شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الاحد 28 ابريل 2024 , الساعة: 1:24 ص


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] التسكع في ألمانيا وإيطاليا (رواية) # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 10/11/2023

اعلانات

[ تعرٌف على ] التسكع في ألمانيا وإيطاليا (رواية) # اخر تحديث اليوم 2024-04-28

آخر تحديث منذ 5 شهر و 19 يوم
1 مشاهدة

عناصر الموضوع

Notes

شرح مبسط
تم النشر اليوم 2024-04-28 | التسكع في ألمانيا وإيطاليا (رواية)

Notes


. في إيطاليا{ قد أعيش - مثلما كنت أعيش في يوم من الأيام – املتاً - محبوبة - مستمتعة... أنا هادئة الآن، والأيام تمر - أنا سعيدة في حياة بيرسي وصحتة - لكن لا توجد ملحقات... وعلى الرغم منهذا الخمول الذي طرق علي عقلي تمكنت من نشر الطبعة الثانية من نثر بيرسي شيلي وبدأت العمل على طبعة أخرى من شعره.
خطتباتب ننتلىلانتىاتالاااتعلغيغبلهتبهاع— Mary Shelley on Gatteschi's blackmail
Implying that Gatteschi was a danger to the state, Knox and the Paris police called upon the cabinet noir system in order to retrieve the letters. On 11 October, Le National and Le Constitutionnel reported in outrage that Gatteschi's personal papers were seized because he was a suspected revolutionary. Mary wrote to Claire that "It is an awful power this seizure", but she did not regret using it. After Knox retrieved her letters, he burned them. Shelley spent £250 of her own money to finance the operation. She was embarrassed by the entire incident. الجزء الأول
في اثني عشر رسالة نصية كتبت بضنير المتكلم، دونت ماري شيلي رحلاتها عبر أوروبا خلال 1840و أنطباعها عن أماكن الأقامة والديكور والقري والعلاقة الأقتصادية بين الفصول والفن والأدب وذكرياتها بين 1814و 1816
(سجلت في التاريخ بأسم جولة الست أسابيع (1817)). وفي الرسالة الأولي كانت تفكر في عودتها لإيطاليا. بعد الهبوط في فرنسا، أكملت شيلي تفكيرها في الرحلات وفي حجم الأستفادة التي ستعود عليها منها.كانت تشتكي من السفر لخارج ألمانيا، بسبب بطء السفر ولكنها كانت مسرورة بأن تخيلها للراين تطابق مع الحقيقة.مرضت شيلي في ألمانيا ومكثت في بادن بادن لأستعادة صحتها. خائفتا من حب بيرسي فلورانس (المشار له بالP في القطعة) للمياة والقوارب خاصتاُ بعد غرق زوجها. حيث أنها كانت رافضة لفكرة السفر لإيطاليا وبحيرة كومو ولكن في تفس الوقت كانت تريد ذلك.و بعد إعفائها من المرض ذهبت المجموعة لإيطاليا حيث هناك بدئت بالحنين للماضي: شيلي تكتب عن سعادتها العارمة في إيطاليا وحزنها لأن عليها المغادرة. في أواخر سبتمبر، تأخرت أموالها للعودة لأنجلترا، لذا عاد بيرسي فلورانس وأصدقائة بدونها. وأخيراً عادت أموالها وعادت لإنجلترا بمفردها. وفي تغطية عن رحلة عودتها، وصفت مغامرتها في العبور لممر سيمبلون والشلالات في سويسرا. الجزء الثاني
شيلي في لوحة المهد لكوراجيو: من خلال فتح الستائر تركنا في الظلام، تأثيرة علي اللوحة كان مبهر حقاً. الطفل ينام علي العوارض الخشبية، ويبدو أنه ينبع من المنتصف وينشر أشعة الضوء في الانحاء.فانا لا أصدق سمه لوحة توضح الأنوار المشعة بهذه الطريقة. الجزء الثاني والذي يتكون من أحدي عشر خطاباً، يغطي الجزء الأول من رحلة شيلي لأوروبا في عام 1842 , وخاصةً رحلتها منانتويرب إلي براغ: أسماء رفقاء رحلاتها موضوعة في النص وهي في بعض الاحيان تشير إليهم. فكانت تناقش الفنون، وأحياناً كانت تقضي صفحات وصفحات توصف في قطعة فنية؛ أو في مميزات وعيوب السفر بالقطار بدل العربات؛ الشخصية الألمانية وعادات الألمان؛ تاريخ الأشياء التي رأتها هناك؛ المناظر والأجوئة؛ والمشاكل التي واجهتها كمسافرة، وعلى سبيل المثال: عدم قدرتها علي تحدث الألمانية وقذارة الحانات والأسعار الباهظة للسائحين. ولكن بدأت شيلي هذا الجزء بفوائد السفر:
«Travelling is occupation as well as amusement, and I firmly believe that renewed health will be the result of frequent change of place. Besides, what can be so delightful as the perpetual novelty—the exhaustless current of new ideas suggested by travelling? We read, to gather thought and knowledge; travelling is a book of the Creator's own writing, and imparts sublimer wisdom than the printed words of man. Were I exiled perforce, I might repine, for the heart naturally yearns for home. But to adorn that home with recollections; to fly abroad from the hive, like a bee, and return laden with the sweets of travel—scenes, which haunt the eye—wild adventures, that enliven the imagination—knowledge, to enlighten and free the mind from clinging, deadening prejudices—a wider circle of sympathy with our fellow-creatures;—these are the uses of travel. »
بإيجاز يمر من خلال تعاقب سريع من المدن الألمانية عن طريق السكك الحديدية، والنقل، القارب الذي يصل الفريق في كيسينجين، حيث قرروا البقاء لمدة شهر من أجل شيلي إلى «علاج» في الحمام. في حين شيلي يعتقد أن المياه سوف تكون فعالة، كانت تتكلم في وضع قيود على تلك محاولة لتحسين حالتهم الصحية مثل ارتفاع في خمسة أو ستة وتناول الطعام لا الشهية. رفيقاتها على نحو متزايد بالإحباط من الجدول عدم وجود الترفيه في منتجع صحي. بعد أن ترك كيسينجين الفريق يسافر عبر المنطقة حول فايمار، ورؤية المعالم السياحية المرتبطة مارتن لوثر والكتاب فيلاند، شيلر، جوته. فإنها تستمر في برلين ودرسدن، حيث يقضون وقتهم في مشاهدة الفن وحضور الأوبرا، وترك براغ في أغسطس عام 1842.
خلال 23 رسالة غير رسمية، تصف شيلي رحلاتها من براغ إلى جنوب إيطاليا. وهي تتأمل في المناظر الطبيعية للمناطق التي تمر بها، وتاريخ ألمانيا وإيطاليا (مثل تمرد تيرولان في أبريل `1809 وأنشطة كاربوناري)، وفن عصر الباروك وعصر النهضة في إيطاليا، وأدب إيطاليا، وتقدم آراء حول حكومات إيطاليا الأخيرة، الطابع الوطني للشعب الألماني والإيطالي، والكاثوليكية. كما أنها تفكر في التغييرات نفسها من الذي كانت عليه في 1820 إلى من هي في 1840 ، ولا سيما فيما يتعلق حزنها.
«Travelling is occupation as well as amusement, and I firmly believe that renewed health will be the result of frequent change of place. Besides, what can be so delightful as the perpetual novelty—the exhaustless current of new ideas suggested by travelling? We read, to gather thought and knowledge; travelling is a book of the Creator's own writing, and imparts sublimer wisdom than the printed words of man. Were I exiled perforce, I might repine, for the heart naturally yearns for home. But to adorn that home with recollections; to fly abroad from the hive, like a bee, and return laden with the sweets of travel—scenes, which haunt the eye—wild adventures, that enliven the imagination—knowledge, to enlighten and free the mind from clinging, deadening prejudices—a wider circle of sympathy with our fellow-creatures;—these are the uses of travel. »

