شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: السبت 20 ابريل 2024 , الساعة: 5:16 ص


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] نبي # اخر تحديث اليوم 2024-04-20 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 10/11/2023

اعلانات

[ تعرٌف على ] نبي # اخر تحديث اليوم 2024-04-20

آخر تحديث منذ 5 شهر و 11 يوم
1 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-20 | نبي

النبي في الديانات والشعوب الأخرى


في اليونانية القديمة كانت تطلق على المتكلم بصوت جهورى، أوعلى من يتحدث في الأمور الشرعية، وعند الفراعنة كانت تطلق علي كهنة آمون، كما أطلقت على «إيزيس» في مصر القديمة، وعلى زرابيس في روما، وكلاهما لايخرج عن هذا المعنى.
لم يقتصر الأمر على إطلاقها على من يعمل في الحقل الدينى، بل أطلقت أيضا على السحرة والمنجمين، وكذلك على من اختل عقلهم، وضعف تفكيرهم، فأتوا من الأعمال ما لايفهمه العقلاء، وقد ذكر علماء مقارنة الأديان عدة أنواع من النبوات، منها: نبوة السحر، ونبوة الرؤيا والأحلام، ونبوة الكهانة، ونبوة الجذب، أوالجنون المقدس، ونبوة التنجيم.

النبي في اليهودية


كانت كلمة النبوة عند بني إسرائيل تفيد معنى الإخبار عن الله، ولذا كانت تطلق على من يتخرجون من المدارس الدينية، حيث كانوا يتعلمون فيها تفسير شريعتهم، كما كانوا يدرسون أيضا الموسيقى والشعر، لذا كان منهم شعراء ومغنون وعازفون على آلات الطرب، وبارعون في كل مايؤثر في النفس ويحرك الشعور والوجدان، ويثير رواكد الخيال. ومن المسلم به أن خريجى هذه المدارس لم يكونوا على درجة واحدة من الصفاء الذهنى، والإدراك العقلى، كما لم يكونوا كلهم على درجة واحدة من التقوى والصلاح، ولذا لم تفرق الكتب المقدسة قبل الإسلام في حديثها عن الأنبياء بين من يتلقون الوحى من الله، وبين من يدرسون شريعة الله ويشرحونها للناس، فجاء حديثها - أحيانا - عن أنبياء كذبة، إذ نجد في سفر أشعياء حديثا عن النبى الكذاب، حيث يقول: "الشيخ المعتبر هو الرأس والنبى الذي يعلم بالكذب
هو الذنب (9-15)، ويقول متى: «ويقوم أنبياء كذبة كثيرون، ويضلون كثيرين» (24-11)، ويقول لوقا: «لأنه هكذا كان يفعل آباؤهم بالأنبياء الكذبة» (6-26)، ويصف يوحنا في رؤيته خروج الأرواح النجسة من فم النبى الكذاب.

النبي في الإسلام



المقالة الرئيسة: النبوة في الإسلام
.يوسف:4. «النبوءة» و«النبوة»: الإخبار عن الغيب، أو المستقبل بالإلهام، أو الوحى. أولو العزم من الرسل المقالة الرئيسة: أولو العزم
المقصود بأولي العزم من الرسل: هم الأنبياء الذين حملوا الدعوة من الله إلى جميع البشر ولم يقتصر التبليغ عندهم على فئة أو قرية أو مكان كغيرهم من الرسل وقد ورد ذكرهم بالقرآن الكريم وهم: نوح
إبراهيم
موسى
عيسى
محمد

