[ دراسات وأبحاث ] نموذج شامل من 8 خطوات لكتابة خطة بحث # اخر تحديث اليوم 2024-04-28

تم النشر اليوم 2024-04-28 | نموذج شامل من 8 خطوات لكتابة خطة بحث

مقالات مشابهة

5 معلومات عن التحويل من ميل إلى كيلو5 معلومات عن التحويل من ميل إلى كيلو
أنواع مصادر القانون .. 4 منابع يستمد منها القانون...أنواع مصادر القانون .. 4 منابع يستمد منها القانون...
6 مصادر هامة للقانون الإداري6 مصادر هامة للقانون الإداري
3 سطور عن أهمية القراءة وفوائدها فى حياتنا3 سطور عن أهمية القراءة وفوائدها فى حياتنا

كيفية عرض خطة البحث في 8 خطوات أساسية

الفصل الأول: الإطار المنهجي للدراسة
يتم عرض مقدمة حول موضوع البحث بشكل مختصر.


أولاً: الإطار المعرفي للدراسة:
الدراسات السابقة.الدراسة الاستطلاعية.المشكلة البحثية.أهداف الدراسة.أهمية الدراسة.تساؤلات الدراسة.فروض الدراسة (إن وُجدت).
ثانياً: الإطار النظري
وبه يتم ذكر النظرية وكيفية تطبيقها والاستفادة منها في البحث والدراسة.
ثالثاً: الإطار المنهجي
وبه يتم عرض نوع الدراسة ومناهجها وأساليب وأدوات تحليلها.
رابعاً: الإطار الإجرائي
يحدد فيه الباحث مجتمع الدراسة والعينة الزمانية والمكانية.
الفصل الثاني: الفصل المعرفي للدراسة
وفي ذلك الفصل يتم عرض فيه المعلومات والخفيات المعلوماتية المتعلقة بالدراسة، من الكتب والدراسة والأبحاث والمواقع، وصياغتها والتعليق عليها من قِبل الباحث وفقاً للأسس العلمية، وهو شبيه في صياغته بالكتب العلمية (المُحكمة)، كما يتم تسمية ذلك الفصل باسم المحتوى الذي يُشير إليه.
الفصل الثالث: الإطار النظري للدراسة
وبه يتم شرح النظرية المستخدمة بالدراسة شرحاً وافياً، فقط في حالة إذا كانت النظرية جديدة أو أن الباحث سيقوم باستخدام النظرية بأسلوب جديدة أو سيضيف إليها، أما في حالة أن النظرية معرفة ومستهلكة فيكتفي الباحث بذكرها في الفصل الأول “الإطار المنهجي للدراسة” وكيفية استخدامها وتطبيقها.
الفصل الرابع: نتائج الدراسة
ويمكن تقسيمه إلى عدة مباحث: (المبحث الأول – المبحث الثاني – المبحث الثالث وهكذا)
الفصل الخامس: الخاتمة
ستتناول النتائج النهائية للدراسة والتوصيات والخاتمة.


المراجع والمصادر:
كتب عربية ومُعربة.بحوث عربية منشورة في دوريات ومؤتمرات علمية.بحوث ودراسات عربية غير منشورة.كتب اجنبية.بحوث أجنبية منشورة في دورات علمية.أعمال منشورة على الإنترنت.ملحوظة: تكتب جميعها مُرتبة ترتيباً هجائياً.
الملاحق:
جداول الدراسة.استمارات التحليل.التقارير.
تبويب الدراسة:
الفهرس.المقدمة.الفصل الأول: الإطار المنهجي للدراسة.الفصل الثاني: الفصل المعرفي للدراسة.الفصل الثالث: الإطار النظري للدراسة.الفصل الرابع: نتائج الدراسة.الفصل الخامس: الخاتمة.المصادر والمراجع.الملاحق.

