015 و 2016، استضاف شتاينماير سلسلة من اجتماعات مجموعة اتصال النورماندي في برلين للتفاوض على حل للوضع في شرق أوكرانيا. وخلال محادثات مينسك 2 لوقف إطلاق النار في شرق أوكرانيا في أوائل عام 2015، فاوض بنجاح مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للسماح للأطباء الألمان بزيارة الطيارة العسكرية الأوكرانية ناديا سافتشينكو، التي كانت في إضراب عن الطعام منذ أكثر من شهرين في سجن روسي. في الماضي، كان شتاينماير قد استبعد مرارا شحنات الأسلحة لحل الصراع الممتد. في عام 2015، استضاف شتاينماير لقاء وفود من الحكومتين الليبيتين المتناحرتين، اللتان كانتا تقتتلان من أجل السيطرة على البلاد، والمبعوث الخاص للأمم المتحدة برناردينو ليون لبحث مبادرة السلام واقتسام السلطة الذي ترعاها الأمم المتحدة على الرغم من الانقسامات بين بعض الأحزاب. كان لشتاينماير في وقت لاحق دور أساسي في عقد المجموعة الدولية لدعم سوريا (ISSG) ومحادثات السلام السورية في فيينا في تشرين الأول عام 2015، جامعا المملكة العربية السعودية؛ ومنافسها الإقليمي الرئيسي إيران، وكذلك روسيا والولايات المتحدة والقوى الغربية الأخرى والجهات الإقليمية الفاعلة بما في ذلك تركيا والعراق. الترشح للرئاسة
أعلن الرئيس يواخيم غاوك في حزيران 2016 أنه لن يرشح نفسه ثانية للانتخابات، مما أدى للبحث عن مرشح لخلافته. في تشرين الثاني 2016، وافق المحافظين بزعامة أنغيلا ميركل مع الحزب الديمقراطي الاجتماعي لدعم ترشيح شتاينماير في الانتخابات الرئاسية. انتخبته الجمعية الاتحادية في ألمانيا، في 12 شباط 2017، رئيساً للبلاد، في خطوة صوّرت على أنها تضع ألمانيا في مقدمة البلدان التي «ستتمسك بالديمقراطية» في مواجهة الهجمة الشعبوية التي تشهدها أوروبا. وكانت ميركل أصلا تريد ترشيح السياسي الأخضر «ماريان بيرتلير»، وبما أن حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي/الاتحاد الاجتماعي المسيحي والخضر يسيطرون على الأغلبية في المجمع الاتحادي، كان فوز «بيرتلير» بالانتخابات موئمن. ومع ذلك، قرر «بيرتلير» عدم ترشيح نفسه.
رفض لقاء الدالاي لاما
هاجم شتاينماير ميركل علنا بسبب لقائها عام 2007 مع الدالاي لاما، متهما المستشارة ب«اللعب على الرأي العام» دون اعتبار لفعالية الاجتماع في تحسين الحقوق السياسية أو الدينية على أرض الواقع في الصين.[139] في عام 2008، رفض لقاء الدالاي لاما خلال زيارته التي استمرت خمسة أيام، بحجة أن مثل هذا الاجتماع يمكن أن يقوض الجهود الدولية المبذولة لتعزيز الاتصال المستمر بين الصين والتبت.[140] بدلا من ذلك، أصدر شتاينماير البيان «يأخذ الأمر الكثير من الشجاعة لعدم القاء مع الدالاي لاما في هذه الأيام»، والذي وصفته صحيفة نيويورك تايمز بأنه «ساخر للغاية»، واتهمت شتاينماير بتفضيل المصالح التجارية على حقوق الإنسان. [141][142] قضية تعذيب مراد كورناز
سجن مراد كورناز رغم براءته في عام 2002 وتعرض للتعذيب من قبل الولايات المتحدة، وزعم أن شتاينماير تلقى عرضا في أيلول 2002 من قبل وزارة الدفاع الأمريكية ووكالة الاستخبارات المركزية بشأن نقل مراد كورناز إلى ألمانيا، حيث ولد ونشأ. وكان قد تم إمساك كورناز أولا باعتباره مشتبها إرهابي في باكستان، ثم سجن في أفغانستان ولاحقا في قاعدة غوانتانامو في كوبا حتى عام 2006. وبرفض العرض يعتقد أن شتاينماير كان مسؤولا بشكل مباشر سياسيا عن استمرار سجنه.[143][144][145] تم استشارة لجنة مخابرات للتحقيق.[146] إنكار إبادة الأرمن
خلال مناظرة عام 2015 حول الاعتراف الألماني بالإبادة الجماعية للأرمن بمناسبة ذكراها المئوية، كان شتاينماير السياسي الأكثر ترددا في الموافقة، وذلك أساسا بسبب علاقات ألمانيا مع تركيا.[147] وقد انتقد على نطاق واسع لموقفه، واتهم بإنكار الإبادة الجماعية للأرمن.[148][149] عندما وافق البرلمان الألماني عام 2016 بالإجماع تقريبًا على قرار يعترف بقتل ما يصل إلى 1.5 مليون أرمني على يد القوات العثمانية بمثابة إبادة جماعية وهو الوصف الذي رفضته تركيا بشدة، شتاينماير امتنع عن التصويت وانتقد القرار من الجمهور؛ وكان شتاينماير واحدًا من اثنين فقط من 630 عضوًا في البرلمان الذان لم يؤيدا هذا القرار.[150] مزاعم الانتحال
بعد انتخابات عام 2013، أصبح شتاينماير العضو البارز الأول من الحزب الديمقراطي الاجتماعي يواجه مزاعم بأنه سرق أجزاء من أطروحته للدكتوراه عام 1991 عن دور الدولة في الوقاية من التشرد. وقد وجهت إتهامات مماثلة في السابق أدت إلى استقالة وزيرين من حكومة ميركل. وردا على ذلك رفض شتاينماير التهم الموجهة إليه وقال إنه طلب من جامعة غيسن التحقق من أطروحته للاستشهادات الغير المعترف بها.
شتاينماير تزوج في العام 1995 من القاضية إلكه بودينبيندير، ولديهما ابنة واحدة ولدت في العام 1996. ينتمي إلى الكنيسة البروتستانتية الإنجيلية وهو بروتستانتي إصلاحي وعضو فاعل في مجمع البروتستانتية بيت لحم في منطقة «برلين نويكولن».[155][156] يقيم منذ العام 2008 في منطقة برلين-زيليندورف،[157][158] في 23 آب عام 2010 انسحب مؤقتاً من العمل السياسي، بعد قيامه بالتبرع لزوجته «إلكه بودينبيندير»، بإحدى كليته.[159] سنة 1980 وخلال فترة الدراسة الجامعية كان يعاني من قرحة القرنية أجرى بسببها عملية لاستبدال القرنية أنقذت بصره.[160] في أكتوبر من عام 2015 حصل شتاينماير على دكتوراه فخرية من جامعة بيرايوس اليونانية عندما كان وزيراً للخارجية،[161] وحصل كذلك على الدكتوراة الفخرية في ديسمبر 2016 من جامعة بادربورن.[162] عرف عن شتاينماير حبه لموسيقى الجاز وهو مشجع متعطش لكرة القدم.
ولد شتاينماير في ديتمولد، وكان والده نجارًا. على الرغم من أن اسمه الكامل هو فرانك فالتر، إلا أنه عرف باسم فرانك بين أولئك الذين يعرفونه. كان والده تابعا ل«كنيسة ليبه»، وهي واحدة من الكنائس الكالفينية الإقليمية الألمانية القليلة. والدته، ولدت في مدينة برسلو (الآن فروتسواف، بولندا)، وجاء كلاجئ من الجزء اللوثري لمدينة سيليزيا خلال فرار وطرد الألمان بعد الحرب العالمية الثانية. وقد عمد فرانك فالتر في كنيسة والده «كنيسة ليبه»، وهي كنيسة عضو في «الكنيسة الإنجيلية الألمانية»، ويعتبر نفسه إصلاحي بروتستانتي. بعد نيله الثانوية، أدى خدمته العسكرية في الفترة من 1974 حتى 1976. ثم درس القانون والعلوم السياسية في جامعة غيسن حيث كانت بريغيته تسيبريس إحدى زملائه الدراسيين. في عام 1982 اجتاز فحصه الأول وفي 1986 فحصه الثاني في القانون. شغل منصب مساعد علمي لأستاذ القانون العام والعلوم السياسية في جامعة غيسن، حتى حصل على شهادة الدكتوراه في القانون في عام 1991. أطروحته بحثت دور الدولة في الوقاية من التشرد.
فرانك-فالتر شتاينماير مع زوجته إلكه بودنبندر في حفل توزيع جوائز سينمائية في برلين سنة 2011.