النبي في اللغة العربية


إذا أردنا الإحاطة بمعنى النبوة، وجب علينا فهم معنى كلمة «نبي» ولما كانت معاجم اللغة العربية هي مرجعنا في هذا المجال، وهي معاجم متكاملة في دلالاتها ومناهجها، فما كان يجوز لنا الاقتصار على معجم واحد منها.
وبالرجوع إلى جميع ما أوردته معاجم اللغة العربية بما يتعلق بكلمة «نبي»، ومصادر اشتقاقها، تبين لنا أن اللغويين قد ذهبوا إلى إمكان اشتقاق هذه الكلمة من مصادر ثلاثة:
الأول ـ اشتقاقها من النبو بمعنى الارتفاع والسمو.
الثاني ـ اشتقاقها من النبيء بمعنى الطريق الواضح.
الثالث ـ واشتقاقها من النبأ وهو الخبر الصادق ذو الشأن العظيم.
وإننا لا نرى ما يمنع من الأخذ بهذه الاشتقاقات جميعها وفي آن واحد، وإن كان الاشتقاق الثالث جدير بالرعاية والعناية لسعة دلالته.
وعندما نعود إلى النصوص القرآنية، فإننا سنلاحظ أن جميع دلالات هذه الاشتقاقات قد اعتمدت فيها بصورة واضحة.
لنتناول اشتقاق كلمة «نبي» من مصدرها الأول وهو النبو، فهي تدل على اكتساب مقام النبوة الروحي السامي والرفيع. الأمر الذي جعل صاحب هذا المقام يستحق عند بارئه لقب نبي.
ولنتناول اشتقاق كلمة «نبي» من مصدرها الثاني، وهو النبيء الذي يعني الطريق الواضح، فكلمة نبي من هذا المصدر تعني المنهج الحياتي الواضح الذي يسلكه كل شخص بلغ مقام النبوة. ويتلخص هذا المنهج بالإيمان بوجود خالق لهذا الكون. وبالسعي للتخلق بأخلاق هذا الخالق في الأرض، والمحافظة على إنسانية الإنسان وذلك بعدم مشابهة الأنعام وعدم اتباع الهوى والشهوات والأطماع الشخصية. هذا المنهج الذي لابد من انتهاجه لبلوغ مقام النبوة السامي عند الله عز وجل، وبألفاظ أخرى فإن الأنبياء يمثلون في منهجيتهم طريقا واضحا في الحياة.
ولنتناول اشتقاق كلمة «نبي» من مصدرها الثالث وهو النبأ، والذي يعني الخبر الصادق ذو الشأن العظيم، فكلمة «نبي» من هذا المصدر تشير إلى العلوم اللدنية والأنباء اللدنية الهامة ذات الشأن العظيم التي يتلقاها الشخص الذي يبلغ مقام النبوة الروحي السامي. ولقد نبهنا الراغب الأصفهاني في معجمه مفردات الراغب أن النبأ يعني الخبر ذا الفائدة العميمة، والذي يتحصل منه علم صادق حقيقي منزه عن الكذب والافتراء. كما نبهنا إلى أن لفظ نبي مشتق من النبأ، لذلك يحتمل صاحبه احتواءه على العلوم الصادقة الحقيقية المنزهة عن الكذب والافتراء، والتي يتلقاها النبي من جانب ربه الذي شرفه بمقام النبوة ولقبها. ونحن نضيف أن اجتماع هذه الأمور في شخص ما، وقد دلتنا عليها اشتقاقات كلمة نبي من النبو والنبيء والنبأ، لا تكفينا لنطلق على هذا الشخص اسم «نبي» وبالمفهوم الشرعي، ما لم يخاطبه ربه في كلامه إليه بلقب نبي، ذلك لأننا لا نعلم من الأمور إلا ظواهرها، لكن الله عز وجل هو المطلع على سرائر الأفئدة وخفاياها. لذلك فهو العليم المختص بمنح هذا اللقب أو عدم منحه إياه. ولابد من الإشارة هنا إلى أن كلمة «نبي» وردت صياغتها على وزن «فعيل» بمعنى فاعل. والذي نعلمه هو أن صيغة فعيل هذه ترد حين تدعو الحاجة إلى المبالغة في حقيقة