شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الخميس 28 مارس 2024 , الساعة: 11:10 ص


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] تاريخ مصر الحديث # اخر تحديث اليوم 2024-03-28 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 10/11/2023

اعلانات

[ تعرٌف على ] تاريخ مصر الحديث # اخر تحديث اليوم 2024-03-28

آخر تحديث منذ 4 شهر و 18 يوم
1 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-03-28 | تاريخ مصر الحديث

الصراع العربي الإسرائيلي


فترة رئاسة أنور السادات

المقالة الرئيسة: تاريخ مصر تحت حكم أنور السادات

فترة رئاسة جمال عبد الناصر

المقالة الرئيسة: تاريخ مصر تحت حكم جمال عبد الناصر

محمد علي باشا



المقالة الرئيسة: محمد علي باشا
محمد علي باشا مؤسس الأسرة العلوية
بعد أن تولى محمد علي حكم مصر بموجب فرمان الخليفة العثماني، أخذ يتخلص من كل العقبات التي تهدد وجوده في مصر، ولكن في يوليو 1806 تعرض محمد لتهديد كاد أن يزيله من حكم مصر، فقد ظهرت بعض المساعي لتولية محمد بك الألفي، وحاولت بريطانيا إقناع الخليفة العثماني بعزل محمد علي، وتولية محمد بك الألفي بدلا منه؛ لاستقرار الأوضاع في مصر، وقد استجاب الخليفة العثماني لهذا، وأصدر فرامانا يقضي بتولية محمد بك الألفي حكم مصر، وتولية محمد علي باشا ولاية سالونيك في مقدونيا الوسطى، ولكن وقفت الزعامة الشعبية بجانب محمد علي باشا مما دفع الخليفة العثماني إلى التخلي عن نقل محمد علي، وبعد ذلك أرسلت بريطانيا حملة عسكرية بقيادة فريزر في منتصف مارس 1807 لخلع محمد علي وتولية محمد بك الألفي، وعندما دخلت الحملة إلى الإسكندرية سلمها لهم محافظها أمين أغا، وبعدها بدأت الاتجاه إلى رشيد فلما علم ذلك محافظ رشيد جمع الأهالي والعلماء والأعيان وباقي طوائف الشعب، وألقى عليهم خطبة حماسية قال فيها: «يا أهل رشيد.. هذا يومكم وتلك دياركم، فدافعوا عنها بكل ما استطعتم من قوة، واعلموا أن مصير مصر كلها في أيديكم. أنتم أمام أمرين: إما أن تصمدوا لعدوكم، وتستشهدوا في سبيل وطنكم دفاعا عن دياركم وأبنائكم وأموالكم، وإما أن تكتبوا لأنفسكم الذل والعار والهوان وهذا لا أرضاه لكم»، وقد أثرت كلمته هذه في الجميع فتحمسوا لمواجهة البريطانيين، وبدأوا يستعدون؛ حتى لا يحتل البريطانيون مدينتهم، وفي يوم التقاء البريطانييين مع أهل رشد كانت القوات البريطاية على بعد أربعة كيلو مترات، فنودي في أهل رشيد أن يختبئوا في منازلهم ومتاجرهم، فأصبحت المدينة خالية تماما من السكان، وكانت الجنود المصرية مختبئة هي أيضا مع السكان المختبيئن في شارع دهليز الملك (الشارع الرئيسي للمدينة)، وعندما دخل البريطانيون في الظهيرة لم يجدوا أحدا في المدينة، وبعد أن اطمأنوا من خلو المدينة من المقاومة خلعوا أسلحتهم ومعداتهم الحربية، وأخذوا يلهون ويتسامرون في المدينة، وقد بدأوا ينتشرون أيضا في المدينة، وعلى حين غرة هجم الأهالي على الجنود البريطانين، وانهالت عليهم الرصاصات، وفتك أهل رشيد بهم، وفرت البقية من الجنود إلى الإسكندرية، وبعد فشل هذه الحملة عقد فريزر صلحا مع محمد علي باشا، وكان فيه جلاء الحملة عن مصر مقابل الإفراج عن الأسرى، وبعد ذلك دخل محمد علي باشا الإسكندرية منتصرا بعد جلاء الإنجليز، وقد أدت هخذه الحملة إلى ازدياد مكانة محمد علي