شبكة بحوث وتقارير
اليوم: الاثنين 27 مارس 2023 , الساعة: 10:47 م


اخر المشاهدات
اخر مشاريعنا




اعلانات
محرك البحث


- [ رقم تلفون ] [ رقم هاتف ] مطعم بوابة شيشل.. جدعلي.. البحرين # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- كيفية مساعدة اهل فلسطين ماديا ومعنويا # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- تعرٌف على ... وليد بن خالد بن دخيل الضبيب | مشاهير # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- أسمع صوت قرقرة في حلقي..فما هو؟ وما علاجه؟ # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- أحمد بن حنبل نسبه وأسرته # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- [رقم هاتف] الطبيب يسف بوجمعة .. المغرب # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- وائل زيدان حياته ومشواره المهني # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- مؤسسة خالد الدوسري # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- تحفة الأعداد لذوي الرشد والسداد الأجزاء # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
- [ رقم هاتف] اسواق الشعلة التجاري نجران - خدمة 24 ساعة # اخر تحديث اليوم 2023-03-27
عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع سؤال و جواب | فضل إعانة الناس والتيسير عليهم # اخر تحديث اليوم 2023-03-27 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم دليل المشاهير, وهنا نبذه عنها دليل المشاهير وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 29/01/2023

اعلانات

سؤال و جواب | فضل إعانة الناس والتيسير عليهم # اخر تحديث اليوم 2023-03-27

آخر تحديث منذ 1 شهر و 27 يوم
1 مشاهدة



السؤال


أسافر كثيرا بسبب ظروف عملي، وفي الطريق هناك ـ دائما ـ من يلوح لي بأن آخذه في طريقي، ومعظمهم من أمناء الشرطة، والقليل منهم كبار في السن، والحقيقة أنني كنت في الأول أساعدهم وآخذهم في طريقي، بل كنت أملأ السيارة ـ أحياناـ منهم، وفي أحد الأيام ركب معي أفراد وأخذوا يعاملونني وكأنني سائق أجرة، وأخذوا يعبثون في السيارة، وبعدها قررت قرارا نهائيا لا رجعة فيه أنني لن أقف لأي مخلوق حتى لو كان شيخا كبيرا فهل عدم مساعدتي للآخرين تعتبر ذنبا؟.



الإجابــة





الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالأصل خلو ذمة العبد من كل التبعات إلا ما ألزم به الشرع ـ كالزكاة في حق أهلها ـ هذا من ناحية الوجوب، وأما من ناحية الاستحباب والفضيلة ففعل الخير وبذل المعروف من رغائب هذه الشريعة الغراء.
وعلى ذلك، فوقوف السائل الكريم بسيارته لإركاب من يحتاج إلى نقل: الأصل فيه الاستحباب لا الوجوب، وقد يعرض له الوجوب في بعض الأحوال ـ كأن يوجد من سيهلك أو يُغصب ماله أو ينتهك عرضه، إذا لم يركبه.
على أننا ننصح السائل الكريم بأن يعدل عن قراره، وأن يرجع إلى جميل ما كان يصنع من إعانة المسلمين والإحسان إليهم بتوصيلهم، حتى ولو لم يأثم بترك ذلك، فقد حض النبي صلى الله عليه وسلم وأكد على ذلك، فقال صلى الله عليه وسلم: من كان معه فضل ظهر فليعد به على من لا ظهر له، ومن كان له فضل من زاد فليعد به على من لا زاد له، قال أبو سعيد الخدري: فذكر من أصناف المال ما ذكر حتى رأينا أنه لا حق لأحد منا في فضل. رواه مسلم.
ثم لا يخفى على السائل الكريم أن الجزاء من جنس العمل، فمن أعان المسلمين ويسر عليهم ورفق بهم، أعانه الله ويسر عليه ورفق به.
وأما ما ذكره السائل الكريم من شأن الثلاثة الذين ركبوا معهم، فإنه يسعه أن لا يحمل معه أمثالهم من المستهترين، فلا ضرر ولا ضرار.
.





الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالأصل خلو ذمة العبد من كل التبعات إلا ما ألزم به الشرع ـ كالزكاة في حق أهلها ـ هذا من ناحية الوجوب، وأما من ناحية الاستحباب والفضيلة ففعل الخير وبذل المعروف من رغائب هذه الشريعة الغراء.
وعلى ذلك، فوقوف السائل الكريم بسيارته لإركاب من يحتاج إلى نقل: الأصل فيه الاستحباب لا الوجوب، وقد يعرض له الوجوب في بعض الأحوال ـ كأن يوجد من سيهلك أو يُغصب ماله أو ينتهك عرضه، إذا لم يركبه.
على أننا ننصح السائل الكريم بأن يعدل عن قراره، وأن يرجع إلى جميل ما كان يصنع من إعانة المسلمين والإحسان إليهم بتوصيلهم، حتى ولو لم يأثم بترك ذلك، فقد حض النبي صلى الله عليه وسلم وأكد على ذلك، فقال صلى الله عليه وسلم: من كان معه فضل ظهر فليعد به على من لا ظهر له، ومن كان له فضل من زاد فليعد به على من لا زاد له، قال أبو سعيد الخدري: فذكر من أصناف المال ما ذكر حتى رأينا أنه لا حق لأحد منا في فضل. رواه مسلم.
ثم لا يخفى على السائل الكريم أن الجزاء من جنس العمل، فمن أعان المسلمين ويسر عليهم ورفق بهم، أعانه الله ويسر عليه ورفق به.
وأما ما ذكره السائل الكريم من شأن الثلاثة الذين ركبوا معهم، فإنه يسعه أن لا يحمل معه أمثالهم من المستهترين، فلا ضرر ولا ضرار.
.




الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالأصل خلو ذمة العبد من كل التبعات إلا ما ألزم به الشرع ـ كالزكاة في حق أهلها ـ هذا من ناحية الوجوب، وأما من ناحية الاستحباب والفضيلة ففعل الخير وبذل المعروف من رغائب هذه الشريعة الغراء.
وعلى ذلك، فوقوف السائل الكريم بسيارته لإركاب من يحتاج إلى نقل: الأصل فيه الاستحباب لا الوجوب، وقد يعرض له الوجوب في بعض الأحوال ـ كأن يوجد من سيهلك أو يُغصب ماله أو ينتهك عرضه، إذا لم يركبه.
على أننا ننصح السائل الكريم بأن يعدل عن قراره، وأن يرجع إلى جميل ما كان يصنع من إعانة المسلمين والإحسان إليهم بتوصيلهم، حتى ولو لم يأثم بترك ذلك، فقد حض النبي صلى الله عليه وسلم وأكد على ذلك، فقال صلى الله عليه وسلم: من كان معه فضل ظهر فليعد به على من لا ظهر له، ومن كان له فضل من زاد فليعد به على من لا زاد له، قال أبو سعيد الخدري: فذكر من أصناف المال ما ذكر حتى رأينا أنه لا حق لأحد منا في فضل. رواه مسلم.
ثم لا يخفى على السائل الكريم أن الجزاء من جنس العمل، فمن أعان المسلمين ويسر عليهم ورفق بهم، أعانه الله ويسر عليه ورفق به.
وأما ما ذكره السائل الكريم من شأن الثلاثة الذين ركبوا معهم، فإنه يسعه أن لا يحمل معه أمثالهم من المستهترين، فلا ضرر ولا ضرار.
.



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالأصل خلو ذمة العبد من كل التبعات إلا ما ألزم به الشرع ـ كالزكاة في حق أهلها ـ هذا من ناحية الوجوب، وأما من ناحية الاستحباب والفضيلة ففعل الخير وبذل المعروف من رغائب هذه الشريعة الغراء.
وعلى ذلك، فوقوف السائل الكريم بسيارته لإركاب من يحتاج إلى نقل: الأصل فيه الاستحباب لا الوجوب، وقد يعرض له الوجوب في بعض الأحوال ـ كأن يوجد من سيهلك أو يُغصب ماله أو ينتهك عرضه، إذا لم يركبه.
على أننا ننصح السائل الكريم بأن يعدل عن قراره، وأن يرجع إلى جميل ما كان يصنع من إعانة المسلمين والإحسان إليهم بتوصيلهم، حتى ولو لم يأثم بترك ذلك، فقد حض النبي صلى الله عليه وسلم وأكد على ذلك، فقال صلى الله عليه وسلم: من كان معه فضل ظهر فليعد به على من لا ظهر له، ومن كان له فضل من زاد فليعد به على من لا زاد له، قال أبو سعيد الخدري: فذكر من أصناف المال ما ذكر حتى رأينا أنه لا حق لأحد منا في فضل. رواه مسلم.
ثم لا يخفى على السائل الكريم أن الجزاء من جنس العمل، فمن أعان المسلمين ويسر عليهم ورفق بهم، أعانه الله ويسر عليه ورفق به.
وأما ما ذكره السائل الكريم من شأن الثلاثة الذين ركبوا معهم، فإنه يسعه أن لا يحمل معه أمثالهم من المستهترين، فلا ضرر ولا ضرار.
.


