تعرٌف على ... الشيخة فاطمة بنت هزاع بن زايد آل نهيان | مشاهير

فاطمة بنت هزاع بن زايد: نجاح الإماراتية لا مثيل له في العالم

تمتلئ الشيخة فاطمة بنت هزاع بن زايد بالحيوية والحياة، وتمتلك بعد النظر والذكاء في تسيير شؤونها الإبداعية، فهي ترتكز على المبادئ التي نشأت عليها وتعلمتها من

جدها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه، وجدتها سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «حفظها الله»، وعلى التربية التي نالتها في كنف والدها سمو

الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، مدركة أهمية الوقت وتوزيع المهام والانشغالات بتفان وإخلاص شديدين، لتسهم هذه البوتقة في تكوين وجدانها، وتحقق من خلالها

طموحاتها وأفكارها المتقدة والمتوزعة في مجالات الفنون والثقافة والرياضة. وفي شهر الاحتفال بيوم المرأة الإماراتية، تخص الشيخة فاطمة بنت هزاع بن زايد «زهرة

الخليج»، بحوار خاص فتحت لنا فيه قلبها وعقلها لنقترب أكثر من تجربتها كواحدة من بنات هذه الأرض الطيبة.

- شاركت مؤخراً في بطولة المربيين للخيول العربية في القاهرة في ديسمبر 2019، وكنت فخورة بهذه التجربة كوني الحكمة الإماراتية الأولى. فنوعية الخيول جيدة، وهناك

اهتمام كبير بها، وهناك معرفة كبيرة ودراية للاهتمام بها، فمن المهم دائماً المحافظة عليها والاهتمام بنوعيتها. وكررت التجربة مجددا في ألمانيا في ستروهن Strohen, Niedersachsen

حيث حكَّمت البطولة الأوروبية الوطنية وكانت تجربة مميزة والثانية لي في التحكيم الذاتي، ولدي العديد من العروض للتحكيم التي أنتظر تأكيدها نظرا لظروف «كوفيد 19».

تعرف علي الشيخة فاطمة بنت هزاع بن زايد آل نهيان كعمل صحفي بموقع مشاهير نتعرف علي الشخصيات العامة والمشاهير...

بعرض سيرهم وأعمالهم وإنجازاتهم دون انتهاك الخصوصية...الشيخة فاطمة بنت هزاع بن زايد آل نهيان

الجنسية: إماراتية بلد الإقامة: الإمارات العربية المتحدة السيرة الذاتية:

المؤسس والمالك لـ" إسطبلات الشراع "، منذ 2012، الإمارات العربية المتحدة.

تتولى الشيخة فاطمة بنت هزاع بن زايد آل نهيان عدة مناصب إدارية في دولة الإمارات وهي؛  رئيسة مجلس إدارة " أكاديمية فاطمة بنت مبارك للرياضة النسائية"، منذ 2010، و مؤسسة ورئيسة مجلس

إدارة "  مؤسسة فاطمة بنت هزاع الثقافية  "، منذ 2009، ورئيسة مجلس إدارة " مجموعة أبوظبي المالية "، منذ 2014، كما أنها رئيسة  " نادي أبوظبي للسيدات".

حاصلة على بكالوريوس في الإعلام، 2012، من " الجامعة الأميركية بدبي "، وبكالوريوس في الدراسات الشرق أوسطية، 2011، من الجامعة ذاتها.