شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: السبت 27 ابريل 2024 , الساعة: 11:25 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] مسيحيون كرد # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 06/04/2024

اعلانات

[ تعرٌف على ] مسيحيون كرد # اخر تحديث اليوم 2024-04-27

آخر تحديث منذ 21 يوم و 13 ساعة
2 مشاهدة

عناصر الموضوع

تاريخ

شرح مبسط
تم النشر اليوم 2024-04-27 | مسيحيون كرد

تاريخ


العصور المبكرة
يعود تاريخ المسيحية في كردستان إلى العصور المبكرة. في عام 338 للميلاد، تحول حاكم كردي عُرف باسم تيرداد إلى المسيحية. وفقًا للتقليد الكنسي نجح مار سابا في تحويل بعض من «عبَّاد الشمس» (وهي إشارة على الإرجح إلى أتباع اليزيدية) من الأكراد إلى الديانة المسيحية في القرن الخامس. لا يعرف بالتحديد تاريخ دخول المسيحية إلى الإمبراطورية البارثية غير أن التقليد المسيحي يضع دخول المسيحية لبلاد ما بين النهرين إلى القرن الأول الثاني. ففي «قصة منديل الرها» بحسب رواية يوسيبيوس يرسل الملك أبجر الأسود مستشاره حنانيا في طلب يسوع بعد أن سمع بمعجزاته ويدعوه إلى المجيء إلى مملكة الرها، غير أن يسوع يعطيه صورته منقوشة على منديل ويعتذر عن المجيء ويعده بإرسال مار أدي أحد تلامذته الاثنان والسبعون والذي ينشر المسيحية بمملكته. العصور الوسطى
في أواخر القرن الحادي عشر وأوائل القرن الثاني عشر الميلادي، ألَّف الجنود الأكراد من المسيحيين حوالي 2.7% من الجيش الذي تواجد في قلعة مدينة شيزر. حكمت العائلة الأرمنيَّة زاکارد الأجزاء الشمالية للأراضي الأرمنية في القرن الثالث عشر، ويعود أصول الأسرة إلى أكراد متنصرين، وعملت الأسرة على تنشيط الحركة الفكرية من خلال تأسيس الأديرة الجديدة. صرح ماركو بولو، في كتابه، أن بعض الأكراد الذين سكنوا الجزء الجبلي من الموصل كانوا مسيحيين، بينما كان آخرون مُسلمين. القرن التاسع عشر
رجل دين مسيحي أرثوذكسي إلى جانب رجلين من الكرد؛ تعود الصورة إلى عام 1873.
تحكي عدد من سجلات السفر المختلفة والتي تعود إلى القرن التاسع عشر والقرن العشرين عن عدد من القبائل المسيحية الكردية، وكذلك القبائل المُسلمة الكردية. وإن كان عدد كبير من هؤلاء زعم أن أصوله أرمنيَّة أو آشوريَّة، تاريخيًا كان غالبيَّة الأكراد الذين اعتنقوا المسيحية من أتباع كنيسة المشرق. أفاد باحثون من الجمعية الجغرافية الملكية في عام 1884، حول قبيلة كردية في سيواس والتي احتفظت على بعض الشعائر المسيحية والتي تم تحديدها في بعض الأحيان على أنها مسيحية. ومن الممكن أيضًا أن العديد من المسيحيين الأكراد قد اندمج عرقيًّا ولغويًّا وثقافيًّا مع المسيحيين الناطقين باللغات السامية في بلاد ما بين النهرين، وخاصًة بعد التوسعات الإسلامية في الشرق الأوسط. كما وتم العثور على عدد من الصلوات المسيحية باللغة الكردية والتي تعود إلى القرون السابقة. تشير بعض الدراسات إلى أن بداية تحول العدد الأكبر من الأكراد للمسيحية يعود إلى وقت متأخر من منتصف سنوات 1800. بدأت البعثات اللوثرية القادمة من الولايات المتحدة وألمانيا في أوائل القرن القرن العشرين، في الخدمة الدينيَّة والتبشير بين أكراد بلاد فارس. وأنشأت جماعة كردية مسيحية ودار للأيتام بين عامي 1911 و1916. تذكر إيزابيلا بيرد نجاح المبشرين الأميركيين في أورميا بتحويل مجموعات صغيرة من الأكراد في عام 1891. العصور الحديثة
في السنوات الأخيرة تحولت أعداد من الأكراد المسلمين في تركيا والعراق وإيران إلى الديانة المسيحية. بعد حرب الخليج في عام 1991 عرضت وكالات الإغاثة المسيحية المختلفة مساعدة للاجئين الأكراد، الذين كانوا مندهشين أن المساعدة جاءت من قبل المسيحيين. ومنذ عام 1856 أصبح جزء من الكتاب المقدس متاح باللغة الكردية في اللهجة الكرمنجيًّة. تأسست كنيسة المسيح الناطقة في اللغة الكردية في مدينة أربيل بحلول نهاية عام 2000، ولها فروع في السليمانية ودهوك. وهي أول كنيسة إنجيلية كردية في العراق. يتكون شعارها من الشمس الصفراء وسلسلة جبال. عقدت كنيسة المسيح الكرديّة مؤتمرها الأول لمدة ثلاثة أيام في عينكاوة شمال اربيل في عام 2005 بمشاركة 300 شخص من مسلمين كُرد تحولوا للمسيحية. وفقًا لمصادر أخرى، تحول 500 شاب كردي مسلم إلى المسيحية منذ عام 2006 وذلك في جميع أنحاء كردستان. أنشأ عدد من الأكراد المسيحيين عام 2012 كنيسة الحياة الجديدة (بالكردية: Jîyanî Nu) في مدينة ستوكهولم. تُشير بعض أن المصادر أن أحمد البرزاني شقيق الزعيم الكردي مصطفى البارزاني قد تحول للمسيحية. هناك أعداد كبيرة من المسيحيين من مختلف الكنائس في كردستان العراق، مثل السريان الكاثوليك والأرثوذكس، كنيسة المشرق الأشورية، الأرمن الكاثوليك، الكلدان الكاثوليك في كردستان العراق. فقد فرّت الآلاف من العائلات المسيحية بسبب العنف والتهديدات من أجزاء أخرى من العراق ووجدت ملجأ في إقليم كردستان (كردستان العراق). وفقًا للتعداد الوطني في كازاخستان عام 2009، هناك 203 كردي مسيحي في كازاخستان. أشارت تقارير إخباريّة في عام 2019 إلى تزايد أعداد الأكراد السوريين الذين تحولوا من الإسلام إلى المسيحية في بلدة عين العرب أو كوباني، التي حاصرها تنظيم الدولة الإسلامية لمدة شهور. ويقول هؤلاء أن تجربة الحرب والاجتياح الذي قام به تنظيم الدولة الإسلامية دفعهم لاعتناق المسيحية، وبعد أن تحولت عدة أسر من الإسلام إلى المسيحية، افتتحت أول كنيسة إنجيلية في المدينة الواقعة على الحدود السورية التركية في عام 2018. وأشارت التقارير أنه في المناطق التي تسكنها أغلبية كردية في شمال سوريا، باتت اللادينية أكثر قوة، بينما انتشرت المسيحية في عين العرب أو كوباني.

شرح مبسط


المسيحية
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] مسيحيون كرد # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 06/04/2024


اعلانات العرب الآن