شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الخميس 28 مارس 2024 , الساعة: 5:40 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] تاريخ ليتوانيا (1219–1295) # اخر تحديث اليوم 2024-03-28 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 09/03/2024

اعلانات

[ تعرٌف على ] تاريخ ليتوانيا (1219–1295) # اخر تحديث اليوم 2024-03-28

آخر تحديث منذ 19 يوم و 3 ساعة
2 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-03-28 | تاريخ ليتوانيا (1219–1295)

تأسيس الدولة


توحيد البلطيق
كان البلطيقيون يسعون إلى الوحدة بسبب التهديدات الخارجية من التنظيمات الدينية الألمانية العدوانية. في عام 1202، أسّس أسقف ريغا ألبرت تنظيم أخوة السيف الليفونيين، للشجيع على إخضاع الليفونيين والكورونيين والسيميغاليين والإستونيين بالقرب من خليج ريغا وتحويلهم إلى المسيحية. شنّ التنظيم عدّة حملات عسكرية ناجحةً وشكل خطرًا كبيرًا على الأراضي الليتوانية. تأخر تقدّم التنظيم بسبب هزيمته في معركة سول في عام 1236، التي كاد أن يسقط بعدها. في السنة التالية، اندمج مع فرسان تيوتون. في عام 1226، دعا كونراد الأول من ماسوفيا فرسان تيوتون للدفاع عن حدودها وقمع البروسيين، وعرض على الفرسان استخدام خيومنو (كولم) قاعدة لحملتهم العسكرية. في عام 1230، استقروا في خيومنو، وبنوا قلعة، وبدؤوا بالهجوم على الأراضي البروسية. بعد 44 عامًا، وعلى الرغم من قيام انتفاضتين بروسيتين ضدهم، فقد احتلوا معظم القبائل البروسية. بعد ذلك، أمضى الفرسان تسع سنوات يغزون النادروفيين والسكالفيين واليوتفينغيين، ومنذ عام 1283 أصبحوا أفضل في اختيار المواقع لتهديد الدولة الليتوانية الفتية من جهة الغرب. سهلت التغيرات الاجتماعية التي حدثت في ليتوانيا خلال هذه الفترة من توحيد القبائل الليتوانية. أُسست ملكية خاصة للأراضي، تطورت لاحقًا إلى نظام إقطاعي. كانت تنظيمًا لحكم ملكية الأراضي في القرن الثالث عشر، كما ذُكر في السجلات. في ظل هذا النظام، المعروف في إنجلترا باسم نظام البكورة، يحق للابن الأكبر فقط وراثة الأراضي، الأمر الذي سمح للدوقات بتوثيق ممتلكاتهم. بدأت الطبقات والتقسيمات الاجتماعية أيضًا تأخذ شكلها. كانت هناك فئات من الجنود المتمرسين (باجوراس)، والفلاحين الأحرار (لوكينينيكاس)، والناس «غير الأحرار» (كيميناس وسيمينيكستس). من أجل فرض هذه البنية الاجتماعية، كانت الدولة الموحدة ضرورية. تمثل الدافع الآخر وراء الوحدة بالرغبة في استغلال الأراضي الروثينية، التي تعاني بسبب الغزو المنغولي. كانت التحالفات المؤقتة بين الدوقات غالبًا كافيةً لتنفيذ المشاريع العسكرية ولنهب هذه الأراضي (بما فيها بسكوف التي نُهبت في عام 1213). إجمالًا، شنّ الليفونيون بين عامي 1201 و1236 نحو 22 غارةً على ليفونيا، و14 غارة على راس (روثينيا)، وأربع غارات على بولندا. من ناحية ثانية، تطلبت الإدارة الجارية للأراضي المحتلة قوة مركزية قوية موحدة. معاهدة غاليسيا فولينيا
تشير بعض الأدلة إلى أن الليتوانيين قد بدؤوا بتوحيد قواتهم في مطلع القرن الثالث عشر. على سبيل المثال، جُند العساكر في جميع أنحاء ليتوانيا في عام 1207 لمحاربة التنظيمات الدينية الألمانية، وفي عام 1212، أظهرت معاهدة دوغيروتيس مع جمهورية نوفغورود أنه مارس قدرًا معينًا من النفوذ على منطقة شاسعة. نظم الليتوانيون نحو ثلاثين بعثة عسكرية إلى ليفونيا، وروسيا، وبولندا، في أول عشرين عام من القرن الثالث عشر. يجادل المؤرخ توماس بارانوسكاس بأن الدولة الليتوانية ربما كانت موجودة في وقت مبكر من عام 1183. على أي حال، تُعد معاهدة غاليسيا فولينيا الموقعة في عام 1219 أول دليل على أن البلطيقيين كانوا يتوحدون. تضمن الموقعون على المعاهدة 21 دوقًا ليتوانيًا؛ يُذكر أن خمسةً منهم كانوا من كبار السن وبالتالي كانت لهم الأفضلية على الدوقات الستة عشر المتبقين. من المُفترض أن الدوق الأكبر كان زيفينبوداس، لأن اسمه ذُكر أولًا. أُدرج ميندوغاس، على الرغم من صغر سنه، وأخوه دوسبرونغاس ضمن الدوقات الأكبر سنًا. وهذا يعني ضمنًا أنهما ورثا لقبيهما. كان الدوقان الأكبران المتبقيان هما دوجوتاس (ذُكر ثانيًا) وأخوه فيليكايلا (ذُكر آخر واحد من الخمسة). إن المعاهدة مهمة لعدة أسباب، فهي تُظهر أن الدوقات الليتوانيين كانوا متعاونين؛ شمل الموقّعون عليها دوقات حكموا أراضي مثل ساموغيتيا، التي لم تملك اتصالًا بغاليسيا فولينيا على الأرجح. والواقع أن مشاركتهم تعني ضمنًا تصوّرًا لمصالح مشتركة، وهو مؤشر على أنها دولة ناشئة. من ناحية ثانية، يوضح تعيين خمسة دوقات «شيوخًا» أن عملية التوحيد كانت ما تزال تمر في مرحلة انتقالية. ويدل إدراج 21 دوقًا على أن أراضي ليتوانيا المتنوعة كانت قويةً وشبه مستقلة. يعتبر المؤرخون المعاهدة توثيقًا مهمًا للعملية المعقدة الطويلة لتشكيل الدولة. كان تقدم عملية التوحيد متفاوتًا؛ على سبيل المثال، بعد موت الدوقين دوغيروتيس في عام 1213 وستيكسيس في عام 1214، نظم الليتوانيون عددًا أقل من الغارات.

شرح مبسط


تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] تاريخ ليتوانيا (1219–1295) # اخر تحديث اليوم 2024-03-28 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 09/03/2024


اعلاناتتجربة فوتر 1