التقسيم الإداري

الدير المحرق - القوصية - أسيوط - مصر - Addeir Almoharraq - AlQussia - Assiut - Egypt تصغير الدير المحرق


مركز القوصية يضم 4 وحدات محلية هي

1. بني قرة


2. مير


3. فزارة


4. المنشأة الكبرى

وتضم هذه الوحدات المحلية عدة قرى، منها الصبحة، بني هلال، بني صالح، بني إدريس، النزالي، القصير، الأنصار، عرب الجهمة، المنشية الكبرى، المنشية الصغرى، السراقنا، عنك، الحبالصة، مير، التتالية، الحرادنة، السرادنة، بني يحيي، بني زيد، بوق، التمساحية، بلوط، أبوخليل.


بالإضافة إلى العديد من عزبة العزب مثل عزبة الشيخ حمد، وعزبة خشبة.


بالإضافة إلى العديد من النجوع والكفور المتعددة والمنتشرة في مركز القوصية.



القوصية مدينة أسيوط (محافظة) بمحافظة أسيوط في مصر . تحدها من الشمال مدينة ديروط ، ومن الجنوب مدينة منفلوط ، ومن الشرق الصحراء الشرقية التابعة لمحافظه البحر الأحمر و نهر النيل ومن الغرب الصحراء الغربية التابعة لمحافظه الوادي الجديد. وتتميز بمناخ ممتاز بارد وجاف شتاء حار صيفا. كانت مدينة القوصية في مصر الفرعونية العصور الفرعونية بمثابة الدرع الحصين للحدود الشمالية مملكة الجنوب لمملكة الجنوب ؛ ولذلك توجد بها العديد من المزارات الأثرية مثل آثار مير ودير القصير المطل على نهر النيل مباشرة والدير المحرق وبها بعض الأماكن التجارية ولكنها تفتقر إلى المناطق الصناعية ويوجد بها مصنع سافو بقريه بني قره على الرغم من موقعها. من قراها الصبحة وقصير العمارنة وفزارة والمنشاة الكبرى والصغره وبنى قرة ومير وقرية عنك وقريه الحرادنه وقريه عرب الجهمه وبني هلال والحبالصه وعزبه خشبه وبني ادريس وبني صالح وقريه الشيخ عون الله وعرب الشيخ عون االله والتمساحيه وبوق والتتاليه وعزبه انطون والنزالي والسراقنا. طبيعه الجغرافيا بالقوصيه تحدها من الشرق جبال ومن الغرب سلسله جبال مما يجعل مناخها بارد في الشتاء ويمر من خلالها ترعه الابراهيميه التي انشأها إبراهيم باشا مما يساعد علي الري المناسب وتقع مدينة القوصيه وأغلب قراها غرب النيل وغرب ترعه الابراهيميه اما من مدن شرق النيل القصير شرق. وتتميز القوصيه بأرتفاع أسعار الاراضي سواء الزراعية أو المباني وهي أعلى مدينة بعد اسيوط المحافظة نفسها. ومن أكبر الشوارع بها شارع الجلاء وشارع الري وشارع المركز. وسكان مدينة القوصيه يعتمدو على الزراعة والتجاره والجزء الغالب عليها هو سفر أغلب ابنائها إلى دول الخليج لكسب الرزق وما زالت بعض أبناء المدينة يحافظون على عاداتهم وتقاليدهم ويوجد بالمدينة جزور لقبائل عربيه مهاجره وليبيه منها قريه عرب الجهمه. ومن أشهر أبناء القوصيه هو نبيل العربي وهو من بيت الفلاح بقريه عرب الجهمه.وقد زار المدينة المسيح عيسى بن مريم واقام بها سته أشهر وعشره ايام بمنطقه الدير المحرق.ويجود بالقوصيه مباني فخمه





تعتبر القوصية من أعرق المدن المصرية فهي كانت عاصمة الإقليم 14 من أقاليم مصر الوسطى كيس وأثناء احتلال الهكسوس لمصر تصدى لهم أمراء القوصية وأوقفوا زحفهم وبذلك حموا المملكة المصرية من الانهيار وتحالفوا مع أمراء طيبة لحرب الهكسوس وكان لهم الدور الأكبر في هزيمة الهكسوس فكانت أول معركة ضد الهكسوس في القوصية وتوجد لوحه تخلد انتصارهم على الهكسوس بمنطقة البربة بزرابي القوصية ولم يتبق من المدينة القديمة إلا منطقة الزرابي التي بنيت فوق آثار القوصية والتي في انتظار من يكتشفها حيث تظهر أثناء قيام الاهالي بأعمال البناء والحفر وآخرها ظهور رؤوس أعمدة المعابد أثناء القيام ببناء مدرسة العروبة التجريبية بالبربة






27 26 40 N 30 49 00 E region EG_ landmark


مركز مصري


اسم_المركز القوصية


اسم_المحافظة محافظة أسيوط


المساحة ؟؟


تعداد 361130


عام_التعداد


ترتيب_التعداد ؟


ترتيب_المساحة ؟


كثافة_سكانية 58


نسبة_الأمية ؟


عدد_أعضاء_المجلس_المحلي ؟


رئيس مجلس محلي صلاح علوان صورة_الخريطة


خريطة_القرى






القوصية (وكانت تسمى قيس في الماضي) هي مدينة ومركز في أسيوط (محافظة) محافظة أسيوط . وهي مدينة ضاربة في التاريخ القديم، وكانت هي الحدود الشمالية الدولة القديمة للدولة المصرية القديمة ، وتوجد آثار فرعونية في قرية مير الواقعة في غرب القوصية والدير المحرق. ولم يتبقى منها سوى المدينة الأثرية وهي منطقة البربا حالياً والتي تعنى المعبد وهي الكائنة بحي الزرابي بالقوصية.





تقع مدينة القوصية في شمال محافظة أسيوط ويحدها من الشمال مركز ديروط ، ومن الجنوب مركز منفلوط ، ويقع نهر النيل في شرق المدينة. وتقع مدينة القوصية مباشرة على ترعة الإبراهيمية (مصر) الترعة الإبراهيمية .



توجد مقبرة مقابر حكام القوصية بمنطقة الجبل الغربي بكاروت، واكتشف منها 14 مقبرة مصر القديمة فرعونية معظمها من الدولة القديمة ذات قيمة أثرية كبيرة، ولكنها تحتاج إلى جهد كبير لاكتشاف باقي المقابر التي يمتلئ بها المكان، وعدد مماثل بالجبل الشرقي بقصير العمارنة . وتحتاج هذه الآثار لاهتمام حيث تعاني من إهمال شديد.