[بحث جاهز للطباعة] بحث عن التسمم الغذائي ، بحث للتسمم الغذائي كامل و مختصر -

بحث عن التسمم الغذائي ، بحث للتسمم الغذائي كامل و مختصر







































































المقدمة :

















في هذا البحث المتواضع سنقوم بدراسة التسسم الغدائي و انواعه و طرق العدوى كما سنتعرف على الأعراض ...

















العرض :








تعريف التسمم الغذائي :








هو إصابة أكثر من شخص بأعراض مرضية متشابهة في الوقت نفسه ، نتيجة تناول مادة غذائية من مصدر واحد، وكانت نتيجة التحاليل عزل الميكروب نفسه أو سمومه.

















أنواع التسمم الغذائي:








أنواعه كثيرة ، أشهرها :








التسمم الغذائي الميكروبي:








وتسبِّبه كائنات دقيقة "بكتيريا، فيروسات، فطريات، طفيليات" عن طريق السموم التي تفرزها هذه الجراثيم في الأغذية أو داخل الجهاز الهضمي للإنسان، أو نتيجة تكاثر هذه الجراثيم في الأطعمة.








التسمم الغذائي الكيميائي:








ويكون بواسطة المعادن الثقيلة "الزئبق والرصاص"، أو بواسطة المبيدات الحشرية المستعملة في رشِّ الفواكه والخضراوات، أو بواسطة تلوث الطعام نتيجة رش المبيدات الحشرية بالمنزل، أو بواسطة المنظِّفات المنزلية والأدوية، كما يسبِّب تفاعل الأواني مع المواد الغذائية المحفوظة بها كالمعلبات وأواني الطبخ النحاسية بعضاً من أنواع التسمم الغذائي .








أنواع الميكروبات التي تسبب التسمم الغذائي:








أنواعها كثيرة، أشهرها:








المكورات العنقودية: هي بكتيريا كروية الشكل تتكاثر على شكل تجمعات عنقود العنب، أو على شكل سلاسل صغيرة، وينشط نموها في وجود الهواء، ويقل في عدم وجود الهواء.








ويحملها الإنسان بواسطة الجلد (كالدمامل والقروح والجروح) أو بواسطة جهازه التنفسي (كالزفير والكُحَّة والعطس).








سالمونيلا التسمم الغذائي: هي بكتيريا عصوية هوائية ولا هوائية، لونها أبيض رمادي، وهي متحرِّكة وتعيش في درجة حرارة بين (14 15) درجة مئوية، وتوجد في جسم الإنسان والحيوانات والطيور كالدواجن ومنتجاتها (كالبيض)، كما توجد أيضاً في المياه الملوثة ومياه الصرف الصحي.

















طرق العدوى:








تنتقل الميكروبات من الشخص المريض إلى الشخص السليم بواسطة ناقل "وسيط"، ومن أهمّ هذه الوسائط الناقلة للميكروب ما يلي:








* الغبار: قد ينقل الجراثيم الموجودة في البصاق لمسافات بعيدة جداً، وقد تستقر هذه الجراثيم على الأطعمة المكشوفة خارج المحلات كمحلات الباعة المتجولين.








* الماء الملوث بالميكروبات: عن طريق الشرب أو عمل الثلج والمرطبات.








* الطعام الملوث بالجراثيم.








* الأدوات الملوثة بالجراثيم: كالأواني وغيرها من أدوات الطبخ وتقديم الطعام، أو الأدوات العامة مثل مقابض أبواب الحمامات، والعُملات النقدية المتداولة، ولُعب الأطفال وغيرها.








* الأيدي الملوثة بالميكروبات: تنتقل الميكروبات إلى الأطعمة والمشروبات إذا لم تغسل جيِّداً أو تلبس القفازات الصحية عند إعداد الطعام.








* الحشرات: وهي من أشهر مسببات نقل العدوى للأطعمة، ومن أمثلتها الذباب والصراصير.

















العوامل المساعدة في حدوث التسمم الغذائي:








* عدم الاهتمام بالنظافة الشخصية.








* ترك الطعام لفترة طويلة في جوِّ الغرفة قبل أكله.








* التسخين أو التبريد غير الكافيين.








* عدم إنضاج الطعام جيّداً عند الطبخ.








* تلوث الطعام بطعام آخر ملوث.








* تلوث الطعام بأدوات ملوثة.








* تجميد اللحوم كبيرة الحجم، أو تسييح اللحوم المجمّدة، بطريقة غير صحيحة.








* أكل الخضار أو الفواكه دون غسلها.








* تناول الأطعمة المعلّبة الفاسدة.








* انتقال الميكروبات من شخص مصاب للطعام.

















كيف يحدث التسمم الغذائي؟








يحدث التسمم الغذائي إذا توفّر واحد أو أكثر من العوامل التالية:








* وضع الطعام في غرفة درجة حرارتها "25 35" درجة مئوية.