وسام استحقاق الجمهورية الإيطالية (2006)
وسام الاستحقاق الملكي النرويجي (2007)
وسام الاستحقاق (2009)
دكتوراه فخرية من جامعة ولاية أورسولا التقنية (2010)
دكتوراه فخرية من الجامعة العبرية في القدس (2015)[152]
دكتوراه فخرية من جامعة بيرايوس (2015)[153]
جائزة أكاديمية توتسينغ الإنجيلية للتسامح (2016)
جائزة إيغناتس بوبيس (2017)[154]
[Aktion Deutschland Hilft] (تحالف الإغاثة في ألمانيا)، عضو مجلس الأمناء
[مؤسسة الكسندر فون همبولت]، عضو بحكم منصبه في مجلس الأمناء
[مجلس التنسيق الألماني من أجل منظمات التعاون المسيحية واليهودية]، عضو مجلس الإدارة (2009-2013)
[تجمع الكنيسة الإنجيلية الألمانية]، عضو مجلس الإدارة
[المعهد البروتستانتي الألماني لعلم الآثار]، عضو مجلس الإدارة
[برامج الصحفيين الدوليين]، عضو مجلس أمناء
[معهد الإئتمان لإعادة الإعمار]، عضو بحكم منصبه في مجلس الرقابة
[مؤسسة رودولف بيشلماير لزراعة الأعضاء]، عضو مجلس الإدارة[151]
حقوق الإنسان
في الماضي، وصفت هيومن رايتس ووتش شتاينماير بمؤيد «السياسة الواقعية»، الذي، «عندما يتعلق الأمر بتحديد علاقته مع دول مثل روسيا والصين، تأخذ حقوق الإنسان دورا ثانويا فقط». في رأي شتاينماير، «رفض عقوبة الإعدام هو واحد من الأعمدة الرئيسية للسياسة الألمانية لحقوق الإنسان، وعقوبة الإعدام تتعارض مع أخلاقياتنا ومبادئنا الأساسية». ودعا شخصيا من أجل إلغاء عقوبة الإعدام في أوزبكستان. وقد ألغيت عقوبة الإعدام في أوزبكستان منذ عام 2008. في نيسان 2014، استدعى السفير المصري محمد حجازي بعد أن حكمت محكمة القاهرة على 683 شخص بالإعدام بتهمة التحريض على العنف خلال الاحتجاجات في صيف عام 2013، في أعقاب الإطاحة العسكرية بالرئيس المنتخب محمد مرسي. بعد محاولة الانقلاب في تركيا 2016، حذر من أن أي تحرك من جانب تركيا لإعادة عقوبة الإعدام مما من شأنه أن يعرقل جهودها للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي. وردا على الاحتجاجات التي أعقبت الانتخابات الرئاسية الإيرانية 2009 ضد الفوز المتخاصم عليه للرئيس الإيراني أحمدي نجاد، أدان شتاينماير ما وصفه ب «الأعمال الوحشية» ضد المتظاهرين في طهران واستدعى السفير الإيراني «علي رضا شيخ عطار» لتوضيح ذلك. في آب 2016، وصف شتاينماير المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية دونالد ترامب ب «الداعي للكراهية». التكامل الأوروبي
بعد أن تمكنت ألمانيا فقط بشق الأنفس تجنب تحذير العجز من المفوضية الأوروبية في عام 2002، أصبح شرودر وشتاينماير القوى الدافعة وراء إضعاف ميثاق الاستقرار والنمو، وهو إطار قائم على قواعد لتنسيق السياسات المالية الوطنية أصلا كضامن لاستقرار اليورو.
في مقال مشترك في صحيفة فاينانشال تايمز يوم 14 كانون الأول 2010، اقترح شتاينماير وبيير شتاينبروك لحل أزمة الديون الأوروبية مزيجًا من «خفض النسب المئوية لمبالغ أصحاب الديون وضمانات الديون للبلدان المستقرة وإدخال محدود من السندات الأوروبية الواسعة على المدى المتوسط، يرافقه سياسات مالية أكثر توافقا» في شباط 2011، اقترح شتاينماير اسم شتاينبروك كمرشح لرئاسة البنك المركزي الأوروبي.
شتاينماير مع جون كيري أذار 2015
تحت القيادة البرلمانية لشتاينماير، زاد الحزب الديمقراطي الاجتماعي الضغط على المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل للموافقة على تقاسم أكبر للأعباء للحد من أزمة منطقة اليورو، مرارا وتكرارا داعيها لتحمل مخاطر أكبر لتفادي انهيار العملة الموحدة. في كل من شباط وتشرين الثاني 2012، صوتت مجموعته البرلمانية بشكل كبير لصالح اقتراح حكومة ميركل لخطة حزم إنقاذ منطقة اليورو لليونان، في حين انتقد الإجراءات بأنها «ليست الحل الدائم بالنسبة لليونانيين». في تموز 2014، ساعد في بناء دعم المعارضة لخطة انقاذ منطقة اليورو للبنوك الإسبانية. في وقت لاحق، كوزيرا للخارجية، حذر بشكل علني من الكلام «التافه» حول انسحاب اليونان من منطقة اليورو، داعيا للبحث جديا عن حل. وردا على نمو الأحزاب السياسية، المتشككة في الاتحاد الأوروبي في جميع أنحاء أوروبا في أوائل 2014، عرض شتاينماير على المملكة المتحدة دعم محدود لإعادة التفاوض على معاهدات الاتحاد الأوروبي، قائلا ألمانيا تريد أن ترى تأثير بريطانيا في «وسط» الاتحاد الأوروبي، وليس على «الهامش». بعد تصويت بريطانيا لترك الاتحاد الأوروبي في عام 2016، قال أن الاتحاد يفتقر إلى التماسك لاتخاذ خطوات تكامل جديدة رئيسية وينبغي أن يركز بدلا من ذلك على الهجرة، وبطالة الشباب المرتفعة والأمن. في الوقت نفسه، عمل شتاينماير لتطوير وإحياء أشكال جديدة. في كانون الأول عام 2014، التقى مع وزراء الخارجية لثلاثة من دول الشمال الدنمارك وفنلندا والسويد - مارغو والستروم، إركي تووميويا ومارتن ليدغارد - لما يسمى مجموعة "N3 + 1" لبحث القضايا ذات الاهتمام المشترك لأول مرة. في آب 2016، انضم لوزير الخارجية الفرنسي جان مارك أيرولت في إعلان التبرعات "لإعادة تنشيط" مثلث فايمار ونشر وثيقة "أوروبا قوية في عالم من عدم اليقين. بين عامي 2014 و 2016، قم بزيارة دول البلطيق الثلاث - إستونيا ولاتفيا وليتوانيا - ست مرات، وهو أعلى عدد من الزيارات قام بها أي وزير خارجية ألماني. أيضا في أواخر عام 2014، اتحد شتاينماير ونظيره البريطاني فيليب هاموند في محاولة لإنهاء الجمود في العلاقات بين البوسنة والاتحاد الأوروبي، معتبرا أن على الاتحاد الأوروبي أن يتخلى عن إصراره على تغييرات في قانون الانتخابات في البوسنة كشرط مسبق لتحقيق اتفاقية الشراكة والاستقرار على الطريق المؤدي إلى عضوية الاتحاد الأوروبي. سياسة الطاقة
في عام 2007، قال شتاينماير انه يعارض مقترحات المفوضية الأوروبية لتفكيك ملكية شبكات الطاقة في الاتحاد الأوروبي، بالشكل الذي أقترح في حزمة الطاقة الثالثة. الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي
في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، يؤيد شتاينماير حل الدولتين ويدعو إلى وضع حد للاحتلال الإسرائيلي للأراضي المحتلة. ورحب بقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2334 وقال المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة هي عقبة في طريق السلام والحل القائم على دولتين. وأضاف أن «إسرائيل الديمقراطية غير قابلة للتحقيق إلا من خلال-حل الدولتين». وأشاد شتاينماير بخطاب وزير الخارجية الأمريكية جون كيري الذي حدد موقف الولايات المتحدة بشأن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني في كانون الأول 2016. في الخطاب قال كيري يجب أن تستند إلى اتفاقية سلام على حدود عام 1967، وعلى أن جميع المواطنين يجب أن يتمتعوا بحقوق متساوية، وإن الاحتلال يجب أن ينتهي، وإن قضية اللاجئين الفلسطينيين يجب أن تحل، وأن القدس يجب أن تكون عاصمة للدولتين، وانتقد جدول أعمال حكومة نتنياهو بأنها مدفوعة من قبل «عناصر متطرفة».[100] العلاقات مع العالم العربي
قام شتاينماير بزيارة مخيم الزعتري للاجئين في الأردن مرتين لمعرفة المزيد عن محنة السوريين الفارين من العنف في الحرب الأهلية السورية المستمرة التي اندلعت في عام 2011، [101] أول مرة بصفته رئيسا للمجموعة البرلمانية للحزب الديمقراطي الاجتماعي أيار 2013 وفي وقت لاحق كوزير للخارجية في أيار عام 2015.[102] في أوائل عام 2014، لدى توليه منصبه كوزير للخارجية، قال أنه اتفق مع المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل ووزيرة الدفاع أورسولا فون دير لاين أن ألمانيا ستساعد في تدمير ترسانة سوريا من مواد الأسلحة الكيميائية كجزء من برنامج دولي لنزع السلاح.[103] في تشرين الأول عام 2014، شارك في رئاسة مؤتمر برلين حول وضع اللاجئين السوريين جنبا إلى جنب مع وزير التنمية «غيرد مولر» والمفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، أنطونيو غوتيريس.[104] في أذار 2015، قال شتاينماير أنه «يمكن أن نفهم» قرار السعودية لشن تدخل عسكري في اليمن وأقر بأن العملية «دعم من داخل المنطقة». ومع ذلك، قال إن الأزمة لا يمكن حلها عن طريق العنف وحث على التوصل لحل تفاوضي.[105] العلاقات مع فرنسا
يوم 14 أيار عام 2014، أصبح شتاينماير أول وزير خارجية ألماني يحضر اجتماع لمجلس الوزراء الفرنسي.[106] جنبا إلى جنب مع نظيره الفرنسي لوران فابيوس، طار إلى عدة بعثات دبلوماسية مشتركة بين عامي 2014 و 2015، بما في ذلك مولدوفا، جورجيا،[107] تونس ونيجيريا وبنغلاديش. في عام 2016، انضم إلى خليفة فابيوس جان مارك أيرولت في رحلات إلى أوكرانيا، ليبيا،[108] مالي[109] والنيجر.[110] العلاقات مع روسيا
شتاينماير مع فلاديمير بوتين، 23 أذار 2016
