شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: السبت 27 ابريل 2024 , الساعة: 2:24 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] الغارديان # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 10/11/2023

اعلانات

[ تعرٌف على ] الغارديان # اخر تحديث اليوم 2024-04-27

آخر تحديث منذ 5 شهر و 18 يوم
1 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-27 | الغارديان

سارة تيسدال


في عام 1983، كانت الصحيفة في قلب الجدل الدائر حول الوثائق المتعلقة بتمركز صواريخ كروز في بريطانيا، والتي سُربت إلى الغارديان من قبل الموظفة المدنية سارة تيسدال. امتثلت الصحيفة في النهاية لأمر من المحكمة بتسليم الوثائق إلى السلطات، مما أدى إلى الحكم بالسجن لمدة ستة أشهر على تيسدال، رغم أنها مكثت أربعة أشهر فقط. قال بيتر برستون، الذي كان رئيس تحرير صحيفة الغارديان في ذلك الوقت: «ما زلت ألوم نفسي»، لكنه استمر في القول بأن الصحيفة ليس لديها خيار لأنها «تؤمن بسيادة القانون». في مقال يناقش جوليان أسانج وحماية المصادر من قبل الصحفيين، انتقد جون بيلجر محرر صحيفة الغارديان لخيانة تيسدال باختياره عدم الذهاب إلى السجن «بناءً على مبدأ حماية المصدر الأساسي».

ما بعد الحرب


كره رئيس تحرير الصحيفة آنذاك، ألفريد بويل وادسورث، مناصر اليسار في حزب العمل أنيورين بيفان، الذي أشار في خطاب أنه ينبغي التخلص من «توني فيرمان وداعمي الكراهية من حاشيته» مما شجع القراء على التصويت للحزب المحافظ وإزالة حكومة أتلي من حزب العمل بعد الحرب. عارضت الصحيفة إنشاء الخدمة الصحية الوطنية لأنها خشيت أن يؤدي توفير الرعاية الصحية من الدولة إلى «القضاء على الإقصاء الانتقائي» ويؤدي إلى زيادة المشوهين خلقيًا والناس الضعفاء.

السنوات المبكرة


تأسست صحيفة «ذا مانشستر غارديان» في مانشستر عام 1821 من قِبل تاجر القطن جون إدوارد تايلر بدعم من «ليتل سركل»، وهي مجموعة من رجال الأعمال غير الملتزمين. أطلقوا صحيفتهم بعد إغلاق الشرطة لصحيفة «مانشستر أوبسرفر» الأكثر تطرفًا، وهي صحيفة دافعت عن قضية متظاهري مذبحة بيترلو. كان تايلر معاديًا للإصلاحيين المتطرفين، إذ كتب فيهم: «لم يحتكموا إلى المنطق، إنما إلى العواطف ومعاناة أبناء بلدهم الذين تعرضوا للإيذاء والسخرية من أولئك الذين انتزعوا من صناعتهم غير المجدية وسائل حياة وفيرة ومريحة لأنفسهم. إنهم لا يكدحون، ولا يغزلون، لكنهم يعيشون بشكل أفضل من أولئك الذين يفعلون ذلك».

صراع أيرلندا الشمالية


عندما قُتل 13 متظاهرًا في مجال الحقوق المدنية في أيرلندا الشمالية على أيدي الجنود البريطانيين في 30 يناير 1972 (المعروف باسم الأحد الدامي)، قالت صحيفة الغارديان إنه «لا يمكن لأي طرف الهروب من الإدانة». وكتبوا عن المتظاهرين ما يلي: «تحدى منظمو التظاهرة، والتي كانت الآنسة برناديت ديفلين من بينهم، عمدًا الحظر المفروض على المسيرات، وكانوا يعلمون أنه لا يمكن منع رمي الحجارة والقنص، وأن الجيش الجمهوري الإيرلندي قد يستخدم الحشد كدرع». وكتبوا عن الجيش ما يلي: «يبدو أنه لا يوجد أدنى شك في أن الطلقات العشوائية قد أُطلقت على الحشد، واستهدفت الأفراد الذين لم يكونوا مفخخين بالقنابل أو حاملين للأسلحة، وأنه تم استخدام القوة المفرطة».

الحرب الأهلية الإسبانية


اكتسبت الصحيفة سمعة وطنية واحترام اليسار خلال الحرب الأهلية الإسبانية (1936-1939)، كونها تتبع تقليديًا الوسط إلى اليسار الوسطي من الحزب الليبرالي، وبقاعدة تداول شمالية غير ملتزمة. كتب جورج أورويل في سيرته الذاتية «الحنين إلى كتالونيا» (1938) ما يلي: «من بين أكبر صحفنا، فإن مانشستر غارديان هي الوحيدة الذي لدي احترام متزايد لأمانتها». دعمت صحيفة الغارديان الحكومة الجمهورية ضد القوميين المتمردين بقيادة الجنرال فرانسيسكو فرانكو، وذلك بالتعاون مع صحيفة «نيوز كرونيكل» المؤيدة للليبرالية، وصحيفة «ديلي هيرالد» المؤيدة لحزب العمال، وصحيفة «ديلي ووركر» التابعة للحزب الشيوعي وصحف يوم الأحد وصحف أسبوعية عدة أخرى.

شرح مبسط


تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] الغارديان # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 10/11/2023


اعلانات العرب الآن