الأطر الأساسية لخطة البحث

هناك 4 أطر لتصميم أي مشروع بحثي:
أولاً: الإطار المعرفي:
الاطلاع على الدراسات السابقة التي تعرضت للموضوع بشكل مباشر أو غير مباشر والخروج بمجموعة من المؤشرات، عن طريق التعليق على الموضوعات التي تناولتها منهجياً ونظرياً والإضافة العلمية التي توصلت إليها هذه الدراسات، وذلك من أجل الوصول إلى الفجوة المعرفية (أي الدراسات التي لم يتم طرحها أو دراساتها بعد).القيام بالدراسة الاستطلاعية، وهي نموذج مُصغر من الدراسة التي يقوم بها الباحث “كدراسة مبدئية” للتعرف على إمكانية الاستمرار في دراسة الظاهرة، كما تساعد في تحديد لمشكلة البحث وصياغتها صياغة دقيقة.تحديد مشكلة الدراسة، وذلك انطلاقا من نتيجة الدراسات السابقة والدراسة الاستطلاعية.تحديد أهمية الدراسة، أي جدوى إخضاع الفكرة للدراسة والتحليل، أي الإضافة العلمية الفعلية من الدراسة، سواء أهمية علمية أو نظرية والحقائق الجديدة التي يسعى إلى التوصل إليها.تحديد أهداف الدراسة، وهو ما يريد الباحث التوصل إليه من خلال أهداف يتم صياغتها في شكل جمل تقريرية، وتنقسم إلى هدف رئيسي وأهداف فرعية، وأحياناً يكتفي الباحث بهدف رئيسي يكون قادر على تحقيقه، ومن مراحل الهدف: (مرحلة الرصد – مرحلة التحليل – مرحلة الوصف – مرحلة المقارنة – مرحلة التفسير).وضع مجموعة من التساؤلات (وهي ما سيُجيب عليه الباحث في التطبيق العملي ونتائج الدراسة) ويتم صياغتها عن طريق تحويل أهداف الدراسة إلى تساؤلات، مثل: “الرصد والاستكشاف” (ماذا؟) – “التوصيف والتحليل” (كيف؟) – “التأكد من نتيجة أو معلومة” (هل؟) – “التفسير” (لماذا؟).وضع مجموعة من الفروض (إن وُجدت)، وهي تفسير مؤقت أو تعميم مبدئي تظل صلاحيته موضع اختبار (ليتثبت من صحته او خطأه) وغالباً ما يتم استنباطها أو استنتاجها من الدراسات السابقة أو الملاحظة، وهي خطوة ليست أساسية في بعض الدراسات، لأن البحث عندما لا يجد خلفية معلوماتية كافية يلجا إلى الاكتفاء بوضع التساؤلات.
ثانياً: الإطار النظري:
وهي الوسيلة التي يستخدمها الباحث في تحديد اتجاه البحث، وعلى أساسها يستخدم المنهج وأدوات وأساليب التحليل، ويُفسر نتائجه بناءً عليها.والإطار النظري هو الإطار التفسيري الكفيل بالإجابة عن سؤال “لماذا؟”، فعند تفسير الباحث لأي ظاهرة لا بد من وجود استشهادات وأسانيد لهذه التفسير حتى تكون مُجردة من أي تحيزات أو أفكار أو اتجاهات للباحث.


ثالثاً: الإطار المنهجي:
يقوم الباحث بتحديد نوع الدراسة ومناهجها وأساليب وأدوات التحليل التي سيعتمد عليها.ويُعد الإطار المنهجي بمثابة الطريق او الخطة للوصول للنتائج والإضافة المعرفية الجديدة.وينكون الإطار المنهجي من: (نوع الدراسة: مقارنة – تفسيرية – تحليلية – وصفية/استكشافية) – (المناهج المستخدمة: المنهج المسحي – المنهج التجريبي – المنهج التاريخي – المنهج المقارن) – (أدوات جمع البيانات وأساليب التحليل: تحليل المضمون – تحليل الخطاب – الملاحظة – التجربة – المقابلة – الاستبيان أو الاستقصاء “استطلاعات الرأي” وغيرها من الأدوات).
رابعاً: الإطار الإجرائي:
في هذا الإطار يتم جمع المادة العلمية وتشكيلها وصياغتها في شكل البحث العلمي تطبيقياً؛ فيحدد به: (مجتمع الدراسة: وهو المجتمع الكلي الذي نأخذ منه عينة الدراسة “جميع مفردات الظاهرة”) – (عينة الدراسة: وهي العينة التي يستخدمها الباحث في دراسته “جزء ممثل لمجتمع البحث الأصلي”.من أنواع العينات: (العينات الاحتمالية “تتميز بدقتها في التعبير عن خصائص وسمات المجتمع الأصلي مع إمكانية تعميم النتائج بدرجة ثقة”: عشوائية بسيطة – تطبيقية – عشوائية مُنتظمة – متعددة المراحل) – (العينات غير الاحتمالية “تمثل انخفاض لدرجة تمثيل المجتمع الأصلي مع عدم إمكانية تعميم النتائج”: الصدفة – العمدية – الحصصية – المُنشرة أو المتكاثرة).
مقالات مشابهة
5 معلومات عن التحويل من ميل إلى كيلو5 معلومات عن التحويل من ميل إلى كيلو
أنواع مصادر القانون .. 4 منابع يستمد منها القانون...أنواع مصادر القانون .. 4 منابع يستمد منها القانون...
6 مصادر هامة للقانون الإداري6 مصادر هامة للقانون الإداري
3 سطور عن أهمية القراءة وفوائدها فى حياتنا3 سطور عن أهمية القراءة وفوائدها فى حياتنا

أهمية البحث العلمي

يُعد الهدف الرئيسي من الأبحاث والدراسات العلمية هو دراسة الظاهرة ومحاولة إيجاد حلول واقعية فعالة قابلة للتطبيق.وقد يكون موضوع البحث أو الدراسة جديد (لم يتم دراسته مُسبقاً) أو تم دراسته من أبعاد مختلفة أو تم دراسته بالفعل والدراسة تهدف للتطوير وإيجاد حلول جديدة أو تفسير أكثر عمقاً.قد يكون البحث العلمي فردياً أو جماعياً (مشتركاً بين عدة أفراد)، غالباً ما يقوم بها الباحثون المتخصصون، كأساتذة الجامعة والمحاضرين وأعضاء هيئات التدريس الجامعية، كالمعيد والمدرس المساعد بالجامعة، وذلك بهدف التخصص في مجال محدد واكتساب المزيد من الخبرة والمعلومات عنه.والبحث العلمي قائم على أدوات أساسية مشتركة بين كافة العلوم والتخصصات والتي لا بد من إتباعها عند تطبيق البحث أو الدراسة.