في أيار 2007، ذكرت صحيفة «فاينانشال تايمز دويتشلاند» أن شتاينماير كان قد خدم كوسيط في ما يسمى خلاف «ليلة البرونز»، نزاع استونيا وروسيا على إزالة نصب تذكاري للجيش الأحمر في تالين. ووفقا للتقرير، اقترح شتاينماير على السفيرة الإستونية في روسيا، «مارينا كاليوراند»، الذهاب في عطلة في محاولة لتهدئة الوضع. ودعا شتاينماير نظيره الروسي سيرغي لافروف ليقترح أن ليس فقط أن تأخذ «مارينا كاليوراند» عطلة، ولكن أيضا أن تترك روسيا النزاع في الوقت الراهن. بعد أن تحدث مع لافروف، دعا شتاينماير وزير الخارجية الإستوني «اورماس بايت» ونال موافقته على الصفقة. غادرت «مارينا كاليوراند» موسكو لقضاء عطلة لمدة أسبوعين وأنهى الناشطون الشباب الموالي للكرملين حصار السفارة الاستونية في موسكو احتجاجاتهم في اليوم نفسه.[111] لدى عودته إلى الحكومة في أواخر عام 2013، انتقد شتاينماير روسيا في خطاب تنصيبه لاستغلال المحنة الاقتصادية الأوكرانية لمنعها من التوقيع على اتفاق الشراكة الأوكرانية مع الاتحاد الأوروبي.[112] في أذار عام 2014، دافع عن عضوية روسيا في مجموعة الثماني، قائلا «إن صيغة مجموعة الثماني هي في الواقع الطريق الوحيد الذي يستطيع الغرب من خلاله التحدث مباشرة مع روسيا».[113] وعندما عقدت ألمانيا رئاسة المجموعة في 2015 أصر على أن استبعاد روسيا بسبب أفعالها في أوكرانيا كان خطوة ضرورية ولكنها ليست هدفا في حد ذاته. منوها إلى الشرق الأوسط، وقال أن «نظرة على العالم تدل على أننا بحاجة إلى روسيا كشريك بناء في عدد من الصراعات».[114] في رسالة عام 2015 إلى سيسيليا مالمستروم، المفوض التجاري للاتحاد الأوروبي، اقترح شتاينماير إعلانًا مشتركًا بين الاتحاد الأوروبي وروسيا يقدم لموسكو تنازلات آفاق الاستثمار والطاقة التي طال انتظارها لإنشاء منطقة اقتصادية أكثر تكاملا من المحيط الأطلسي إلى المحيط الهادئ. ووفقا لهذه الرسالة، «بمضمون هذا الإعلان يمكننا أن نستجيب لرغبات روسيا والبدء في تبادل أقرب في وجهات النظر حول قضايا الطاقة وحماية الاستثمار، حتى إذا كان اتفاق الشراكة الأوكرانية مع الاتحاد الأوروبي لا يؤثر مباشرة عليها».[115] في حزيران 2016، انتقد شتاينماير الناتو «للترويج للحرب» على روسيا: «إن الشيء الوحيد الذي لا ينبغي القيام به الآن هو تأجيج الوضع بصوت قعقعة السلاح المرتفعة وتجارة الحروب.»[116] سياسيا حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي فولكر بوفيير وهيربيرت رويل انتقدوه لموقفه من روسيا، لكن تصريحاته كان مرحبًا بها من جانب وسائل الإعلام الروسية.[117] العلاقات مع الولايات المتحدة
أعرب شتاينماير عن دعمه لباراك أوباما عندما كان أوباما لا يزال مرشحا للرئاسة، ودعم رغبة أوباما لإلقاء خطاب أمام بوابة براندنبورغر الشهيرة خلال الحملة الرئاسية لعام 2008 في الولايات المتحدة.[118] في عام 2016 وصف شتاينماير المرشح الرئاسي حينذاك دونالد ترامب ب «واعظ الكراهية».[119][120][121] بعد نجاح ترامب، رفض شتاينماير تهنئته، وأدان توجهات ترامب السياسية.[122][123] وقد وصف بأنه «الذام الأكثر تشددا في الحكومة الألمانية» لترامب.[124] وقال في وقت لاحق أنه «فزع» من الانتخابات الأمريكية 2016.[125] العلاقات مع آسيا الوسطى
خلال لقاء عام 2006 مع الرئيس التركماني صفرمراد نيازوف، انتقد شتاينماير تركمانستان لبطء التقدم في تنفيذ سيادة القانون وحقوق الإنسان، وقال إن تقدم الدولة في تنفيذ الإصلاحات السياسية كانت «متوقفة جدا».[126] عندما ترأست ألمانيا مجموعة الأمم المتحدة الرامية إلى حل الأزمة الدبلوماسية الروسية الجورجية عام 2008، قدم شتاينماير لأطراف الصراع الثلاثة - جورجيا، أبخازيا وروسيا - خطة تضمنت اقتراح سلام من ثلاث مراحل، تستلزم وضع حد للعنف، تدابير بناء الثقة على مدى السنة التالية التي يمكن أن تؤدي إلى استئناف المحادثات المباشرة بين جورجيا وأبخازيا، وعودة حوالي 250,000 لاجئ جورجي إلى أبخازيا. ومع ذلك، رفضت كل من جورجيا وأبخازيا الاقتراح.[127] في أيلول 2008، دعى شتاينماير إلى إجراء تحقيق دولي في الصراع على المحافظات الانفصالية في جورجيا.[128] خلال زيارته للبلاد عام 2014، أكد على أن عضوية حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي ستظل خارج الحسابات لفترة طويلة قادمة.[129] في آب 2006، قام شتاينماير بأول زيارة له أفغانستان، حيث تسلمت ألمانيا قيادة 21000 من قوات حلف شمال الاطلسي التي كانت تحت قيادة «القوة الدولية للمساعدة والاستقرار» (إيساف) قبل فترة وجيزة،[130] وقبيل الانتخابات الاتحادية 2009، قام شتاينماير - كان لا يزال في منصبه وزيرا للخارجية - بتكليف بتشكيل تقرير داخلي عن مشاركة ألمانيا في أفغانستان الذي أوصى بأن ألمانيا يجب أن تبدأ الانسحاب من البلاد في غضون أربع سنوات. في ذلك الوقت، اعتبر ذلك خروجا صارخا عن إصرار شتاينماير في وقت سابق بأن ألمانيا لا يجب أن تحدد موعدا لسحب قواتها البالغ قوامها 4200 ثم من شمال أفغانستان كما أن هذه الخطوة قد تكون ورقة في أيدي مقاتلي طالبان.[131] في تشرين الأول 2014، زار شتاينماير كل من أرمينيا وأذربيجان لتسهيل التوصل إلى حل تفاوضي للنزاع القائم منذة فترة طويلة بشأن مرتفعات قره باغ، وهي منطقة أذربيجانية يسيطر عليها الأرمن.[132] في عام 2016، عاد إلى كلا البلدين بصفته رئيسا لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا (OSCE) لتنشيط المحادثات.[133] العلاقات مع إيران
وزراء الشؤون الخارجية والدبلوماسيين يعلنون عن اتفاق لوزان النووي في 2 نيسان 2015
شتاينماير مؤيد قوي لإطار الاتفاق النووي مع إيران، وسمى الاتفاق «فرصة لمزيد من المساعي الدبلوماسية».[134] العلاقات مع أفريقيا
جعل شتاينماير من القارة الأفريقية وجهة للعديد من الرحلات الخارجية. في أول زيارة له كوزير للخارجية لألمانيا في عام 2006، جولاته إلى ليبيا، الجزائر، تونس، المغرب وموريتانيا كانت تهدف إلى إعداد ألمانيا لرئاسة الاتحاد الأوروبي ومجموعة الثماني في العام التالي.[135] في آب 2007، سافر إلى نيجيريا وغانا. في شباط 2008، قام بزيارة تستغرق ثلاثة أيام إلى غانا (بمناسبة كأس الأمم الأفريقية 2008) وتوغو وبوركينا فاسو. وعلى مدار عام 2014، زار شتاينماير إثيوبيا وتنزانيا وأنغولا؛ نيجيريا وتونس (مع نظيره الفرنسي لوران فابيوس)؛ وجنوب أفريقيا (من أجل اللجنة الألمانية الجنوب أفريقية الثنائية الثامنة). في عام 2015، قام برحلات رسمية إلى المغرب وتونس والجزائر. إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا وكينيا. مصر؛ وموزمبيق وزامبيا وأوغندا. في حزيران 2007، توجه شتاينماير ومفوضة الاتحاد الأوروبي بينيتا فيريرو فالدنر إلى بنغازي، ليبيا في محاولة لدفع جهود إطلاق سراح ستة من العاملين الطبيين الأجانب حكم عليهم بالاعدام بتهمة اصابة 426 طفلا ليبيا بفيروس نقص المناعة المكتسبة.[136] في وقت لاحق من ذلك العام، استدعى شتاينماير القائم بأعمال سفارة زيمبابوي، وذكر أن التعليقات في صحيفة «هيرالد» الحكومية المشيرة إلى المستشارة الالمانية أنغيلا ميركل بأنها «نازية» غير مقبولة. وكانت ميركل قد انتقدت سابقا انتهاكات حقوق الإنسان في زيمبابوي.[137] منذ أن أصبح عضوا في البرلمان الألماني، صوت شتاينماير لصالح المشاركة الألمانية في بعثات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة وكذلك في بعثات حفظ السلام من الاتحاد الأوروبي بتفويض من الأمم المتحدة في القارة الأفريقية، كما هو الحال في الصومال (2009، 2010، 2011، 2014 و 2015)، دارفور / السودان (2010، 2011، 2012، 2013، 2014، 2015 و 2016)، وجنوب السودان (2011، 2013، 2014، 2015 و 2016) ومالي (2013 و 2014)، وجمهورية أفريقيا الوسطى (2014)، وليبيريا (2015). إلا أنه صوت في عام 2012 و 2013 ضد المشاركة الألمانية في عملية أتلانتا في الصومال. العلاقات مع اليونان
رفض شتاينماير مطالبات تعويضات الحرب من حزب سيريزا اليوناني ردا على موقف ألمانيا بشأن أزمة الديون الحكومية اليونانية. عندما أدى أول خطاب رئيسي له في البرلمان في أوائل عام 2015، تعهد رئيس الوزراء اليوناني أليكسيس تسيبراس، بالحصول على تعويضات الحرب من ألمانيا، رد شتاينماير على وزير الخارجية اليوناني«نيكوس كوتزياس» بأن ألمانيا مدركة تماما للمسؤولية السياسية والأخلاقية إزاء «الأحداث الرهيبة» في اليونان بين عامي 1941 و 1944 عندما احتلت القوات الألمانية البلاد. «ومع ذلك، فإننا مقتنعون اقتناعا راسخا بأن جميع قضايا التعويضات، بما في ذلك القروض القسرية، سويت قضائيا مرة واحدة وللجميع»، قال شتاينماير.[138]
تم انتخاب شتاينماير في 12 شباط/ فبراير 2017 في أول اقتراع ب 931 صوتاً من أصل 1239 صوتًا ليصبح الرئيس الاتحادي الثاني عشر لجمهورية ألمانيا الاتحادية. تولى منصبه الجديد في 19 آذار/ مارس 2017 وأدى اليمين في 22 آذار/ مارس 2017 في اجتماع مشترك بين البوندستاغ والبوندسرات.