عند المصريين. بعد ذلك بدأ محمد علي باشا بالتخطيط للانفراد بالحكم دون وجود رقيب أو وصي عليه، فأراد التخلص من الزعامة الشعبية فبالرغم من أنهم لهم دور كبير في تولي الحكم والوقوف بجانبه أثناء محاولة نقله إلى سالونيك، ولكنه لم ينظر إلى ذلك، فقام بخلع عمر مكرم من نقابة الأشراف، وبعد ذلك نفاه إلى دمياط عام 1809 وبعد ذلك نفاه خارج البلاد، وبع ذلك اتجه محمد علي إلى المماليك؛ لكي يتخلص منهم، فقام باتباع بعض الأساليب للتخلص منهم، مثل: حرمانهم من تولي المناصب الرفيعة في الدولة، مثل: مشيخة البلد، وبعد ذلك دبر لهم مذبحة القلعة التي صفت وجود المماليك نهائيا في مصر حيث أقام حفلا في قلعة صلاح الدين الأيوبي مقر الحكم حينئذ، وذلك بسبب خروج الجيش المصري تحت قيادة ابنه طوسون باشا إلى شبه الجزيرة العربية للقضاء على الحركة الوهابية، وقام بدعوة أمراء المماليك، وهناك أمر محمد علي جنوده بإطلاق الرصاص عليهم، فقتلهم جميعا ولم ينج إلا أمين بك الذي قفز بحصانه من فوق القلعة، وهرب إلى الشام، وبذلك تخلص محمد علي من خطر المماليك نهائيا قام محمد علي بالعديد من الإنجازات والأعمال الإصلاحية في مصر، فنهض بالدولة في جميع النواحي سواء من الناحية الاقتصادية والعلمية والسياسية والعسكرية، ففي المجال الاقتصادي طبق محمد علي نظام الاحتكار في الزراعة والصناعة والتجارة، وقد قام بذلك للمنافسة في سوق التجارة الدولية، وقد استطاع القيام بنهضة شاملة في مجالات الاقتصاد المصري، ففي مجال الزراعة قام بإلغاء نظام الالتزام الذي أقرته الدولة العثمانية في منتصف القرن السابع عشر الميلادي، وقام أيضا بتحسين نظم الري، فأنشأ القناطر الخيرية، وبعض القناطر الأخرى على نهر النيل، فتحول نظام الري إلى الري الدائم بدلا من ري الحياض كما أنه قد أدخلت بعض الغلات الزراعية الجديدة؛ لتنويع المحاصيل، وأنشئت مدرسة للزراعة، واستقدم محمد علي بعض الخبراء الزراعيين من الخارج، وقام أيضا بتحديد نوع الغلات التي تزرع في مصر وحدد ثمن شرائها وبيعها في السوق، وأما بالنسبة إلى المجال الصناعي قام محمد علي بإنشاء العديد من المصانع لبعض الصناعات، مثل: مصانع الأسلحة والمدافع والبارود والغزل والنسيج والورق والصابون والسكر، وقد استعان محمد علي بالخبرات الأجنبية وأرسل البعثات للخارج وأمر بترجمة الكتب الخاصة بالصناعات للنهوض بشأن الصناعة، ووفقا لنظام الاحتكار الذي فرضه على الصناعة، فقد قام بشراء المنتجات الصناعية وحدّد ثمن شرائها، وبالنسبة للتجارة، فقد ازدهرت هي الأخرى لازدهار الزراعة والصناعة، فقد قام محمد علي بتسويق المحاصيل الزراعية والمنتجات الصناعية التي قد اشتراها وجمعها في مخازن الدولة، وقام أيضا بالبيع للتجار الأجانب في مصر وخارجها لحساب الحكومة المصرية، وقام أيضا باحتكار تجارة الواردات. شهدت أيضا بعض المجالات في عهد محمد علي بعض التطوير، ففي مجال النقل والمواصلات قام بتمهيد الطرق البرية والبحرية، وقام ببناء أسطول بحري في البحرين: الأحمر والمتوسط، وقام أيضا بحفر الترع والاهتمام بالموانئ المصرية، وتطهير البحر الأحمر من القرصنة، وفي مجال التعليم والثقافة شهد هو الآخر نهضة كبيرة، فقد اهتم به محمد علي اهتماما بلغا؛ لسد حاجة المصالح الحكومية من الموظفين، ولتوفير فنيين ومتخصصين في جميع المجالات لسد احتياجات الجيش والأسطول.