* وجود ناقل للميكروب في الطعام أو الإنسان، أو حيوانات محيطة.








* تلوث الأيدي أو الملابس للعاملين بالطعام أو تلوث أدوات المطبخ بالميكروب.








* تلوث أسطح تحضير الطعام المستخدمة لتجهيز اللحوم والدواجن والأسماك.








* فترة بقاء الطعام المكشوف في جوِّ الغرفة العادي.








* وجود طعام مهيَّأ لنمو البكتيريا.

















أعراض التسمم الغذائي:








القيء، الإسهال، الغثيان، المغص الحاد، ارتفاع درجة الحرارة أحيانا.ً وتظهر هذه الأعراض في خلال "2 48" ساعة.








أعراض التسمم الكيميائي:








إضافة للأعراض السابقة قد تظهر الأعراض التالية:








حكة، ضيق حدقة العين، سرعة التنفس، سرعة ضربات القلب، عرق، زغللة في الرؤيا، صداع، تشنجات في بعض الأحيان، وتظهر أعراض التسمم الكيميائي في خلال دقائق بعد تناول الطعام الملوث بالسموم الكيميائية.

















الوقاية من التسمم الغذائي








النظافة الشخصية للعاملين: تنظيف اليدين وقصّ الأظفار لبس القفازات غسل اليدين جيِّداً بعد التعامل مع الطعام غير المطبوخ نظافة الملابس سلامة العاملين من الأمراض أو الجروح.








نظافة موقع إعداد الطعام:








* إغلاق جميع الفتحات التي تأوي إليها القوارض والحشرات.








* وضع شبك سلكي ناعم على النوافذ لمنع دخول الحشرات.








* نظافة سقف المطبخ وأرضيته وجدرانه.








* وجود مراوح شفط للتهوية.


























تقرير اسر








المقدمة :








في هذا البحث المتواضع سنقوم بالتحدث عن المشكلات الغذائية و امراض سوء التغذية و سنقوم بالتعرف على الحلول لهذه الامراض ..








العرض :








المشكلات الغذائية وأمراض سوء التغذية








الغذاء هو : الدعامة الاولى للصحة فهو الذي يمد أجسامنا بالوقود لتزويدها بالطاقة التي تحتاجها لتأدية نشاطاتنا اليومية .








الغذاء الكامل : هو ذلك الغذاء الذي يحتوى على جميع العناصر الغذائية الضرورية للانسان وبكميات مناسبة لاحتياجاته اليومية .








سوء التغذية : يقصد بسوء التغذية الزياده أو النقصان في تناول بعض العناصر الغذائية مما يسبب ضررا صحيا على الشخص وفي دول الخليج يوجد نوعين من سوء التغذية هما :








1 سوء تغذية ناتج من افراط فى تناول المواد الغذائية وهذا يمثل الاصابة بالسمنة والسكر وامراض القلب .








2 سوء تغذية ناتج من عدم تناول بعض العناصر الغذائية ومثال ذلك فقر الدم والنحافة وضعف النمو .








أسباب سوء التغذية :








1 نقص تناول عنصر أو أكثر من العناصر الغذائية الرئيسية








2 انحسار الرضاعة الطبيعية .








3 العظام المبكر .








4 نقص الوعي الصحي والتغذية بين أفراد المجتمع .








5 العادات الغذائية المنتشرة بين أفراد لمجتمع .








6 انتشار الأمية .








7 الاصابة بالأمراض وبخاصة المعدية والطفيلية .








أهم أمراض سوء التغذية المنتشرة في المجتمع الخليجي :








1 فقر الدم الناتج عن نقص الحديد : هذا المرض يصيب الشخص إذا حدث نقص فى عنصر الحديد الموجود فى خلايا الجسم فإذا انخفضت كمية الحديد عن المعدل الطبيعي أصيب الشخص بفقر الدم .








اعراض المرض :








1 يكون الشخص شاحب اللون . 2 الصداع والدوار .








3 قلة الشهية للطعام . 4 سوء الهضم .








5 خفقان القلب وازدياده في الضربات .








اسباب فقر الدم :








1 قلة تناول الاطعمة الغنية بعنصر الحديد .








2 تناول أطعمة تقلل من استفادة الجسم من الحديد .








3 الإصابة بالطفيليات والديدان المعوية .








4 النزيف الدموي الشديد .








5 الإسهال الشديد المتكرر .








6 ممارسة يعض العادات الغذائية السيئة التي تساعد على فقد الحديد من الطعام مثل :








أ سلق الخضراوات وعدم استخدام ماء السلق .








العلاج :








1 يبدأ بفحص الدم والتأكد من حجم الإصابة بفقر الدم .








2 تناول الأطعمة الغنية بمادة الحديد .








3 إعطاء الطبيب للشخص أملاح الحديد على شكل كبسولات .