فرانك فالتر شتاينماير (بالألمانية: Frank-Walter Steinmeier) (5 كانون الثاني 1956 -) سياسي ألماني يشغل منصب الرئيس الاتحادي لجمهورية ألمانيا الاتحادية اعتباراً من 19 مارس (آذار) 2017، وقبل ذلك خدم في منصب وزير الخارجية من عام 2005 حتى عام 2009 ومرة أخرى من عام 2013 حتى عام 2017، ونائب المستشار من عام 2007 حتى عام 2009. ولقد كان رئيس منظمة الأمن والتعاون في أوروبا (OSCE) عام 2006.
حياته السياسية
بداية الحياة المهنية
أصبح شتاينماير في العام 1991 مستشاراً لقانون وسائل الاتصال والمبادئ التوجيهية لوسائل الإعلام في مستشارية ولاية سكسونيا السفلى في هانوفر. في العام 1993، أصبح مدير المكتب الشخصي لرئيس وزراء ولاية سكسونيا السفلى، غيرهارد شرودر. في عام 1996، أصبح وكيل وزارة الخارجية ومدير مستشارية ولاية سكسونيا السفلى. رئيس موظفي المستشارية، 1999 - 2005
عين شتاينماير في تشرين الثاني 1998 كوكيل لوزارة الخارجية في مكتب المستشارية بعد فوز شرودر في الانتخابات. وحل محل بودو هومباخ رئيسا لمكتب المستشارية في عام 1999. خلال هذه الفترة كان شتاينماير أيضا واحدا من مستشاري شرودر. وكان حاسما في تأمين أغلبية الحمر والخضر في البرلمان لبرنامج شرودر للإصلاحات الاقتصادية «أجندة 2010» المثير للجدل. بسبب إدارته السياسية الفعالة من وراء الأضواء، كان يلقب باسم Die Graue Effizienz (الكفاءة الرمادية)، وهي تورية لفظية تعني بالألمانية صاحب النفوذ في الكواليس. تحت قيادة شرودر، كان شتاينماير مسؤولا عن تنسيق عمل أجهزة المخابرات في ألمانيا. في عام 2003، أيد شرودر في قراره المثير للجدل تشكيل تحالف مع روسيا وفرنسا ضد الحرب التي تقودها الولايات المتحدة ضد العراق. في الوقت نفسه، وافق على قرار تثبيت ضابط للمخابرات الألمانية في مكتب تومي فرانكس المتخذ من دولة قطر مقرا له، وهو قائد القوات الأمريكية لغزو العراق، الذي أرسل معلومات إلى الولايات المتحدة الأمريكية كان قد تم جمعها في بغداد من قبل اثنين من ضباط المخابرات الألمانية يعملان هناك. في عام 2004، شارك شتاينماير في المفاوضات الدبلوماسية مع ليبيا لمناقشة التعويضات لضحايا تفجير «ملهى لابيل» في برلين عام 1986. وكان قد أثير جدل كبير خلال فترة شتاينماير كرئيس لموظفي المستشارية حول السجين الألماني تركي المولد، مراد كورناز، في خليج غوانتنامو من عام 2002 وحتى آب 2006. ونفى شتاينماير خلال لجنة تحقيق برلمانية أذار 2007 أنه قد منع إطلاق سراح كورناز. بدلا من ذلك، ادعى أن برلين تخشى أن يشكل كورناز تهديدا ويجب ان يذهب إلى تركيا وليس ألمانيا، في حال أفرج عنه. فقط بعد انتخابات ميركل كان كورناز قد أطلق سراحه وأعيد إلى ألمانيا. الفترة الأولى كوزير للخارجية، 2005-2009
شتاينماير مع كونداليزا رايس
في 22 تشرين الثاني 2005، بعد الانتخابات الاتحادية، أصبح شتاينماير وزيرا للشؤون الخارجية في حكومة الوحدة الوطنية الكبرى بقيادة أنغيلا ميركل. وكان أول وزير للخارجية من الحزب الديمقراطي الاجتماعي منذ عهد فيلي برانت (1966-1969). فور توليه المنصب، قاد شتاينماير التحضيرات لتولي ألمانيا الرئاسة الدورية لمجلس الاتحاد الأوروبي في النصف الأول من عام 2007. بعد رحيل فرانتس مونتيفيرينغ من مجلس الوزراء في 21 تشرين الثاني عام 2007، شغل شتاينماير أيضا منصب نائب المستشار. خلال الفترة التي قضاها في منصبه، اعتبر شتاينماير على نطاق واسع بأنه على علاقات عمل جيدة مع أنغيلا ميركل ولكن غالبا ما كان يأخذ موقفا مختلفا فيما يخص الشؤون الخارجية. وعلى وجه العموم، سمح لميركل بضبط وتيرة السياسة الخارجية. عمل بانسجام معها حول مجموعة من قضايا السياسة الخارجية، من مواجهة إيران بسبب برنامجها النووي إلى التفاوض على أهداف ملزمة لمكافحة تغير المناخ. في خلاف محوري حول السياسة الخارجية، قال شتاينماير في عام 2009 أنه يجب على ألمانيا بحلول عام 2013 وضع حجر الأساس لسحب قواتها من أفغانستان، وهو نشر للجنود عارضه حوالي ثلثي الألمان في ذلك الحين. وعلى عكس ميركل، أيد أيضا انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي. أيضا، أصبح شتاينماير معروفا بموقفه الودي مع روسيا، مجادلا بشدة للمشاركة مع قوة حازمة متزايدة في الشرق، بدلا من عزلتها. صاغ سياسة تجاه روسيا ذكرت عمدا «علاقات التقارب»، السياسة الموجهة للشرق الموضوعة من قبل المستشار فيلي برانت أوائل السبعينات. جنبا إلى جنب مع «غيرنوت إيرلر»، بدأ شتاينماير ما يسمى الشراكة الألمانية للتجديد مع روسيا (أعلنت في عام 2008)، والتي أصبحت سياسة رسمية للاتحاد الأوروبي في عام 2010. ضغط عليه من قبل المشرعين ليفصح أكثر عن موقفه تجاه روسيا في أعقاب عمليات القتل رفيعة المستوى للشخصيات المعارضة آنا بوليتكوفسكايا وألكسندر ليتفينينكو في جلسة استماع عام 2007 في البرلمان الأوروبي. . في أيار 2008، كان أول مسؤول أجنبي يجري محادثات مع الرئيس الروسي دمتري ميدفيديف ورئيس الوزراء فلاديمير بوتين بعد أن توليا منصبيهما الجديدان في أعقاب الانتخابات الرئاسية لعام 2008. في عام 2006، نشرت مجلة الشؤون الخارجية تحليلا عن القوة النووية الأميركية والروسية، وخلصت إلى أن القوة النووية الأمريكية بعد الحرب الباردة تبدو مصممة لتنفيذ ضربة وقائية ضد روسيا أو الصين وأن الدفاع الصاروخي سيكون قيمة في المقام الأول في سياق الهجوم كمساعد للقدرة الأمريكية على الضربة الأولى. أثارت هذه المادة ردا بعد أيام قليلة روسيا شبه رسمي من رئيس الوزراء السابق «يغور غايدار» في صحيفة «فاينانشال تايمز». في عام 2007، يقال أن الحكومة الأمريكية كانت غاضبة بشدة، على الرغم من الصمت العلني عن شتاينماير، الذي كان قد أبدى تأييده للاتهامات الروسية لمخطط مجمع الدفاع الصاروخي الأمريكي في بولندا الذي من شأنه أن يخل بالتوازن الاستراتيجي في أوروبا - والذي غادر بعد ذلك من دون تحدي تهديد الجنرال الروسي «نيكولاي سولوفتسوف» بالانتقام من بولندا وجمهورية التشيك إذا ما نشرتا أنظمة دفاعية للولايات المتحدة. احتفل نشطاء المعارضة الروسية في وقت لاحق عندما خسر شتاينماير والحزب الديمقراطي الاجتماعي انتخابات عام 2009، مما يشير إلى سخطهم على شتاينماير. وقال «أوليغ أورلوف بتروفيتش»، رئيس مجموعة «ميموريال لحقوق الإنسان»، أن شتاينماير امتداد لسياسات شرودر في روسيا والتي كانت سياسات ألمانية «سيئة للغاية بالنسبة للمجتمع المدني والديمقراطية والبلد ككل». في شباط 2009، أصبح شتاينماير أول عضو في حكومة ميركل يتم استقباله من قبل إدارة باراك أوباما. خلال الفترة التي قضاها في منصبه، تمكن شتاينماير من إطلاق سراح رهائن ألمان في العراق واليمن. في عام 2007، نجح أيضا في تأمين الإفراج عن مواطن ألماني كان قد سجن في إيران بسبب دخوله المياه الإقليمية للبلاد بطريقة غير شرعية أثناء رحلة صيد. خدم شتاينماير بمنصب القائم بأعمال رئيس الحزب الديمقراطي الاجتماعي من 7 أيلول 2008 إلى 18 أكتوبر 2008. وعلى الصعيد المحلي، طوال فترة ولايته كان السياسي الرئيسي الوحيد ذو شعبية مرتفعة مثل أو أعلى من ميركل. زعيم المعارضة، 2009-2013