شرح مبسط


تنتمي روايةالتسكع في ألمانيا وإيطاليا في 1840، 1842، 1843، بقلم مؤلفة الرومانسيات البريطانية "ماري شيلي"، إلى أدب الرحلات السردي. وهي آخر أعمالها المنشورة، وقد صدرت على مجلدين في 1844. يصف الكتاب رحلتي «ماري شيلي»في أرجاء أوروبابرفقة ابنها، "بيرسي فلورنس شيلي"، وبعض من أصدقائه الجامعيين. عاشت مع زوجها، بيرسي بيش شيلي"، في إيطاليا في الفترة ما بين 1818 و1823. ارتبطت إيطاليا في ذاكرتها بكل من السعادة والحزن: فقد كتبت كثيرا أثناء إقامتها هناك، ولكنها فقدت أيضا زوجها واثنين من ابنائها. ومن ثمّ، فمع أنها كانت متلهفة للعودة إلا أن الرحلة لم تخل من مشاعر الحزن. وتشبه "شيلي" رحلتها بمناسك الحج، والتي من دورها أن تساعد في تعافيها من الاكتئاب.
وفي نهاية الرحلة الثانية، أمضت «ماري شيلي» وقتا في باريس برفقة حركة «إيطاليا الفتية» السياسية، وهي مجموعة من المنفيين من إيطاليا الذين يطالبون بتوحيد إيطاليا. لفت انتباهها في ذلك الوقت أحد الثوار، «فرديناندو غاتشي»، وحاولت مساعدته ماليا عن طريق نشر كتابها الوارد ذكره. ومع ذلك، امتعض «غاتشي» من محاولتها هذه وحاول ابتزازها، مما دفعها إلى اللجوء إلى الشرطة الفرنسية لمساعدتها في التحصل على رسائلها الشخصية منه.
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] التسكع في ألمانيا وإيطاليا (رواية) # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 10/11/2023


اعلانات العرب الآن