شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الاحد 28 ابريل 2024 , الساعة: 8:37 ص


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ حكمــــــة ] كان سفيان بن عيينة رحمه الله يتأول قوله تعالى: {إن الله يأمر بالعدل والاحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي}. أن العدل استواء السريرة والعلانية في العمل لله تعالى، والاحسان أن تكون سريرته أحسن من علانيته، والفحشاء والمنكر أن تكون علانيته أحسن من سريرته. وكان غيره يقول: العدل شهادة أن لا إله الا الله، والاحسان الصبر على أمره ونهيه وطاعة الله في سره وجهره، وإيتاء ذي القربى صلة الارحام، وينهى عن الفحشاء يعني الزنا، والمنكر القبائح، والبغي الكبر والظلم. وليس يخرج الرياء بالاعمال من هذا التأويل أيضا؛ لأنه من جملة القبائح. # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 04/02/2024

اعلانات

[ حكمــــــة ] كان سفيان بن عيينة رحمه الله يتأول قوله تعالى: {إن الله يأمر بالعدل والاحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي}. أن العدل استواء السريرة والعلانية في العمل لله تعالى، والاحسان أن تكون سريرته أحسن من علانيته، والفحشاء والمنكر أن تكون علانيته أحسن من سريرته. وكان غيره يقول: العدل شهادة أن لا إله الا الله، والاحسان الصبر على أمره ونهيه وطاعة الله في سره وجهره، وإيتاء ذي القربى صلة الارحام، وينهى عن الفحشاء يعني الزنا، والمنكر القبائح، والبغي الكبر والظلم. وليس يخرج الرياء بالاعمال من هذا التأويل أيضا؛ لأنه من جملة القبائح. # اخر تحديث اليوم 2024-04-28

آخر تحديث منذ 2 شهر و 23 يوم
1 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-28 |
كان سفيان بن عيينة رحمه الله يتأول قوله تعالى: {إن الله يأمر بالعدل والاحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي}. أن العدل استواء السريرة والعلانية في العمل لله تعالى، والاحسان أن تكون سريرته أحسن من علانيته، والفحشاء والمنكر أن تكون علانيته أحسن من سريرته. وكان غيره يقول: العدل شهادة أن لا إله الا الله، والاحسان الصبر على أمره ونهيه وطاعة الله في سره وجهره، وإيتاء ذي القربى صلة الارحام، وينهى عن الفحشاء يعني الزنا، والمنكر القبائح، والبغي الكبر والظلم. وليس يخرج الرياء بالاعمال من هذا التأويل أيضا؛ لأنه من جملة القبائح.
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا



اعلانات العرب الآن