في 7 أيلول 2008، وبعد استقالة رئيس الحزب الديمقراطي الاجتماعي كورت بيك، اختير شتاينماير مرشحًا للحزب الديمقراطي الاجتماعي لمنصب المستشار في الانتخابات الاتحادية لعام 2009، كما عين قائمًا بأعمال رئيس الحزب الديمقراطي الاجتماعي، في انتظار عودة مونتيفيرينغ لهذا المنصب. في حملته الانتخابية، ناقش لوضع قواعد ضريبية جديدة رادعة للتنفيذين أصحاب الرواتب المرتفعة والمكافآت، ولوضع حد أدنى للأجور لإبطاء اتساع الفجوة بين أصحاب الدخل الغالي والمتدني. وركز أيضا على تحسين الرعاية الصحية العامة. وزير الخارجية الألماني فرانك فالتر شتاينماير يلقي خطاب حفل عشاء المؤتمر اليهودي العالمي في برلين، 14 أيلول 2014
بعد هزيمة الحزب الديمقراطي الاجتماعي المدوية في الانتخابات - أسوأ أداء للحزب منذ الحرب العالمية الثانية - شتاينماير، الذي كان قد انتخب لتمثيل دائرة براندنبورغ أن دير هافيل _ بوتسدام-ميتيلمارك 1 _ هافيل لاند 3 _ تيلتوف-فلايمينغ 1، أنتخب ليخلف «بيتر شتروك» في رئاسة المجموعة البرلمانية للحزب الديمقراطي الاجتماعي في البرلمان الألماني، وعلى هذا النحو زعيم للمعارضة. بعد دخوله المشفى للتبرع بكليته لزوجته في شهر آب عام 2010، عاد شتاينماير إلى مكتبه في تشرين الأول 2010. خلال فترة توليه منصب زعيم المعارضة البرلمانية، اتهم شتاينماير بانتظام حكومة أنغيلا ميركل بزيادة الدين القومي والعمل لحساب الأغنياء. في عام 2011، قال شتاينماير ان قرار ميركل بتعيين مستشارها الاقتصادي، «ينس فايدمان»، ليكون الرئيس القادم للبنك المركزي الألماني، هو (القرار) تقويض للاستقلال السياسي والثقة العامة في البنك المركزي الألماني. في أواخر عام 2012، اعتبر شتاينماير مرة أخرى مرشح محتمل لتحدي المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل في الانتخابات العامة عام 2013، ولكن سرعان ما انسحب من المنافسة. ونتيجة لذلك، أعلن رئيس الحزب الديمقراطي الاجتماعي زيغمار غابرييل في وقت لاحق أن القيادة وافقت على ترشيح بيير شتاينبروك. الفترة الثانية كوزير للخارجية، 2013-2017
بعد انتخابات عام 2013، والحكومة الائتلافية الجديدة، عين شتاينماير وزير للخارجية للمرة الثانية في كانون الأول عام 2013. حل محل غيدو فيسترفيله، الذي كان قد وقع اتفاق مجموعة 5+1 مع إيران في تشرين الثاني عام 2013. نوابه كانوا «مايكل روت» (الحزب الديمقراطي الاجتماعي) و«ماريا بومر» (الاتحاد الديمقراطي المسيحي). فور توليه منصبه، بدأ شتاينماير مراجعة طموحة للسياسة الخارجية الألمانية، وعقد اجتماعات على الصعيد الوطني وإلتقى بأكثر من 12,000 شخص يعملون في الوزارة أو في الخارج. وعلى مدار عام 2014، تناوب شتاينماير مع ميركل كالسياسي الأكثر شعبية في ألمانيا في استطلاعات الرأي للناخبين المؤهلين. في ضوء انتقادات من الولايات المتحدة، وقف شتاينماير ثابتا على نهج ألمانيا في الصراع الأوكراني، حيث كانت موازنة الدعم لفرض عقوبات اقتصادية أوروبية على روسيا مع ترك الباب مفتوحا لشراكة إحياء. في أيار 2014، اقترح دور وساطة أكبر لمنظمة الأمن والتعاون، بما في ذلك عقد محادثات «المائدة المستديرة» المحلية في أوكرانيا لنزع فتيل الصراعات. بين عامي 2015 و 2016، استضاف شتاينماير سلسلة من اجتماعات مجموعة اتصال النورماندي في برلين للتفاوض على حل للوضع في شرق أوكرانيا. وخلال محادثات مينسك 2 لوقف إطلاق النار في شرق أوكرانيا في أوائل عام 2015، فاوض بنجاح مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للسماح للأطباء الألمان بزيارة الطيارة العسكرية الأوكرانية ناديا سافتشينكو، التي كانت في إضراب عن الطعام منذ أكثر من شهرين في سجن روسي. في الماضي، كان شتاينماير قد استبعد مرارا شحنات الأسلحة لحل الصراع الممتد. في عام 2015، استضاف شتاينماير لقاء وفود من الحكومتين الليبيتين المتناحرتين، اللتان كانتا تقتتلان من أجل السيطرة على البلاد، والمبعوث الخاص للأمم المتحدة برناردينو ليون لبحث مبادرة السلام واقتسام السلطة الذي ترعاها الأمم المتحدة على الرغم من الانقسامات بين بعض الأحزاب. كان لشتاينماير في وقت لاحق دور أساسي في عقد المجموعة الدولية لدعم سوريا (ISSG) ومحادثات السلام السورية في فيينا في تشرين الأول عام 2015، جامعا المملكة العربية السعودية؛ ومنافسها الإقليمي الرئيسي إيران، وكذلك روسيا والولايات المتحدة والقوى الغربية الأخرى والجهات الإقليمية الفاعلة بما في ذلك تركيا والعراق. الترشح للرئاسة
أعلن الرئيس يواخيم غاوك في حزيران 2016 أنه لن يرشح نفسه ثانية للانتخابات، مما أدى للبحث عن مرشح لخلافته. في تشرين الثاني 2016، وافق المحافظين بزعامة أنغيلا ميركل مع الحزب الديمقراطي الاجتماعي لدعم ترشيح شتاينماير في الانتخابات الرئاسية. انتخبته الجمعية الاتحادية في ألمانيا، في 12 شباط 2017، رئيساً للبلاد، في خطوة صوّرت على أنها تضع ألمانيا في مقدمة البلدان التي «ستتمسك بالديمقراطية» في مواجهة الهجمة الشعبوية التي تشهدها أوروبا. وكانت ميركل أصلا تريد ترشيح السياسي الأخضر «ماريان بيرتلير»، وبما أن حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي/الاتحاد الاجتماعي المسيحي والخضر يسيطرون على الأغلبية في المجمع الاتحادي، كان فوز «بيرتلير» بالانتخابات موئمن. ومع ذلك، قرر «بيرتلير» عدم ترشيح نفسه.