شيء ما، كأن نقول (هذا عالم)، فإذا شئنا المبالغة في علمه نقوله (هذا عليم) على صيغة «فعيل» وهذه الصياغة نلاحظها فما وردت عليه أسماء الله الحسنى كعليم وسميع وبصير، وأن كلمة «نبي» وهي مصوغة على وزن «فعيل» تحثنا على الأخذ باشتقاقات هذه الكلمة من مصادرها الثلاثة، مؤكدة احتواء هذه الكلمة على جميع معطيات هذه المصادر المعنوية، أضف إلى ذلك أنها تؤكد لنا كمال معنى كل اشتقاق أيضا، أي أنه لا يستحق لقب نبي إلا من اتصف بكمال قداسة السيرة قبل الدعوة. وبكمال المنهج الحياتي، وبكمال المقام الروحي، وبكمال المكالمة مع ربه أي مكالمة ربه إياه وحيا، ومن وراء حجاب، وعن طريق ملك من ملائكة الله، هذه الطرق الثلاثة التي نص عليها قول القرآن (ما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب أو يرسل رسولا فيوحي بإذنه ما يشاء) (سورة الشورى/ 51).
وهو أن كلمة «نبي» تعني أن شخصا ما حاز على: مقام روحي رفيع كثمرة لسيرته المقدسة قبل النبوة.
فلسفة للحياة متكاملة وواضحة قبل النبوة.
علوم وأنباء غيبية عظيمة الشأن والأهمية بعد النبوة.
وخاطبه ربه بلقب «نبي».
توافق القرآن واللغة في معنى نبوة ونبي ونتيجة لتدبرنا كتاب الله، وجدنا توافقا عجيبا بينهما.
فالله خاطب رسول الله محمدا بلقب نبي في سور عديدة من كتابه الذي أنزله على قلبه. في سورة الأنفال: (يا أيها النبي.)، وفي سورة الأحزاب: (يا أيها النبي.) وفي سورة التوبة: (يا أيها النبي.)، ويكون القرآن الكريم قد استوفى شرط مخاطبته بلقب نبي. وحينما ذكر القرآن: (فلا يظهر على غيبه أحدا إلا من ارتضى من رسول) (سورة الجن/ 26) يكون قد أخذ بشرط تلقي النبي علوما وأنباء غيبية ذات شأن كبير وبكثرة واضحة، وهذا الأمر دل عليه قوله: (لا يظهر على غيبه.) فالإظهار يعني الكثرة الظاهرة، وعندما نقول (ظهر الشيء) نعني بدأ بكليته للعيان وبجميع أجزائه، ولا يعني قول القرآن [ظهر الفساد في البر والبحر.] إلا عم الفساد وغلب على أعمال الناس، ومنه ندرك أن قوله [لا يظهر على غيبه أحدا.] أي لا يطلع على أمور غيبه بكثرة واضحة [إلا من ارتضى من رسول.] أي من استحق لقب نبي وتقرر تكليفه برسالة سماوية، هذا لأن مجرد اطلاع رجل صالح على أمور غيبية معينة ومعدودة يحدث للصالحين من عباد الله، إنما لا يستحقون معها لقب «نبي» لأنها لا تدخل في باب الإظهار وهو الكثرة والغلبة، إذ أن مغيبات الأنبياء تختلف عن مغيبات سواهم كما ونوعا. والقرآن الكريم اشترط قداسة سيرة من استحق اسم نبي حينما قال على لسان رسول الله محمد عليه الصلاة والسلام في القرآن الكريم (فقد لبثت فيكم عمرا من قبله أفلا تعقلون) (سورة يونس/ 16) ففي هذا النص تنبيه للأذهان إلى استيفاء شخصية محمد رسول الله عنصر طيب السيرة قبل النبوة، حتى سماه قومه «بالصادق الأمين» وما قول قوم صالح [قد كنت فينا مرجوا] إلا اعتراف منهم بطيب سيرة النبي صالح قبل أن آتاه النبوة، وحاز هو وجميع أنبياء الله الكرام مقام النبوة الروحي الرفيع.