4 وقف الاسهال أو النزيف المتكرر .








5 الاهتمام بتناول الأغذية المساعدة على امتصاص الحديد في الجسم مثل عصيرالبرتقال أو أي عصير فواكه .

















ارتفاع ضغط الدم ..








يعتبر ضغط الدم مرتفعا إذا تجاوز الضغط الانقباضي 150م زئبق لأسباب وراثية أو التوتر أو الإجهاض أو الإصابة بأمراض الكلى أو أمراض الجهاز الدوري وفي حالة اضطراب الغدد الصماء .








العلاج :








1 يجب التخلص من الوزن الزائد .








2 يفضل تناول الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم ، مثل البرتقال .








3 عدم تناول الخضراوات واللحوم المعلبة .








4 الإقلال من تناول الدهون .








5 الامتناع عن تناول الملح في الطعام .








تناول الكبدة والكلاوى والروبيان مرة في الأسبوع .








7 عدم تناول الشوربة المعلبة والمجففة .








8 عدم تناول البيكنج بودر والبيكنج صودا .








9 الإقلال من تناول الجبن .








10 عدم تناول المكسرات .








11 عدم استعمال الطماطم المعجون في المطبخ .








12 التقليل من اللحوم المتناولة .








13 الإقلال من تناول الشاي والقهوة .








14 الإقلال من تناول البيض .








15 عدم تناول المهياوة والطريح واللحوم الباردة والبطاطس .








ارتفاع الكلسترول :








العوامل المساعدة للإصابة بهذا المرض :








أ ارتفاع ضغط الدم .








ب قلة النشاط








ج الإصابة بمرض السكر .








د السمنة .








و التدخين .








العلاج :








1 عدم شرب الشوكلاته والحليب الكامل الدسم .








2 عدم تناول الروبيان والبط واللحم وجلد الدجاج .








3 تجنب تناول الاجبان .








4 عدم تناول الزبدة وحساء اللحم وزيت النارجيل .








5 عدم تناول الشيبس والبطاطس المقلية أو المينو .








6 عدم تناول كل الحلويات المصنوعة من الكريمة .








7 تجنب كل الحلويات والأغذية التي تقلي بالزبدة والدهون .








8 استخدام الزيوت النباتية .








9 التقليل من تناول اللحوم القليلة الدسم .








10 تناول الألبان الخالية من الدسم .








11 تناول الأطعمة السكرية باعتدال .








12 الإكثار من تناول الأطعمة ذات الألياف .








13 يفضل ممارسة الرياضة بانتظام .








14 محاولة التخلص من التوتر والقلق والانفعال .

















النحافة :








يعتبر الطفل إذا كان وزنه أقل من المعدل المناسب بمقدار 20% فأكثر .








أعراض المرض :








1 ضمور في العضلات .








2 سرعة الشعور بالتعب والاجهاد .








3 سوء التغذية .








4 نقص الجسم من الدهون .

















أسباب النحافة :








1 أسباب مرضية مثل الإصابة بأمراض القلب والكلية والكبد فقر الدم والسرطان والسل والسكر .








2 الإصابة بالطفيليات كالدودة الشريطية والأنكسلتوما والإسكارس .








3 أسباب غير مرضية مثل سوء التغذية وقلة تناول الطعام والاستعداد الوراثي والمشاكل والضغوطات النفسية التي تسبب فقدان الشهية .








----------------------------------------------------------








قواعد تكوين الوجبات :








1 التنويع :








وهو لازم وضرورى من الناحية الصحية لأنه يساعد فى حصول الجسم على العناصر الغذائية اللازمة بسهولة .








2 اللون والطعم والرائحة :








وهذه العوامل لها تأثير كبير على زيادة أفراز العصارات الهاضمة .








3 وقت توافر الخضروات :








ويجب على ربة الأسرة أنت تختار الخضروات والفواكه فى مواسمها لأنها طازجه ورخيصة .








4 الوقت اللازم للأعداد :








ويجب مراعاة الوقت الذي يحتاجه الطعام للطبخ .








5 يجب مراعاة قوام الأطعمة :








وذلك من حيث صلابتها وحجمها بحيث تتنوع في القائمة .








6 مراعاة الناحيه الأقتصادية .








فلا يوقد الفرن مثلا لطهي طبق أو صنف واحد ولكن تطهي عدة أصناف وبكميات كبيره .








7 كلاءمة الطعام ، لحالة الجو :








الأطباق الساخنة تناسب الجو البارد والأطباق البارده غير الدسمه تناسب الصيف وهكذا .








8 أن تحتوى قوائم الطعام على أصناف من منتجات الألبان لضمان حصول الأطفال والمراهقين على أحتياجاتهم منها .








الخاتمة :








الى هذا نكون قد تعرفنا على الامراض و حلولها و الاضارا التي تسببها ..