الخلافات
رفض لقاء الدالاي لاما
هاجم شتاينماير ميركل علنا بسبب لقائها عام 2007 مع الدالاي لاما، متهما المستشارة ب«اللعب على الرأي العام» دون اعتبار لفعالية الاجتماع في تحسين الحقوق السياسية أو الدينية على أرض الواقع في الصين.[139] في عام 2008، رفض لقاء الدالاي لاما خلال زيارته التي استمرت خمسة أيام، بحجة أن مثل هذا الاجتماع يمكن أن يقوض الجهود الدولية المبذولة لتعزيز الاتصال المستمر بين الصين والتبت.[140] بدلا من ذلك، أصدر شتاينماير البيان «يأخذ الأمر الكثير من الشجاعة لعدم القاء مع الدالاي لاما في هذه الأيام»، والذي وصفته صحيفة نيويورك تايمز بأنه «ساخر للغاية»، واتهمت شتاينماير بتفضيل المصالح التجارية على حقوق الإنسان. [141][142] قضية تعذيب مراد كورناز
سجن مراد كورناز رغم براءته في عام 2002 وتعرض للتعذيب من قبل الولايات المتحدة، وزعم أن شتاينماير تلقى عرضا في أيلول 2002 من قبل وزارة الدفاع الأمريكية ووكالة الاستخبارات المركزية بشأن نقل مراد كورناز إلى ألمانيا، حيث ولد ونشأ. وكان قد تم إمساك كورناز أولا باعتباره مشتبها إرهابي في باكستان، ثم سجن في أفغانستان ولاحقا في قاعدة غوانتانامو في كوبا حتى عام 2006. وبرفض العرض يعتقد أن شتاينماير كان مسؤولا بشكل مباشر سياسيا عن استمرار سجنه.[143][144][145] تم استشارة لجنة مخابرات للتحقيق.[146] إنكار إبادة الأرمن
خلال مناظرة عام 2015 حول الاعتراف الألماني بالإبادة الجماعية للأرمن بمناسبة ذكراها المئوية، كان شتاينماير السياسي الأكثر ترددا في الموافقة، وذلك أساسا بسبب علاقات ألمانيا مع تركيا.[147] وقد انتقد على نطاق واسع لموقفه، واتهم بإنكار الإبادة الجماعية للأرمن.[148][149] عندما وافق البرلمان الألماني عام 2016 بالإجماع تقريبًا على قرار يعترف بقتل ما يصل إلى 1.5 مليون أرمني على يد القوات العثمانية بمثابة إبادة جماعية وهو الوصف الذي رفضته تركيا بشدة، شتاينماير امتنع عن التصويت وانتقد القرار من الجمهور؛ وكان شتاينماير واحدًا من اثنين فقط من 630 عضوًا في البرلمان الذان لم يؤيدا هذا القرار.[150] مزاعم الانتحال
بعد انتخابات عام 2013، أصبح شتاينماير العضو البارز الأول من الحزب الديمقراطي الاجتماعي يواجه مزاعم بأنه سرق أجزاء من أطروحته للدكتوراه عام 1991 عن دور الدولة في الوقاية من التشرد. وقد وجهت إتهامات مماثلة في السابق أدت إلى استقالة وزيرين من حكومة ميركل. وردا على ذلك رفض شتاينماير التهم الموجهة إليه وقال إنه طلب من جامعة غيسن التحقق من أطروحته للاستشهادات الغير المعترف بها.
الحياة الشخصية
شتاينماير تزوج في العام 1995 من القاضية إلكه بودينبيندير، ولديهما ابنة واحدة ولدت في العام 1996. ينتمي إلى الكنيسة البروتستانتية الإنجيلية وهو بروتستانتي إصلاحي وعضو فاعل في مجمع البروتستانتية بيت لحم في منطقة «برلين نويكولن».[155][156] يقيم منذ العام 2008 في منطقة برلين-زيليندورف،[157][158] في 23 آب عام 2010 انسحب مؤقتاً من العمل السياسي، بعد قيامه بالتبرع لزوجته «إلكه بودينبيندير»، بإحدى كليته.[159] سنة 1980 وخلال فترة الدراسة الجامعية كان يعاني من قرحة القرنية أجرى بسببها عملية لاستبدال القرنية أنقذت بصره.[160] في أكتوبر من عام 2015 حصل شتاينماير على دكتوراه فخرية من جامعة بيرايوس اليونانية عندما كان وزيراً للخارجية،[161] وحصل كذلك على الدكتوراة الفخرية في ديسمبر 2016 من جامعة بادربورن.[162] عرف عن شتاينماير حبه لموسيقى الجاز وهو مشجع متعطش لكرة القدم.
حياته المبكرة والتعليم
ولد شتاينماير في ديتمولد، وكان والده نجارًا. على الرغم من أن اسمه الكامل هو فرانك فالتر، إلا أنه عرف باسم فرانك بين أولئك الذين يعرفونه. كان والده تابعا ل«كنيسة ليبه»، وهي واحدة من الكنائس الكالفينية الإقليمية الألمانية القليلة. والدته، ولدت في مدينة برسلو (الآن فروتسواف، بولندا)، وجاء كلاجئ من الجزء اللوثري لمدينة سيليزيا خلال فرار وطرد الألمان بعد الحرب العالمية الثانية. وقد عمد فرانك فالتر في كنيسة والده «كنيسة ليبه»، وهي كنيسة عضو في «الكنيسة الإنجيلية الألمانية»، ويعتبر نفسه إصلاحي بروتستانتي. بعد نيله الثانوية، أدى خدمته العسكرية في الفترة من 1974 حتى 1976. ثم درس القانون والعلوم السياسية في جامعة غيسن حيث كانت بريغيته تسيبريس إحدى زملائه الدراسيين. في عام 1982 اجتاز فحصه الأول وفي 1986 فحصه الثاني في القانون. شغل منصب مساعد علمي لأستاذ القانون العام والعلوم السياسية في جامعة غيسن، حتى حصل على شهادة الدكتوراه في القانون في عام 1991. أطروحته بحثت دور الدولة في الوقاية من التشرد.
التكريمات (مختارات)
فرانك-فالتر شتاينماير مع زوجته إلكه بودنبندر في حفل توزيع جوائز سينمائية في برلين سنة 2011.
وسام استحقاق الجمهورية الإيطالية (2006)
وسام الاستحقاق الملكي النرويجي (2007)
وسام الاستحقاق (2009)
دكتوراه فخرية من جامعة ولاية أورسولا التقنية (2010)
دكتوراه فخرية من الجامعة العبرية في القدس (2015)[152]
دكتوراه فخرية من جامعة بيرايوس (2015)[153]
جائزة أكاديمية توتسينغ الإنجيلية للتسامح (2016)
جائزة إيغناتس بوبيس (2017)[154]
نشاطات أخرى
[Aktion Deutschland Hilft] (تحالف الإغاثة في ألمانيا)، عضو مجلس الأمناء
[مؤسسة الكسندر فون همبولت]، عضو بحكم منصبه في مجلس الأمناء
[مجلس التنسيق الألماني من أجل منظمات التعاون المسيحية واليهودية]، عضو مجلس الإدارة (2009-2013)
[تجمع الكنيسة الإنجيلية الألمانية]، عضو مجلس الإدارة
[المعهد البروتستانتي الألماني لعلم الآثار]، عضو مجلس الإدارة
[برامج الصحفيين الدوليين]، عضو مجلس أمناء
[معهد الإئتمان لإعادة الإعمار]، عضو بحكم منصبه في مجلس الرقابة
[مؤسسة رودولف بيشلماير لزراعة الأعضاء]، عضو مجلس الإدارة[151]
المواقف السياسية
حقوق الإنسان
في الماضي، وصفت هيومن رايتس ووتش شتاينماير بمؤيد «السياسة الواقعية»، الذي، «عندما يتعلق الأمر بتحديد علاقته مع دول مثل روسيا والصين، تأخذ حقوق الإنسان دورا ثانويا فقط». في رأي شتاينماير، «رفض عقوبة الإعدام هو واحد من الأعمدة الرئيسية للسياسة الألمانية لحقوق الإنسان، وعقوبة الإعدام تتعارض مع أخلاقياتنا ومبادئنا الأساسية». ودعا شخصيا من أجل إلغاء عقوبة الإعدام في أوزبكستان. وقد ألغيت عقوبة الإعدام في أوزبكستان منذ عام 2008. في نيسان 2014، استدعى السفير المصري محمد حجازي بعد أن حكمت محكمة القاهرة على 683 شخص بالإعدام بتهمة التحريض على العنف خلال الاحتجاجات في صيف عام 2013، في أعقاب الإطاحة العسكرية بالرئيس المنتخب محمد مرسي. بعد محاولة الانقلاب في تركيا 2016، حذر من أن أي تحرك من جانب تركيا لإعادة عقوبة الإعدام مما من شأنه أن يعرقل جهودها للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي. وردا على الاحتجاجات التي أعقبت الانتخابات الرئاسية الإيرانية 2009 ضد الفوز المتخاصم عليه للرئيس الإيراني أحمدي نجاد، أدان شتاينماير ما وصفه ب «الأعمال الوحشية» ضد المتظاهرين في طهران واستدعى السفير الإيراني «علي رضا شيخ عطار» لتوضيح ذلك. في آب 2016، وصف شتاينماير المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية دونالد ترامب ب «الداعي للكراهية». التكامل الأوروبي
بعد أن تمكنت ألمانيا فقط بشق الأنفس تجنب تحذير العجز من المفوضية الأوروبية في عام 2002، أصبح شرودر وشتاينماير القوى الدافعة وراء إضعاف ميثاق الاستقرار والنمو، وهو إطار قائم على قواعد لتنسيق السياسات المالية الوطنية أصلا كضامن لاستقرار اليورو.
في مقال مشترك في صحيفة فاينانشال تايمز يوم 14 كانون الأول 2010، اقترح شتاينماير وبيير شتاينبروك لحل أزمة الديون الأوروبية مزيجًا من «خفض النسب المئوية لمبالغ أصحاب الديون وضمانات الديون للبلدان المستقرة وإدخال محدود من السندات الأوروبية الواسعة على المدى المتوسط، يرافقه سياسات مالية أكثر توافقا» في شباط 2011، اقترح شتاينماير اسم شتاينبروك كمرشح لرئاسة البنك المركزي الأوروبي.
