شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الخميس 25 ابريل 2024 , الساعة: 5:09 ص


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع ابني يصرخ ليلا ولا يهدأ ولا يقبلني ولا يقبل أباه.. ما توجيهكم # اخر تحديث اليوم 2024-04-25 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 17/11/2023

اعلانات

ابني يصرخ ليلا ولا يهدأ ولا يقبلني ولا يقبل أباه.. ما توجيهكم # اخر تحديث اليوم 2024-04-25

آخر تحديث منذ 5 شهر و 9 يوم
1 مشاهدة

السلام عليكم ابني عمره عامان وشهر، منذ مدة عند نومه ينهض ويصرخ ليلا، ولا يقبلني أناولا يقبل أباه، أحاول تهدئته لكن لا يسمعني وأحيانا يضربني، مع العلم أنه منذ أن ولد صعب النوم أي من الصعب أن ينام وحركي في النهار، وخاصة إذا كان في منزل جده، لا ينام القيلولة، يتحرك كثيرا، قليل الأكل. مع العلم منذ ن كان عمره 8 أشهر حملت ببنت، وأوقفت له الرضاعة الآن ابنتي عمرها 10 أشهر يغار منها كثيرا. أرجو أن تعطوني حلا أو توجهوني بخصوص حالة ابني. وشكرا جزيلا لكم.

بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ رؤى حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: فيجب أن تتوخي الحذر كثيرا في تعاملك مع الطفل ذي العامين وأخته الصغيرة، حيث إن كثرة التدليل للطفلة الصغيرة أمامه يولد عنده الكثير من الغيرة، ولذلك يجب أن يكون التدليل والإطراء له مستمر حتى وأنت ترضعي أو تبدلي ملابسها، ويجب أن تشركيه في مسؤولية العناية بها ليشعر بمدى اهتمامك به. مع تجنب تحذيره والإشارة له بإصبع التخويف والتهديد ألا يمس الطفلة، ولذلك سوف يعتبرها عائقا أمام حضن والديه، ومن هنا تبدأ الغيرة، والشعور بالكراهية تجاهها، وقد يضربها والصراخ ليلا قد يكون انعكاسا لما يجده نهارا من تجاهل وعدم إطراء في مقابل الإطراء لأخته الصغيرة، وقد يتجه إلى أن يبول ويعمل الغائط في نفسه لينال الغناء والدلع كما تفعل الأم عندما تبدل ملابس الطفلة الصغيرة، وتغني لها على الرغم من تلوث الحفاض بالبول والغائط. الخلاصة يجب الاهتمام بالطفل الأكبر سنا، وكيل المديح له والحضن الدافئ المتكرر، خصوصا من الأم حتى تمر هذه المرحلة وتكبر الطفلة قليلا، وحتى تجدي علاقة حب بينهما وتتبدل الغيرة إلى تفاهم وحب. مع أهمية الإهتمام بطعامه وملابسه ولعبه، مع أهمية إعطاء الولد 5 نقطات فيتامين D3 وإعطاء الطفلة 4 نقاط حتى تبلغ عاما كاملا، ثم إعطائها 5 نقطات مثل أخيها. وفقكم الله لما فيه الخير.
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ابني يصرخ ليلا ولا يهدأ ولا يقبلني ولا يقبل أباه.. ما توجيهكم # اخر تحديث اليوم 2024-04-25 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 17/11/2023


اعلانات العرب الآن