شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الجمعة 29 مارس 2024 , الساعة: 1:27 ص


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ حكمــــــة ] قال شيخ الإسلام: القلبُ لا يصلح ولا يفلح ولا يسر ولا يلتذ ولا يطيب ولا يسكن ولا يطمئن إلا بعبادة ربه وحُبه والإنابة إليه، ولو حصل له كُل ما يلتذُ به من المخلوقات لم يطمئنَّ ولم يسكن، إذ فيه فقر ذاتي إلى ربه من حيث هُو معبودُهُ ومحبوبُه ومطلوبُه، وذلك يحصل له الفرح والسرور واللذةُ والنعمةُ والسُكونُ والطمأنينة. وهذا لا يحصل إلا بإعانة الله له، ولا يقدر على تحصيل ذلك له إلا الله، فهو دائمَا مفتقرٌ إلى حقيقة إيَّاك نعبدُ وإيَّاك نستعين. فهو مفتقرٌ إليه من حيث هو المطلوب المحبوبُ المعبودُ ومن حيثُ هو المُستعانُ به المتوكلُ عليه. فهو إلهه لا إله لهُ غيرهُ وهو ربُّهُ لا ربَّ له سواهُ ولا تتمُ عبوديتُه إلا بهذين. # اخر تحديث اليوم 2024-03-29 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 17/03/2024

اعلانات

[ حكمــــــة ] قال شيخ الإسلام: القلبُ لا يصلح ولا يفلح ولا يسر ولا يلتذ ولا يطيب ولا يسكن ولا يطمئن إلا بعبادة ربه وحُبه والإنابة إليه، ولو حصل له كُل ما يلتذُ به من المخلوقات لم يطمئنَّ ولم يسكن، إذ فيه فقر ذاتي إلى ربه من حيث هُو معبودُهُ ومحبوبُه ومطلوبُه، وذلك يحصل له الفرح والسرور واللذةُ والنعمةُ والسُكونُ والطمأنينة. وهذا لا يحصل إلا بإعانة الله له، ولا يقدر على تحصيل ذلك له إلا الله، فهو دائمَا مفتقرٌ إلى حقيقة إيَّاك نعبدُ وإيَّاك نستعين. فهو مفتقرٌ إليه من حيث هو المطلوب المحبوبُ المعبودُ ومن حيثُ هو المُستعانُ به المتوكلُ عليه. فهو إلهه لا إله لهُ غيرهُ وهو ربُّهُ لا ربَّ له سواهُ ولا تتمُ عبوديتُه إلا بهذين. # اخر تحديث اليوم 2024-03-29

آخر تحديث منذ 11 يوم و 14 ساعة
3 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-03-29 |
قال شيخ الإسلام: القلبُ لا يصلح ولا يفلح ولا يسر ولا يلتذ ولا يطيب ولا يسكن ولا يطمئن إلا بعبادة ربه وحُبه والإنابة إليه، ولو حصل له كُل ما يلتذُ به من المخلوقات لم يطمئنَّ ولم يسكن، إذ فيه فقر ذاتي إلى ربه من حيث هُو معبودُهُ ومحبوبُه ومطلوبُه، وذلك يحصل له الفرح والسرور واللذةُ والنعمةُ والسُكونُ والطمأنينة. وهذا لا يحصل إلا بإعانة الله له، ولا يقدر على تحصيل ذلك له إلا الله، فهو دائمَا مفتقرٌ إلى حقيقة إيَّاك نعبدُ وإيَّاك نستعين. فهو مفتقرٌ إليه من حيث هو المطلوب المحبوبُ المعبودُ ومن حيثُ هو المُستعانُ به المتوكلُ عليه. فهو إلهه لا إله لهُ غيرهُ وهو ربُّهُ لا ربَّ له سواهُ ولا تتمُ عبوديتُه إلا بهذين.
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ حكمــــــة ] قال شيخ الإسلام: القلبُ لا يصلح ولا يفلح ولا يسر ولا يلتذ ولا يطيب ولا يسكن ولا يطمئن إلا بعبادة ربه وحُبه والإنابة إليه، ولو حصل له كُل ما يلتذُ به من المخلوقات لم يطمئنَّ ولم يسكن، إذ فيه فقر ذاتي إلى ربه من حيث هُو معبودُهُ ومحبوبُه ومطلوبُه، وذلك يحصل له الفرح والسرور واللذةُ والنعمةُ والسُكونُ والطمأنينة. وهذا لا يحصل إلا بإعانة الله له، ولا يقدر على تحصيل ذلك له إلا الله، فهو دائمَا مفتقرٌ إلى حقيقة إيَّاك نعبدُ وإيَّاك نستعين. فهو مفتقرٌ إليه من حيث هو المطلوب المحبوبُ المعبودُ ومن حيثُ هو المُستعانُ به المتوكلُ عليه. فهو إلهه لا إله لهُ غيرهُ وهو ربُّهُ لا ربَّ له سواهُ ولا تتمُ عبوديتُه إلا بهذين. # اخر تحديث اليوم 2024-03-29 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 17/03/2024


اعلاناتتجربة فوتر 1