شتاينماير مع جون كيري أذار 2015
تحت القيادة البرلمانية لشتاينماير، زاد الحزب الديمقراطي الاجتماعي الضغط على المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل للموافقة على تقاسم أكبر للأعباء للحد من أزمة منطقة اليورو، مرارا وتكرارا داعيها لتحمل مخاطر أكبر لتفادي انهيار العملة الموحدة. في كل من شباط وتشرين الثاني 2012، صوتت مجموعته البرلمانية بشكل كبير لصالح اقتراح حكومة ميركل لخطة حزم إنقاذ منطقة اليورو لليونان، في حين انتقد الإجراءات بأنها «ليست الحل الدائم بالنسبة لليونانيين». في تموز 2014، ساعد في بناء دعم المعارضة لخطة انقاذ منطقة اليورو للبنوك الإسبانية. في وقت لاحق، كوزيرا للخارجية، حذر بشكل علني من الكلام «التافه» حول انسحاب اليونان من منطقة اليورو، داعيا للبحث جديا عن حل. وردا على نمو الأحزاب السياسية، المتشككة في الاتحاد الأوروبي في جميع أنحاء أوروبا في أوائل 2014، عرض شتاينماير على المملكة المتحدة دعم محدود لإعادة التفاوض على معاهدات الاتحاد الأوروبي، قائلا ألمانيا تريد أن ترى تأثير بريطانيا في «وسط» الاتحاد الأوروبي، وليس على «الهامش». بعد تصويت بريطانيا لترك الاتحاد الأوروبي في عام 2016، قال أن الاتحاد يفتقر إلى التماسك لاتخاذ خطوات تكامل جديدة رئيسية وينبغي أن يركز بدلا من ذلك على الهجرة، وبطالة الشباب المرتفعة والأمن. في الوقت نفسه، عمل شتاينماير لتطوير وإحياء أشكال جديدة. في كانون الأول عام 2014، التقى مع وزراء الخارجية لثلاثة من دول الشمال الدنمارك وفنلندا والسويد - مارغو والستروم، إركي تووميويا ومارتن ليدغارد - لما يسمى مجموعة "N3 + 1" لبحث القضايا ذات الاهتمام المشترك لأول مرة. في آب 2016، انضم لوزير الخارجية الفرنسي جان مارك أيرولت في إعلان التبرعات "لإعادة تنشيط" مثلث فايمار ونشر وثيقة "أوروبا قوية في عالم من عدم اليقين. بين عامي 2014 و 2016، قم بزيارة دول البلطيق الثلاث - إستونيا ولاتفيا وليتوانيا - ست مرات، وهو أعلى عدد من الزيارات قام بها أي وزير خارجية ألماني. أيضا في أواخر عام 2014، اتحد شتاينماير ونظيره البريطاني فيليب هاموند في محاولة لإنهاء الجمود في العلاقات بين البوسنة والاتحاد الأوروبي، معتبرا أن على الاتحاد الأوروبي أن يتخلى عن إصراره على تغييرات في قانون الانتخابات في البوسنة كشرط مسبق لتحقيق اتفاقية الشراكة والاستقرار على الطريق المؤدي إلى عضوية الاتحاد الأوروبي. سياسة الطاقة
في عام 2007، قال شتاينماير انه يعارض مقترحات المفوضية الأوروبية لتفكيك ملكية شبكات الطاقة في الاتحاد الأوروبي، بالشكل الذي أقترح في حزمة الطاقة الثالثة. الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي
في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، يؤيد شتاينماير حل الدولتين ويدعو إلى وضع حد للاحتلال الإسرائيلي للأراضي المحتلة. ورحب بقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2334 وقال المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة هي عقبة في طريق السلام والحل القائم على دولتين. وأضاف أن «إسرائيل الديمقراطية غير قابلة للتحقيق إلا من خلال-حل الدولتين». وأشاد شتاينماير بخطاب وزير الخارجية الأمريكية جون كيري الذي حدد موقف الولايات المتحدة بشأن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني في كانون الأول 2016. في الخطاب قال كيري يجب أن تستند إلى اتفاقية سلام على حدود عام 1967، وعلى أن جميع المواطنين يجب أن يتمتعوا بحقوق متساوية، وإن الاحتلال يجب أن ينتهي، وإن قضية اللاجئين الفلسطينيين يجب أن تحل، وأن القدس يجب أن تكون عاصمة للدولتين، وانتقد جدول أعمال حكومة نتنياهو بأنها مدفوعة من قبل «عناصر متطرفة».[100] العلاقات مع العالم العربي
قام شتاينماير بزيارة مخيم الزعتري للاجئين في الأردن مرتين لمعرفة المزيد عن محنة السوريين الفارين من العنف في الحرب الأهلية السورية المستمرة التي اندلعت في عام 2011، [101] أول مرة بصفته رئيسا للمجموعة البرلمانية للحزب الديمقراطي الاجتماعي أيار 2013 وفي وقت لاحق كوزير للخارجية في أيار عام 2015.[102] في أوائل عام 2014، لدى توليه منصبه كوزير للخارجية، قال أنه اتفق مع المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل ووزيرة الدفاع أورسولا فون دير لاين أن ألمانيا ستساعد في تدمير ترسانة سوريا من مواد الأسلحة الكيميائية كجزء من برنامج دولي لنزع السلاح.[103] في تشرين الأول عام 2014، شارك في رئاسة مؤتمر برلين حول وضع اللاجئين السوريين جنبا إلى جنب مع وزير التنمية «غيرد مولر» والمفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، أنطونيو غوتيريس.[104] في أذار 2015، قال شتاينماير أنه «يمكن أن نفهم» قرار السعودية لشن تدخل عسكري في اليمن وأقر بأن العملية «دعم من داخل المنطقة». ومع ذلك، قال إن الأزمة لا يمكن حلها عن طريق العنف وحث على التوصل لحل تفاوضي.[105] العلاقات مع فرنسا
يوم 14 أيار عام 2014، أصبح شتاينماير أول وزير خارجية ألماني يحضر اجتماع لمجلس الوزراء الفرنسي.[106] جنبا إلى جنب مع نظيره الفرنسي لوران فابيوس، طار إلى عدة بعثات دبلوماسية مشتركة بين عامي 2014 و 2015، بما في ذلك مولدوفا، جورجيا،[107] تونس ونيجيريا وبنغلاديش. في عام 2016، انضم إلى خليفة فابيوس جان مارك أيرولت في رحلات إلى أوكرانيا، ليبيا،[108] مالي[109] والنيجر.[110] العلاقات مع روسيا
شتاينماير مع فلاديمير بوتين، 23 أذار 2016
في أيار 2007، ذكرت صحيفة «فاينانشال تايمز دويتشلاند» أن شتاينماير كان قد خدم كوسيط في ما يسمى خلاف «ليلة البرونز»، نزاع استونيا وروسيا على إزالة نصب تذكاري للجيش الأحمر في تالين. ووفقا للتقرير، اقترح شتاينماير على السفيرة الإستونية في روسيا، «مارينا كاليوراند»، الذهاب في عطلة في محاولة لتهدئة الوضع. ودعا شتاينماير نظيره الروسي سيرغي لافروف ليقترح أن ليس فقط أن تأخذ «مارينا كاليوراند» عطلة، ولكن أيضا أن تترك روسيا النزاع في الوقت الراهن. بعد أن تحدث مع لافروف، دعا شتاينماير وزير الخارجية الإستوني «اورماس بايت» ونال موافقته على الصفقة. غادرت «مارينا كاليوراند» موسكو لقضاء عطلة لمدة أسبوعين وأنهى الناشطون الشباب الموالي للكرملين حصار السفارة الاستونية في موسكو احتجاجاتهم في اليوم نفسه.[111] لدى عودته إلى الحكومة في أواخر عام 2013، انتقد شتاينماير روسيا في خطاب تنصيبه لاستغلال المحنة الاقتصادية الأوكرانية لمنعها من التوقيع على اتفاق الشراكة الأوكرانية مع الاتحاد الأوروبي.[112] في أذار عام 2014، دافع عن عضوية روسيا في مجموعة الثماني، قائلا «إن صيغة مجموعة الثماني هي في الواقع الطريق الوحيد الذي يستطيع الغرب من خلاله التحدث مباشرة مع روسيا».[113] وعندما عقدت ألمانيا رئاسة المجموعة في 2015 أصر على أن استبعاد روسيا بسبب أفعالها في أوكرانيا كان خطوة ضرورية ولكنها ليست هدفا في حد ذاته. منوها إلى الشرق الأوسط، وقال أن «نظرة على العالم تدل على أننا بحاجة إلى روسيا كشريك بناء في عدد من الصراعات».[114] في رسالة عام 2015 إلى سيسيليا مالمستروم، المفوض التجاري للاتحاد الأوروبي، اقترح شتاينماير إعلانًا مشتركًا بين الاتحاد الأوروبي وروسيا يقدم لموسكو تنازلات آفاق الاستثمار والطاقة التي طال انتظارها لإنشاء منطقة اقتصادية أكثر تكاملا من المحيط الأطلسي إلى المحيط الهادئ. ووفقا لهذه الرسالة، «بمضمون هذا الإعلان يمكننا أن نستجيب لرغبات روسيا والبدء في تبادل أقرب في وجهات النظر حول قضايا الطاقة وحماية الاستثمار، حتى إذا كان اتفاق الشراكة الأوكرانية مع الاتحاد الأوروبي لا يؤثر مباشرة عليها».[115] في حزيران 2016، انتقد شتاينماير الناتو «للترويج للحرب» على روسيا: «إن الشيء الوحيد الذي لا ينبغي القيام به الآن هو تأجيج الوضع بصوت قعقعة السلاح المرتفعة وتجارة الحروب.»[116] سياسيا حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي فولكر بوفيير وهيربيرت رويل انتقدوه لموقفه من روسيا، لكن تصريحاته كان مرحبًا بها من جانب وسائل الإعلام الروسية.[117] العلاقات مع الولايات المتحدة