ما بعد 25 يناير


ما بعد انقلاب 3 يوليو

الأسرة العلوية


الاحتلال البريطاني لمصر عام 1882
حيث كانت مصر في تلك اللحظة في عهد الملك توفيق

مقدمة


بعد انتهاء الحملة الفرنسية على مصر عام 1801 بجلاء الفرنسيين وخروجهم من مصر، شهدت هذه الفترة العديد من الاضطرابات، فقد تنازع المماليك والإنجليز على السيطرة على مصر، وأيضا فقد كثر الولاة العثمانيون في هذه الفترة، فيعين والي ويعزل ويعين آخر في فترة زمنية قصيرة، وقد استمرت السيادة العثمانية على مصر، وفي هذا الوقت أيضا ظلت بعض القوات البريطانية بعد خروج الفرنسيين، ولكن في 1802 عقدت فرنسا مع بريطانيا معاهدة أميان، وعليه خرجت القوات البريطانية من مصر عام 1803، فبدأت الدولة العثمانية تستعيد سيطرتها على البلاد، ولكن اندلعت العديد من الثورات على الولاة العثمانيين، وكان السبب الرئيسي هو زيادة الضرائب المفروضة على الشعب، وقد اضطر الولاة إلى هذا الأمر لعجزهم عن دفع رواتب الجنود، وفي هذه الأثناء بدأ محمد علي باشا يظهر على الساحة، وقد أتى محمد علي إلى مصر عندما أرسلت الدولة العثمانية فرقة ألبانية أثناء الحملة الفرنسية بزعامة طاهر باشا، وكان محمد علي نائبه. خورشيد باشا والي مصر
عندما تولى خسرو باشا حكم مصر قام المماليك بثورة عليه في الصعيد، فطلب خسرو باشا من محمد علي الذهاب إليهم؛ للقضاء على ثورتهم، ولكن رفض محمد علي الذهاب متحججًا بعدم دفع رواتب الجنود، وعُزل بعدها خسرو، وخلفه طاهر بشا، ولكنه لم يلبث إلى أن قتل بسبب عجزه هو الآخر عن دفع رواتب الجند المتأخرة، فتولى بعده أحمد باشا، ولكن تولى حكم مصر يوما واحدا ثم عزل، وخلفه علي باشا الجزارلي، ولكن استطاع البرديسي باشا إسقاطه وتولى الحكم بدلا عنه، وقد عزل أيضا، وفي هذه الأثناء أخذ محمد علي يتقرب إلى الأهالي والمشايخ الذين كان لهم دورٌ كبير في الأحداث أثناء الحملة الفرنسيّة، وقد خاف محمد علي أن تصيب الثورة جنوده، فأعلن انضمامه إلى صفوف الشعب، وبعد البرديسي باشا عرضوا عليه أن يتولى حكم مصر، ولكنه أحب أن يظهر بمظهر الزاهد في السلطة، فرفض واقترح عليهم خورشيد باشا، فلما تولى خورشيد الحكم لم يطمئن إلى مُحمد علي، فحاول إبعاده من القاهرة، فأمره بالتوجه إلى الصعيد لمُحاربة المماليك، وقام بمراسلة السلطان من أجل إرسال مُحمد علي وفرقته إلى إسطنبول ولكن تم رفض هذا الطلب، وبعد مرور فترة من الزمن على تولي خورشيد خرج المصريون عليه في ثورة بزعامة المشايخ الذين يتزعمهم عمر مكرم يوم 13 مايو 1805، ووقعت هذه الثورة عندما نهب جنود خورشيد باشا الحوانيت، والأشخاص المارين في الشوارع والطرقات، وبضائع الأشخاص، فاجتمع المشايخ في دار المحكمة العليا، وبايعوا محمد علي باشا ليكون واليا على مصر، وعاهدوه على أن لا يفعل أمرا إلا بإذنهم، وظلت الثورة على خورشيد باشا قائمة حتى جاء فرمان الخليفة العثماني سليم الثالث في 9 يوليو 1805 يقضي بعزل خورشيد باشا، وتولية محمد علي باشا بدلا عنه، وجاء في الفرمان: «لقد أدركنا غضب الشعب المصري وتمرده عليك وحصاره لقلعتك وأدركنا أنه من الخطأ تأييدكم في سياستكم التي أثارت الشعب، ورأينا أنه لا بد من عزلكم تحقيقا لرغباته واستجابة لمطالبه»، وقد كان الخليفة العثماني سليم الثالث يدرك أن محمد علي لديه أطماع سياسية، ولكن اضطر إلى تعيينه على مصر استجابة لمطالب المشايخ، وتولى محمد علي الحكم، وبدأ في تنفيذ خططه وسياساته لتكوين دولة على النسق الأوروبي.

فترة رئاسة حسني مبارك

المقالة الرئيسة: تاريخ مصر تحت حكم مبارك

شرح مبسط


تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] تاريخ مصر الحديث # اخر تحديث اليوم 2024-03-28 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 10/11/2023


اعلاناتتجربة فوتر 1