كما أن القرآن الكريم اتفق مع اللغويين بأن جميع الأنبياء كانوا قبل نبوتهم ملتزمين بفلسفة حياتية واحدة، وكان نهجهم واضحا وكان طريقهم مختلفا عن فلسفات الماديين، فقد كان جميع الأنبياء قبل نيلهم مقام النبوة يؤمنون بوجود خالق لهذا الكون، وأن المقصد من خلقهم أن يصبحوا عبادا للرحمان، وأن الإنسان يحاسب على أعماله من بعد موته.
هناك من زعم غير هذا، مستدلا على زعمه بقول الله: (ووجدك ضالا فهدى) وبقول القرآن الكريم: (ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان) (سورة الشورى/ 52). وزعمه هذا يضرب القرآن بعضه ببعض، وما دام الله قد قال عن رسوله محمد (ما ضل صاحبكم وما غوى)، فلا يجوز لنا والحال هذه أن نفس قوله [ضالا] بمعنى غير مهتدي، بل يقصد من قوله [ضالا] هنا مندفعا بكليتك للاتصال بربك ومعرفته إذ يقال: هذا ضال في محبة فلانة أي مندفع بكليته للقائها والتعرف إليها، ثم إن قول القرآن الكريم (ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان) لا ينفي ما ذكرناه لأن القرآن ورسالته لم يكن رسول الله قد تلقاها قبل فوزه بمقام النبوة الرفيع. وهكذا يتبين لنا مما ذكرناه من الشواهد القرآنية وجود توافق تام بين اللغة والقرآن الكريم فيما يتعلق بمعاني كلمة نبي المشتقة من مصادرها الثلاثة والتي ذكرناها سابقا، وعلى ضوء هذا كله فإن النبوة أيضا تحمل نفس عناصر كلمة نبي ومعانيها. وإننا بعد أن رأينا توافق اللغة والقرآن الكريم في موضوع معاني كلمة نبي، ننظر إليها بميزان العقل والمنطق، فنراها لا تتهافت بل تعظم في أعيننا، ونرى ضرورة اجتماعها في شخص من توسد إليه مهمة رسالة سماوية هامة تضطلع بدور كبير جدا في تغيير مسار تاريخ الشعوب. وبمنظار العقل والمنطق يرى المرء أنه لابد من اجتماع هذه الأمور الأربعة التي قررتها اللغة العربية لكلمة نبي في شخص من استحق مقام النبوة السامي، فلا يعقل أن تكون سيرته فاسدة ومن ثم يستحق نيل قرب الله القدوس، ولا يعقل أن يكون في سيرته غير متقيد بفلسفة محددة روحية ومنهجية واضحة توصله إلى لقاء الله وقربه، ولا يعقل أن يجوز مقام القرب الإلهي ولا يكلمه ربه ولا يطلعه على مغيبات الأمور، كما لا يعقل أن يكلمه ربه ويفوز بمقام قربه ولا يمنحه لقب نبي في خطابه إياه. وهذه الأمور الأربعة التي يقتضيها العقل تتفق والمنطق السليم أيضا، فمن المنطق أن يثبت الله عز وجل وجوده بفضل أمثال هؤلاء الأنبياء، كما يثبت عظمة ما يحمله من أسماء حسنى. فالمندوب والسفير والرسول يأتي على مستوى من انتدبه وجعله سفيرا ورسولا.

شرح مبسط


عرف الإنسان منذ القدم كلمة النُّبوَّة، فقد وجدت في جميع اللغات واللهجات، غير أن استعمالاتها تعددت وتنوعت.[1][2][3] وهي كلمة جاءت في القرآن كثيرًا، وتعني لغة اخبار البشر من قبل الله بالاحداث والوقائع المقبلة معهم. ولكل نبي سفره في العهد القديم، وكتبهم موضع دراسة لمعرفة نبؤاتهم للمستقبل.[4]
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] نبي # اخر تحديث اليوم 2024-04-20 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 10/11/2023


اعلانات العرب الآن