أعرب شتاينماير عن دعمه لباراك أوباما عندما كان أوباما لا يزال مرشحا للرئاسة، ودعم رغبة أوباما لإلقاء خطاب أمام بوابة براندنبورغر الشهيرة خلال الحملة الرئاسية لعام 2008 في الولايات المتحدة.[118] في عام 2016 وصف شتاينماير المرشح الرئاسي حينذاك دونالد ترامب ب «واعظ الكراهية».[119][120][121] بعد نجاح ترامب، رفض شتاينماير تهنئته، وأدان توجهات ترامب السياسية.[122][123] وقد وصف بأنه «الذام الأكثر تشددا في الحكومة الألمانية» لترامب.[124] وقال في وقت لاحق أنه «فزع» من الانتخابات الأمريكية 2016.[125] العلاقات مع آسيا الوسطى
خلال لقاء عام 2006 مع الرئيس التركماني صفرمراد نيازوف، انتقد شتاينماير تركمانستان لبطء التقدم في تنفيذ سيادة القانون وحقوق الإنسان، وقال إن تقدم الدولة في تنفيذ الإصلاحات السياسية كانت «متوقفة جدا».[126] عندما ترأست ألمانيا مجموعة الأمم المتحدة الرامية إلى حل الأزمة الدبلوماسية الروسية الجورجية عام 2008، قدم شتاينماير لأطراف الصراع الثلاثة - جورجيا، أبخازيا وروسيا - خطة تضمنت اقتراح سلام من ثلاث مراحل، تستلزم وضع حد للعنف، تدابير بناء الثقة على مدى السنة التالية التي يمكن أن تؤدي إلى استئناف المحادثات المباشرة بين جورجيا وأبخازيا، وعودة حوالي 250,000 لاجئ جورجي إلى أبخازيا. ومع ذلك، رفضت كل من جورجيا وأبخازيا الاقتراح.[127] في أيلول 2008، دعى شتاينماير إلى إجراء تحقيق دولي في الصراع على المحافظات الانفصالية في جورجيا.[128] خلال زيارته للبلاد عام 2014، أكد على أن عضوية حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي ستظل خارج الحسابات لفترة طويلة قادمة.[129] في آب 2006، قام شتاينماير بأول زيارة له أفغانستان، حيث تسلمت ألمانيا قيادة 21000 من قوات حلف شمال الاطلسي التي كانت تحت قيادة «القوة الدولية للمساعدة والاستقرار» (إيساف) قبل فترة وجيزة،[130] وقبيل الانتخابات الاتحادية 2009، قام شتاينماير - كان لا يزال في منصبه وزيرا للخارجية - بتكليف بتشكيل تقرير داخلي عن مشاركة ألمانيا في أفغانستان الذي أوصى بأن ألمانيا يجب أن تبدأ الانسحاب من البلاد في غضون أربع سنوات. في ذلك الوقت، اعتبر ذلك خروجا صارخا عن إصرار شتاينماير في وقت سابق بأن ألمانيا لا يجب أن تحدد موعدا لسحب قواتها البالغ قوامها 4200 ثم من شمال أفغانستان كما أن هذه الخطوة قد تكون ورقة في أيدي مقاتلي طالبان.[131] في تشرين الأول 2014، زار شتاينماير كل من أرمينيا وأذربيجان لتسهيل التوصل إلى حل تفاوضي للنزاع القائم منذة فترة طويلة بشأن مرتفعات قره باغ، وهي منطقة أذربيجانية يسيطر عليها الأرمن.[132] في عام 2016، عاد إلى كلا البلدين بصفته رئيسا لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا (OSCE) لتنشيط المحادثات.[133] العلاقات مع إيران
وزراء الشؤون الخارجية والدبلوماسيين يعلنون عن اتفاق لوزان النووي في 2 نيسان 2015
شتاينماير مؤيد قوي لإطار الاتفاق النووي مع إيران، وسمى الاتفاق «فرصة لمزيد من المساعي الدبلوماسية».[134] العلاقات مع أفريقيا
جعل شتاينماير من القارة الأفريقية وجهة للعديد من الرحلات الخارجية. في أول زيارة له كوزير للخارجية لألمانيا في عام 2006، جولاته إلى ليبيا، الجزائر، تونس، المغرب وموريتانيا كانت تهدف إلى إعداد ألمانيا لرئاسة الاتحاد الأوروبي ومجموعة الثماني في العام التالي.[135] في آب 2007، سافر إلى نيجيريا وغانا. في شباط 2008، قام بزيارة تستغرق ثلاثة أيام إلى غانا (بمناسبة كأس الأمم الأفريقية 2008) وتوغو وبوركينا فاسو. وعلى مدار عام 2014، زار شتاينماير إثيوبيا وتنزانيا وأنغولا؛ نيجيريا وتونس (مع نظيره الفرنسي لوران فابيوس)؛ وجنوب أفريقيا (من أجل اللجنة الألمانية الجنوب أفريقية الثنائية الثامنة). في عام 2015، قام برحلات رسمية إلى المغرب وتونس والجزائر. إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا وكينيا. مصر؛ وموزمبيق وزامبيا وأوغندا. في حزيران 2007، توجه شتاينماير ومفوضة الاتحاد الأوروبي بينيتا فيريرو فالدنر إلى بنغازي، ليبيا في محاولة لدفع جهود إطلاق سراح ستة من العاملين الطبيين الأجانب حكم عليهم بالاعدام بتهمة اصابة 426 طفلا ليبيا بفيروس نقص المناعة المكتسبة.[136] في وقت لاحق من ذلك العام، استدعى شتاينماير القائم بأعمال سفارة زيمبابوي، وذكر أن التعليقات في صحيفة «هيرالد» الحكومية المشيرة إلى المستشارة الالمانية أنغيلا ميركل بأنها «نازية» غير مقبولة. وكانت ميركل قد انتقدت سابقا انتهاكات حقوق الإنسان في زيمبابوي.[137] منذ أن أصبح عضوا في البرلمان الألماني، صوت شتاينماير لصالح المشاركة الألمانية في بعثات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة وكذلك في بعثات حفظ السلام من الاتحاد الأوروبي بتفويض من الأمم المتحدة في القارة الأفريقية، كما هو الحال في الصومال (2009، 2010، 2011، 2014 و 2015)، دارفور / السودان (2010، 2011، 2012، 2013، 2014، 2015 و 2016)، وجنوب السودان (2011، 2013، 2014، 2015 و 2016) ومالي (2013 و 2014)، وجمهورية أفريقيا الوسطى (2014)، وليبيريا (2015). إلا أنه صوت في عام 2012 و 2013 ضد المشاركة الألمانية في عملية أتلانتا في الصومال. العلاقات مع اليونان
رفض شتاينماير مطالبات تعويضات الحرب من حزب سيريزا اليوناني ردا على موقف ألمانيا بشأن أزمة الديون الحكومية اليونانية. عندما أدى أول خطاب رئيسي له في البرلمان في أوائل عام 2015، تعهد رئيس الوزراء اليوناني أليكسيس تسيبراس، بالحصول على تعويضات الحرب من ألمانيا، رد شتاينماير على وزير الخارجية اليوناني«نيكوس كوتزياس» بأن ألمانيا مدركة تماما للمسؤولية السياسية والأخلاقية إزاء «الأحداث الرهيبة» في اليونان بين عامي 1941 و 1944 عندما احتلت القوات الألمانية البلاد. «ومع ذلك، فإننا مقتنعون اقتناعا راسخا بأن جميع قضايا التعويضات، بما في ذلك القروض القسرية، سويت قضائيا مرة واحدة وللجميع»، قال شتاينماير.[138]
الرئيس الاتحادي (منذ 2017)
تم انتخاب شتاينماير في 12 شباط/ فبراير 2017 في أول اقتراع ب 931 صوتاً من أصل 1239 صوتًا ليصبح الرئيس الاتحادي الثاني عشر لجمهورية ألمانيا الاتحادية. تولى منصبه الجديد في 19 آذار/ مارس 2017 وأدى اليمين في 22 آذار/ مارس 2017 في اجتماع مشترك بين البوندستاغ والبوندسرات.
شرح مبسط
فرانك فالتر شتاينماير (بالألمانية: Frank-Walter Steinmeier) (5 كانون الثاني 1956 -) سياسي ألماني يشغل منصب الرئيس الاتحادي لجمهورية ألمانيا الاتحادية اعتباراً من 19 مارس (آذار) 2017، وقبل ذلك خدم في منصب وزير الخارجية من عام 2005 حتى عام 2009 ومرة أخرى من عام 2013 حتى عام 2017، ونائب المستشار من عام 2007 حتى عام 2009. ولقد كان رئيس منظمة الأمن والتعاون في أوروبا (OSCE) عام 2006.
شاركنا رأيك
التعليقات
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] فرانك-فالتر شتاينماير # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 10/11/2023
اعلانات العرب الآن