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالأصل خلو ذمة العبد من كل التبعات إلا ما ألزم به الشرع ـ كالزكاة في حق أهلها ـ هذا من ناحية الوجوب، وأما من ناحية الاستحباب والفضيلة ففعل الخير وبذل المعروف من رغائب هذه الشريعة الغراء.
وعلى ذلك، فوقوف السائل الكريم بسيارته لإركاب من يحتاج إلى نقل: الأصل فيه الاستحباب لا الوجوب، وقد يعرض له الوجوب في بعض الأحوال ـ كأن يوجد من سيهلك أو يُغصب ماله أو ينتهك عرضه، إذا لم يركبه.
على أننا ننصح السائل الكريم بأن يعدل عن قراره، وأن يرجع إلى جميل ما كان يصنع من إعانة المسلمين والإحسان إليهم بتوصيلهم، حتى ولو لم يأثم بترك ذلك، فقد حض النبي صلى الله عليه وسلم وأكد على ذلك، فقال صلى الله عليه وسلم: من كان معه فضل ظهر فليعد به على من لا ظهر له، ومن كان له فضل من زاد فليعد به على من لا زاد له، قال أبو سعيد الخدري: فذكر من أصناف المال ما ذكر حتى رأينا أنه لا حق لأحد منا في فضل. رواه مسلم.
ثم لا يخفى على السائل الكريم أن الجزاء من جنس العمل، فمن أعان المسلمين ويسر عليهم ورفق بهم، أعانه الله ويسر عليه ورفق به.
وأما ما ذكره السائل الكريم من شأن الثلاثة الذين ركبوا معهم، فإنه يسعه أن لا يحمل معه أمثالهم من المستهترين، فلا ضرر ولا ضرار.
.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالأصل خلو ذمة العبد من كل التبعات إلا ما ألزم به الشرع ـ كالزكاة في حق أهلها ـ هذا من ناحية الوجوب، وأما من ناحية الاستحباب والفضيلة ففعل الخير وبذل المعروف من رغائب هذه الشريعة الغراء.
وعلى ذلك، فوقوف السائل الكريم بسيارته لإركاب من يحتاج إلى نقل: الأصل فيه الاستحباب لا الوجوب، وقد يعرض له الوجوب في بعض الأحوال ـ كأن يوجد من سيهلك أو يُغصب ماله أو ينتهك عرضه، إذا لم يركبه.
على أننا ننصح السائل الكريم بأن يعدل عن قراره، وأن يرجع إلى جميل ما كان يصنع من إعانة المسلمين والإحسان إليهم بتوصيلهم، حتى ولو لم يأثم بترك ذلك، فقد حض النبي صلى الله عليه وسلم وأكد على ذلك، فقال صلى الله عليه وسلم: من كان معه فضل ظهر فليعد به على من لا ظهر له، ومن كان له فضل من زاد فليعد به على من لا زاد له، قال أبو سعيد الخدري: فذكر من أصناف المال ما ذكر حتى رأينا أنه لا حق لأحد منا في فضل. رواه مسلم.
ثم لا يخفى على السائل الكريم أن الجزاء من جنس العمل، فمن أعان المسلمين ويسر عليهم ورفق بهم، أعانه الله ويسر عليه ورفق به.
وأما ما ذكره السائل الكريم من شأن الثلاثة الذين ركبوا معهم، فإنه يسعه أن لا يحمل معه أمثالهم من المستهترين، فلا ضرر ولا ضرار.
.
فالأصل خلو ذمة العبد من كل التبعات إلا ما ألزم به الشرع ـ كالزكاة في حق أهلها ـ هذا من ناحية الوجوب، وأما من ناحية الاستحباب والفضيلة ففعل الخير وبذل المعروف من رغائب هذه الشريعة الغراء.
وعلى ذلك، فوقوف السائل الكريم بسيارته لإركاب من يحتاج إلى نقل: الأصل فيه الاستحباب لا الوجوب، وقد يعرض له الوجوب في بعض الأحوال ـ كأن يوجد من سيهلك أو يُغصب ماله أو ينتهك عرضه، إذا لم يركبه.
على أننا ننصح السائل الكريم بأن يعدل عن قراره، وأن يرجع إلى جميل ما كان يصنع من إعانة المسلمين والإحسان إليهم بتوصيلهم، حتى ولو لم يأثم بترك ذلك، فقد حض النبي صلى الله عليه وسلم وأكد على ذلك، فقال صلى الله عليه وسلم: من كان معه فضل ظهر فليعد به على من لا ظهر له، ومن كان له فضل من زاد فليعد به على من لا زاد له، قال أبو سعيد الخدري: فذكر من أصناف المال ما ذكر حتى رأينا أنه لا حق لأحد منا في فضل. رواه مسلم.
ثم لا يخفى على السائل الكريم أن الجزاء من جنس العمل، فمن أعان المسلمين ويسر عليهم ورفق بهم، أعانه الله ويسر عليه ورفق به.
وأما ما ذكره السائل الكريم من شأن الثلاثة الذين ركبوا معهم، فإنه يسعه أن لا يحمل معه أمثالهم من المستهترين، فلا ضرر ولا ضرار.
.
شاركنا رأيك

 
اعلانات
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات دليل المشاهير و عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع سؤال و جواب | فضل إعانة الناس والتيسير عليهم # اخر تحديث اليوم 2023-03-27 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 29/01/2023





اعلانات خليجي


دليل العرب الكويتي


دليل العرب السعودي


دليل العرب القطري


دليل العرب الاماراتي


الأكثر قراءة




اهتمامات الزوار